
المملكة تعزز موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات نوعية وتصنيفات دولية
وأشارت إلى أن هذه الإنجازات تجسّد نجاح الوزارة ممثلةً ببرنامج المدن الصحية في تعزيز جودة الحياة، بالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والمجتمعية، من خلال تطبيق أكثر من 80 معياراً دوليّاً موزعاً على 9 محاور رئيسية تغطي مجالات الصحة والتنمية والاستدامة، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
وحققت المملكة تقدماً بارزاً في مجال البحث العلمي والابتكار الطبي؛ إذ صُنفت دراسة أجراها مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث حول زراعة الكبد باستخدام الروبوت ضمن قائمة أعلى 10 أبحاث مؤثرة عالميّاً لعام 2024م، وفق الجمعية الأمريكية لزراعة الأعضاء.
وأُدرجت 7 مستشفيات سعودية في قائمة "براند فاينانس" لأفضل 250 مستشفى في العالم لعام 2025م؛ ما يجسّد قوة البنية التحتية الصحية وقدرتها التنافسية عالميّاً، وانعكاس ذلك على جودة وكفاءة الخدمات المقدمة للمستفيدين.
وأوضحت وزارة الصحة أن هذه المنجزات تجسد مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال محور "مجتمع حيوي" في تحسين جودة الحياة، ومحور "اقتصاد مزدهر" في دعم الابتكار والبحث العلمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
وزارة الصحة توصي بتهيئة الطلاب نفسيًا لتجاوز تحديات اليوم الأول في المدرسة
أكدت وزارة الصحة أهمية التهيئة النفسية للطلاب مع بداية العام الدراسي الجديد، مشيرة إلى أن اليوم الأول في المدرسة يحمل مجموعة من التحديات أبرزها التكيف مع الفصول والمناهج الدراسية الجديدة، والتعامل مع زملاء ومعلمين غير مألوفين، إضافة إلى تلاشي رهبة الأجواء المدرسية. وأوضحت الوزارة، في منشور توعوي عبر منصة "عش بصحة"، أن دعم الأسرة يلعب دورًا محوريًا في تيسير عودة الأبناء إلى مقاعد الدراسة، من خلال تعزيز ثقتهم بأنفسهم وتشجيعهم على المشاركة والتفاعل الإيجابي داخل الصف. كما شددت على أهمية ضبط الروتين الدراسي والنوم المبكر قبل أسبوعين من بدء الدراسة، وتواصل أولياء الأمور مع إدارة المدرسة والمعلمين لمعرفة تفاصيل البيئة التعليمية. ونصحت "الصحة" أولياء الأمور بإشراك الأبناء في شراء المستلزمات الدراسية والتحدث معهم عن أجواء المدرسة بروح إيجابية، بما يساعدهم على مواجهة العام الجديد بطاقة أكبر واستعداد نفسي أفضل.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
نائب أمير الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة الصحة بمناسبة تعيينه
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم، مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية علوان بن صالح الشمراني، بمناسبة تعيينه في منصبه. وهنأ سموه الشمراني، متمنيًا له التوفيق في مهامه، مؤكداً على أهمية تطوير منظومة الخدمات الصحية في المنطقة، والارتقاء بجودة الرعاية المقدمة للمواطنين والمقيمين، بما يعكس الدعم اللامحدود الذي توليه القيادة الرشيدة 'أيدها الله' للقطاع الصحي، ويسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. من جانبه، أعرب الشمراني عن شكره وتقديره لسمو نائب أمير المنطقة الشرقية على دعمه وتوجيهاته، مؤكدًا عزمه على تسخير الإمكانات كافة لخدمة القطاع الصحي وتعزيز التعاون مع مختلف الجهات ذات العلاقة.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
تجمع الرياض الصحي الأول يطلق حملة "تعلّم بصحة" للعام الدراسي الجديد
أطلق تجمع الرياض الصحي الأول حملة توعوية وطنية شاملة تحت شعار "تعلّم بصحة"، وذلك بإشراف من شركة الصحة القابضة، وتزامناً مع انطلاق العام الدراسي الجديد. وتهدف الحملة إلى تعزيز الوعي الصحي لدى مكونات المجتمع التعليمي، عبر نشر سلوكيات صحية إيجابية وترسيخ مفاهيم الوقاية في البيئة المدرسية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ صحياً ومؤهل للتعلّم في بيئة آمنة ومحفزة. تركّز الحملة على ثلاث فئات رئيسية هي الطلاب وأولياء الأمور والكوادر التعليمية والإدارية، وتُقدّم لهم رسائل توعوية متنوعة تغطي جوانب الصحة البدنية والنفسية والسلوكية، إضافة إلى التثقيف الغذائي، وأهمية النشاط البدني، والنظافة الشخصية، وتنظيم النوم، والتوازن بين الدراسة والترفيه، مع تسليط الضوء على أهمية البيئة المدرسية الصحية والآمنة التي تدعم النمو المعرفي والذهني للطلاب. كما تتضمن الحملة إبراز دور مراكز الرعاية الصحية الأولية بوصفها خط الدفاع الأول عن صحة المجتمع، والتعريف بخدماتها المتاحة لكافة الفئات، مع التركيز بشكل خاص على التوعية ببرنامج 'طبيب لكل أسرة' الذي يمثل إحدى الركائز الوطنية في تقديم رعاية صحية شاملة ومتكاملة للأسرة والمجتمع، عبر الفحوصات الدورية، والاستشارات الوقائية، والمتابعة المنتظمة مع الفريق الصحي. وتحرص الحملة على تشجيع أفراد المجتمع على الاستفادة من الحلول الرقمية الصحية مثل تطبيق "صحتي"، بما يوفّر تجربة صحية ميسّرة تُمكن المستخدم من حجز المواعيد وإجراء المتابعة الطبية في الوقت والمكان المناسبين، دون الحاجة إلى مراجعة المراكز الصحية في الحالات القابلة للمتابعة عن بُعد. ويتم تنفيذ الحملة من خلال نشر محتوى تثقيفي متنوع عبر المنصات الرسمية للتجمعات الصحية، بالتنسيق مع الجهات التعليمية والمدارس، لضمان وصول الرسائل بشكل مباشر وفعّال إلى الفئات المستهدفة، في خطوة تعكس تكامل الأدوار بين القطاعات الصحية والتعليمية. وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود شركة الصحة القابضة لتعزيز دور التجمعات الصحية في قيادة الحملات الوطنية التوعوية، والمساهمة في تحقيق مستهدفات التحول الصحي ورؤية المملكة 2030، بما يسهم في مجتمع يتمتع بصحة مستدامة ووعي معرفي متكامل.