logo
جاك ما يعترف بأنه تعمد اختيار اسم «علي بابا».. وريبل ولسون توضح الفرق بين اللهجة الأميركية واللهجة الأسترالية

جاك ما يعترف بأنه تعمد اختيار اسم «علي بابا».. وريبل ولسون توضح الفرق بين اللهجة الأميركية واللهجة الأسترالية

الأنباء١٢-٠٥-٢٠٢٥

+
أضف تعليق(التعليقات تمثل آراء أصحابها ولاتمثل رأي "الانباء")
مواضيع ذات صلة
مات دايمون يصف صديقه الممثل جورج كلوني بأنه دائم التفكير في حيل طفولية لمضايقته.. وتاي لوبيز يؤكد أن أهم ما تورثه الأسر العريقة لأطفالها ليس المال أو الثروة
5/6/2025
الرئيس التنفيذي لشركة انفيديا يصف السباق حول إنتاج أسرع رقائق حاسوبية.. وداستن هوفمان يحكي قصة لقائه بالممثل الاميركي أدم ساندلر عندما طلب أطفاله لقائه
5/5/2025
مايكل كين يعترف بأنه لم يفهم مجتمعه البريطاني.. ومايكل بولتون يعلن أن الوقت أصبح أهم ما يملك بعد تشخيص الأطباء لحالته مؤخرا.
5/4/2025
كريس مارتن يؤكد فخره بوظيفة ابنته محاسبة في محل لبيع الملابس.. وتوم هولاند يؤكد أن امتلاء القلب بالأشخاص ذوي الأهمية في حياتك يمنعك من التلهف على حب غيرهم لك
5/2/2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة
«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • الأنباء

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

عرفت «ميس رايتشل» لفترة طويلة كشخصية مؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعا عن الأطفال في قطاع غزة، ما أثار انقساما بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق معها في الولايات المتحدة. منذ العام الماضي، بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ«ميس رايتشل» تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زيا من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 عاما، وهي أم لولدين، «أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل»، وذلك في مقابلة أجرتها أخيرا مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت «من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعا عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تقاس. الصمت لم يكن خيارا بالنسبة لي». وسلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي «ميس رايتشل» على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية بغزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ الثاني من مارس إلى القطاع المحاصر، ما أثار انتقادات دولية لاذعة لاسرائيل. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات «ميس رايتشل» التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة بشأن الحرب المستمرة في غزة.

سكارليت جوهانسون في «كان» لأول مرة.. كمخرجة
سكارليت جوهانسون في «كان» لأول مرة.. كمخرجة

الأنباء

timeمنذ 16 ساعات

  • الأنباء

سكارليت جوهانسون في «كان» لأول مرة.. كمخرجة

تحضر الممثلة سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة. ويعد عرض فيلم «إليانور ذي غرايت» Eleanor the Great، الذي تولت الممثلة الأميركية إخراجه، أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وسكارليت جوهانسون هي ثاني نجمة هوليوودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم «نظرة ما» هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم «ذي كرونولوجي أوف ووتر» The chronology of water. ويتناول فيلم جوهانسون، التي تعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية، قصة إليانور مورغينستين (تؤدي دورها جون سكويب)، التي تعود في الرابعة والتسعين من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها «ذي فينيشين سكيم» The Phoenician Scheme المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، «شاهدت فيلمها وأحببته». وتابع مازحا إن «سكارليت تصنع الأفلام منذ فترة أطول مني ربما. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة».

نيكول كيدمان تأسف لانخفاض عدد مخرجات الأفلام
نيكول كيدمان تأسف لانخفاض عدد مخرجات الأفلام

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • الأنباء

نيكول كيدمان تأسف لانخفاض عدد مخرجات الأفلام

أعربت النجمة الأسترالية نيكول كيدمان عن أسفها لانخفاض عدد الأفلام الناجحة التي تحمل توقيع مخرجات، مشيرة إلى أنها غالبا ما تستيقظ عند الثالثة فجرا للكتابة. وقالت كيدمان خلال تسلمها جائزة «كيرينغ وومن إن موشن» في مهرجان كان السينمائي إن عدد الأفلام التي أخرجتها نساء من بين الأعمال الأعلى ربحا لا يزال «منخفضا جدا» رغم جهود الممثلة في دعم وتوجيه المشاريع التي تقودها نساء. وتعهدت كيدمان عام 2017 بالعمل مع مخرجة مرة واحدة على الأقل كل 18 شهرا، مشيرة آنذاك إلى وجود «تفاوت كبير في الخيارات». وقالت: «قد يتساءل المرء: هل يمكن لامرأة إخراج هذا الفيلم؟ لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأسماء التي يمكن التفكير فيها». وأكدت الممثلة الحائزة جوائز أوسكار أنها عملت مع 27 مخرجة منذ أن قطعت هذا العهد قبل 8 سنوات. ومن بين 22 فيلما في المسابقة الرئيسية لمهرجان كان هذا العام ثمة سبعة أفلام فقط من إخراج نساء. وأشادت كيدمان بفيلم «ذي ساوند أوف فالينغ» للمخرجة ماشا شيلينسكي، وهو أحد الأفلام المفضلة لدى النقاد ويشكل دراما باللغة الألمانية. وقالت: «إن عرض ذي ساوند أوف فالينغ على المسرح العالمي أمر رائع». ومع أنها استبعدت كتابة نصها الخاص، أوضحت أنها تستيقظ كثيرا في الليل للكتابة. وقالت: «إنه وقت مثالي جدا لأنك تكون في حالة من الانفصال عن الواقع»، مضيفة: «أستيقظ وأكتب شيئا ما، سواء كان حلما، أو أمرا يدور في ذهني».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store