شركات نفط كبرى تجلي موظفين من العراق
سحبت شركات نفطية كبرى عددا من موظفيها من العراق، في ظل الأجواء المتوترة في المنطقة بالتزامن مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية والضربات التي وجهتها الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية.
وأعلنت شركة نفط البصرة العراقية الحكومية في بيان، الإثنين، أن شركات النفط الكبرى مثل إيني وبي.بي، وتوتال إنرجيز العاملة في حقول عراقية أجلت عددا من موظفيها الأجانب.
كما ذكرت وكالة رويترز أن شركة "BP" البريطانية أجلت موظفيها من حقل الرميلة النفطي في العراق.
في المقابل، نقلت الوكالة ذاتها عن مسؤولين في قطاع النفط قولهم إن العمليات في حقول النفط الجنوبية في العراق لم تتأثر، حيث بلغ متوسط الصادرات 3.32 بمليون برميل يوميا.
وكانت وكالة الأنباء العراقية الرسمية، قد ذكرت في 21 يونيو الجاري أن أن صادرات شركة نفط البصرة الحكومية مستمرة من الموانئ النفطية وفقا للمعدلات الطبيعية لحصة العراق في أوبك بلس.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
بطلها مصرف لبنان... نائبة تكشف عن "فضيحة مالية"!
كتبت النائبة حليمة قعقور منشورًا على حسابها على منصة "إكس"، اليوم الإثنين، بعنوان: "فضيحة مالية أضيفت إلى سجل الانهيار!". وجاء في منشور قعقور: "في 17 شباط 2023، عدّل مصرف لبنان ميزانيته ليضيف مبلغًا هائلًا قدره 16.5 مليار دولار كدين على الدولة، بحجة أنه مقابل الدولارات التي باعها لها منذ عام 2007. هذا الإجراء تم دون مستند رسمي، أو تفسير قانوني ومنطقي، أو موافقة من مجلس النواب، كما لم يصدر أي اعتراف رسمي من وزارة المالية بهذه المبالغ". وأضافت: "إن هذا التصرف يخالف المبادئ الدستورية والمالية، وعلى رأسها مبدأ سنوية الموازنة وحق الشعب في محاسبة من يستدين باسمه. فهل المطلوب تحميل الشعب والمودعين ديون مصرف لبنان المركبة، وتكديس أرباح المصارف وأصحابها، مع إعفاء الفاعلين الحقيقيين من مسؤولياتهم؟" وتابعت قعقور: "تحويل خسائر المصرف المركزي إلى دين عام يعني ببساطة: تدمير أي أمل باسترداد الودائع المشروعة، وإسقاط أي محاسبة ممكنة للمسؤولين عن أكبر وأخطر انهيار مالي، ومصرفي، واقتصادي في التاريخ العالمي الحديث. السكوت عن هذه الفضيحة هو تواطؤ، والمحاسبة هي الحد الأدنى من العدالة". وختمت منشورها قائلة: "لن تمر هذه الإبداعات المحاسبية مرور الكرام. بالتعاون مع منظمة "ريفورم" ورابطة المودعين، تقدمت مع النواب: ياسين ياسين، ملحم خلف، أسامة سعد، وفراس حمدان، بتوجيه سؤال إلى الحكومة اللبنانية ووزارة المالية حول هذه الفضيحة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
شركات نفط كبرى تجلي موظفين من العراق
سحبت شركات نفطية كبرى عددا من موظفيها من العراق، في ظل الأجواء المتوترة في المنطقة بالتزامن مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية والضربات التي وجهتها الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية. وأعلنت شركة نفط البصرة العراقية الحكومية في بيان، الإثنين، أن شركات النفط الكبرى مثل إيني وبي.بي، وتوتال إنرجيز العاملة في حقول عراقية أجلت عددا من موظفيها الأجانب. كما ذكرت وكالة رويترز أن شركة "BP" البريطانية أجلت موظفيها من حقل الرميلة النفطي في العراق. في المقابل، نقلت الوكالة ذاتها عن مسؤولين في قطاع النفط قولهم إن العمليات في حقول النفط الجنوبية في العراق لم تتأثر، حيث بلغ متوسط الصادرات 3.32 بمليون برميل يوميا. وكانت وكالة الأنباء العراقية الرسمية، قد ذكرت في 21 يونيو الجاري أن أن صادرات شركة نفط البصرة الحكومية مستمرة من الموانئ النفطية وفقا للمعدلات الطبيعية لحصة العراق في أوبك بلس. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
في العراق.. شركات نفط بدأت بسحب الموظفين
سحبت شركات نفطية كبرى عددا من موظفيها من العراق ، في ظل الأجواء المتوترة في المنطقة بالتزامن مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية والضربات التي وجهتها الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية. وأعلنت شركة نفط البصرة العراقية الحكومية في بيان، الإثنين، أن شركات النفط الكبرى مثل إيني وبي.بي، وتوتال إنرجيز العاملة في حقول عراقية أجلت عددا من موظفيها الأجانب. كما ذكرت وكالة رويترز أن شركة "BP" البريطانية أجلت موظفيها من حقل الرميلة النفطي في العراق. في المقابل، نقلت الوكالة ذاتها عن مسؤولين في قطاع النفط قولهم إن العمليات في حقول النفط الجنوبية في العراق لم تتأثر، حيث بلغ متوسط الصادرات 3.32 بمليون برميل يوميا.(سكاي نيوز)