
لن تخطر في بالك.. ألمانيا تبتكر طريقة «غريبة» للانتقام من «ترامب»!
في أغرب ردّ على الرسوم التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اقترحت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك، 'فرض رسوم مالية على كل تحديث لجهاز 'آيفون'.
وبحسب صحيفة 'دير تاغشبيغل' الألمانية، قالت بيربوك: 'إذا قام الآخرون، كما هو الحال اليوم، بفرض رسوم بنسبة 25%، يمكننا استخدام جميع أدواتنا، كم مرة نقوم بتحديث جهاز الآيفون الخاص بنا؟ عشر سنتات لكل تحديث، سيجلب الكثير من المال لأوروبا، ولكن هذا قد لا يعجب الآخرين'.
من جهتهما، أعلنت كل من أوتاوا وبكين، عن 'اتخاذ خطوات انتقامية ضد واشنطن، في حين أكد الاتحاد الأوروبي أنه سيعلن عن إجراءات مماثلة في أبريل المقبل'.
هذا 'وكانت الولايات المتحدة فرضت رسوما بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا، كما رفعت نسبة الرسوم الجمركية المفروضة على البضائع الصينية إلى 20%، وفرضت رسوما جمركية على السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي'.
The post لن تخطر في بالك.. ألمانيا تبتكر طريقة «غريبة» للانتقام من «ترامب»! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
إدارة ترامب تبطل حق «جامعة هارفرد» في تسجيل الطلاب الأجانب
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الخميس أنها أبطلت حق جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب في خضم نزاع متفاقم بين سيّد البيت الأبيض والصرح التعليمي المرموق، بحسب وكالة «فرانس برس». وجاء في رسالة وجّهتها وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم إلى رابطة «آيفي ليغ» التي تضم ثماني من أشهر جامعات البلاد «بمفعول فوري، تم إبطال الترخيص الممنوح لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب بجامعة هارفرد»، في إشارة إلى النظام الرئيسي الذي يُسمح بموجبه للطلاب الأجانب بالدراسة في الولايات المتحدة. وأقامت جامعة هارفارد، الأغنى في العالم، دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، يوم الإثنين، رافضة تهديداتها بتقليص مليارات الدولارات من تمويل الأبحاث بالمؤسسة العريقة، في إطار ما وُصف بالحملة الشرسة ضد أكبر الجامعات الأميركية. وقالت جريدة «نيويورك تايمز» إن الدعوى القضائية تمثل تصعيدًا كبيرًا فى الصراع الدائر بين مؤسسات التعليم العالي والرئيس ترامب، الذي تعهد بـ«استعادة» جامعات النخبة. وقد وصفت الإدارة الأميركية الحملة ضد هارفارد بأنها معركة ضد معاداة السامية، لكنها استهدفت أيضًا البرامج والمقررات المرتبطة بالتنوع العرقي وقضايا النوع الاجتماعي.


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
متفائل بالمفاوضات مع إيران.. ترامب يحضر قمة مجموعة السبع في كندا
سيحضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب القمة المرتقبة لقادة مجموعة الدول السبع المقررة في كندا، معربا عن تفاؤله بالمفوضات حول البرنامج النووي مع غيران، على ما أفاد البيت الأبيض اليوم الخميس. وأعلنت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين أن الرئيس دونالد ترامب سيحضر قمة مجموعة السبع المقررة في كندا بين 15 و17 يونيو المقبل، بحسب وكالة «فرانس برس». وتستضيف كندا هذه السنة القمة السنوية لنادي أكبر اقتصادات العالم والتي يشارك فيها إضافة إلى الولايات المتحدة كل من اليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي. وأضافت ليفيت أن ترامب تحدث اليوم الخميس إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بنيامين نتنياهو وبحث معه الملف الإيراني والهجوم الذي أودى باثنين من موظفي سفارة إسرائيل في واشنطن. وقالت ليفيت إن الرئيس الأميركي رأى أن المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني «تمضي في الاتجاه الصحيح».


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
«الحكماء» يدعو الحكومات إلى إجراءات جماعية لإنهاء معاناة الفلسطينيين في غزة
دعا « ورحبت المجموعة، التي أسسها نيلسون مانديلا عام 2007 والتي تضم مسؤولين كبارا وناشطين في مجال السلام ومدافعين عن حقوق الإنسان، بالبيان الصادر هذا الأسبوع عن رئيس وزراء كندا مارك كارني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والذين أكدوا فيه أنهم سيتخذون «إجراءات ملموسة» إذا لم تغير الحكومة الإسرائيلية مسارها، وحث مجلس الحكماء القادة الآخرين على الانضمام إليهم. الدعوة لفرض عقوبات على قادة «إسرائيل» وشدد الحكماء على ضرورة أن تشمل هذه الإجراءات الملموسة فرض عقوبات مستهدفة على القادة الإسرائيليين المسؤولين عن سياسات التجويع كسلاح حرب، والنزوح الجماعي، والهجمات العسكرية في غزة، فضلاً عن التوسع الاستيطاني غير القانوني وضم الأراضي في الضفة الغربية. كما رحبوا بتعليق المملكة المتحدة للمحادثات التجارية مع «إسرائيل»، وقرار الاتحاد الأوروبي بمراجعة امتثال الاحتلال للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي. وتابع البيان: «من الضروري اتخاذ تدابير فعّالة من قِبَل الدول الأطراف لمنع الإبادة الجماعية، بما يتماشى مع أحكام محكمة العدل الدولية والتزامات الدول بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية. ويجب وقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل». وشدد الحكماء على أن محاسبة حكومة نتنياهو المتطرفة ليست معاديةً للسامية، متابعين: «نحن نقف إلى جانب العديد من الإسرائيليين وأبناء الجالية اليهودية الذين يعارضون تصرفات الحكومة الإسرائيلية، ونسعى إلى سلام دائم مع الفلسطينيين». وقالوا إن سكان غزة يواجهون مجاعة نتيجة مباشرة لأفعال الاحتلال الإسرائيلي المتعمدة، وهو أمر اعتبروه «غير مقبول»، داعين إلى ضرورة الوصول الكامل والفوري للأمم المتحدة والوكالات الإنسانية الأخرى للعمل على نطاق واسع في غزة، مع رفض اقتراح مؤسسة غزة الإنسانية، الذي من شأنه أن يُشكل سابقةً مُقلقة ويقوض المبادئ الإنسانية الأساسية. من المفترض أن يُفضي المؤتمر، الذي ستستضيفه فرنسا والمملكة العربية السعودية في 18 يونيو، إلى توافق في الآراء بشأن مسار سياسي جديد، بحسب البيان، حيث يُعدّ الاعتراف بدولة فلسطين خطوةً فوريةً ينبغي على فرنسا والمملكة المتحدة ودول مجموعة السبع الأخرى اتخاذها. دعوة لترامب: قف عن منح نتنياهو تفويضا مطلقا وأضاف البيان أن خطة الدول العربية تُقدّم الاقتراح الأكثر جدوى لإنعاش غزة والانتقال إلى شكل جديد من الحكم بقيادة فلسطينية، داعين الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى دعم هذه الخطة بدلاً من منح حكومة نتنياهو تفويضًا مطلقًا لمواصلة استراتيجيتها الخطيرة. وأردف البيان: «لن تتوقف الفظائع التي نشهدها في غزة حتى ينتهي الإفلات من العقاب الذي يتمتع به رئيس الوزراء نتنياهو وحكومته. استراتيجيته بغيضة، فهي تعزل إسرائيل وتُضعف أمنها، وستفشل حتمًا». وقع على رسالة مجلس الحكماء كل من ماري روبنسون رئيسة أيرلندا السابقة رئيسة منظمة الحكماء، والأمين العام السابق للأمم المتحدة نائب رئيس منظمة الحكماء بان كي مون، ورئيسة وزراء النرويج السابقة المديرة العامة السابقة لمنظمة الصحة العالمية جرو هارلم برونتلاند، ورئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة الرئيسة السابقة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي هيلين كلارك، بالإضافة إلى البجدورج تساخيا الرئيس السابق ورئيس وزراء منغوليا، وزيد رعد الحسين المفوض السامي السابق للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، وهينا جيلاني المحامية بالمحكمة العليا في باكستان والرئيسة المشاركة لفريق العمل المعني، وخوان مانويل سانتوس رئيس كولومبيا السابق والحائز على جائزة نوبل للسلام، وإرنستو زيديلو رئيس المكسيك الأسبق.