
ليدي غاغا تتصدر ترشيحات جوائزMTV للأغاني المصورة لعام 2025
ليدي غاغ
ا قائمة المرشحين لهذا العام بـ 12 ترشيحًا، بما في ذلك ترشيحات فئات أفضل فيديو موسيقي للعام، وأفضل فنان للعام، وأفضل ألبوم.
وتلاها برونو مارس بـ 11 ترشيحًا، وكيندريك لامار بـ 10 ترشيحات، وروزي وسابرينا كاربنتر، بـ 8 ترشيحات لكل منهما.
وهذه المرة الثالثة التي تتصدر فيها مغنية أغنية "Abracadabra" ترشيحات جوائز الفيديو الموسيقي، ففي عام 2010 تصدرت القائمة بـ 13 ترشيحًا.
وهذا العام، حصلت أريانا غراندي و"The Weeknd"على 7 ترشيحات لكل منهما، وبيلي إيليش على 6، وتلاها تشارلي إكس سي إكس بـ 5 ترشيحات، وتعادل باد باني، ودوتشي، وإد شيران، وجيلي رول، ومايلي سايرس، وتيت ماكراي بـ 4 ترشيحات لكل منهم.
وتتنافس بيونسيه وتايلور سويفت، المرشحتان لجائزة فنانة العام، مجددًا على لقب أكثر فنانات العام فوزًا بجوائز الفيديو الموسيقي.
كما أضافت جوائز MTV للأغاني المصوّرة هذا العام، فئتي أفضل فنان موسيقى ريفية، وأفضل فنان بوب.
وسيتم بث حفل توزيع الجوائز مباشرة من "UBS Arena" في 7 سبتمبر/أيلول المقبل، على قناة CBS، وعبر Paramount.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ دقيقة واحدة
- روسيا اليوم
هزة أرضية جديدة تضرب باليك أسير التركية
وكانت البلدة عينها شهدت هزة أرضية مساء يوم أمس بلغت شدتها 6.1 درجة على مقياس ريختر شعر بها سكان المدن المحيطة في كل من إزمير وإسطنبول وبورصة ومانيسا وكوجالي وبيلاجيك وكوتاهية وسقاريا وبورصة وأوشاك وأفيون كاراحصار وشانق قلعة. وتتواصل مئات الهزات الارتدادية التي أعقبت الهزة الأرضية بالأمس. وأفادت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية أن الهزة وقعت في تمام 14:15 بتوقيت تركيا على عمق 10.54 كيلومتر. وأسفرت الهزة الأرضية بالأمس عن مقتل شخص وإصابة 29 شخصا بالإضافة إلى انهيار 16 مبنى وسط حالة من الذعر دفعت سكان المدينة لقضاء ليلهم في الشوارع. المصدر: زمانأفاد مراسل RT مساء الأحد، بأن زلزالا بقوة 6.1 درجة هز غربي تركيا. ضرب أكثر من 200 هزة ارتدادية منطقة غربي تركيا، اليوم الاثنين، بعد ساعات من وقوع زلزال بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر في المنطقة.


بيروت نيوز
منذ 2 دقائق
- بيروت نيوز
تقلق إسرائيل كثيراً.. ماذا نعرف عن أنفاق غزة؟
منذ سنوات طويلة، وحتى قبل معركة 'طوفان الأقصى' التي شنتها حركة 'حماس' ضد إسرائيل يوم 7 تشرين الأول 2023، يكثرُ الحديث عن أنفاق الحركة داخل غزة، وهي التي تُعرف باسم 'مترو غزة'. بسبب هذه الأنفاق، استطاعت 'حماس' الصمود خلال الحرب الإسرائيلية عليها لما يُناهز العامين. أيضاً، لعبت هذه الأنفاق دوراً كبيراً في استمرار عمليات الحركة ضد الجيش الإسرائيلي المُتواجد داخل القطاع، وبالتالي جعل الآلة العسكرية الإسرائيلية تحت التهديد المُباشر. وحالياً، فإن الحديث عن خطط إسرائيلية لاحتلال غزة يبرز بشدة، وهو سيناريو يجري التحذير منه دولياً، لكن في المقابل، يتوقع المُراقبون أن تلعب أنفاق 'حماس' دوراً كبيراً في التصدّي لذلك الاحتلال، ما سيفتحُ الباب أمام حرب استنزافٍ كبيرة ستشهدها إسرائيل. – تُعرف شبكة الأنفاق باسم 'مترو غزة'، ويُقدّر أن حجمها يمتد لمئات الكيلومترات تحت أراضي غزة، ما يفوق الطول الكلي لخطوط مترو لندن – وزارة الدفاع الإسرائيلية تُقدّر أن هناك أكثر من 5,700 فتحة دخول للأنفاق، وقد استُخدم في بنائها ملايين الكيلوغرامات من الأسمنت والفولاذ – الأنفاق مُزودة بشبكات كهرباء واتصالات، كما أنها تتضمن أرصفة سكك مع غرفٍ للقيادة، وأماكن للاحتجاز والتدريب – الأنفاق بُنيت لتحاكي بنية تحتية عسكرية أكثر من كونها مجرد ممرات؛ وهي مؤثرة في تأمين استمرارية القيادة والخدمات داخل غزة – تُستخدم الأنفاق لتخزين الأسلحة، تنظيم الأوامر، والتدريب، بالإضافة إلى كسر آليات المراقبة الإسرائيلية (مثل التنصت الجوي أو عبر الأقمار الصناعية) – تساعد على حماية القادة والقيادة مقارنة بالأسلوب التقليدي لتطور غير حكومي في الحرب، حيث أصبحت شبكة أنفاق استراتيجية سياسية وعسكرية متكاملة – تعرض العديد من أنفاق غزة للتدمير من قبل الجيش الإسرائيلي، لكن العديد منها ما زال فعالاً وغير مكشوف – شبكة أنفاق حماس في غزة هي أكثر من مجرد بنية تحتية للهروب أو التهريب، فهي بنية سياسية وعسكرية تخدمها تجهيزات متقدمة – تفكيك تلك الأنفاق يحتاجُ إلى وقتٍ طويل وجهد مُركز وهو أمر يدل على أن الحرب قد تستمر لسنوات طويلة إن أصرّت إسرائيل على تدمير كافة الأنفاق المتشعبة والكثيرة والتي لا يمكن تدميرها بسهولة.


سيدر نيوز
منذ 2 دقائق
- سيدر نيوز
ترامب يقول إنه سيحاول إعادة أراضٍ لأوكرانيا في محادثاته مع بوتين #عاجل
Reuters أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيحاول استعادة بعض الأراضي الأوكرانية خلال لقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة القادم. وقال في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: 'احتلت روسيا جزءاً كبيراً من أوكرانيا. لقد احتلّوا أراضٍ رئيسية. سنحاول أن نعيد بعض تلك الأراضي لأوكرانيا'. ومن المقرر أن يُجري ترامب والرئيس الروسي محادثات في ألاسكا نهاية الأسبوع. وأكد ترامب أنه سيعرف خلال دقيقتين من لقائه ببوتين مدى إمكان تحقيق تقدم. ووصف ترامب لقاء يوم الجمعة بأنه سيكون 'اجتماعاً استطلاعياً' يهدف إلى حث بوتين على إنهاء الحرب، مشيراً إلى أنه يعد القمة مجرد لقاء أولي. وحذر ترامب مجدداً من أنه سيكون هناك 'بعض التبادل والتغيير في الأراضي' بين روسيا وأوكرانيا. وهذه ليست المرة الأولى التي يَستخدم فيها الرئيس الأمريكي عبارة 'تبادل الأراضي'، مع أنه من غير الواضح ما هي الأراضي التي يمكن لروسيا التنازل عنها لأوكرانيا، لاسيما وأن كييف لم تطالب مطلقاً بأي أراضٍ روسية. وصرح ترامب بأنه سيُطلع القادة الأوروبيين على آخر المستجدات إذا ما اقترح بوتين 'صفقة عادلة' خلال المحادثات، مضيفاً أنه سيتحدث إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أولاً 'من باب الاحترام'. وقال: 'سأتصل به أولاً. سأتصل به لاحقاً، ولربما أقول له: أتمنى لك التوفيق، واصل القتال!'، أو ربما أقول: 'يمكننا التوصل إلى اتفاق''. وأضاف ترامب أيضاً أنه على الرغم من 'توافقه' مع زيلينسكي، إلا أنه 'يختلف بشدة مع ما فعله' الرئيس الأوكراني. وسبق لترامب أن ألقى باللوم على زيلينسكي في الحرب التي تدور رحاها في أوكرانيا، والتي اندلعت إثر الغزو الروسي الشامل للبلاد في فبراير/شباط 2022. وأشار إلى احتمال انعقاد اجتماع مستقبلي مع زيلينسكي، وقد يكون اجتماعاً ثلاثياً يجمعه هو وبوتين. وصرحت كايا كالاس، نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، لبي بي سي، بأن بوتين يريد 'اتباع النهج القديم المتمثل في تقسيم الأراضي ومناطق النفوذ' في محادثاته مع ترامب. ومع ذلك، فقد أكدت كالاس أن أوروبا كانت واضحة في أنها لن تقبل أي اتفاق لم توافق عليه أوكرانيا. زيلينسكي يحذر من إقصاء أوكرانيا عن قمة ترامب وبوتين ويؤكد رفض التنازل عن أراضٍ لروسيا وقالت: 'إذا لم تكن أوكرانيا جزءاً من الاتفاق، فلن يُنفَّذ أي اتفاق، ولهذا السبب يجب أن تكون أوكرانيا على طاولة المفاوضات'، مضيفةً أنها تأمل في دعوة زيلينسكي إلى الاجتماع. ولطالما قلل الكرملين من توقعات لقاء زيلينسكي، حيث أكد بوتين مؤخراً أن شروط لقاء الرئيس الأوكراني لا تزال بعيدة التحقق. وقد أعلن ترامب عن الاجتماع مع بوتين يوم الجمعة الماضي، وهو الموعد النهائي الذي حدده لروسيا للموافقة على وقف إطلاق النار، وإلا فستواجه المزيد من العقوبات الأمريكية. ترامب يقول إن على بوتين الموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال 10 أو 12 يوماً وتعليقاً على أنباء قمة ألاسكا، قال زيلينسكي إن أي اتفاق دون مشاركة كييف ستكون 'حبراً على ورق'. واستشهد، يوم الاثنين، بتقرير صادر عن جهاز الاستخبارات الأوكراني، يفيد بعدم وجود أي مؤشرات على استعداد روسيا لإنهاء القتال في أوكرانيا. ومن المتوقع أن يحضر زيلينسكي اجتماعاً افتراضياً مع ترامب، ونائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، وقادة الاتحاد الأوروبي، يوم الأربعاء. وصرح متحدث باسم المستشار الألماني فريدريش ميرز، بأنه دعا القادة، بالإضافة إلى قادة الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، لمناقشة كيفية الضغط على موسكو قبيل اجتماع ترامب مع بوتين. وخلال مكالمة هاتفية يوم الاثنين، اتفق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره الكندي مارك كارني على أن اتفاق السلام 'يجب أن يُبرَم مع أوكرانيا، لا أن يُفرض عليها'، وفقاً لمتحدث باسم داونينغ ستريت. وأضاف أن الزعيمين ستارمر وكارني 'سيواصلان العمل بشكل وثيق' مع كل من ترامب وزيلينسكي 'خلال الأيام المقبلة'.