logo
وزارة الصحة توصي بتهيئة الطلاب نفسيًا لتجاوز تحديات اليوم الأول في المدرسة

وزارة الصحة توصي بتهيئة الطلاب نفسيًا لتجاوز تحديات اليوم الأول في المدرسة

صحيفة سبقمنذ 7 ساعات
أكدت وزارة الصحة أهمية التهيئة النفسية للطلاب مع بداية العام الدراسي الجديد، مشيرة إلى أن اليوم الأول في المدرسة يحمل مجموعة من التحديات أبرزها التكيف مع الفصول والمناهج الدراسية الجديدة، والتعامل مع زملاء ومعلمين غير مألوفين، إضافة إلى تلاشي رهبة الأجواء المدرسية.
وأوضحت الوزارة، في منشور توعوي عبر منصة "عش بصحة"، أن دعم الأسرة يلعب دورًا محوريًا في تيسير عودة الأبناء إلى مقاعد الدراسة، من خلال تعزيز ثقتهم بأنفسهم وتشجيعهم على المشاركة والتفاعل الإيجابي داخل الصف.
كما شددت على أهمية ضبط الروتين الدراسي والنوم المبكر قبل أسبوعين من بدء الدراسة، وتواصل أولياء الأمور مع إدارة المدرسة والمعلمين لمعرفة تفاصيل البيئة التعليمية.
ونصحت "الصحة" أولياء الأمور بإشراك الأبناء في شراء المستلزمات الدراسية والتحدث معهم عن أجواء المدرسة بروح إيجابية، بما يساعدهم على مواجهة العام الجديد بطاقة أكبر واستعداد نفسي أفضل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالتزامن مع العودة للمدارس.. "تجمع المدينة" يطلق حملة "تعلّم بصحة" لتعزيز الوعي الصحي بين الطلاب
بالتزامن مع العودة للمدارس.. "تجمع المدينة" يطلق حملة "تعلّم بصحة" لتعزيز الوعي الصحي بين الطلاب

صحيفة سبق

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة سبق

بالتزامن مع العودة للمدارس.. "تجمع المدينة" يطلق حملة "تعلّم بصحة" لتعزيز الوعي الصحي بين الطلاب

أطلق تجمع المدينة المنورة الصحي حملة "تعلّم بصحة" بالتزامن مع قرب انطلاق العام الدراسي الجديد، بهدف رفع مستوى الوعي الصحي لدى الطلاب وأولياء الأمور، وتشجيع الممارسات السليمة لبداية عام دراسي نشيط وآمن. وأوضح التجمع أن الحملة تتناول عدة محاور رئيسية، أبرزها أهمية الفحص الاستكشافي للكشف المبكر عن المشكلات الصحية وعلاجها، لضمان نمو صحي وسليم، بالإضافة إلى استكمال التطعيمات الضرورية بوصفها خط الدفاع الأول ضد الأمراض المعدية. كما تُركّز الحملة على تعزيز النشاط البدني لدوره في تقوية القلب والعضلات، وزيادة النشاط والحيوية لدى الطلاب، إلى جانب التوعية بالنظافة الشخصية كعاملٍ أساسيّ للوقاية من الأمراض، والمحافظة على مظهر إيجابي يعزّز ثقة الطلاب بأنفسهم. وتُسلّط الحملة الضوء أيضًا على أهمية العادات اليومية السليمة مثل النوم الكافي، وتناول الغذاء الصحي كأساسٍ لحياة متوازنة، إضافةً إلى دعم الصحة النفسية، والتأكيد على أهمية التوازن النفسي وطلب الدعم عند الحاجة. ويُنفّذ التجمع فعاليات الحملة من خلال أنشطة ميدانية، وشاشات رقمية، ومنصات التواصل الاجتماعي، لضمان إيصال الرسائل التوعوية إلى أكبر شريحة من المجتمع، في إطار دعم الصحة المدرسية وتهيئة بيئة تعليمية صحية وآمنة لجميع الطلاب.

ما المنتظر من تراجع معدلات الإنجاب في مصر؟
ما المنتظر من تراجع معدلات الإنجاب في مصر؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ما المنتظر من تراجع معدلات الإنجاب في مصر؟

أثار انخفاض المتوسط اليومي للمواليد بمعدل 220 طفلاً، تساؤلات بشأن المنتظر من تراجع معدلات الإنجاب في مصر، وهل يؤثر ذلك على خطط التنمية والوضع الاقتصادي والخدمات الصحية؟ ووفق نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان المصري، الدكتور خالد عبد الغفار، حققت مصر «انخفاضاً ملحوظاً في المتوسط اليومي للمواليد بمعدل 220 مولوداً يومياً، حيث انخفض من 5385 إلى 5165، وفقاً لإحصاءات «الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء». وقال عبد الغفار في إفادة رسمية، الأحد: «هذا الإنجاز جزء من الجهود المستمرة لوزارة الصحة والسكان في تنفيذ الاستراتيجية القومية للسكان، التي تهدف إلى التحكم في معدلات الزيادة السكانية وتحقيق التنمية المستدامة»، مؤكداً أن «الإحصاءات الرسمية تُظهر تراجعاً مطرداً في أعداد المواليد خلال السنوات الخمس الماضية، وفقاً لبيانات (الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء) والمسح الصحي للأسرة المصرية»، وهو ما يعكس، وفق إفادته «نجاح الجهود الميدانية للوزارة في مواجهة تحديات الزيادة السكانية، من خلال تعزيز برامج التوعية، وتحسين خدمات تنظيم الأسرة، وتوفير الرعاية الصحية الشاملة». وتسعى مصر إلى وضع حد للزيادة السكانية التي سبق أن وصفها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بأنها «أكبر خطر يواجه مصر في تاريخها»، إذ قال السيسي في سبتمبر (أيلول) 2023 خلال افتتاحه «المؤتمر العالمي الأول للسكان والصحة والتنمية»: «يجب أن يتم تنظيم الإنجاب، وإن لم يتم تنظيمه فإنه يمكن أن يتسبّب في كارثة للبلد». المدير السابق لـ«صندوق الأمم المتحدة للسكان»، عضو «اللجنة الاستشارية العليا لتنظيم الأسرة» بوزارة الصحة المصرية، الدكتور مجدي خالد، يرى أن «تراجع معدلات الإنجاب له تأثير إيجابي على البشر في كل المناحي»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «السياسة السكانية المصرية تهدف إلى ضبط النمو السكاني (غير المنضبط) كي يشعر المواطنون بعوائد التنمية»، مؤكداً أن «التحكم في الزيادة السكانية وتراجع المواليد له تأثيرات كثيرة على حياة المواطنين، منها أنه يؤدي على الأمد الطويل إلى تحسن الوضع الاقتصادي، الذي يعني التحسن في كل المناحي». وحسب المدير السابق لـ«صندوق الأمم المتحدة للسكان» فإن «ضبط النمو السكاني سيعني قدرة أكبر للدولة على توفير كل الخدمات لمواطنيها بجودة أعلى، بمعنى خدمات صحية أفضل، وفرص تعليم أكثر جودة، ووظائف أكثر، وفرص أكبر للتنمية الاقتصادية، والحد من استهلاك الموارد الطبيعية». مسؤولون مصريون خلال جولة في إحدى عيادات تنظيم الأسرة بمصر (المجلس القومي للسكان) من جهته قال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان المصرية، الدكتور حسام عبد الغفار، في إفادة رسمية، الأحد، إن «عدد سكان مصر بلغ 108 ملايين نسمة في الداخل بزيادة مليون نسمة خلال 287 يوماً، في الفترة من 2 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 حتى 16 أغسطس (آب) 2025»، موضحاً أن «هذه الفترة الزمنية أطول بـ19 يوماً مقارنة بالفترة التي استغرقتها الزيادة من 106 إلى 107 ملايين نسمة (268 يوماً) مما يظهر تباطؤ معدل الزيادة السكانية». وأكد متحدث «الصحة المصرية» أن «هذا الانخفاض يعكس التزام الوزارة بتنفيذ الاستراتيجية القومية للسكان، التي تركز على تعزيز الوعي المجتمعي، وتحسين جودة خدمات تنظيم الأسرة، وتمكين المرأة اقتصادياً واجتماعياً» معتبراً أن «الزيادة السكانية لا تزال تمثل تحدياً كبيراً يؤثر على الموارد الاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية، ويعيق جهود الدولة لتحسين مستوى المعيشة في ظل التحديات العالمية»، لافتاً إلى أن «معدل الإنجاب شهد انخفاضاً كبيراً من 3.5 طفل لكل سيدة عام 2014 إلى 2.41 طفل عام 2024»، وفقاً لبيانات «مركز المعلومات» بوزارة الصحة. الخبير الاقتصادي المصري، الدكتور وائل النحاس، استبعد أن يؤدي تراجع المواليد إلى تحسن الوضع الاقتصادي أو شعور المواطنين بأي تحسن، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «حدة الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر في الوقت الراهن ستعيق أي تأثير إيجابي لتراجع المواليد»، موضحاً أنه «على الرغم من كل الجهود الرسمية التي تهدف إلى ضبط النمو السكاني عبر الاستراتيجية الوطنية، فإن الوضع الاقتصادي أحد أهم أسباب تراجع معدلات الإنجاب وليست حملات التوعية وغيرها، فالأسر تخفض الإنجاب بسبب عدم قدرتها على الإنفاق على عدد كبير من الأطفال»، وفق رأيه.

تجمع الرياض الصحي الأول يطلق حملة "تعلّم بصحة" بالتزامن مع العام الدراسي الجديد
تجمع الرياض الصحي الأول يطلق حملة "تعلّم بصحة" بالتزامن مع العام الدراسي الجديد

صحيفة سبق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة سبق

تجمع الرياض الصحي الأول يطلق حملة "تعلّم بصحة" بالتزامن مع العام الدراسي الجديد

أطلق تجمع الرياض الصحي الأول حملة توعوية وطنية شاملة تحت شعار "تعلّم بصحة"، بإشراف من شركة الصحة القابضة، وذلك تزامناً مع انطلاق العام الدراسي الجديد. وتهدف الحملة إلى تعزيز الوعي الصحي داخل البيئة التعليمية عبر نشر سلوكيات إيجابية وترسيخ مفاهيم الوقاية، بما يسهم في بناء جيل واعٍ صحياً ومؤهل للتعلّم في بيئة آمنة ومحفزة. وتستهدف الحملة ثلاث فئات رئيسية هي الطلاب وأولياء الأمور والكوادر التعليمية والإدارية، حيث تُقدَّم لهم رسائل توعوية متنوعة تغطي جوانب الصحة البدنية والنفسية والسلوكية، إضافة إلى التثقيف الغذائي، وأهمية النشاط البدني، والنظافة الشخصية، وتنظيم النوم، والتوازن بين الدراسة والترفيه. كما تسلّط الضوء على أهمية البيئة المدرسية الصحية والآمنة التي تعزز النمو الذهني والمعرفي للطلاب. وتتضمن الحملة إبراز دور مراكز الرعاية الصحية الأولية بوصفها خط الدفاع الأول عن صحة المجتمع، والتعريف بخدماتها المتاحة لجميع الفئات، مع التركيز على برنامج "طبيب لكل أسرة" باعتباره إحدى الركائز الوطنية في تقديم رعاية صحية شاملة للأسرة والمجتمع من خلال الفحوصات الدورية والاستشارات الوقائية والمتابعة المستمرة مع الفريق الصحي. كما تشجع الحملة على الاستفادة من الحلول الرقمية مثل تطبيق "صحتي" الذي يتيح حجز المواعيد وإجراء المتابعة الطبية عن بُعد، بما يوفّر تجربة صحية ميسّرة دون الحاجة إلى مراجعة المراكز الصحية في الحالات القابلة للمتابعة إلكترونياً. ويتم تنفيذ الحملة عبر نشر محتوى تثقيفي متنوع على المنصات الرسمية للتجمعات الصحية، وبالتنسيق مع الجهات التعليمية والمدارس لضمان وصول الرسائل بشكل فعّال إلى الفئات المستهدفة، في خطوة تعكس تكامل الأدوار بين قطاعي الصحة والتعليم. وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود شركة الصحة القابضة لتعزيز دور التجمعات الصحية في قيادة الحملات الوطنية، والمساهمة في تحقيق مستهدفات التحول الصحي ورؤية المملكة 2030، بما يرسخ مجتمعاً أكثر وعياً وصحة مستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store