logo
انتهاء مكالمة بين ترامب ونتنياهو حول الرد الإيراني.. ما خلاصة الاتصال المرتقب؟

انتهاء مكالمة بين ترامب ونتنياهو حول الرد الإيراني.. ما خلاصة الاتصال المرتقب؟

البوابةمنذ يوم واحد

كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية، مساء الاثنين، عن انتهاء مكالمة هاتفية "مرتقبة" بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب استغرقت نحو 40 دقيقة.
وأشارت الصحيفة إلى "انتهاء المكالمة الهاتفية بين نتنياهو وترامب والتي استغرقت نحو 40 دقيقة"، دون مزيد من التفاصيل.
والأربعاء، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن المكالمة المرتقبة ستركز على المشروع النووي الإيراني، في ظل انتظار واشنطن رد طهران على مقترح للدفع نحو اتفاق.
وأضافت الإذاعة وقتها، أنه من المقرر أن يعقد نتنياهو مباشرة عقب المكالمة مع ترامب اجتماعا أمنيا مصغرا.
وفي وقت سابق، كشف مسؤول في البيت الأبيض عن مكالمة مرتقبة بين ترامب ونتنياهو، عقب أنباء عن رفض إيران المقترح الأميركي بشأن برنامجها النووي.
نتنياهو، المطلوب حالياً لمحكمة الجنائية الدولية، تلقى تحذيراً من الرئيس الأميركي دونالد ترامب من ضرب إيران عندما تحدثا آخر مرة يوم 22 من الشهر الماضي.
وكشف مسؤولون أميركيون الشهر الماضي عن تباين في مواقف إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية بشأن المباحثات مع إيران في برنامجها النووي، مشيرين إلى أن ترامب ونتنياهو خاضا نقاشا متوترا على وقع تخطيطٍ وعزمٍ إسرائيلي على ضرب المنشآت النووية الإيرانية لإفشال التفاوض.
يذكر أن طهران وواشنطن أجرتا 5 جولات من المباحثات بوساطة عُمانية منذ أبريل/نيسان الماضي، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم رغم التباين المعلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على التخصيب.
وتأتي المكالمة في وقت تتهم فيه إسرائيل بـ"قتل" أكثر من 130 فلسطينياً وأصابت المئات أمام وقرب مراكز توزيع مساعدات الشركة الأميركية.
المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تهدد باستهداف القواعد الأميركية بالشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع
إيران تهدد باستهداف القواعد الأميركية بالشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

إيران تهدد باستهداف القواعد الأميركية بالشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع

خبرني - هددت إيران الأربعاء، باستهداف القواعد الأميركية في الشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع في وقت يستعد البلدان الخصمان لجولة مباحثات نووية جديدة في ظل الخلاف بشأن تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الدفاع عزيز ناصر زاده ردا على التهديدات الأميركية بالتحرك عسكريا إذا فشلت المفاوضات "نحن نأمل أن تصل المفاوضات إلى نتيجة ولكن إذا لم يحقق ذلك وفرض علينا صراع، فلا شك أن خسائر الطرف الآخر ستكون بالتأكيد أكبر بكثير من خسائرنا". وتابع "لدينا القدرة على الوصول إلى كل قواعدها (الولايات المتحدة). سنستهدفها كلها من دون تردد في البلدان المضيفة لها" مضيفا "وفي هذه الحالة، ستضطر أميركا إلى مغادرة المنطقة". وتملك الولايات المتحدة العديد من القواعد العسكرية في دول مجاورة لإيران. وعقدت طهران وواشنطن اللتان قطعت العلاقات الدبلوماسية بينهما قبل أكثر من أربعة عقود، خمس جولات من المحادثات منذ نيسان، بوساطة من سلطنة عُمان. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان الثلاثاء، إنه "من المقرر عقد الجولة المقبلة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأحد المقبل في مسقط"، عاصمة سلطنة عُمان. ولم يصدر تعليق بعد من السلطنة التي استضافت بعض الجولات السابقة، في حين قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين إن المحادثات قد تعقد الخميس. وفي حديث مع "نيويورك بوست" نشر الأربعاء، قال ترامب "أصبحت أقل ثقة بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق" مع إيران حول الملف النووي. وأضاف الرئيس الأميركي الذي هدد مرارا باللجوء إلى عمل عسكري ضد إيران إذا فشلت الدبلوماسية "يبدو أنهم يماطلون". ويسعى الطرفان للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الملف النووي بدلا من اتفاق العام 2015 الذي انسحبت الولايات المتحدة منه. وتريد واشنطن والأطراف الغربيون ضمان عدم امتلاك إيران أسلحة نووية، وهو ما تنفي طهران بشدة سعيها إليه، وتطلب في المقابل رفع العقوبات التي تشلّ اقتصادها. وتتباين مواقف البلدين بشأن قضية احتفاظ طهران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم. ففي حين تطالب الولايات المتحدة إيران بالتخلي عن هذه النشاطات، تعتبرها الجمهورية الإسلامية "حقا" لها غير قابل للتفاوض، تكفله معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقّعتها. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي الدولة الوحيدة غير الحائزة أسلحة نووية التي تُخصّب اليورانيوم إلى مستوى عالٍ (60%)، ما يتجاوز بكثير حد 3,67% الذي حدده اتفاق 2015 بين طهران والقوى الكبرى. وكانت جولات التفاوض الخمس التي عقدها الطرفان أعلى مستوى من الاتصال بين البلدين منذ سحب ترامب بلاده من اتفاق العام 2015 خلال ولايته الأولى، معيدا فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية. وبعد الجولة الخامسة في 31 أيار، قالت إيران إنها تلقت "عناصر" من اقتراح أميركي للتوصل إلى اتفاق بشأن الملف النووي، لكنها اعتبرت أنه يحتوي على "الكثير من الالتباسات". ولفتت إيران الاثنين إلى أنها ستقدم بدورها مقترح اتفاق إلى الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة. ولم يُشر النص الأميركي الذي لم يُكشف نصه بعد، إلى مسألة رفع العقوبات التي جعلتها طهران أولوية، بحسب رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف. مشروع قرار ضد إيران في غضون ذلك، تقدمت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، بمشروع قرار ضد إيران أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية الثلاثاء. ويدعو القرار إيران الى أن "تعالج بشكل عاجل عدم احترامها" التزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. ومن شأن تبني القرار الذي يلوح برفع ملف إيران الى مجلس الأمن الدولي في حال عدم اتخاذها مبادرات خلال الأسابيع المقبلة، أن يمنح الدول الأربع إمكان تفعيل "آلية الزناد" التي تسمح بإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، وهو بند مُضمن في اتفاق 2015، بذريعة مخالفتها بنوده. وتنتهي صلاحية هذا البند في تشرين الأول. وكانت إيران لوّحت بتقليص تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في حال اعتماد قرار في هذا الاتجاه. أُبرم اتفاق عام 2015 بين إيران والدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (الصين والولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا) بالإضافة إلى ألمانيا. لكن في عام 2018، سحب ترامب بلاده بشكل أحادي من الاتفاق وأعاد فرض عقوبات أميركية على إيران التي ردت بعد عام من ذلك، ببدء التراجع تدريجا عن معظم التزاماتها الأساسية بموجبه. وترى إسرائيل، العدو اللدود لإيران وحليفة الولايات المتحدة، في البرنامج النووي الإيراني تهديدا بالغا لها. ولم يستبعد رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو توجيه ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية. وتوعدت إيران الاثنين بأنها سترد على أي ضربة مماثلة، باستهداف المنشآت النووية في إسرائيل، الدولة التي يعتبرها الخبراء القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط.

صفقات غزة
صفقات غزة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

صفقات غزة

سنتولى السيطرة على قطاع غزة. سنمتلكه ونكون مسؤولين عن إزالة جميع القنابل غير المنفجرة والأسلحة الأخرى في الموقع – ترامب. من بين ما نصّت عليه اتفاقية أوسلو عام 1993، منح الفلسطينيين حقّ السيادة على مياههم الإقليمية قبالة سواحل غزة، وفقًا لما يقرّه القانون الدولي. وعلى بُعد 22 كيلومترًا من تلك السواحل، تم اكتشاف حقل ضخم من الغاز، يُقدَّر احتياطيه بما لا يقل عن 22 تريليون متر مكعب. بدأت شركة «بريتيش بتروليوم» أعمال الحفر بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، وتحدثت التقارير آنذاك عن قرب بدء الإنتاج. غير أن صعود حركة حماس إلى السلطة في غزة عام 2007، إثر الانتخابات الرئاسية والتشريعية، أدى إلى توقّف العمليات. وبسبب ذلك، باعت الشركة عقدها إلى «شل» عام 2016 مقابل 59 مليون دولار، تعويضًا لخسائرها الناتجة عن التجميد. رغم محاولات شركة شل استئناف الحفر،إلا انها قوبلت برفض صهيوني قاطع. غير أن ضغوطًا مارسها الرئيس الأميركي السابق بايدن على نتن ياهو عام 2023 أدت إلى الموافقة على استئناف العمليات، تزامنًا مع إقامة الولايات المتحدة قاعدة عسكرية في غلاف غزة، على مقربة من الحقل الغازي. لكنّ طوفان الأقصى أطاح بتلك الخطط، فتوقفت أعمال الحفر مجددًا. واعتبر كثير من المحللين أن أحد دوافع الإبادة الجماعية الجارية في غزة هو سعي الكيان للسيطرة على ذلك الحقل الثمين. وما لبث أن ظهر منافس جديد للصهاينة: الولايات المتحدة، التي وضعت عينها هي الأخرى على الحقل. وتحت غطاء إنساني، أقامت ميناءً عائمًا على شواطئ غزة، بحجة إدخال المساعدات. لكنّ الحقيقة كانت مختلفة: فقد كان الميناء مركزًا لدعم عمليات التنقيب ونهب الغاز، تحرسه القوات الأميركية. ومع ذلك، فشل المشروع، إذ لم يصمد الميناء أمام أمواج بحر غزة. وفي خضم المجازر والدمار، طُويت قصة الحقل من الذاكرة، حتى أعاد ترامب فتحها من جديد في فبراير من هذا العام، بإعلانه خطة للسيطرة على غزة. تضمنت الخطة إعادة توطين سكان القطاع وتحويله إلى مشروع عقاري ضخم يُعرف باسم «ريفيرا الشرق الأوسط». إلا أن المشروع قوبل برفض قاطع من الأردن ومصر، لتعود الحرب مجددًا، بهدف إبادة من تبقّى من الفلسطينيين وتهجيرهم. وبات مجرم الحرب نتن ياهو وزبانيته يروّجون للإبادة باعتبارها تنفيذًا لخطة ترامب. منذ اليوم الأول، شدّد ترامب على أهمية الغاز قبالة سواحل غزة، وأكد أنه جزء من صفقة اقتصادية تعزّز الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة. فالحقل، وفقًا له، سيعالج أزمة أوروبا الناتجة عن قطع إمدادات الغاز الروسي، وسيوسّع النفوذ الأميركي في القارة. ولا يساورني شك في أن الولايات المتحدة تجني أرباحًا طائلة من الحروب. فقد رأيناها تحتل العراق وتستولي على آبار النفط، دون أن تظهر عائداتها في ميزانيات الدولة العراقية لسنوات. ونرى ذلك جليًّا في اتفاقية المعادن النادرة مع أوكرانيا، التي تبلغ قيمتها نحو تريليون دولار، بينما لم تتجاوز المبالغ التي دفعتها واشنطن 175 مليارًا. ولا تختلف غزة كثيرًا عن غرينلاند التي تطمع بها واشنطن أيضًا؛ فكلا المنطقتين تتمتعان بموقع استراتيجي وثروات طبيعية هائلة. ما يعزّز هذه الفرضية هو استخدام الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، حق النقض (الفيتو) لإفشال مشروع وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى غزة. ويمكن فهم كثير من التحوّلات في المنطقة في هذا السياق، منها احتمال مقايضة روسيا بالخروج من سوريا مقابل الحصول على أراضٍ في أوكرانيا، ورفع العقوبات عن سوريا، وغضب ترامب من نتن ياهو، وتجاهله لمصر، وتبدّل التحالفات الأميركية في المنطقة، ودعم بعض الدول لحركة حماس، تأثرًا بالمصالح التي يرتبط بها هذا الحقل الغازي الاستراتيجي. قد تكون هناك صفقة بين الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، يُطلق فيها الكيان يد القتل في غزة، بالقنابل والجوع، ويمنح المستوطنين حرية العبث في الضفة الغربية والمسجد الأقصى، مقابل منح الولايات المتحدة حق الاستفادة من غاز غزة. وبهذا، تضمن واشنطن عائدات مالية تفوق أضعاف ما أنفقته في حرب الإبادة، بينما يحقّق الكيان مكاسب تتمثّل في قتل الفلسطينيين، وضم الضفة، وتنفيذ بقية مخططاته الاستعمارية.

أسوشيتد برس: الخارجية الأميركية ستأمر بإخلاء جزئي لسفارتيها في البحرين والكويت
أسوشيتد برس: الخارجية الأميركية ستأمر بإخلاء جزئي لسفارتيها في البحرين والكويت

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

أسوشيتد برس: الخارجية الأميركية ستأمر بإخلاء جزئي لسفارتيها في البحرين والكويت

سرايا - نقلت وكالة أسوشيتد برس عن وزارة الخارجية الأميركية أنها تستعد الأربعاء، لإصدار أوامر لموظفي سفارتي واشنطن في البحرين والكويت غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم بمغادرة البلدين. وقال مسؤول أميركي، إنّ الجيش الأميركي سيسمح لعائلات العسكريين الأميركيين في البحرين بمغادرتها مؤقتا؛ بسبب التوتر المتصاعد في المنطقة. وطلب المسؤول عدم نشر اسمه. مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي قالوا الأربعاء، إنّ السفارة الأميركية في العراق تستعد لإخلاء منظم؛ نظرا لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة. وكان وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده قال في وقت سابق الأربعاء، إن طهران ستستهدف قواعد أميركية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية، أو اندلع صراع مع واشنطن. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية على طلب للتعليق بعد. وقال مسؤول أميركي آخر: "من المقرر أن تجري وزارة الخارجية إخلاء منظما للسفارة الأميركية في بغداد. الهدف هو القيام بذلك عبر الوسائل التجارية، لكن الجيش الأميركي مستعد للمساعدة في حال طلب منه ذلك". وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفقا لمقابلة نشرت الأربعاء، إنه بات أقل ثقة تجاه موافقة إيران على وقف تخصيب اليورانيوم بموجب اتفاق مع واشنطن. وقال مسؤول أميركي آخر، إنه لم يطرأ أي تغيير على العمليات في قاعدة العديد الجوية في قطر، أكبر قاعدة عسكرية أميركية في الشرق الأوسط، وإنه لم يصدر أي أمر إخلاء للموظفين أو العائلات المرتبطة بالسفارة الأميركية في قطر، التي تعمل كالمعتاد. وهدد ترامب إيران مرارا بتوجيه ضربة عسكرية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق نووي جديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store