
مارك زوكربيرج: "ميتا" ستستثمر فى الذكاء الاصطناعي الفائق
ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تسعى فيه شركات تكنولوجيا عملاقة منذ شهور على إتمام عمليات استحواذ كبرى وتقديم حزم أجور بملايين الدولارات لاستقطاب المواهب القادرة على قيادة الموجة التالية من الذكاء الاصطناعي.
وقال زوكربيرج في منشور على ثريدز "لدينا رأس المال من أعمالنا للقيام بذلك".
وأضاف أن ميتا تعمل على بناء عدد من مجموعات مراكز البيانات الضخمة لدعم طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وكشفت الشركة الأم لفيسبوك وإنستجرام في الآونة الأخيرة عن قسم جديد لمختبرات الذكاء الاصطناعي الفائق، وذلك بعد انتكاسات واجهها نموذجها لاما فور وتقديم عدد من كبار موظفي ميتا استقالاتهم.
وسيقود القسم الجديد الرئيس التنفيذي السابق لشركة سكايل للذكاء الاصطناعي ألكسندر وانج والرئيس السابق لشركة جيت هب نات فريدمان، بعد أن استثمرت ميتا 14.3 مليار دولار في سكايل وكثفت جهودها لتوظيف أفضل مواهب في قطاع الذكاء الاصطناعي. ارتفع سهم ميتا في تعاملات اليوم واحدا بالمئة، وصعد بأكثر من 20 بالمئة حتى الآن هذا العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 دقائق
- البيان
«كهرباء دبي» تفوز بجائزة الحوكمة العالمية في التحول الرقمي
والتي تعكس الالتزام بتطبيق أعلى معايير الشفافية والنزاهة والحوكمة المؤسسية، وحرصنا على تطوير منهجيات التدقيق الداخلي بالاعتماد على أدوات التحليل المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاءة عمليات التدقيق. مشيراً إلى تبني الهيئة للابتكار في مختلف مجالات عملها أسهم في ترسيخ مكانتها واحدة من أفضل المؤسسات الخدماتية على مستوى العالم، ونموذجاً يحتذى في الحوكمة الرشيدة والإدارة الفاعلة. وتحرص الهيئة على تبني أحدث التقنيات والحلول المبتكرة، لضمان تقديم قيمة مضافة للمتعاملين، وتحقيق نتائج تنافسية عالمية، وفق أعلى معايير الكفاءة والموثوقية والاعتمادية. وقد أسهم اعتماد مبادرات التحول الرقمي المتوافقة مع استراتيجية الهيئة للذكاء الاصطناعي في تعزيز الأداء وتقديم نموذج يحتذى في مجال التدقيق الداخلي، بما يتماشى مع أعلى المعايير المحلية والدولية». وتسلط جوائز الحوكمة الرشيدة العالمية الضوء على التميز في تطبيق الممارسات المستدامة والممارسات والبرامج والمشاريع المبتكرة، التي تعزز نظم الحوكمة الرشيدة والشفافية والمسؤولية الاجتماعية.


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
«بيت الخير» تنفق 317 ألف درهم يومياً مساعدات طارئة
أعلنت «بيت الخير» في تقريرها المالي حتى نهاية يونيو 2025 أنها أنفقت على المساعدات الطارئة مبلغ 57,126,506 دراهم، بهدف تفريج الكرب والضغوط المالية والمعيشية عن أكثر الناس حاجة من الأسر المتعففة والحالات التي تمر بعجز مالي ينغص استقراها، بمعدل 317 ألف درهم يومياً. وبيّن التقرير المالي أن الجمعية قدمت من خلال هذا المشروع حتى نهاية يونيو مبلغ 41,786,717 درهماً من أموال الزكاة، و15,339,789 درهماً من أموال الصدقات، وذلك ضمن خطة الجمعية لاستيعاب أكبر عدد ممكن من طلبات المساعدة التي ترد إلى الجمعية وإسعاد هؤلاء برفع الأعباء عنهم. ويضاف إلى هذا العطاء الإنساني ما قدمته «بيت الخير» خلال الأشهر الستة الماضية، لدعم المرضى المحتاجين، والذي بلغ 12,487,884 درهماً، وجلهم من مرضى السرطان وغسيل الكلى، وغيرهم من الذين اضطروا لإجراء عملية جراحية عاجلة أو دفع ثمن علاج باهظ الثمن. كما قامت الجمعية بإنفاق 3,483,605 دراهم، لرفع المديونيات عن غارمين عجزوا عن أداء ما حكمت به المحاكم من مبالغ مستحقة للغير في قضايا مالية، وتعثروا في سداد ما ترتب عليهم، وحبسوا بسبب ذلك، فساهمت «بيت الخير» في إطلاق سراحهم، ولم شملهم مع أسرهم وأطفالهم.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ارتفاع أسعار اللحوم يعيق حفلات الشواء في أمريكا
في الوقت الذي يستعد فيه كثير من الأمريكيين للاستمتاع بأجواء الصيف وحفلات الشواء في الحدائق، يبدو أن التكاليف المرتفعة أصبحت عائقاً أساسياً أمام هذه الطقوس الاجتماعية. فبحسب خبير الطاقة في «بلومبرغ»، خافيير بلاس، فإن أسعار اللحوم في الولايات المتحدة شهدت قفزات كبيرة خلال العقدين الماضيين، إذ تضاعف سعر البرجر 3 مرات تقريباً منذ أوائل الألفية، ما ينطبق أيضاً على أسعار الدجاج. ويقول بلاس: إن السبب الرئيسي وراء هذه الزيادات يكمن في تراجع المعروض. ففي العام الماضي، سجل عدد رؤوس الماشية في الولايات المتحدة أدنى مستوى له منذ 74 عاماً، ما أدى إلى تراجع أعداد الحيوانات التي تذبح، وبالتالي ارتفعت الأسعار نتيجة شح الإمدادات. وتشير الكاتبة جيسيكا كارل إلى أن هذه التكاليف أصبحت تضعف الحافز لدى الناس لتنظيم تجمعات اجتماعية مثل حفلات الشواء، في وقت تميل فيه الأجيال الجديدة إلى قضاء وقت أقل مع الأصدقاء مقارنة بما كان عليه الحال في بداية القرن الحالي. تم طرح تساؤلات حول قدرة السياسات الأمريكية الراهنة على دعم قطاع يعتمد إلى حد كبير على العمالة الموسمية. وأشار الصحافي جاستن فوكس إلى أن «قلة من الأمريكيين يرغبون في العمل في الزراعة، نظراً لطبيعة المجتمع الحضري الحالي وتوفر وظائف أقل إجهاداً»، محذراً من أن أي توجه سياسي لتقييد العمالة غير الأمريكية بالكامل قد يؤدي إلى «انهيار الإنتاج الزراعي الأمريكي». وإذا تحقق هذا السيناريو، فإن تكلفة مائدة الشواء، من الهوت دوج إلى الذرة وسلطة البطاطا، ستشهد مزيداً من الارتفاع.