
وزارة الري: تشغيل ترعة الجمسة بأسيوط وإزالة العوائق غدًا
وأوضحت الإعلامية آية عبد الرحمن أن فريق إعداد البرنامج تواصل مع وزارة الري، والتي أفادت بأن العمل جارٍ على تشغيل الترعة ورفع كافة العوائق التي حالت دون وصول المياه، مشيرة إلى أنه تم بالفعل فتح المياه بالترعة، وأن الأعمال أوشكت على الانتهاء، بحيث تصل المياه إلى نهايتها غدًا.
وأضافت أن البرنامج كان قد تلقى شكاوى من مواطنين في مركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط بشأن انقطاع المياه عن ترعة الجمسة، التي تربط بين مركزي ساحل سليم والبداري، وتغذي قرى الجمسة والهدار وأبو زيد وعددًا من القرى الأخرى، بإجمالي مساحة زراعية تتجاوز 1000 فدان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 35 دقائق
- الدستور
حجازى: مواجهة المخططات الإسرائيلية التوسعية تتطلب تحركًا سياسيًا ودبلوماسيًا (فيديو)
قال السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مواجهة المخططات الإسرائيلية التوسعية تتطلب تحركًا سياسيًا ودبلوماسيًا مكثفًا، مشيرًا إلى أن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير ماليته حول ضم الأراضي وبناء آلاف الوحدات الاستيطانية تمثل تحديًا صارخًا للقوانين والقرارات الدولية. وأوضح عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، أن الخطوة الأولى يجب أن تكون التوجه إلى مجلس الأمن لبحث هذه الجريمة الاستيطانية باعتبارها جريمة حرب، مستندًا إلى قرارات سابقة أدانت الاستيطان، ومنها القرار الذي أُقر في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، مؤكدًا أن هذا الموقف يمثل اختبارًا جديدًا للإدارة الأمريكية الحالية. وأشار إلى أهمية تعزيز الجهود لعزل إسرائيل دوليًا، خاصة مع اعتزام نحو 18 دولة، بينها بريطانيا وفرنسا وكندا وأستراليا، الاعتراف بدولة فلسطين، معتبرًا أن هذا التحرك من شأنه إرباك اليمين الإسرائيلي المتطرف. ونوه إلى ضرورة تفعيل أدوات الضغط عبر الأمم المتحدة، ومنها لجان مناهضة التمييز العنصري، واستلهام تجربة العقوبات الدولية التي أسقطت نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، بالإضافة إلى تشجيع حملات المقاطعة الشعبية والثقافية والأكاديمية. وتابع أن الاتحاد الأوروبي، الذي تربطه بإسرائيل اتفاقية تجارة تصل قيمتها إلى 41 مليار يورو، مطالب بمراجعة علاقاته الاقتصادية معها إذا استمرت في انتهاك القوانين الدولية، داعيًا في الوقت نفسه إلى تحرك إقليمي مشترك يضم مصر والسعودية وتركيا وقطر والإمارات والجزائر، لوضع إطار للأمن والتعاون الإقليمي على غرار التجربة الأوروبية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين.. رسائل سياسية واستعراض إعلامي
أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسيات الدولية، أن القمة التي تجمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ألاسكا، لم تحمل جديدًا يذكر على صعيد الأزمة الروسية الأوكرانية، موضحًا أن مواقف الجانبين ما زالت متباعدة، حيث ترفض موسكو فكرة تبادل الأراضي، فيما شدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على عدم التنازل عن أي أراضٍ، بما فيها شبه جزيرة القرم. وأضاف عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، أن غياب الأطراف الأوكرانية والأوروبية عن القمة، يجعلها أقرب إلى مكسب سياسي لروسيا واستعراض إعلامي، خاصة بعد وصول وزير الخارجية الروسي إلى ألاسكا مرتديًا قميصًا يحمل شعارًا دعائيًا. وأشار إلى أن بعض المحللين رجحوا إمكانية توسيع التعاون الروسي الأمريكي ليشمل أزمات الشرق الأوسط، ومنها ملف غزة، نظرًا لخبرة موسكو التاريخية في المنطقة، إلا أن الحسابات الأمريكية والأوروبية لا تزال تنظر لروسيا كقوة عسكرية نووية محدودة اقتصاديًا، مقارنة بالولايات المتحدة وأوروبا، إذ لا يتجاوز الإنفاق الدفاعي الروسي 150 مليار دولار، بينما يقترب نظيره الأمريكي من تريليون دولار سنويًا، والأوروبي من الرقم ذاته. ونوه، إلى أن المدى الطويل قد يشهد صيغة توافقية، تقوم على عدم توسع روسيا في الأراضي التي سيطرت عليها باستثناء مناطق مثل هانسك ودونيتسك، مقابل عدم انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو مع احتمال انضمامها للاتحاد الأوروبي.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
حجازي: الاستيطان جريمة حرب.. ويجب تفعيل الضغوط الدبلوماسية لعزل إسرائيل على الساحة الدولية
السفير محمد حجازي محمود حجازي أكد السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن مصر ترفض بشكل قاطع السياسات الإسرائيلية الساعية لترسيخ الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية، مشددًا على أن ما أعلن عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو من رؤى حول «إسرائيل الكبرى»، إلى جانب قرار وزير المالية الإسرائيلي ببناء 3400 وحدة استيطانية، يمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي. وأوضح خلال مداخله هاتفيه على شاشة «إكسترا نيوز»، أن الخطوة الأولى لمواجهة هذه السياسات يجب أن تكون باللجوء إلى مجلس الأمن، لطرح مشروع قرار يدين الاستيطان، واختبار موقف الإدارة الأمريكية من هذه القضية. وأضاف «حجازي» أن الاستيطان يعد جريمة حرب تهدف لإحلال المستوطنين محل الشعب الفلسطيني، وفرض إرادة الاحتلال بالقوة، مشيرا إلى ضرورة تفعيل الضغوط الدبلوماسية لعزل إسرائيل على الساحة الدولية. ولفت إلى أن الأسابيع المقبلة ستشهد اعتراف نحو 18 دولة، منها بريطانيا وفرنسا وأستراليا وكندا، بدولة فلسطين، معتبرًا أن هذه الاعترافات تشكل ورقة قوة يجب استثمارها لمواجهة اليمين الإسرائيلي المتطرف. وأكد «حجازي» على أهمية تفعيل منظومة العقوبات الدولية، على غرار ما جرى مع نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، من خلال أدوات قانونية واقتصادية وشعبية، تشمل المقاطعة الأكاديمية والثقافية والعمالية، ووقف الاتفاقات التجارية والعسكرية مع إسرائيل. وبيّن أن الاتحاد الأوروبي، الذي يرتبط مع إسرائيل باتفاق تبادل تجاري حر بقيمة 41 مليار يورو، يجب أن يكون جزءًا من الضغط الدولي لإنهاء الاحتلال ووقف سياسات الاستيطان. وشدد مساعد وزير الخارجية الأسبق على ضرورة بناء منظومة للأمن والتعاون الإقليمي تضم مصر والسعودية وتركيا ودولًا عربية أخرى، بهدف صياغة موقف إقليمي موحد يحمي مصالح المنطقة ويشكل قوة ضغط على إسرائيل، وحتى على قوى دولية كبرى. وأشار إلى أن أي منظومة أمنية ناجحة في الشرق الأوسط يجب أن تقوم على الاعتراف بدولة فلسطين، ومعالجة الملفات الإقليمية بما يحقق الاستقرار والأمن الجماعي.