logo
إلى متى تستمر موجة الغبار في قطر؟.. متنبئ جوي يجيب ويوضح فرص هطول الأمطار

إلى متى تستمر موجة الغبار في قطر؟.. متنبئ جوي يجيب ويوضح فرص هطول الأمطار

صحيفة الشرق٠٦-٠٥-٢٠٢٥

محليات
0
الأرصاد الطقس رياح
تشهد قطر اليوم استمرار رصد رياح شمالية غربية نشطة إلى قوية السرعة على معظم المناطق تؤدي إلى إثارة الغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية أحياناً، مع تحذيرات متكررة من إدارة الأرصاد الجوية بتوخي الحيطة والحذر.
ورداً على سؤال متى تستمر موجة الغبار؟ أشار عبدالرحمن السويدي - متنبئ جوي- إدارة الأرصاد الجوية، خلال اتصال هاتفي مع برنامج "الصباح رباح" على قناة الريان اليوم الثلاثاء، إلى رصد رياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة تؤدي إلى إثارة الغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من 2 كيو متر وانعدامها أحياناً، متوقعاً استمرار الغبار المثار حتى نهاية الأسبوع مع استمرار هبوب الرياح الشمالية الغربية.
وحول فرص هطول الأمطار، أوضح أنه خلال الـ5 أيام القادمة لا يوجد أي مؤشرات على فرص لهطول الأمطار، لافتاً في سياق آخر إلى وجود تحذير بحري برياح قوية مع أمواج عالية حيث يتراوح ارتفاع الموج ما بين 5 إلى 9 أقدام يرتفع إلى 13 قدماً أحياناً ومن المتوقع استمرار التحذير حتى نهاية الأسبوع وعليه ننصح مرتادي البحر بتجنب كافة الأنشطة البحرية خلال فترة التحذير.
ونبهت وزارة الصحة عبر حسابها بمنصة "إكس" أمس، إلى أهمية الحذر أثناء موجة الغبار واتباع إرشادات السلامة سواء في المنزل أو عند مغادرته خاصة لكبار القدر ومرضى الربو، وهي:
1- البقاء في المنزل وعدم مغادرته إلا عند الضرورة وخاصة كبار القدر ومرضى الربو.
2- إغلاق الأبواب والنوافذ بصورة محكمة لمنع دخول الغبار والأتربة.
3- تنظيف المنزل بشكل جيد بعد موجات الغبار والأتربة.
4- الحرص عند الخروج على ارتداء الكمامة الواقية أو استخدام محارم ورقية مبللة لتغطية الأنف والفم مع ضرورة استبدال الكمامة أو المحارم باستمرار.
5- الحرص عند الخروج على ارتداء نظارات تمنع وصول الغبار للعينين.
6- تجنب فرك العينين حتى لا تتعرض للالتهابات.
7- تكرار غسل الوجه والأنف والفم لمنع وصول الغبار إلى الرئتين.
8- زيارة أقرب مستشفى فور ظهور صعوبات حادة في التنفس.
9- متابعة النشرات الجوية باستمرار.
مساحة إعلانية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سدرة للطب يُجري بنجاح أول غَرسة سمعية بنظام Osia في قطر
سدرة للطب يُجري بنجاح أول غَرسة سمعية بنظام Osia في قطر

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الشرق

سدرة للطب يُجري بنجاح أول غَرسة سمعية بنظام Osia في قطر

48 قطر حقق سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر، إنجازًا رائدًا في مجال الرعاية الصحية السمعية، وذلك بنجاحه في إجراء أول غَرسة لجهاز السمع المتطور والمتكامل OSIA®OSI300 في قطر. ويتغلب هذا الجهاز السمعي على العديد من العيوب التي تشوب أنظمة التوصيل العَظمي القديمة. وقال الدكتور فيصل عبد القادر، رئيس قسم طب الأنف والأذن والحنجرة والسمعيات في سدرة للطب: 'يمثل إجراء أول عملية زراعة لغرسة OSIA® في قطر إنجازًا هامًا في مجال إعادة التأهيل السمعي، مما يمنح أملًا جديدًا للأفراد الذين يعانون من فقدان السمع التوصيلي غير القابل للعلاج طبيًا أو الصمم أحادي الجانب، والذين كانت الخيارات العلاجية لديهم محدودة في السابق. ويعكس هذا التزام سدرة للطب بأحدث التقنيات الطبية والابتكار الذي يركز على المريض، والخبرات عالمية المستوى التي يتمتع بها في المنطقة". ويُعتبر الجهاز المدمج في العظام هو غرسة طبية تصنع اتصالًا مباشرًا مع أنسجة العظام، مما يُتيح نقل الصوت بكفاءة أكبر إلى الأذن الداخلية. ويتضمن الجهاز غرسة صغيرة من التيتانيوم تُزرع بتقنية جراحية طفيفة التوغل ولا سديلية، بالإضافة إلى معالج صوت خارجي يُحوّل الصوت إلى إشارات اهتزازية. وتُحفّز هذه الإشارات الأذن الداخلية مباشرةً، مما يُحسّن وضوح هذه الإشارات وفهم الكلام، كما يُحسّن من تحديد موقع الصوت، وخصوصًا في البيئات الصاخبة. وكان أول ثلاثة متلقين للجهاز أطفالًا ذوي تاريخ سريري متباين، حيث كان من بينهم طفل فقد السمع بإحدى أذنيه بسبب صدمة انفجارية وفتاة وُلدت بتشوّه خِلقي في الأذن الداخلية ولم تخضع لأي تدخل سمعي سابق، وطفل صغير يُعاني صممًا أحادي الجانب نَجَم عن خلل في الأذن الداخلية.

إلى متى تستمر موجة الغبار في قطر؟.. متنبئ جوي يجيب ويوضح فرص هطول الأمطار
إلى متى تستمر موجة الغبار في قطر؟.. متنبئ جوي يجيب ويوضح فرص هطول الأمطار

صحيفة الشرق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

إلى متى تستمر موجة الغبار في قطر؟.. متنبئ جوي يجيب ويوضح فرص هطول الأمطار

محليات 0 الأرصاد الطقس رياح تشهد قطر اليوم استمرار رصد رياح شمالية غربية نشطة إلى قوية السرعة على معظم المناطق تؤدي إلى إثارة الغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية أحياناً، مع تحذيرات متكررة من إدارة الأرصاد الجوية بتوخي الحيطة والحذر. ورداً على سؤال متى تستمر موجة الغبار؟ أشار عبدالرحمن السويدي - متنبئ جوي- إدارة الأرصاد الجوية، خلال اتصال هاتفي مع برنامج "الصباح رباح" على قناة الريان اليوم الثلاثاء، إلى رصد رياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة تؤدي إلى إثارة الغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من 2 كيو متر وانعدامها أحياناً، متوقعاً استمرار الغبار المثار حتى نهاية الأسبوع مع استمرار هبوب الرياح الشمالية الغربية. وحول فرص هطول الأمطار، أوضح أنه خلال الـ5 أيام القادمة لا يوجد أي مؤشرات على فرص لهطول الأمطار، لافتاً في سياق آخر إلى وجود تحذير بحري برياح قوية مع أمواج عالية حيث يتراوح ارتفاع الموج ما بين 5 إلى 9 أقدام يرتفع إلى 13 قدماً أحياناً ومن المتوقع استمرار التحذير حتى نهاية الأسبوع وعليه ننصح مرتادي البحر بتجنب كافة الأنشطة البحرية خلال فترة التحذير. ونبهت وزارة الصحة عبر حسابها بمنصة "إكس" أمس، إلى أهمية الحذر أثناء موجة الغبار واتباع إرشادات السلامة سواء في المنزل أو عند مغادرته خاصة لكبار القدر ومرضى الربو، وهي: 1- البقاء في المنزل وعدم مغادرته إلا عند الضرورة وخاصة كبار القدر ومرضى الربو. 2- إغلاق الأبواب والنوافذ بصورة محكمة لمنع دخول الغبار والأتربة. 3- تنظيف المنزل بشكل جيد بعد موجات الغبار والأتربة. 4- الحرص عند الخروج على ارتداء الكمامة الواقية أو استخدام محارم ورقية مبللة لتغطية الأنف والفم مع ضرورة استبدال الكمامة أو المحارم باستمرار. 5- الحرص عند الخروج على ارتداء نظارات تمنع وصول الغبار للعينين. 6- تجنب فرك العينين حتى لا تتعرض للالتهابات. 7- تكرار غسل الوجه والأنف والفم لمنع وصول الغبار إلى الرئتين. 8- زيارة أقرب مستشفى فور ظهور صعوبات حادة في التنفس. 9- متابعة النشرات الجوية باستمرار. مساحة إعلانية

في اليوم العالمي للربو.. الوعي والوقاية على خط الدفاع الأول
في اليوم العالمي للربو.. الوعي والوقاية على خط الدفاع الأول

صحيفة الشرق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

في اليوم العالمي للربو.. الوعي والوقاية على خط الدفاع الأول

تقارير وحوارات 26 A- يحتفل باليوم العالمي للربو في أول يوم ثلاثاء من شهر مايو في كل عام، وهو حدث تنظمه المبادرة العالمية للربو التي تأسست عام 1993، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية. ويهدف هذا اليوم لزيادة الوعي بأعراض الربو وكيفية التحكم به، وتثقيف الممارسين الصحيين بأهمية التشخيص الصحيح، وكيفية التحكم بالمرض، بالإضافة إلى دعم المصابين به وتوعيتهم بأهمية تجنب مثيرات المرض والتحكم به، وعلى الرغم من كون التركيز الأساسي يتمثل في دعم الشخص المصاب بالربو، فقد يمتد الدعم أيضا إلى العائلة والأصدقاء ومقدمي الرعاية الصحية. وفي تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ حول طبيعة مرض الربو، وكيف يمكن التفرقة بينه وبين الحساسية الموسمية، أوضح سعادة الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة برامج الوقاية من الأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة، أن الربو مرض من الأمراض غير الانتقالية، حيث يؤدي التهاب وضيق المسالك الهوائية الصغيرة في الرئتين إلى ظهور أعراض الربو، التي قد تأتي في صورة مزيج من أي من السعال والأزيز وضيق التنفس وضيق الصدر، أما الحساسية الموسمية فهي استجابة مناعية تجاه مثيرات بيئية كحبوب اللقاح، وتقتصر أعراضها عادة على الجهاز التنفسي العلوي (الأنف والعينين)، مثل العطاس والحكة وسيلان الأنف، ويعتمد التمييز بين الحالتين على موقع الأعراض، وتاريخ النوبات، واستجابة الجسم للمحفزات. وعن أبرز مسببات نوبات الربو، وهل تختلف من شخص لآخر، قال مدير إدارة برامج الوقاية من الأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة في تصريحه لـ/قنا/، إنه لا توجد أسباب محددة للإصابة بمرض الربو، وقد ارتبطت عوامل عديدة بزيادة مخاطر الإصابة بالربو، وإن كان يصعب في كثير من الأحيان الوقوف على سبب واحد مباشر، مشيرا إلى أن احتمال الإصابة بالربو يزداد إذا كان أفراد آخرون من الأسرة مصابين أيضا بالربو - خاصة أحد الأقارب المقربين، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء. كما تتنوع المحفزات بحسب الحالة الفردية، ومهيجات نوبات الربو هي العوامل التي تعمل على إحداث أعراض الربو، وهذه المهيجات تتفاوت بين المصابين بالربو، وقد يسببها: الغبار والدخان والعطور القوية، وكذلك الفيروسات التنفسية، والتغيرات المناخية المفاجئة، والتمارين الرياضية المكثفة، والانفعالات النفسية، بالإضافة إلى بعض الأدوية كالمسكنات غير الستيرويدية ومثبطات بيتا. وحول الفئات العمرية الأكثر عرضة للإصابة بالربو، أوضح أن الأطفال خصوصا من لديهم تاريخ عائلي للحساسية، هم من أكثر الفئات عرضة للإصابة بالربو، لكن المرض قد يظهر في أي عمر، بمن فيهم البالغون وكبار القدر، خاصة في حال وجود عوامل بيئية أو مهنية مساعدة". وللوقاية من نوبات الربو، خاصة خلال التقلبات المناخية، نصح سعادته بالالتزام بالخطة العلاجية الوقائية، وتجنب المثيرات البيئية المعروفة، واستخدام الكمامات في الأجواء الملوثة أو المغبرة، وكذلك التأكد من توفر بخاخ الإسعاف السريع في جميع الأوقات، ومراقبة الأعراض باستخدام جهاز ذروة الجريان الهوائي. وفي رده على سؤال كيف يمكن لمريض الربو التعايش مع المرض وممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي؟.. قال: "إنه يمكن السيطرة على نوبات الربو بالتعرف على مهيجاتها وتفاديها، وتناول الدواء طبقا للإرشادات، والمراقبة والتنبه لوقوع النوبات مبكرا، واستخدام العلاجات الوقائية بشكل منتظم، وتجنب المحفزات الشخصية، وممارسة الرياضة باعتدال وتحت إشراف طبي، والمتابعة الدورية مع أخصائي الأمراض الصدرية وتثقيف المريض وأسرته حول كيفية التعامل مع النوبات الطارئة". وعن أبرز المستجدات في علاج الربو، وهل هناك علاجات حديثة ينصح بها؟.. قال سعادة الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، في تصريحه لـ/قنا/، إن العلاج الأكثر شيوعا هو استخدام بخاخ الربو الذي يوصل الدواء مباشرة إلى الرئتين، مضيفا أن بخاخات الربو يمكن أن تساعد في السيطرة على المرض وتمكين الأشخاص المصابين بالربو من الاستمتاع بحياة طبيعية ونشطة. وأوضح أن هناك نوعين رئيسيين من بخاخات الربو هما: موسعات الشعب الهوائية (مثل السالبوتامول)، التي تفتح المسالك الهوائية وتخفف من حدة الأعراض، والستيرويدات (مثل البكلوميتازون) التي تقلل التهاب المسالك الهوائية، مما يخفف أعراض الربو ويقلل مخاطر التعرض لنوبات الربو الشديدة". وأشار إلى أن المصابين بالربو قد يحتاجون إلى استخدام بخاخ الربو يوميا، وسيتوقف علاجهم على تكرار الأعراض وأنواع بخاخات الربو المتاحة، وخطط العمل الشخصية للربو التي تساعد في الاستجابة المبكرة لأي تدهور في الحالة. وأكد في ختام تصريحه لـ/قنا/، أن بإمكان مرضى الربو العيش حياة طبيعية نشطة إذا ما تعرفوا على مرضهم جيدا وتعلموا كيفية الوقاية من النوبات وكيفية السيطرة على الربو والالتزام بخطة العلاج. ويعاني العديد من الأطفال في دولة قطر من هذا المرض، مما يجعل توفير بيئة مدرسية داعمة أمرا حيويا لتمكينهم من إدارة حالتهم الصحية بفعالية من خلال التوعية والتثقيف الصحي، بما يسمح لهم بعيش حياة صحية ونشطة دون أن تؤثر نوبات الربو على أدائهم اليومي أو المدرسي. وفي نوفمبر الماضي نظمت وزارة الصحة العامة ورشة عمل حول برنامج "المدارس الصديقة للربو"، بمشاركة 77 من مقدمي الخدمات الصحية المنتدبين من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إلى المدارس الحكومية، بهدف تعزيز معرفتهم وتطوير مهاراتهم لدعم الطلاب المصابين بالربو. ويندرج برنامج "المدارس الصديقة للربو" في إطار التعاون بين وزارة الصحة العامة، ووزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية بهدف تكامل الجهود بين مختلف القطاعات لضمان تقديم الدعم الأمثل للطلاب المصابين بالربو، مما يسهم في تحسين جودة حياتهم وتحقيق أفضل النتائج التعليمية. ووفق تقارير صحية عالمية يمكن أن يعاني الأشخاص المصابون بالربو غير المعالج علاجا كافيا من اضطرابات النوم والإرهاق أثناء النهار وضعف التركيز، وقد يتغيب المصابون بالربو وأسرهم عن المدرسة والعمل، مما يؤثر ماليا على الأسرة والمجتمع الأوسع. ويزداد احتمال الإصابة بالربو لدى الأشخاص الذين يعانون من حالات حساسية أخرى، مثل الإكزيما والتهاب الأنف، وتؤثر بعض العوامل التي تصيب الفرد في سن مبكرة على الرئتين اللتين تكونان في طور النمو، وقد تزيد مخاطر الإصابة بالربو، ومن هذه العوامل انخفاض الوزن عند الولادة، والتعرض لدخان التبغ وغيره من مصادر تلوث الهواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store