
النفط يتكبّد أكبر خسائر أسبوعية منذ يونيو
وخلال التعاملات انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 51 سنتاً إلى 65.92 دولاراً للبرميل. واتجه الخام صوب التراجع بأكثر من 4 % على أساس أسبوعي. وهبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 57 سنتاً أو 0.89 % إلى 63.31 دولاراً، وتتجه صوب تكبّد خسارة أسبوعية بنحو 6 %.
ودخلت الرسوم الجمركية الأمريكية الإضافية ضد مجموعة من الشركاء التجاريين حيز التنفيذ الخميس. وقال محللو «إيه.إن.زد» في مذكرة، إن الرسوم الجمركية أثارت المخاوف من ضعف النشاط الاقتصادي، ما سيؤثر في الطلب على النفط الخام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مستشار ترامب للعملات الرقمية يترك منصبه ويعود للخاص
أعلن بو هاينز، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس مجلس مستشاري البيت الأبيض للأصول الرقمية، عن مغادرته منصبه الحالي، وعودته إلى القطاع الخاص. ويأتي قرار هاينز، بعد أقل من عام على توليه دوره في إدارة ترامب، إذ قاد مجموعة العمل المعنية بالعملات المشفرة، التي أنشأها ترامب في يناير 2025، ضمن وفائه بوعوده الانتخابية بإصلاح سياسة الولايات المتحدة تجاه الأصول الرقمية. أصدرت مجموعة العمل، بقيادة هاينز، في أواخر يوليو 2025، وبمشاركة عدد من المسؤولين في الإدارة، موقف البيت الأبيض من التشريعات الجديدة المنظمة لسوق العملات المشفرة، داعية هيئة الأوراق المالية الأمريكية لوضع قواعد خاصة بالأصول الرقمية. وكان ترامب قد وقع الشهر الماضي قانوناً لإنشاء إطار تنظيمي للعملات المستقرة المرتبطة بالدولار الأمريكي، في خطوة يُنظر إليها على أنها تمهيد لاعتماد هذه الأصول الرقمية، كوسيلة دفع يومية، وتحويلات مالية أكثر انتشاراً، وقد دعم هاينز هذا القانون المعروف باسم «قانون جينيس» (GENIUS Act). وقال هاينز في منشور على منصة «إكس»، «خدمة إدارة الرئيس ترامب، والعمل جنباً إلى جنب مع قيصر الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة ديفيد ساكس، كانت شرفاً لا يُضاهى». ورد ساكس، الذي يشغل منصب مستشار البيت الأبيض لشؤون الذكاء الاصطناعي، بالإشادة بمساهمات هاينز ودوره في صياغة سياسة العملات الرقمية. وسبق لهاينز أن خاض الانتخابات لعضوية الكونغرس عن ولاية كارولاينا الشمالية مرتين، دون نجاح، قبل أن ينضم إلى إدارة ترامب، ليقود الملف التنظيمي للأصول الرقمية. ويُتوقع أن يشكل انتقاله إلى القطاع الخاص محطة جديدة في مسيرته، بينما تواصل إدارة ترامب دفع أجندتها لتطوير سوق العملات المشفرة في الولايات المتحدة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
سر رفض وارن بافيت الاستثمار في الذهب.. ولماذا يفضل الأراضي الزراعية؟
وارن بافيت، أحد أعظم المستثمرين في العالم بثروة تبلغ نحو 139 مليار دولار، يتجنب الاستثمار في الذهب تمامًا. فهو يعتبر الذهب أصلًا غير منتج، لا يولد قيمة أو دخلًا. رغم ارتفاع سعر الذهب في السنوات الأخيرة، يرى بافيت أن الاستثمار الحقيقي يجب أن يكون في أصول منتجة مثل الشركات والأراضي الزراعية التي توفر دخلاً مستمرًا وقيمة متنامية على المدى الطويل. وجهة نظر وارن بافيت حول الذهب بافيت يعتقد أن الذهب لا ينتج أي شيء، فهو مجرد معدن يحتفظ بقيمته دون أن يضيف شيئًا للنمو الاقتصادي أو للأرباح. في عام 2011، صرح أن الذهب لا يقدم فوائد حقيقية ولا يدر عوائد ملموسة، بخلاف بعض الاستخدامات الصناعية والمجوهرات. على العكس من ذلك، يفضل بافيت الاستثمار في الأصول التي تخلق قيمة وتنتج دخلاً مثل الشركات والأراضي الزراعية. حتى عندما استثمر في شركة تعدين ذهب لفترة قصيرة، خرج منها بسرعة. هل تغير موقفه مع ارتفاع سعر الذهب؟ يرى بافيت أن الذهب يرتفع سعره أساسًا بسبب الخوف والقلق الاقتصادي، مثل مخاوف انهيار العملات أو ضعف الدولار. لذلك، يعتمد سعر الذهب بشكل كبير على عوامل نفسية وليس على قيمة إنتاجية حقيقية، لذا لم يغير بافيت أعظم المستثمرين في العالم موقفه من الذهب. ويؤكد بافيت أنه على الرغم من ازدياد المخاوف حول الدولار الأمريكي بسبب ارتفاع الديون وفوائدها، ما يدعم ارتفاع سعر الذهب، إلا ان حتى مع هذه العوامل، يظل الذهب أصلًا غير منتج ولا يولد قيمة مستقبلية. استراتيجية بافيت قائمة على الاستثمار طويل الأمد في أصول منتجة. رغم ارتفاع الذهب في بعض الفترات، فإن الاستثمار في الأسهم يظل أكثر ربحية ونموًا، وفقا لـ " financialexpres". ويفضل وارن بافيت الاستثمار في العقارات الزراعية لأنها تملك عدة مميزات مهمة تجذب المستثمرين الأذكياء، خصوصًا في نظرته طويلة الأمد: الأراضي الزراعية تنتج محاصيل أو موارد طبيعية يمكن بيعها، فتولّد دخلًا دوريًا (مثل الإيجارات الزراعية أو بيع المنتجات الزراعية). قيمة الأرض الزراعية عادة ما ترتفع مع مرور الوقت بسبب ندرتها وارتفاع الطلب على الغذاء، خصوصًا مع تزايد السكان. الأرض شيء مادي حقيقي وضروري للحياة (زراعة الغذاء)، وهذا يجعلها أقل عرضة للتقلبات الكبيرة مقارنة بأصول أخرى. عندما يرتفع التضخم، عادةً ما ترتفع أسعار الأراضي الزراعية أيضاً، مما يحافظ على قيمة الاستثمار. الاستثمار في الأرض الزراعية يضيف تنويع للمحفظة الاستثمارية بعيدًا عن الأسهم والسندات، مما يقلل المخاطر الكلية. العقارات الزراعية توفر مزيجًا من الأمان والدخل والنمو، وهو ما يتماشى مع فلسفة بافيت في الاستثمار بأصول منتجة ومستقرة على المدى الطويل. وعلى الرغم من أن الاستماع إلى خبرة وارن بافيت يبقى حكمة قيمة، إلا أن التحولات الجذرية في هيكل الأسواق المالية في السنوات الأخيرة تفرض على المستثمرين النظر بجدية أكبر إلى الذهب، ليس فقط كأداة تحوط تقليدية، بل كمؤشر حيوي يعكس توقعات أوسع حول الاقتصاد العالمي ومستقبل الأسواق. إن إهمال الذهب قد يعني تجاهل إشارات اقتصادية قد تكون حاسمة في فترة تتسم بالتعقيد والاضطراب المالي. وبحسب مجلة فوربس تقدر ثروة وارن بافيت بـ 139 مليار دولار ، ويُعرف بافيت باسم "عراف أوماها"، وهو أحد أنجح المستثمرين على مر العصور، ويدير شركة بيركشاير هاثاواي، التي تمتلك عشرات الشركات، بما في ذلك شركة التأمين جيكو، وشركة صناعة البطاريات دوراسيل، وسلسلة المطاعم ديري كوين. وهو ابن أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي، اشترى الأسهم لأول مرة عندما كان في الحادية عشرة من عمره وقدم الضرائب لأول مرة عندما كان في الثالثة عشرة من عمره. وعد بالتبرع بأكثر من 99% من ثروته. وقد تبرع حتى الآن بنحو 62 مليار دولار، معظمها من خلال مؤسسة غيتس ومؤسسات أبنائه. في عام 2010، أطلق هو وبيل جيتس مبادرة "تعهد العطاء"، مطالبين المليارديرات الآخرين بالالتزام بالتبرع بنصف ثرواتهم على الأقل للأعمال الخيرية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ترامب و«روبوتروث» تناقضات مثيرة للجدل
كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن تناقضات وتضادات مثيرة للجدل بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأداة البحث الجديدة بالذكاء الاصطناعي على شبكته للتواصل الاجتماعي، Truth Social. تناقض شركة «تروث سيرش إيه آي» وباتت شركة «تروث سيرش إيه آي» تناقض تصريحات الرئيس الأمريكي بقولها إن الرسوم الجمركية ضريبة على الأمريكيين، وإن انتخابات 2020 لم تُسرق، وإن استثمارات عائلته في العملات المشفرة تُشكل تضارباً محتملاً في المصالح. وعندما سُئلت عن أحداث 6 يناير 2021، قالت الشركة إن «التمرد» في مبنى الكابيتول الأمريكي كان عنيفاً ومرتبطاً «بادعاءات ترامب الباطلة بتزوير انتخابي واسع النطاق». متحيزة وغير صادقة وبعد سنوات من انتقاد شركات التكنولوجيا ومنظمات الأخبار باعتبارها متحيزة وغير صادقة، عمل ترامب وحلفاؤه على تطوير Truth Social كجزء من نظام بيئي بديل لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث قالوا إن وجهات نظرهم لن يتم قمعها. ولكن مع توسع الشركات في استخدام برامج المحادثة الآلية و«محركات الإجابة»، فإن طرح تقنية البحث عن الحقيقة بالذكاء الاصطناعي يسلط الضوء على أحد التحديات التي تواجه هذا النهج: فأدوات الذكاء الاصطناعي لا تقدم دائماً الإجابات التي قد يرغب أصحابها أو يتوقعونها. ذكاء اصطناعي أكثر وعياً وقال ديفيد كاربف، الأستاذ بجامعة جورج واشنطن الذي يدرس الاتصال السياسي، مستخدماً مصطلحاً شائع الاستخدام على اليمين لوصف وجهات النظر الليبرالية: «لقد أصبح الذكاء الاصطناعي الخاص بهم الآن أكثر وعياً منهم». تروث سوشيال كشفت مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا، المالكة والشركة الأم لشركة «تروث سوشيال»، عن الأداة يوم الأربعاء، واصفة إياها بـ«الاختبار التجريبي العام». ونقلت الشركة عن مسؤول تنفيذي في شركة «بيربليكسيتي»، مطورة محرك البحث، قوله إن الأداة تقدم «إجابات مباشرة وموثوقة»، وستتيح «ذكاء اصطناعياً قوياً للجمهور الذي لديه أسئلة مهمة». روبوت الدردشة مجاني لجميع مستخدمي «تروث سوشيال». الصندوق الأسود تُدرب محركات البحث وروبوتات الدردشة الذكية من خلال تلقي كميات هائلة من المعلومات من جميع أنحاء الإنترنت. لكن طبيعة أدوات الذكاء الاصطناعي «الصندوق الأسود» تُصعِّب على المطورين التحكم الكامل فيما يقولونه. وسائل إعلامية محافظة ارتبطت العديد من إجابات «تروث سيرش إيه آي» على أسئلة صحيفة واشنطن بوست بمصادر تستند إلى وسائل إعلامية محافظة، مثل فوكس نيوز ونيوزماكس وواشنطن تايمز. لكن الأداة لم تُحدد المصادر التي استقت منها معلوماتها. خاصية «اختيار المصدر» وقال جيسي دواير، المتحدث باسم شركة بيربليكسيتي، بأن شركة تروث سوشيال استخدمت خاصية «اختيار المصدر» لتحديد المواقع التي تعتمد عليها أداة الذكاء الاصطناعي، لكن بيربليكسيتي لم تكن على علم بتلك المواقع. وأضاف: «هذا اختيارهم لجمهورهم، ونحن ملتزمون باختيار المطورين والمستهلكين. ينصب تركيزنا ببساطة على بناء ذكاء اصطناعي دقيق». متلاعبون حزبيون رفض البيت الأبيض التعليق. وقالت شانون ديفاين، المتحدثة باسم ترامب ميديا: «بقصصٍ ساذجةٍ كهذه، يُصوّر صحفيو واشنطن بوست أنفسهم على أنهم متلاعبون حزبيون لا صلة لهم بالموضوع، ومن المُرجّح أن ينضموا قريباً إلى موجة النزوح المتزايدة من مُروجي اليسار من الصحيفة». دعوى قضائية فيما رفعت شركة ترامب ميديا دعوى قضائية ضد صحيفة واشنطن بوست عام 2023، متهمة إياها بالتشهير، قائلة إن المؤسسة الإخبارية نشرت تقارير غير صحيحة حول مزاعم تتعلق بتمويلها المبكر. ولا تزال القضية مستمرة. وقال كاربف إن الإجابات التي تقدمها هذه الأداة، والتي تبدو غير ملائمة سياسياً، تظهر حدود أي محاولة لإعادة صياغة أو الطعن في الرؤية السائدة لحدث ما في الماضي. وأضاف كاربف: «هناك أمور يمكنهم القيام بها لتأكيد أن ما كان صحيحاً بالأمس لم يعد صحيحاً، ويمكنهم استخدام نفوذٍ كبيرٍ وراء ذلك. لكنهم لا يستطيعون تغيير ما قيل بالفعل في السنوات السابقة والمؤرشفة في مكانٍ ما». الشريط الجانبي يتم الترويج للأداة في أعلى الشريط الجانبي لموقع شبكة التواصل الاجتماعي. قد يُسبب ذلك بعض الحرج، نظراً لاستخدام ترامب حسابه هناك كمرجعٍ رئيسي له على الإنترنت. عندما سُئل عما إذا كانت الجريمة في واشنطن «خارجة عن السيطرة تماماً»، كما نشر ترامب هناك الأسبوع الماضي، أجابت شركة Truth Search AI بالنفي، وأشارت إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل قد أبلغا عن «انخفاضات كبيرة في جرائم العنف» حتى عام 2024، مع استخدام كلمة «انخفاضات» بخط مائل. الرسوم الجمركية وعندما سُئلت الأداة عما إذا كانت الرسوم الجمركية لها تأثير إيجابي ضخم على سوق الأسهم، كما نشر ترامب يوم الجمعة، قالت إن «الأدلة لا تدعم هذا الادعاء». وجاء في التقرير أن «المكاسب الأخيرة في السوق حدثت بالتزامن مع التعريفات الجمركية الجديدة بسبب عوامل أخرى»، مثل ارتفاع أرباح الشركات، مضيفاً أن المحللين حذروا من أن المخاطر الاقتصادية للتعريفات الجمركية «لا تزال كبيرة» وأن الاقتصاد الأمريكي «معرض لخطر التآكل التدريجي». ترامب يهاجم الذكاء الاصطناعي وقّع ترامب الشهر الماضي أمراً تنفيذياً يهاجم «الذكاء الاصطناعي الواعي»، قائلاً إن أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّدة يجب أن تكون «باحثة عن الحقيقة» و«محايدة» وغير مُشفّرة بـ«أحكام حزبية أو أيديولوجية». وقد اشتكى العديد من المحافظين من أن مطوري الذكاء الاصطناعي ذوي التحيزات الليبرالية قد يُشوّهون إجابات روبوتات الدردشة - وعلى نطاق أوسع، فهم الجمهور - بطرق خفية وغير قابلة للكشف. ولكن الشركات التي سعت إلى ثني تفكير روبوتات الدردشة على أسس أيديولوجية، سواء سعياً إلى الحياد التام أو تسجيل نقاط سياسية، واجهت كوارثها الخاصة. «جروك» إيلون ماسك بعد أن حثّ الملياردير إيلون ماسك شركته xAI على جعل روبوت الدردشة «جروك» أكثر «ملائماً سياسياً»، بدأ هذا الروبوت ببثّ رسائل نازية، مُطلقاً على نفسه اسم «ميكاهتلر». وصرح مسؤولو «جروك» الشهر الماضي بأن هذا الروبوت، عن غير قصد، أصبح عرضة لتكرار «الآراء المتطرفة»، وألقوا باللوم على تحديث برمجي، وجّه الروبوت إلى عدم «الخضوع بشكل أعمى للسلطة أو وسائل الإعلام السائدة» أو «الخوف من الإساءة». البحث عن الحقيقة لا تتعارض إجابات الذكاء الاصطناعي في برنامج البحث عن الحقيقة دائماً مع ترامب. فعندما سُئل عما إذا كان الذكاء الاصطناعي من أهم الثورات التكنولوجية في التاريخ، كما قال الرئيس الشهر الماضي، وافقت الأداة قائلة إنه «من المعترف به على نطاق واسع» أن تأثير الذكاء الاصطناعي سيتجاوز أو يُنافس «معالم تاريخية كبرى مثل الثورة الصناعية». تسمية أفضل رئيس لكن حجم خلافاتهم يشير إلى أنه لو كانت الأداة شخصاً، لما دامت موظفة لدى ترامب طويلاً. وعندما طُلب من شركة Truth Search AI تسمية أفضل رئيس، قالت: «إن استطلاعات الرأي العام الأخيرة تُظهر أن باراك أوباما يحظى بأعلى شعبية بين رؤساء الولايات المتحدة الأحياء»، مُستشهدةً كمصدرٍ لمقالٍ من قناة فوكس نيوز نُشر بعد فترة وجيزة من تنصيب ترامب لولايته الثانية. ترامب الأفضل مع ذلك، أشارت الأداة إلى أن «المعلقين المحافظين» غالباً ما وصفوا ترامب بأنه الأفضل. وأضافت أن «المجموعات والاستطلاعات المختلفة تُعطي الأولوية لصفات مختلفة».