logo
هيئة بريطانية: قوات صنعاء تفرج عن سفينة بعد الاشتباه بها في البحر الأحمر

هيئة بريطانية: قوات صنعاء تفرج عن سفينة بعد الاشتباه بها في البحر الأحمر

متابعات / وكالة الصحافة اليمنية //
أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم الخميس، عن حادث بحري جديد في البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن.
وقالت الهيئة البحرية البريطانية في بيانها: ' إن سفينة ترفع علم جزر القمر في البحر الأحمر تعرضت لهجوم من قبل أشخاص على متن قارب خشبي، وإن خفر السواحل اليمني احتجز السفينة قبل أن يتم الإفراج عنها'.
من جانبها، تداولت وكالة 'رويترز' خبر افراج خفر السواحل اليمنية التابعة لصنعاء عن السفينة بعد احتجازها للاشتباه بها، بعد أن شكت قوات صنعاء في السفينة بسبب تعطل نظام التتبع 'إيه. آي. إس' الخاص بها.
وأشارت الوكالة إلى أن السفينة كانت تبحر شمالاً من القرن الأفريقي، والي سافرت من 'بوساسو' الصومالية إلى جدة في السعودية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هجمات تستهدف طارق عفاش
هجمات تستهدف طارق عفاش

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 أيام

  • المشهد اليمني الأول

هجمات تستهدف طارق عفاش

تعرضت الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، اليوم الثلاثاء، لسلسلة هجمات تعد الأولى من نوعها. وقع الهجوم الأول في مدينة المخا، المعقل الأبرز لطارق صالح في ساحل تعز، حيث أفادت مصادر محلية بأن الانفجار استهدف طقماً عسكرياً تابعاً لأحد قياديي قوات طارق، أثناء مروره بالقرب من سوق القات، وأسفر عن سقوط عدد من المصابين. وفي مدينة التربة، المعقل الرئيسي لحزب الإصلاح، الخصم السياسي البارز لطارق صالح، وقع انفجار آخر. ووفقاً لمراسل وكالة رويترز في اليمن، محمد الغباري، فقد استهدف التفجير طقماً عسكرياً آخر كان متوقفاً أمام منزل في منطقة حبصرة شرق المدينة. وكانت مدينة التربة قد شهدت في وقت سابق حوادث مشابهة استهدفت طارق صالح، من بينها اعتقال عمه، قائد اللواء الأول في قواته، على يد فصائل الإصلاح. ولا تزال دوافع هذه الهجمات والجهات المستهدفة غير واضحة حتى الآن، لكنها تتزامن مع مرحلة حساسة تشهد إعادة تشكيل للمشهد، مع محاولات إخراج طارق من الواجهة، ودفع نجل عمه إلى موقع أكثر بروزاً بدعم سعودي. ولم يُعرف بعد ما إذا كانت هذه الهجمات مفتعلة من قبل طارق نفسه لصرف الأنظار عن الضجة التي أثارها فيلم 'المعركة الأخيرة' الذي بثّته قناة العربية، أم أنها جاءت ضمن تحركات إماراتية تهدف إلى منعه من التقارب مع حزب الإصلاح، خاصة بعد مشاركة عمار صالح في حفل زفاف نجل القائم بأعمال الحزب، عبدالرزاق الهجر.

تقرير "سري" يكشف كواليس التنسيق بين واشنطن ودمشق وتل أبيب في السويداء
تقرير "سري" يكشف كواليس التنسيق بين واشنطن ودمشق وتل أبيب في السويداء

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

تقرير "سري" يكشف كواليس التنسيق بين واشنطن ودمشق وتل أبيب في السويداء

رأى تقرير صحفي أن استراتيجية جمعت بين إسرائيل الولايات المتحدة ودمشق، كانت ضحيتها الطائفة الدرزية التي تسكن غالبيتها في محافظة السويداء الجنوبية، والتي شهدت أعمال عنف واسعة. واعتبر التقرير أن أعمال العنف التي نشبت بين الفصائل الدرزية في السويداء من جهة، ومجموعات مسلحة من العشائر وقوات حكومية من جهة أخرى، كانت "مدروسة"، وتؤكد استراتيجية جمعت دمشق وتل أبيب وواشنطن على دفع الدروز لطلب الحماية من إسرائيل، وفقا لمجلة "ذا كرادل". ووفق تقرير المجلة، فإنه بعد طلب الدروز الحماية من تل أبيب، ستكون لإسرائيل "ذريعة مبررة" لمواصلة احتلال جنوب سوريا، وإقامة ممر داود، وإبقاء البلاد ضعيفة ومنقسمة. وبدأت أعمال العنف في السويداء في 13 يوليو/تموز، عندما اختطف بدو محليون بائع فاكهة درزياً على الطريق بين السويداء ودمشق، وسرعان ما تصاعد الوضع مع اندلاع اشتباكات بين مجموعات بدوية وفصائل درزية مسلحة. وفي يوم 15 يوليو، أمر الشرع الجيش السوري وقوى الأمن الداخلي بالانتشار في المنطقة، لوقف الاشتباكات وإعادة الأمن والسلم الأهلي، لكن بدلًا من السعي لوقف القتال، انضمت القوات الحكومية إلى الجماعات المسلحة البدوية، وفق "ذا كرادل". إسرائيل تتدخل.. و"تتواطأ" وبزعم الدفاع عن الدروز، تدخلت إسرائيل بشكل دراماتيكي يوم 16 يوليو بقصف المباني الحكومية في قلب دمشق، بما في ذلك وزارة الدفاع، بالقرب من القصر الرئاسي. ورغم التدخل الإسرائيلي، قُتل نحو 500 درزي في مدينة السويداء حتى صباح يوم الخميس 17 يوليو وحده، معظمهم مدنيون قتلوا في منازلهم، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وفي حين سمحت قوات سوريا الديمقراطية، حليفة الولايات المتحدة وإسرائيل، لمقاتلي العشائر بالمرور عبر نقاط التفتيش التابعة لها، لم يتخذ سلاح الجو الإسرائيلي أي إجراء لقصف قوافلهم أثناء سفرهم لساعات عبر الصحراء السورية المفتوحة، فيما اعتبرته مجلة "ذا كرادل" توطئاً مكشوفاً. كما أشارت المجلة إلى الدور الأمريكي، مشيرة إلى أن الهجوم على السويداء لم يكن معداً مسبقاً فحسب، بل إن الشرع وقادته العسكريين "تلقوا تشجيعاً على شنه من قبل مسؤولي إدارة دونالد ترامب". وفي تقدير المجلة، لم يكن الرئيس السوري ليشن الهجوم على السويداء "لولا إذن الولايات المتحدة وإسرائيل"، مفسّرة ذلك بأن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، كان قد تعهد في السابق بالدفاع عن الدروز، وطالب أكثر من مرة بأن يبقى جنوب سوريا "منطقة منزوعة السلاح". وكانت وكالة رويترز للأنباء ذكرت في 19 يوليو أن "دمشق اعتقدت أنها حصلت على الضوء الأخضر من الولايات المتحدة وإسرائيل لإرسال قواتها إلى الجنوب، على الرغم من أشهر من التحذيرات الإسرائيلية بعدم القيام بذلك". وقالت حينها ثمانية مصادر مطلعة لرويترز، إن الحكومة السورية أخطأت في قراءة كيفية ردّ إسرائيل على نشر قواتها في جنوب البلاد هذا الأسبوع، حيث شجعتها الرسائل الأمريكية بأن دمشق يجب أن تحكم كـ "دولة مركزية". وأوضحت رويترز أن التفاهم استند إلى تعليقات "علنية وخاصة" من المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك، "فضلاً عن محادثات أمنية ناشئة مع إسرائيل" في باكو، أذربيجان. لكن "ذا كرادل" تستبعد أن يكون الشرع وفريقه العسكري قد "أساءوا فهم" الرسائل الأمريكية والإسرائيلية أو "أساءوا فهمها" إلى هذا الحد. وكما ذكرت رويترز، كان المسؤولون السوريون والإسرائيليون على تواصل مباشر في إطار "محادثات أمنية ناشئة" تجري في أذربيجان. ماذا تريد إسرائيل؟ ترى مجلة "ذا كرادل" أن إسرائيل والولايات المتحدة لم تسمحا فقط بحدوث "المذبحة" الطائفية في السويداء، "بل قامتا بتنسيقها بشكل مباشر بالتنسيق مع الشرع". وقالت "بما أن المجازر كانت مروعة للغاية، فإن عدداً متزايداً من الدروز يعتقدون الآن أنه ليس لديهم خيار سوى اللجوء إلى إسرائيل، على أمل أن تحميهم الدولة العبرية من القوات المتطرفة المرتبطة بالحكومة في دمشق". وأضافت "كلما اتجه الدروز نحو إسرائيل، أصبحوا ينظر إليهم باعتبارهم خائنين من قبل العديد من السُنة في سوريا، الأمر الذي يؤدي إلى تعميق الانقسام الطائفي في البلاد". وخلُصت المجلة إلى أن "إسرائيل أصبحت في وضع يسمح لها باستخدام حمايتها المزعومة للدروز كذريعة لتوسيع احتلالها لجنوب سوريا، بما في ذلك السويداء". وقالت إن الهدف الأكبر هو "إنشاء ما يسمى بممر داود الذي يربط مرتفعات الجولان المحتلة من قبل إسرائيل بالقاعدة العسكرية الأمريكية في التنف، وحلفائها الأكراد في قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، ثم إلى العراق".

الإطاحة بتجار المخدرات بينهم امرأة تبيع الحبوب القاتلة في العاصمة
الإطاحة بتجار المخدرات بينهم امرأة تبيع الحبوب القاتلة في العاصمة

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

الإطاحة بتجار المخدرات بينهم امرأة تبيع الحبوب القاتلة في العاصمة

اخبار وتقارير الإطاحة بتجار المخدرات بينهم امرأة تبيع الحبوب القاتلة في العاصمة الأحد - 27 يوليو 2025 - 01:54 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في ضربة أمنية حازمة ضد تجارة وتعاطي المخدرات، كشفت إدارة مكافحة المخدرات في العاصمة عدن عن إنجازات نوعية كبيرة خلال شهر يوليو الجاري، ضمن حملة متصاعدة لاستئصال هذه الآفة الخطيرة من جذورها. وأكد المقدم إيهاب أحمد علي، القائم بأعمال مدير الإدارة، أن فرق مكافحة المخدرات تعاملت باحترافية عالية مع تسعة بلاغات نوعية، أسفرت عن ضبط 6 مروجين للحشيش والحبوب، ومروج واحد لمادة "الشبو" القاتلة، بالإضافة إلى 7 متعاطين. ولفت إلى ضبط امرأة متورطة في بيع الحبوب المخدرة، في سابقة تؤكد اتساع رقعة الشبكات الإجرامية وتنوع أساليب الترويج، مما يتطلب يقظة دائمة وشراكة مجتمعية فاعلة. وأوضح أن المضبوطات خلال الحملة شملت: 443 جرامًا من الحشيش. 394 حبة مخدرة من أنواع متعددة. 4 جرامات من مادة الشبو شديدة الخطورة على الصحة النفسية والجسدية، خاصة في أوساط الشباب. وشدد المقدم إيهاب على أن هذه الإنجازات جاءت نتيجة تنسيق أمني محكم ودعم مباشر من اللواء مطهر الشعيبي مدير أمن العاصمة، في إطار استراتيجية شاملة لحماية المجتمع من الانهيار الأخلاقي والصحي الناجم عن تفشي المخدرات. ودعا المواطنين إلى مواصلة الإبلاغ عن أي نشاطات مشبوهة، مؤكدًا أن "المعركة ضد المخدرات معركة الجميع"، ومتوعدًا كل من تسول له نفسه العبث بأمن عدن وشبابها بـ"الضرب بيد من حديد دون تهاون أو تساهل". الاكثر زيارة اخبار وتقارير إنهيار عملة الحوثيين في صنعاء بين أيدي المواطنين.. والافلاس يقرع ابواب شركا. اخبار وتقارير انهيار الحوكمة و"فساد ممنهج" في قطاع النفط.. والاتحاد المدني يدعو لتحقيق فو. اخبار وتقارير صور تصرخ بالموت.. مجاعة "حجور" ومشردو "الحديدة" يكشفون فصول الإبادة الحوثية. اخبار وتقارير انفجار الوضع العسكري في رداع.. الحوثي يخرق الاتفاق ويشعل المواجهات ويمنع إس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store