
«كهرباء دبي» تفوز بجائزة الحوكمة العالمية في التحول الرقمي
مشيراً إلى تبني الهيئة للابتكار في مختلف مجالات عملها أسهم في ترسيخ مكانتها واحدة من أفضل المؤسسات الخدماتية على مستوى العالم، ونموذجاً يحتذى في الحوكمة الرشيدة والإدارة الفاعلة.
وتحرص الهيئة على تبني أحدث التقنيات والحلول المبتكرة، لضمان تقديم قيمة مضافة للمتعاملين، وتحقيق نتائج تنافسية عالمية، وفق أعلى معايير الكفاءة والموثوقية والاعتمادية.
وقد أسهم اعتماد مبادرات التحول الرقمي المتوافقة مع استراتيجية الهيئة للذكاء الاصطناعي في تعزيز الأداء وتقديم نموذج يحتذى في مجال التدقيق الداخلي، بما يتماشى مع أعلى المعايير المحلية والدولية».
وتسلط جوائز الحوكمة الرشيدة العالمية الضوء على التميز في تطبيق الممارسات المستدامة والممارسات والبرامج والمشاريع المبتكرة، التي تعزز نظم الحوكمة الرشيدة والشفافية والمسؤولية الاجتماعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
«الذكاء الاصطناعي» يمكّن البنوك الإقليمية من سدّ فجوة تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة
ما زال العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يفتقر إلى الخدمات المالية الرسمية، بالرغم من الدور المحوري الذي يلعبه قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في اقتصادات المنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتواجه 40% من الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة المسجلة رسميًا في البلدان النامية احتياجات تمويلية غير مُلباة تصل قيمتها إلى 5.2 تريليون دولار سنويًا، وفقًا لمؤسسة التمويل الدولية. وتزيد هذه الاحتياجات التمويلية بمقدار 1.4 مرة عن المستوى الحالي لتمويل قطاع الشركات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة، على المستوى العالمي، أما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فتبلغ فجوة التمويل مستوى مرتفعًا عند 88% من الطلب المحتمل. وقال كارلوس تيكسيرا، رئيس تطوير الأعمال والاستراتيجيات في قسم التمويل لدى "فيناسترا"، إن البنوك غالبًا ما تواجه تحديات هيكلية في معالجة هذه الفجوة، موضحًا أن البنية التحتية القديمة وتكاليف الخدمات المرتفعة وزيادة المخاطر المرتبطة بالتمويل وتجزّؤ البيانات "تُعتبر من العوامل التي تصعّب تقييم الجدارة الائتمانية للشركات الصغيرة والمتوسطة، ومعالجة احتياجات التمويل بكفاءة". وأضاف: "نتيجة لذلك، تعتمد العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة على التمويل الداخلي أو المصادر غير الرسمية لتمويل النمو والعمليات". ووجدت دراسة استطلاعية أجرتها "فيناسترا" حول حالة الخدمات المالية لعام 2024، أن 87% من المؤسسات المالية في العالم ترى أن تحسين الوصول إلى التمويل جزء من مسؤولياتها. وأوضح تقرير الدراسة أن هناك تناميًا في اعتماد المنصات السحابية الأصلية، والبُنى الحوسبية القائمة على واجهات برمجة التطبيقات، والذكاء الاصطناعي. وبدأت المؤسسات المالية في بلدان مثل دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية باتخاذ خطوات لتحديث قدراتها المصرفية، ما يمكن أن يساعد في تسريع تمويل الشركات، بما فيها الصغيرة والمتوسطة. وأشار تيكسيرا إلى أن اعتماد نهج خدمة مبسط في التمويل "أصبح أولوية استراتيجية" لدى البنوك لتحسين خدمات المقدمة إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة، مؤكدًا أن أتمتة إجراءات العمل، والاعتماد على تحليلات البيانات، وكسر الحواجز، ودمج القنوات الرقمية "تُمكّن البنوك من خفض التكاليف، وتحسين التقييمات الائتمانية وتقليل أوقات المعالجة، والحدّ من المخاطر، وتقديم دعم أكثر ملاءمة واستجابة لاحتياجات الشركات". وأضاف: "تتيح نماذج الخدمة المبسطة والقابلة للتطوير فرصة تجارية واعدة، إذ يمكن للبنوك خدمة المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة بطريقة أكثر ربحية، والتنافس بفاعلية أكبر مع شركات التكنولوجيا المالية وجهات التمويل غير المصرفية، ما يعني فتح قنوات دخل جديدة. كذلك، فإن توسعة إمكانية الحصول على التمويل تتيح المجال أمام البنوك للإسهام بفاعلية في سدّ الفجوة التمويلية ودعم قدرة الاقتصادات في مختلف أنحاء المنطقة على الصمود وتحقيق النمو". وتتعاون البنوك العاملة في المنطقة مع شركات التكنولوجيا المالية وجهات التمويل الأخرى عبر منظومات رقمية متقدمة، حرصًا منها على توسعة نطاق عملها ورفع مستويات الكفاءة، وذلك في سبيل تطوير نمذجة المخاطر، وتعزيز الوصول إلى مجموعات بيانات بديلة، وتحسين عمليات تقييم الائتمان، ما يسمح للمؤسسات المالية بتوسعة نطاق حصول الشركات على التمويل مع الحفاظ على ضوابط رصينة للمخاطر. وكان تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة العربية السعودية ارتفع في عام 2024 بنسبة 27.6% ليصل إلى 94 مليار دولار. أما في الإمارات، فوصل تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى 22.1 مليار دولار بحلول منتصف العام. وتعكس هذه التطورات جهودًا أوسع ترمي إلى سد فجوة التمويل من خلال نماذج الخدمة المدعومة بالتكنولوجيا. وتواصل "فيناسترا" دعم المؤسسات المالية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال تحديث قدراتها في مجال تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة، مع المساعدة في توسيع نطاق الشمول المالي.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
«مايكروسوفت» تحسن أداء الذكاء الاصطناعي باللغات الأوروبية
تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعاً أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنجليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرقي فرنسا) اعتباراً من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلاً المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنجليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أياً من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقراً لترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقاً مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلاً، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأمريكية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضاً إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما. تعتزم «مايكروسوفت» استثمار ملايين الدولارات في أوروبا لإنتاج بيانات رقمية لنماذج الذكاء الاصطناعي بـ 12 لغة، وفق ما أعلن رئيس الشركة براد سميث في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» الاثنين. ورأى سميث أن قواعد بيانات أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي المُدرّبة إلى حد كبير باللغة الإنجليزية، يجب أن توفّر المزيد من المصادر بلغات أخرى، متوقعا أن يكون استمرارها «على المحكّ» إن لم تفعل. وأوضح أن النموذج «يكون أقل فعالية عند استخدامه بلغة لا تتوافر فيها بيانات كافية»، ما قد يدفع المستخدمين إلى تفضيل اللغة الإنكليزية. وتخطط شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة لإنشاء فروع لمراكز أبحاثها في ستراسبورغ (شرق فرنسا) اعتبارا من سبتمبر/أيلول «لتوسيع نطاق توافر البيانات» بعشر لغات على الأقل من اللغات الرسمية الأربع والعشرين للاتحاد الأوروبي، كالإستونية واليونانية. وتعتزم الشركة مثلا المساعدة في رقمنة الكتب غير الإنكليزية وإعداد مئات الساعات من التسجيلات الصوتية بلغات عدة. وأشار براد سميث إلى أن «مايكروسوفت لن تملك أيا من هذه البيانات» التي ستكون «متاحة للعامة» ومتوافرة كمصدر مفتوح. وفيما تثير مسألة السيادة الرقمية الأوروبية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والتقنية منذ أشهر، تسعى الشركة الأمريكية العملاقة التي تتخذ من ريدموند في واشنطن مقرا إلى ترسيخ مكانتها كأكثر الشركات توافقا مع السوق الأوروبية. في يونيو/حزيران مثلا، أعلنت «مايكروسوفت» تعزيز تعاونها مع حكومات الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن السيبراني وإجراءات رقابية جديدة على البيانات المخزنة في مراكزها الأوروبية. وقال سميث «نحن ملتزمون من دون تحفظات الدفاع عن السيادة والبيانات الأوروبية». ورغم كون معظم شركات الذكاء الاصطناعي العملاقة أمريكية وصينية، تضم أوروبا بعض الشركات الرائدة في هذا القطاع، ومنها «ميسترال» الفرنسية و«هاغينغ غيس» الفرنسية الأميركية الناشئة، وهي منصة ذكاء اصطناعي مفتوحة المصدر. كذلك تسعى مبادرات أوروبية مثل «تيلده إل إم» TildeLM إلى توفير نماذج ذكاء اصطناعي للغات الأوروبية. وأعلنت «مايكروسوفت» الاثنين أيضا إنشاء نسخة رقمية من كاتدرائية «نوتردام» في باريس هذا الخريف، بالشراكة مع معهد التراث والشركة الفرنسية «إيكونيم»، ستتبرع بها للحكومة الفرنسية. كذلك كشفت الشركة عن شراكات مع المكتبة الوطنية الفرنسية ومتحف الفنون الزخرفية لرقمنة جزء من مجموعاتهما.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
15.8 مليون مسافر عبر مطارات أبوظبي في 6 أشهر بزيادة 13.1%
تواصل مطارات أبوظبي، الشركة المشغلة للمطارات التجارية الخمسة في الإمارة، ترسيخ مكانتها كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي والربط العالمي، بعدما سجلت نمواً من خانتين عشريتين في أعداد المسافرين للربع السابع عشر على التوالي، إلى جانب تحقيقها أداءً قوياً في حركة الطائرات والشحن الجوي خلال النصف الأول من العام الجاري 2025. ففي الفترة من 1 يناير إلى 30 يونيو 2025، استقبلت مطارات أبوظبي أكثر من 15.8 مليون مسافر، بزيادة ملحوظة بلغت 13.1%، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2024. ولعب مطار زايد الدولي، بوابة العاصمة الرئيسية، دوراً محورياً في هذا النمو، حيث بلغ عدد المسافرين عبره 15.5 مليون مسافر حتى نهاية يونيو من هذا العام، ما يمثّل زيادة قدرها 13.2% على أساس سنوي. وأدّت الزيادة المحققة في حركة الطيران إلى دعم هذا الأداء الإيجابي، حيث تم تسجيل 133.533 رحلة عبر المطارات الخمسة في النصف الأول 2025، ما يمثل زيادة بنسبة 9.2% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وسجّل مطار زايد الدولي وحده 93.858 حركة طيران، بارتفاع نسبته 11.4% مقارنة بـ84.286 رحلة في النصف الأول 2024. ويُعدّ التوسع في شبكة الوجهات العالمية جزءاً أساسياً من استراتيجية نمو مطارات أبوظبي. ففي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، تمت إضافة 16 وجهة جديدة، إلى جانب استقطاب عدد من شركات الطيران الجديدة، ومن بينها شركة طيران خطوط شرق الصين التي تقوم بتسيير رحلات إلى شنغهاي بواقع أربع مرات أسبوعياً (مع بدء التشغيل اليومي في سبتمبر)، و«سيشل إير» بست رحلات أسبوعياً، وخطوط «فلاي شام» إلى دمشق. كما عززت شركة «إنديغو» الهندية من وجودها في مطار زايد الدولي، بإطلاقها رحلات إلى كل من مادوراي وبوبانسوار وفيشاخاباتنام، ليكون بذلك البوابة الرئيسية لخدمات الشركة في الإمارات. وقالت إيلينا سورليني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «رغم التحديات التشغيلية التي واجهتنا في النصف الأول من هذا العام، فإن نتائجنا الاستثنائية تعكس مرونة شبكتنا وقوة الشراكات التي تقود نموّنا. إن تحقيق نمو إيجابي متواصل على مدار 17 ربعاً متتالياً يعكس التزام أعضاء فريقنا وجهودهم المتواصلة. ويؤكد هذا النمو كذلك مرونتنا التشغيلية وقدرتنا على تقديم تجربة طيران استثنائية، وجذب المستثمرين العالميين. وبالتوازي مع تسارع وتيرة نمو قطاعي السياحة والتجارة في أبوظبي، نؤكد أننا على أتم استعداد لدعم هذا النمو وتوسيعه». وشهد قطاع الشحن الجوي في مطارات أبوظبي أيضاً نمواً ملحوظاً يعكس الدور المتصاعد للإمارة في التجارة العالمية. حيث تمت مناولة 344.795 طناً من البضائع خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، ويعزى الفضل في ذلك إلى الدعم من الشراكات الاستراتيجية وتوسيع البنية التحتية. ومن أبرز التطورات في هذا المجال، الاتفاقية المشتركة مع شركة «جيه دي بروبرتي (JDP) JINGDONG Property»، ذراع البنية التحتية لعملاق التجارة الإلكترونية الصيني والتي ستشهد تطوير منشأة متقدمة على مساحة 70.000 متر مربع، بهدف تلبية الطلب المتزايد على التجارة الإلكترونية وخدمات الشحن اللوجستية المتخصصة في دول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.