
فيراري يغلق الباب أمام هورنر بتمديد عقد مديره
فورمولا 1
"، نظراً لأن نتائج الفريق منذ بداية الموسم لم تكن إيجابية، والفريق لم يحقق أي انتصار، واتسع الفارق عن "مكلارين"، وبدرجة أقل عن ريد بول ومرسيدس، وكل المؤشرات تؤكد أن الفريق لن يحصل على أي مكاسب من الموسم الحالي.
وجاء في بيان لفيراري: "انضم فاسور إلى الفريق في بداية عام 2023، حاملاً معه خبرة واسعة في مجال رياضة السيارات، وقدرة ثابتة على تطوير المواهب، وبناء فرق تنافسية على جميع مستويات السباقات". وأضاف البيان: "منذ ذلك الحين، أرسى أسسًا متينةً طموحةً لإعادة فيراري إلى صدارة فورمولا 1". ويعكس تجديد عقد المدير الفرنسي عزم فيراري على مواصلة البناء على هذه الأسس. وتتوافق قدرته على القيادة تحت الضغط، وتبني الابتكار، والسعي لتحقيق الأداء الأمثل، تماماً مع قيم "فيراري" وطموحاته طويلة الأمد. واتسم فريق فيراري، تحت قيادة فريد، بالتماسك والتركيز والالتزام بالتحسين المستمر. وتعكس الثقة الممنوحة له ثقة الفريق في توجهه الاستراتيجي، وتعزز عزمه المشترك على تحقيق النتائج التي يتوقعها ويستحقها مشجعو فيراري وسائقوه وأعضاؤه.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
فورمولا 1.. صراعات خلف الخوذات بين الفريق الواحد
وبتمديد عقد فاسور، فإن "فيراري" يُغلق الباب أمام قدوم الإنكليزي كريستيان هورنر (51 عاماً)، الذي غادر فريق ريد بول منذ أيام قليلة، وسط توقعات بأن يكون معوضاً للفرنسي في الفريق الإيطالي، بما أنه حقق نجاحات تاريخية مع "ريد بول" خلال المواسم الماضية، ولكن استمرار فاسور سيجعله ينتظر فرصة أخرى مستقبلاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 9 دقائق
- العربي الجديد
الجوادي بطل تونسي صعب المراس.. سلاحه العمل وخبرة مدربه كلمة السر
بحصوله على ذهبية سباق 1500 متر، في بطولة العالم للسباحة في سنغافورة، أثبت التونسي أحمد الجوادي (20 عاماً)، أن السباحة باتت مصدر فخر للرياضة التونسية في السنوات الأخيرة، بعد أن أعاد ذكريات نجاح مواطنيه: أسامة الملولي وكذلك أيوب الحفناوي، لكن حصوله على ذهبيتين في بطولة العالم، تجاوز حدود كل التوقعات، بما أنه لم يكن مرشحاً ليكتب التاريخ، ولكنه برز بشكل لافتٍ إذ كان من بين أبطال هذه النسخة، بحصوله على ميداليتين ذهبيتين بعد أولى في سباق 800 متر. واستفاد الجوادي من وجوده في فرنسا، فبعد أن بدأ مسيرته مع فريق مستقبل المرسى شرق العاصمة التونسية، انتقل إلى فرنسا لإكمال دراسته، ومواصلة ممارسة رياضته المفضلة السباحة، وانضمّ في البداية إلى فريق شارتر، ثم التحق بفريق مارتيغ الذي يتدرب معه منذ فترة، تحت قيادة المدرب، فيليب لوكاس، المدرب الأسطوري السابق لنجمة السباحة الفرنسية السابقة لوري مانودو، ومنذ 2023 والجوادي يُحاول الاستفادة من خبرة المدرب الفرنسي ليُحسّن مستواه، وقد اعترف في تصريحات سابقة لقناة فرانس 3 بعد تتويجه بسباق 800 متر في بطولة العالم في سنغافورة بقيمة العمل الذي يقوم به مع المدرب الفرنسي حين قال: " "لقد قمت بعمل كبير وبذلت مجهوداً مضاعفاً، لقد مررت بأوقات جيدة وأخرى سيئة مع فيليب. غير أنه عرف كيف يديرني ويتحدث معي ويضعني على الطريق الصحيح. لستُ سباحاً سهل الإدارة، هذا اللقب بفضله". كما كشف المدرب الفرنسي أسرار التجربة مع الجوادي حيث قال في تصريحات إعلامية: "رأيته يسبح عدة مرات في بعض البطولات. كان موهوبًا، وكان سباحًا رائعًا. تواصلت معه، وقرر الحضور والتدرب معي". وبعد مشاركته في أول بطولة عالمية له في المسافات الطويلة في فبراير/شباط 2024 في الدوحة، تألق السباح التونسي الواعد بعد بضعة أشهر في بطولة فرنسا في شارتر، حيث فاز بسباقات 400 متر و800 متر و1500 متر. ثم شارك في أول دورة ألعاب أولمبية له في باريس، واحتل المركز الرابع في سباق 800 متر. وفي نهاية العام، فاز الجوادي بأول لقب له في بطولة العالم في الأحواض القصيرة في سباق 1500 متر في بودابست، وحصل أيضًا على الميدالية البرونزية في سباق 800 متر، والتي اعتبرها مخيبة لآماله. وقال آنذاك في تصريحات لموقع أر.أم.سي الفرنسي: "لقد خسرتُ سباق 800 متر. كان بإمكاني تقديم أداء أفضل، لكن الفوز سيأتي وسأعمل جاهدًا من أجله". وأكد فيليب لوكاس وقتها: "سيكون أقوى في المستقبل القريب". بعد سبعة أشهر، تربع الجوادي على قمة العالم، وينتظره مستقبل باهر. أشاد مدربه الفرنسي قائلاً: "لقد، فاز بأداء ممتاز. مثل جميع الأبطال، ليس سهلاً، لكنه مجتهد ومنافس رائع". رياضات أخرى التحديثات الحية الجوادي يستعرض مجدداً ويُهدي تونس ذهبية ثانية في المونديال وإضافة إلى تألقه رياضياً في بطولة العالم، معلناً عن نفسه بطلاً جديداً في السباحة، فإن الجوادي برز بتصريحاته بعد نهائي سباق 1500 متر، عندما أهدى الميدالية الذهبية الثانية إلى مواطنه أحمد أيوب الحفناوي، الذي سلطت عليه عقوبة من قبل الاتحاد الدولي للسباحة، ولهذا غاب عن البطولات الأخيرة.


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
الكشف عن موعد جائزة قطر الكبرى في موسم موتو جي بي 2026
كشف الاتحاد الدولي للدراجات النارية في وقت سابق عن روزنامة موسم موتو جي بي لعام 2026، إذ ستكون جائزة قطر الكبرى ضمن برنامج البطولة لموسم جديد، والتي أقيمت في السنوات الماضية على حلبة لوسيل الدولية المخصصة لإقامة سباقات السرعة، تماماً مثل منافسات فورمولا 1 . وأكد الاتحاد الدولي للدراجات النارية عن إقامة 22 جولة تمتد عبر خمس قارات في روزنامة بطولة العالم للموتو جي بي لموسم 2026، على أن تستضيف حلبة لوسيل الدولية في قطر جائزة قطر الكبرى في الجولة الرابعة من منافسات البطولة خلال الفترة من 10 إلى 12 إبريل/نيسان القادم 2026، لتؤكد قطر مجدداً أنها حاضرة بقوة في استضافة الأحداث الرياضية الكبيرة ومنها موتو جي بي وفورمولا 1. ويُعد موسم موتو جي بي لعام 2026 النسخة الـ78 من أعرق بطولات الدراجات النارية في العالم، إذ ينطلق في حلبة تشانغ الدولية في مدينة بوريرام التايلاندية، ويُختتم في إسبانيا في قلب حلبة ريكاردو تورمو في فالنسيا، ومن أبرز محطات الموسم الجديد، عودة جائزة البرازيل الكبرى، حيث تستضيف مدينة غويانيا الجولة الثانية، في حدث مرتقب يُمثل محطة بارزة لرياضة الدراجات النارية في منطقة أميركا الجنوبية. رياضات أخرى التحديثات الحية سباق جائزة قطر الكبرى لـ"موتو جي بي" يعود إلى حلبة لوسيل أما في الشرق الأوسط، فتأكد اعتماد حلبة لوسيل الدولية مجدداً وجهةً رئيسية للموسم في قطر باحتضانها سباق جائزة قطر الكبرى للخطوط الجوية القطرية للموتو جي بي 2026، للعام الـ22 على التوالي منذ انضمام الحلبة إلى الروزنامة العالمية في عام 2004. وعلى مدار أكثر من عقدين، رسّخت الحلبة مكانتها وجهة عالمية متميزة، كونها الوحيدة التي تستضيف سباقاً ليلياً كاملاً تحت الأضواء الكاشفة ضمن الموسم. ووفقاً للتفاصيل، ستتضمن جائزة قطر الكبرى لموسم موتو جي بي 2026، سباق السبت القصير، وهو الذي يمنح نقاطاً حاسمة في ترتيب السائقين خلال عطلة نهاية الأسبوع بين 10 و12 إبريل/نيسان. وشهد سباق نسخة عام 2025 من البطولة ليلة لا تُنسى، تُوج خلالها مارك ماركيز بالفوز لفريق دوكاتي لينوفو، وجاء زميله فرانشيسكو بانيايا في المركز الثاني، بينما حل فرانكو موربيديلي ثالثاً لصالح فريق بيرتامينا إندورو في آر 46.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
هاميلتون يعترف: أنا عديم الفائدة وعلى فيراري البحث عن سائق آخر
اعترف سائق فريق فيراري الإيطالي، البريطاني لويس هاميلتون (40 عاماً)، بخيبة أمله الكبرى، بعد خروجه المبكّر من تصفيات جائزة المجر الكبرى، وعدم قدرته على تقديم الإضافية في الموسم الحالي، مشيراً إلى أن على إدارة الفريق المشارك في منافسات بطولة العالم لسباقات " فورمولا 1 " البحث عن سائق جديد. ورفض لويس هاميلتون خلع خوذته أمام عدسات الكاميرات، بعدما وجد نفسه خارج تصفيات جائزة المجر الكبرى، لكنّه فاجأ وسائل الإعلام العالمية، عندما تحدث بقوله، في تصريحات نقلتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، السبت: "أنا عديم الفائدة، وعلى إدارة فريق فيراري البحث عن سائق آخر في الموسم المقبل، والسيارة لا تواجه أي مشكلة، والجميع شاهد ما فعله زميلي الفرنسي شارل لوكلير، وعليهم الآن إيجاد شخص آخر غيري". وأكدت الصحيفة أن تصريحات لويس هاميلتون تعني بوضوح عدم رغبته في مواصلة رحلته مع فريق فيراري في الموسم المقبل، لأنه ما زال يعاني عدم التأقلم مع سيارته، التي يواجه صعوبة في قيادتها، واعترافه بعدم قدرته على صناعة وتقديم المساعدة لفريق فيراري، يظهر حجم المعاناة، التي يعيشها صاحب الأربعين عاماً في موسمه الأول مع الفريق الإيطالي، لكن مسألة إيجاد سائق آخر تعني أنه بات يُفكر جدياً في اعتزاله. رياضات أخرى التحديثات الحية فيرستابن لن يرحل عن ريد بول وكلمة السرّ حصاده في سباق بلجيكا وختمت صحيفة ديلي ميل البريطانية تقريرها أن لويس هاميلتون لا يعيش أفضل أيامه، بعدما فشل في إظهار أي شيء يجعله يسير بخطوات ثابتة مع فريق فيراري، لأنه يحتل المركز السادس ضمن الترتيب العام، وهزائمه أصبحت عادية في السباقات، خاصة في سباق الجائزة الكبرى بالمجر، التي يحمل فيها الرقم القياسي بعدد الانتصارات بواقع ثماني مرات، ومشكلة صاحب الأربعين عاماً تكمن في عدم مقدرته على التأقلم مع سيارته، لأنّ زميله شارل لوكلير يقدم الأداء الأفضل بها.