logo
للمرة الـ 12.. الاحتلال يقصف خيمةً داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى

للمرة الـ 12.. الاحتلال يقصف خيمةً داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى

فلسطين أون لاينمنذ 18 ساعات

قصف الاحتلال "الإسرائيلي" خيمةً داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى للمرة الـ12، في ظل استمرار الجريمة الممنهجة ضد النظام الصحي، وفي سياق العدوان المستمر وجريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش "الاحتلال الإسرائيلي" بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة.
وفي هذا السياق، قال المكتب الإعلامي الحكومي إن "قوات الاحتلال ارتكبت جريمة جديدة، حين قصفت طائراته الحربية خيمة للنازحين داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة، ما أدى إلى وقوع إصابات مكان القصف وإلحاق أضرار مادية وتهديد حياة عشرات المرضى لخطر الموت بشكل مباشر، حيث لم يبعد القصف عن قسم "باطنة رجال" سوى بضعة أمتار".
وأوضح المكتب الحكومي في بيان صحفي، اليوم الاثنين، أنَّ هذا الاستهداف الإجرامي يأتي للمرة الثانية عشرة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، في تكرار ممنهج لجرائم القصف التي طالت المستشفى ذاته، وهو ما يعكس إصراراً واضحاً على استهداف البنية الصحية، وانتهاك القوانين الدولية التي تحظر المساس بالمرافق الطبية والمدنيين.
ورصد المكتب الحكومي التواريخ التي قصف الاحتلال فيها داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى، وهي كما يلي:
1. الأربعاء 10 يناير 2024
2. الأحد 31 مارس 2024
3. الاثنين 22 يوليو 2024
4. الأحد 4 أغسطس 2024
5. الخميس 5 سبتمبر 2024
6. الاثنين 27 سبتمبر 2024
7. الاثنين 7 أكتوبر 2024
8. الاثنين 14 أكتوبر 2024
9. السبت 9 نوفمبر 2024
10. الأحد 13 أبريل 2025
11. الأربعاء 4 يونيو 2025 (قصف سطح المستشفى 3 مرات بـ3 مُسيّرات).
12. الاثنين 30 يونيو 2025
وأدان بأشد العبارات هذا العدوان الهمجي والمستمر ضد المستشفيات، والذي يمثل خرقاً فاضحاً لكافة المواثيق الدولية والإنسانية.
وحمّل "الاحتلال الإسرائيلي"، ومعه الإدارة الأمريكية والدول المتواطئة، المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم المُمنهجة، التي تندرج ضمن سياسة واضحة لتدمير البنية الصحية.
وجدَّد المكتب الحكومي مطالبته العاجلة للمجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومنظماتها الإنسانية والحقوقية، بالتحرك الفوري للجم العدوان ووقف هذه الجرائم التي ترقى إلى مستوى جرائم الحرب والإبادة الجماعية، وبتوفير حماية دولية عاجلة للمستشفيات والعاملين فيها في قطاع غزة.
المصدر / فلسطين أون لاين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة تطالب بتحقيق فوري بمجازر الاحتلال ضد المُجوعين بغزة
الأمم المتحدة تطالب بتحقيق فوري بمجازر الاحتلال ضد المُجوعين بغزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 10 ساعات

  • فلسطين أون لاين

الأمم المتحدة تطالب بتحقيق فوري بمجازر الاحتلال ضد المُجوعين بغزة

غزة/ فلسطين أون لاين أدانت الأمم المتحدة، الاثنين، بأشد العبارات المجازر الإسرائيلية المتكررة بحق المجوعين الذين يصطفون يومياً للحصول على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، مطالبة بإجراء تحقيق فوري ومستقل لمحاسبة المسؤولين عن هذه الحوادث. وفي إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، أكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط، خالد خياري، أن "الخسائر المروعة في الأرواح والإصابات بين الفلسطينيين الذين يحاولون الحصول على المساعدات الإنسانية لا يمكن قبولها"، داعياً إلى فتح تحقيق عاجل ومستقل للوقوف على ملابسات هذه الأعمال. وشدد خياري على أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي آلية لتوصيل المساعدات لا تحترم مبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد، معبراً عن استيائه من "عرقلة إسرائيل لإدخال المساعدات وافتقار الإمدادات الحالية إلى الكفاية لتلبية الاحتياجات العاجلة". وتشهد نقاط توزيع المساعدات في غزة عمليات استهداف متكرر من القوات الإسرائيلية التي أطلقت النار عمداً على فلسطينيين عزل، وفق اعترافات جنود ومسؤولين إسرائيليين، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى منذ بدء هذه الأعمال في 27 مايو الماضي. وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن عدد الفلسطينيين الذين ارتقوا أثناء انتظارهم للمساعدات الأميركية الإسرائيلية وصل إلى نحو 580 شهيدًا وأكثر من 4 آلاف جريح، بالإضافة إلى 39 مفقوداً. وأشار المسؤول الأممي إلى مجزرة "دوار التحلية" في خان يونس بتاريخ 17 يونيو، حيث ارتقى 51 شخصًا على الأقل وأصيب أكثر من 200 آخرين، في استهداف مباشر لسكان مدنيين ينتظرون المساعدة. نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية، شهادات مروعة عن جنود الاحتلال الذين يتواجدون قرب ما يسمَّى "مركز المساعدات الإنسانية" في قطاع غزة، أو ما أصبح يعرف إعلاميًا بـ"مصائد الموت"، لارتقاء عشرات الشهداء بشكل يومي أثناء ماولتهم الحصول على المساعدات. وقال جنود الاحتلال، إنهم كانوا يطلقون النار عمداً على سكان غزة قرب مراكز توزيع المساعدات الإنسانية رغم أنهم لم يشكلوا أي خطر، مشيرًا إلى أنهم أطلقوا النار نحو طالبي المساعدات بواسطة كل ما يمكن تخيله من رشاشات ثقيلة، قذائف هاون، وقنابل يدوية. وأضاف "لم نشهد أبدا إطلاق نار من الجانب المقابل خلال عمليات توزيع المساعدات". ولفت إلى أنَّ الجيش يرى أنه نجح باكتساب شرعية مواصلة القتال من خلال مراكز توزيع المساعدات وهو سعيد بذلك. وتابع "غزة لم تعد تهم أحدًا، وأصبحت مكانًا بقوانين خاصة، حتى عمليات القتل لم تعد بحاجة لبيانات "الحوادث المؤسفة". وتتواصل فصول الحرب التي يخوضها الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة، وهذه المرة عبر بوابة "المساعدات الإنسانية"، حيث تتحوّل قوافل الدقيق إلى أدوات حصار، ومراكز التوزيع إلى مصائد موت، تحت غطاء أميركي وتمويل إماراتي، فيما تغيب الرقابة الدولية ويُفرض واقع التجويع كأداة ضغط إستراتيجي.

بالفيديو سرايا القدس تعلن سلسلة عمليَّات نوعيَّة أوقعت جنودًا قتلى في غزَّة
بالفيديو سرايا القدس تعلن سلسلة عمليَّات نوعيَّة أوقعت جنودًا قتلى في غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 11 ساعات

  • فلسطين أون لاين

بالفيديو سرايا القدس تعلن سلسلة عمليَّات نوعيَّة أوقعت جنودًا قتلى في غزَّة

متابعة/ فلسطين أون لاين أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الاثنين، عن تنفيذ عملية عسكرية مشتركة مع كتائب القسام، أدت إلى تدمير دبابة ميركافا وجرافة إسرائيلية شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة. وأوضحت السرايا في بيان عبر "تلغرام" أن عناصرها استهدفوا دبابة إسرائيلية متوغلة في منطقة عبسان الكبيرة بعبوة جانبية من نوع "ثاقب"، ما أدى إلى تدميرها، فيما دُمرت جرافة عسكرية من طراز (D9) بعبوة برميلية شديدة الانفجار في نفس المنطقة. وفي بيان منفصل، أكدت سرايا القدس أنها نفذت عملية مركبة في وسط القطاع أسفرت عن مقتل جنديين إسرائيليين على الأقل، وذلك بعد استهداف دبابة وجيب عسكري والاشتباك مع وحدة النجدة الإسرائيلية في موقع العملية. وكانت السرايا قد بثّت مقاطع توثيقية لمحاكاة العملية، التي نُفذت تحت اسم "عملية الشهيد القائد نور الدين البيطاوي"، شرقي حي الشجاعية في غزة، بتاريخ 10 مايو/أيار الماضي. في المقابل، أشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى مقتل 30 ضابطًا وجنديًا منذ استئناف العمليات العسكرية في غزة يوم 18 مارس/آذار، بينهم 21 جندياً قُتلوا بانفجار عبوات ناسفة. كما أفادت صحيفة "هآرتس" بأن 20 جنديًا قُتلوا خلال يونيو الجاري فقط. ويوم أمس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مقتل جندي من كتيبة الهندسة القتالية 601، إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت آلية عسكرية شمال قطاع غزة، وتحديدًا في منطقة جباليا. وارتفع إجمالي قتلى جيش الاحتلال منذ بدء الاجتياح البري في قطاع غزة إلى 438 جنديًا وضابطًا، وفق بيانات رسمية إسرائيلية، في وقت تستمر فيه العمليات في المناطق الشمالية والجنوبية من القطاع وسط خسائر ميدانية متزايدة. وعقب سلسلة من الكمائن التي أوقعت جنود الاحتلال قتلى وجرحى في غزة، قال المحلل "الإسرائيلي" آفي أشكنازي، إنَّ قادة الجيش الكبار فشلوا فشلًا خطيرًا في بناء قوة جزء من القوات البرية، مضيفًا "لقد أهمل الجيش قدرة التزود بالمعدات للوحدات التي تقف الآن في مقدمة القتال". وتابع، "الاستنزاف غير المعقول لمقاتلي الجيش الإسرائيلي في غزة في حرب لا تنتهي، يحوّل الحدث إلى مأساة يجب أن تهزّ الجمهور". وشدد على أن جيش الاحتلال في ورطة شديدة في غزة، "نحن في فشل عسكري وسياسي متواصل"، مؤكدًا أنه بعد 633 يومًا، حان الوقت للاعتراف بأن وضع "الجيش الإسرائيلي" في هذه الحرب صعب.. بل صعب جدا. وأشار المحلل العسكري إلى أنّه في الجيش يدركون أن الإنهاك الذي يعاني منه الجنود هائل، هذا الإنهاك يؤدي إلى الكثير من الأمور السلبية. وأكمل "بالإضافة إلى الإنهاك الشديد للجنود، هناك أيضا استنزاف للمعدات العسكرية من الدبابات، وناقلات الجنود المدرعة، إلى الطائرات وغيرها". وقالت قناة كان العبرية، إنَّ 879 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا قتلوا منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر 2023. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. المصدر / فلسطين أون لاين

محكمة الاحتلال تدين الشيخ كمال الخطيب بالتحريض على "الإرهاب"
محكمة الاحتلال تدين الشيخ كمال الخطيب بالتحريض على "الإرهاب"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 11 ساعات

  • فلسطين أون لاين

محكمة الاحتلال تدين الشيخ كمال الخطيب بالتحريض على "الإرهاب"

وكالات/ فلسطين أون لاين أصدرت محكمة الصلح في الناصرة، اليوم الإثنين، قرارًا يقضي بإدانة الشيخ كمال خطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية سابقًا، بتهمتَي "التحريض على العنف" و"التحريض على الإرهاب"، بينما برّأته من تهمة "التماهي مع منظمة إرهابية"، في ختام محاكمة استمرت أكثر من أربع سنوات. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن مركز "عدالة" ومؤسسة "ميزان"، وكلاهما حقوقيان في الداخل الفلسطيني، وهي التسمية التي تُطلق على المناطق العربية داخل إسرائيل. وقال البيان: "أصدرت محكمة الصلح في الناصرة، الاثنين، قرارا يُدين الشيخ كمال الخطيب على خلفية لائحة الاتهام التي قدّمتها النيابة العامة، والتي استندت إلى منشورين على (فيسبوك)، وخطبة ألقاها خلال فعالية للجنة المتابعة العليا في سياق أحداث هبة أيار/ مايو 2021". وفي مايو 2021، شهدت المدن والبلدات العربية في الداخل الفلسطيني، مواجهات عنيفة بين المواطنين من جهة والشرطة واليمينيين الإسرائيليين من جهة أخرى بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي على حي الشيخ جراح، والمسجد الأقصى، وقطاع غزة. وأضاف البيان: "اعتبرت المحكمة أن مضمون المنشورات والخطبة يشكّلان دعما لمنظمات إرهابية وتحريضا على العنف، رغم تأكيد طاقم الدفاع أن ما ورد فيها يقع ضمن نطاق الخطاب السياسي والديني المشروع والمكفول دستوريا". وتابع: "رفضت المحكمة الحجج التي قدّمتها هيئة الدفاع، بالرغم من أنها شددت في عدّة مواضع أن التعبير عن المواقف السياسية، خاصة فيما يتعلق بالاعتداءات على المسجد الأقصى، لا يرقى بأي حال إلى مستوى الجريمة الجنائية". وشدد المركزان أن "قرار الإدانة جاء رغم تقديم سلسلة من شهادات الخبراء التي دعمت موقف الدفاع، (...) إذ أكدت جميعها أن أقوال الشيخ كمال تأتي في إطار مشروع، وتعكس خطابًا عامًا متداولًا في أوساط المجتمع الفلسطيني في الداخل". وأشار البيان إلى أن جلسات المحاكمة "امتدّت لأكثر من أربع سنوات، وشهدت مرافعات مطوّلة من طاقم الدفاع، الذين أكدوا أن لائحة الاتهام باطلة سياسيًا وقانونيًا، وأنها تستند إلى قراءة انتقائية ومنحازة لأقوال الشيخ". ولفت البيان إلى أن طاقم الدفاع شددوا على أن "المحاكمة تأتي ضمن سياق أوسع من الاستهداف السياسي لقيادات الداخل الفلسطيني، لا سيما في أعقاب هبة الكرامة (مايو 2021)". وعد إدانة الشيخ كمال الخطيب "شرعنة قضائية خطيرة للملاحقة السياسية، وتصعيدا في استخدام القضاء كأداة لتجريم الخطاب الفلسطيني الوطني والديني". واستكمل منتقدا القرار، إنه "لا يستند إلى أي مبدأ قانوني سليم، بل يستند إلى قراءة سياسية منحازة تهدف إلى كمّ الأفواه وتخويف القيادات". واعتبر البيان أن قرار الإدانة "يمس الحق في الاحتجاج، وبحق المجتمع الفلسطيني في الداخل في التعبير عن قضاياه وهمومه دون خوف من الملاحقة الجنائية." ووفقا لاتهامات المحكمة، فإن الشيخ الخطيب نشر المنشور الأول على منصة "فيسبوك" في تاريخ 19 أبريل/ نيسان 2021 وجاء في سياق الاعتداءات التي نفذتها الشرطة على شخصيات معروفة في مدينة يافا. وقد تضمن المنشور، بحسب الاتهامات، تنديدا بالعنف الممنهج الذي تمارسه الشرطة بحق الناشطين، وتسليطًا للضوء على الاعتداءات التي استهدفت القيادات المحلية. أمّا المنشور الثاني فنُشر على منصة "فيسبوك"، يوم 25 أبريل/ نيسان 2021 احتوى على تحليل تاريخي وسياسي حذّر فيه الشيخ من أن التحريض المتصاعد، والانتهاكات الممنهجة بحق الفلسطينيين، واقتحامات المسجد الأقصى المتكررة، قد تخلق مناخا يعيد إلى الأذهان ثورة البراق من عام 1929، وما رافقها من سقوط ضحايا بين العرب واليهود نتيجة التوترات التي غذّتها جهات متطرفة. وحمّل الشيخ في منشوره المؤسسة الإسرائيلية المسؤولية عن تهيئة الأجواء لتكرار هذا السيناريو العنيف، محذرًا من النتائج الكارثية لمثل هذا المسار. وشملت لائحة الاتهام أيضا خطبة ألقاها الشيخ الخطيب خلال فعالية نظّمتها لجنة المتابعة العليا في تاريخ 11 مايو/ أيار 2021، حيّا خلالها جموع المصلين الذين توافدوا إلى المسجد الأقصى للاعتكاف والصلاة، في محاولة لحمايته من اقتحامات الشرطة والمستوطنين، وبارك جهودهم ومواقفهم. المصدر / الأناضول

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store