
شراكة جامعية لإنشاء مركز فاطمة بنت مبارك لتعليم العربية في تركيا
وقعت جامعة الإمارات اتفاقية شراكة مع جامعة ابن خلدون التركية لتأسيس مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية بالجامعة التركية.
يأتي ذلك على هامش زيارة الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، للجمهورية التركية.
يأتي تأسيس المركز تقديرا لجهود الشيخة فاطمة بنت مبارك في تعزيز العلاقات الثقافية الإماراتية التركية، ودعمها لتوسيع نطاق المعرفة بين البلدين، وحرص سموها على نشر وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها.
وقع اتفاقية الشراكة زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، والبروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون.
ويهدف المركز إلى تقديم برامج تعليمية متخصصة في تعليم اللغة العربية للطلاب الأتراك والدوليين، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل، فضلاً عن دعم البحث العلمي في مجالات اللغة والثقافة العربية.
كما يسعى المركز إلى أن يكون منصة للحوار الثقافي وتعزيز التفاهم المشترك بين العالمين العربي والتركي عبر فعاليات ثقافية تهدف إلى التعريف بالثقافة العربية.
وأكد زكي أنور نسيبة، أن المركز الذي سيحمل اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، يُجسّد رؤية "أم الإمارات" وجهودها الرائدة في دعم اللغة العربية ونشرها على المستوى الدولي، منوها بأن المركز سيكون منارة ثقافية وتعليمية تعزز حضور اللغة العربية وتُسهم في مد جسور التواصل الحضاري بين الشعوب.
وقال إن هذه الشراكة تعكس التزام جامعة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وتوسيع مجالات التعليم والمعرفة، بما يسهم في نشر اللغة العربية وترسيخ مكانتها، لافتا إلى أن المركز سيشكّل جسراً لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين دولة الإمارات والجمهورية التركية، وبما يدعم التبادل الثقافي والمعرفي بين الجانبين.
وأشار زكي نسيبة إلى حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية متكاملة تتيح فرصاً متميزة لدراسة اللغة العربية، وتلبي تطلعات المهتمين باللغة والثقافة العربية في الجمهورية التركية.
من جانبه، عبر البروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون، عن اعتزاز الجامعة بتوقيع اتفاقية لتأسيس صرح علمي يحمل اسم شخصية عالمية بارزة في العمل الاجتماعي والإنساني والتنموي، مثمناً المبادرات الرائدة للشيخة فاطمة بنت مبارك في خدمة اللغة والثقافة العربية على الساحة الدولية.
وأكد أن الشراكة مع جامعة الإمارات العربية المتحدة خطوة رائدة نحو ترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة علم وثقافة في أوساط الأكاديميين والطلبة في تركيا.
تجدر الإشارة إلى أن جامعة الإمارات العربية المتحدة ستدعم أنشطة المركز وبرامجه التعليمية، بهدف ضمان استدامة تطوير اللغة العربية في تركيا وتعزيز حضورها الأكاديمي على المستوى العالمي.
aXA6IDQ1LjEyLjE3OC4yNDAg
جزيرة ام اند امز
DK
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«جامعة الإمارات» تطلق مركز الحوسبة عالية الأداء
أطلقت جامعة الإمارات العربية المتحدة، مركز الحوسبة عالية الأداء «UAEUHPC»، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تمكين البحث العلمي المتقدم، وتعزيز الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وذلك بالتعاون مع عدد من المؤسسات والشركات الرائدة في مجال تقنية المعلومات. حضر الإطلاق، معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، وعدد من مديري الشركات والمؤسسات المساهمة. ويأتي تدشين المركز بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اعتماد المنهج النهائي لإدراج مادة «الذكاء الاصطناعي» في جميع مراحل التعليم الحكومي. وأكد معالي زكي أنور نسيبة، خلال حفل التدشين، أن إطلاق المركز يعكس التزام الجامعة الراسخ بتوفير أحدث التقنيات والبنية التحتية المتطورة لدعم البحث العلمي، وتعزيز قدرات كوادرها الأكاديمية والبحثية، وتمكينهم من الابتكار والتجربة والتطوير. وقال معاليه إن المشروع يجسد رؤية الجامعة نحو التحول الرقمي، وحرصها على تسخير التكنولوجيا المتقدمة لدعم التنمية المستدامة والمساهمة في إيجاد حلول عملية للتحديات العالمية، مشيراً إلى أن هذا المشروع الطموح يواكب التغيرات السريعة في عالم التكنولوجيا، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث والابتكار في مختلف التخصصات العلمية والهندسية والطبية وعلوم الفضاء، بما يمكّن الجامعة من الإسهام بفاعلية في تحقيق رؤية الإمارات نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. من جانبها، قالت الدكتورة مريم اليماحي، المدير التنفيذي لقطاع تقنية المعلومات، إن المركز يُعد من أكبر أنظمة الحوسبة عالية الأداء على مستوى المجتمع الأكاديمي في الدولة، حيث يوفر منصة بحثية متكاملة تتيح للباحثين التعامل مع مشاريع علمية متقدمة تشمل تحليل الجينوم، ونمذجة المناخ، وتطوير المواد الجديدة، ومحاكاة السيناريوهات الأمنية. وأوضحت أن النظام صُمم وفق أحدث المعايير العالمية، مع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، ويدعم مرونة تخصيص الموارد، حسب متطلبات المشاريع، إلى جانب تعزيز البنية التحتية بأعلى معايير الأمن السيبراني لضمان حماية البيانات واستمرارية الخدمة بكفاءة. وتشمل البنية التحتية المتقدمة للمركز أنظمة حوسبة قوية، وسعات تخزين ضخمة، ومنصات ذكاء اصطناعي حديثة تمكّن الباحثين من معالجة كميات هائلة من البيانات، وإنشاء نماذج محاكاة معقدة، والمساهمة في تطوير حلول علمية تواكب تحديات العصر. كما يهدف المركز لأن يكون من أكثر المنشآت تطوراً على مستوى الدولة والمنطقة، بتصميم مرن قابل للتوسع يتماشى مع احتياجات البحث المستقبلية، ويعزز مكانة الجامعة مؤسسة بحثية رائدة.


الاتحاد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«التعليم والمعرفة»: خطط لـ «تمكين المعلمين بمهارات الذكاء الاصطناعي»
إبراهيم سليم (أبوظبي) أكد الدكتور أحمد الشعيبي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم العالي، دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي، تفوّق الإمارات في مسيرة تعليم الذكاء الاصطناعي على المستوى العالمي، مشدداً على التزام دائرة التعليم والمعرفة بقيادة التحول الرقمي، بما يتماشى مع رؤية أبوظبي في تسخير الذكاء الاصطناعي لفتح آفاق جديدة. ولفت إلى إطلاق الدائرة العديد من المبادرات المرتبطة بذلك، من بينها برنامج «الذكاء الاصطناعي للمعلمين»، الذي يهدف إلى تمكين المعلمين من دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في ممارساتهم التدريسية، بما في ذلك تخطيط الدروس، التقييمات، الأنشطة الصفية، والملاحظات والتغذية المخصصة لكل فرد. وقال: «يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة المعلمين في تصميم محتوى دراسي ديناميكي تفاعلي مع الطلبة بشكل أعمق، وبهذا، نضمن أن يحظى كل متعلم بفرصة متكافئة للتقدم. كما توفر الأدوات المختلفة إمكانية تصحيح الاختبارات وإعداد الملاحظات والتغذية المخصصة لكل طالب بطريقة سلسة وفعالة، مما يوفر الوقت ويحسن النتائج». أوضح أن تأثير الذكاء الاصطناعي يذهب إلى أبعد من التعليم التقليدي، حيث يزود الطلاب بالمهارات اللازمة لعالم سريع التغيير. بفضل قدراته في تحليل كميات هائلة من البيانات، مثل اتجاهات سوق العمل، إعلانات الوظائف، الأوراق البحثية، والتوقعات الاقتصادية، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالمهارات المطلوبة مستقبلاً. أضاف: «هذا التحوّل مهم في إعداد الطلبة لوظائف المستقبل، حيث يتيح الذكاء الاصطناعي دمج هذه المهارات الناشئة في المناهج الدراسية، مما يضمن أن الطلبة لا يواكبون المستقبل فحسب، بل يستعدون له بفاعلية». وأوضح الشعيبي اعتماد برنامج «الذكاء الاصطناعي للمعلمين» على منهجية منظمة تضمن تجربة تعلم فعّالة، وتتضمن ثلاث مراحل رئيسية: «مرحلة ما قبل التدريب»، حيث يقوم المعلمون بتقييم مدى إلمامهم بأدوات الذكاء الاصطناعي وتحميل موادهم الدراسية، لضمان توافق تطبيقات الذكاء الصناعي مع احتياجاتهم الخاصة، والمرحلة الثانية «التدريب العملي» وخلال هذه المرحلة يكتشف المعلمون إمكانيات الذكاء الاصطناعي ويطبقونها على موادهم التعليمية، من خلال مناقشات جماعية وإرشاد من خبراء في أكاديمية «42 أبوظبي». أما المرحلة الثالثة والمرتبطة بـ «المشروع النهائي»، فيعمل المعلمون على مدار أسبوعين، في مجموعات لتطبيق الذكاء الاصطناعي وتبادل النتائج، مما يعزز روح التعاون والتطوير المستمر.. إذ يشجع هذا النموذج التفاعلي والمبني على التعاون على تبادل المعرفة ويساعد المعلمين على تحسين استراتيجياتهم. وأكد الدكتور أحمد الشعيبي حرص الدائرة على بناء منظومة ذكاء اصطناعي متكاملة عبر الشراكات، حيث نؤمن بأن التعاون هو مفتاح النجاح، ولهذا نعمل مع كافة الجهات الفاعلة في المنظومة التعليمية لتعزيز الذكاء الاصطناعي في المدارس، سواء للمعلمين أو للطلبة. وقال الشعيبي: إنه في هذا السياق، نظّمت الدائرة برنامج أنشطة للعطل المدرسية الشتوية متخصصاً بالذكاء الاصطناعي، شملت برامج ترتكز على التخصصات التالية: العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات، مثل: برنامج الذكاء الاصطناعي من أجل مستقبل مستدام بالتعاون مع جامعة خليفة، برنامج استكشاف الذكاء الاصطناعي من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، برنامج هندسة الأوامر والبيانات والذكاء الاصطناعي من جامعة الإمارات العربية المتحدة، برنامج الإبداع بالذكاء الاصطناعي من جامعة نيويورك أبوظبي، برنامج الذكاء الاصطناعي من أجل الغد من «42 أبوظبي»، برنامج أنشطة للعطل المدرسية الشتوية متخصص بالذكاء الاصطناعي من جامعة أبوظبي. ولفت إلى حرص الدائرة على زيادة الوعي حول إمكانيات الذكاء الاصطناعي من خلال مبادرات، مثل سلسلة الذكاء الاصطناعي الصيفية، التي قدمت رؤى متعمقة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي وهندسة الأوامر، بهدف تحفيز الطلبة ليصبحوا قادة المستقبل في التكنولوجيا. وأكد نجاح دولة الإمارات في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي، وبدأت استثماراتنا في الذكاء الاصطناعي تؤتي ثمارها، حيث حصل فريق دولة الإمارات مؤخراً على الميدالية الفضية في الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي في بلغاريا. وقد نظّمت دائرة التعليم والمعرفة برنامجاً إرشادياً للطلاب الأربعة المشاركين، بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، مما ساعدهم على تحقيق هذا الإنجاز. بناء مستقبل تنافسي قال المدير التنفيذي لقطاع التعليم العالي، دائرة التعليم والمعرفة، أبوظبي: «الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة، بل هو محرك للابتكار»، ومن خلال تسخير إمكانياته، يمكن للمدارس تجهيز الطلبة لمواجهة تحديات المستقبل التي لم نتصورها بعد.. إذ تؤكد استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031 على التزام الدولة بأن تصبح رائدة عالمياً في هذا المجال، عبر قطاعات عدة، من بينها قطاع التعليم». ولتحقيق هذه الرؤية، يجب على أولياء الأمور والمعلمين وصناع القرار دعم دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم. يحتاج المعلمون إلى الموارد والتدريب لاستخدام هذه الأدوات بثقة، ويحتاج الطلبة إلى أن تتاح لهم فرص تعليمية ملهمة. الذكاء الاصطناعي ليس مستقبلاً بعيداً، إنه حاضرنا. احتضانه اليوم هو المفتاح لبناء مستقبل تعليمي أكثر إشراقاً واستدامة للأجيال القادمة.


العين الإخبارية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
شراكة جامعية لإنشاء مركز فاطمة بنت مبارك لتعليم العربية في تركيا
وقعت جامعة الإمارات اتفاقية شراكة مع جامعة ابن خلدون التركية لتأسيس مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية بالجامعة التركية. يأتي ذلك على هامش زيارة الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، للجمهورية التركية. يأتي تأسيس المركز تقديرا لجهود الشيخة فاطمة بنت مبارك في تعزيز العلاقات الثقافية الإماراتية التركية، ودعمها لتوسيع نطاق المعرفة بين البلدين، وحرص سموها على نشر وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها. وقع اتفاقية الشراكة زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، والبروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون. ويهدف المركز إلى تقديم برامج تعليمية متخصصة في تعليم اللغة العربية للطلاب الأتراك والدوليين، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل، فضلاً عن دعم البحث العلمي في مجالات اللغة والثقافة العربية. كما يسعى المركز إلى أن يكون منصة للحوار الثقافي وتعزيز التفاهم المشترك بين العالمين العربي والتركي عبر فعاليات ثقافية تهدف إلى التعريف بالثقافة العربية. وأكد زكي أنور نسيبة، أن المركز الذي سيحمل اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، يُجسّد رؤية "أم الإمارات" وجهودها الرائدة في دعم اللغة العربية ونشرها على المستوى الدولي، منوها بأن المركز سيكون منارة ثقافية وتعليمية تعزز حضور اللغة العربية وتُسهم في مد جسور التواصل الحضاري بين الشعوب. وقال إن هذه الشراكة تعكس التزام جامعة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وتوسيع مجالات التعليم والمعرفة، بما يسهم في نشر اللغة العربية وترسيخ مكانتها، لافتا إلى أن المركز سيشكّل جسراً لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين دولة الإمارات والجمهورية التركية، وبما يدعم التبادل الثقافي والمعرفي بين الجانبين. وأشار زكي نسيبة إلى حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية متكاملة تتيح فرصاً متميزة لدراسة اللغة العربية، وتلبي تطلعات المهتمين باللغة والثقافة العربية في الجمهورية التركية. من جانبه، عبر البروفيسور أتيلا أركان رئيس جامعة ابن خلدون، عن اعتزاز الجامعة بتوقيع اتفاقية لتأسيس صرح علمي يحمل اسم شخصية عالمية بارزة في العمل الاجتماعي والإنساني والتنموي، مثمناً المبادرات الرائدة للشيخة فاطمة بنت مبارك في خدمة اللغة والثقافة العربية على الساحة الدولية. وأكد أن الشراكة مع جامعة الإمارات العربية المتحدة خطوة رائدة نحو ترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة علم وثقافة في أوساط الأكاديميين والطلبة في تركيا. تجدر الإشارة إلى أن جامعة الإمارات العربية المتحدة ستدعم أنشطة المركز وبرامجه التعليمية، بهدف ضمان استدامة تطوير اللغة العربية في تركيا وتعزيز حضورها الأكاديمي على المستوى العالمي. aXA6IDQ1LjEyLjE3OC4yNDAg جزيرة ام اند امز DK