
الرياضة وتأثيرها على الحالة النفسية
1-تقليل ال توتر والقلق: تساعد التمارين على تخفيف ال توتر من خلال تنظيم هرمونات الجسم وتقليل هرمون الكورتيزول المرتبط بال توتر.
2-تحسين جودة النوم: ممارسة الرياضة تساعد على النوم بشكل أفضل، الذي بدوره ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية.
3-زيادة الشعور بالسعادة: عند ممارسة التمارين، يفرز الجسم الإندورفين الذي يعمل كمهدئ طبيعي ويقلل من مشاعر الحزن والاكتئاب.
4-تعزيز الثقة بالنفس: تحسين ال لياقة البدنية يمنح شعورًا بالإنجاز ويزيد من احترام الذات.
5-تنشيط ال دماغ: التمارين تحسن الدورة الدموية وتزيد من تدفق الأكسجين إلى ال دماغ ، مما يعزز الذاكرة والتركيز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - من صعوبة الكلام إلى تشوش الرؤية.. تقرير: الشعور بـ"الدوار" قد يكون علامة على الإصابة بسكتة دماغية
السبت 28 يونيو 2025 02:50 مساءً يحذر تقرير على موقع "Harvard health publishing"الطبي، أن الشعور المفاجئ بالدوار قد يكون علامة على الإصابة بسكتة دماغية، إذا جاء مصحوبا ببعض الأعراض الأخرى، كالشعور بالإرتباك أو صعوبة في الكلام أو الرؤية. ووفقاً للتقرير، فمن الشائع الشعور فجأةً بالدوار أو الدوخة بعد النهوض من وضعية الاستلقاء أو الجلوس، خاصة مع التقدم فى السن، وغاليا ما ينتهى هذا الشعور عند التمسك بشيء والجلوس، ثم محاولة النهوض ببطء. وفي الوقت نفسه قد يكون الدوار علامة على حالات مرضية، وبعضها حالات مرضية متقدمة، مثل السكتة الدماغية أو النوبات القلبية. أسباب حدوث الدوار الدوخة هو مصطلح شائع يستخدمه الناس لوصف العديد من الأعراض، مثل الشعور بالدوار أو الإغماء، وأحيانًا يستخدم لوصف الشعور بالارتباك وعدم وضوح التفكير، وهى الأعراض التي تختلف تمامًا عن الدوار، لذلك إذا شعرت وكأن الغرفة تدور من حولك، فذلك يعتبر دوار. ويمكن أن يكون هذا علامة على وجود عدوى، مثل عدوى المسالك البولية أو عدوى الأذن الداخلية التي تسبب الدوار أو مشاكل التوازن، ويمكن أن يحدث أيضًا بسبب حالة مزمنة، مثل الاعتلال العصبي، أو انخفاض ضغط الدم المزمن الذي يجعلك تشعر بالدوار إذا وقفت بسرعة كبيرة، أو ضعف ضخ القلب الذي لا يدفع ما يكفي من الدم إلى المخ، أو حالة الرئة التي تمنع المخ من الحصول على ما يكفي من الأكسجين. وفى بعض الأحيان يمكن الشعور بالدوار أيضًا نتيجة للأدوية، مثل الأدوية التي تخفض ضغط الدم أو نسبة السكر في الدم، والتي تعمل بشكل جيد للغاية، مما يحرم دماغك من كمية كافية من الدم أو الوقود ليعمل بشكل صحيح. متى يكون الدوار علامة خطر؟ قد يكون الدوار ناتجًا أيضًا عن أمرٍ يُهدد الحياة، مثل السكتة الدماغية ، وذلك إذا جاء مصحوبا بالشعور المفاجئ بالإرتباك أو من صعوبة في التفكير، بجانب ظهور أعراض جديدة مثل ضعف مفاجئ في أحد جانبي الجسم، أو صعوبة في الكلام أو فهم الآخرين، أو عدم وضوح الرؤية، أو الصداع أو تدلي الوجه. وفى أحيان أخرى قد يحدث الدوار عند الإصابة بالنوبات القلبية، وذلك إذا كان مصحوبا بألمًا في الصدر، وضيقًا في التنفس، وغثيانًا، وألمًا في الذراع، وآلامًا في الظهر، وألمًا في الفك. التصرف الصحيح عند الشعور بالدوار يمكن أن تتراوح شدة الدوار بين الخفيفة والشديدة. ولكن حتى لو كان خفيفًا، يجب عليك دائمًا أخذه على محمل الجد، لأنه قد يؤدي إلى السقوط، والذى قد يؤدى لإصابات الرأس أو كسور الورك، لذلك لا يجب تجاهل أي جانب من جوانب الدوار الذي تشعر به. لذلك إذا شعرتَ بالدوار، فاجلس أو استلقِ فورًا لتجنب السقوط، واطلب المساعدة وأخبر أحدًا بأنك تشعر بالدوار، بعد ذلك، استرح لبضع دقائق، واشرب الماء أو العصير، و إذا شعرت بتحسن، قف ببطء مع دعم من شخص آخر.، أخبر طبيبك بتفاصيل النوبة.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : الشعور بـ"الدوخة" علامة على الإصابة بسكتة دماغية فى تلك الحالة
السبت 28 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - من الشائع الشعور فجأةً بالدوار أو الدوخة بعد النهوض من وضعية الاستلقاء أو الجلوس، خاصة مع التقدم فى السن، وغاليا ما ينتهى هذا الشعور عند التمسك بشيء والجلوس، ثم محاولة النهوض ببطء. في الوقت نفسه قد يكون الدوار علامة على حالات مرضية، وبعضها حالات مرضية متقدمة، مثل السكتة الدماغية أو النوبات القلبية، وفقًا لموقع "Harvard health publishing". أسباب حدوث الدوار الدوخة هو مصطلح شائع يستخدمه الناس لوصف العديد من الأعراض، مثل الشعور بالدوار أو الإغماء، وأحيانًا يستخدم لوصف الشعور بالارتباك وعدم وضوح التفكير، وهى الأعراض التي تختلف تمامًا عن الدوار، لذلك إذا شعرت وكأن الغرفة تدور من حولك، فذلك يعتبر دوار. ويمكن أن يكون هذا علامة على وجود عدوى، مثل عدوى المسالك البولية أو عدوى الأذن الداخلية التي تسبب الدوار أو مشاكل التوازن، ويمكن أن يحدث أيضًا بسبب حالة مزمنة، مثل الاعتلال العصبي، أو انخفاض ضغط الدم المزمن الذي يجعلك تشعر بالدوار إذا وقفت بسرعة كبيرة، أو ضعف ضخ القلب الذي لا يدفع ما يكفي من الدم إلى المخ، أو حالة الرئة التي تمنع المخ من الحصول على ما يكفي من الأكسجين. وفى بعض الأحيان يمكن الشعور بالدوار أيضًا نتيجة للأدوية، مثل الأدوية التي تخفض ضغط الدم أو نسبة السكر في الدم، والتي تعمل بشكل جيد للغاية، مما يحرم دماغك من كمية كافية من الدم أو الوقود ليعمل بشكل صحيح. متى يكون الدوار علامة على الإصابة بـ"سكتة دماغية"؟ قد يكون الدوار ناتجًا أيضًا عن أمرٍ يُهدد الحياة، مثل السكتة الدماغية ، وذلك إذا جاء مصحوبا بالشعور المفاجئ بالإرتباك أو من صعوبة في التفكير، بجانب ظهور أعراض جديدة مثل ضعف مفاجئ في أحد جانبي الجسم، أو صعوبة في الكلام أو فهم الآخرين، أو عدم وضوح الرؤية، أو الصداع أو تدلي الوجه. وفى أحيان أخرى قد يحدث الدوار عند الإصابة بالنوبات القلبية، وذلك إذا كان مصحوبا بألمًا في الصدر، وضيقًا في التنفس، وغثيانًا، وألمًا في الذراع، وآلامًا في الظهر، وألمًا في الفك. التصرف الصحيح عند الشعور بالدوار يمكن أن تتراوح شدة الدوار بين الخفيفة والشديدة. ولكن حتى لو كان خفيفًا، يجب عليك دائمًا أخذه على محمل الجد، لأنه قد يؤدي إلى السقوط، والذى قد يؤدى لإصابات الرأس أو كسور الورك، لذلك لا يجب تجاهل أي جانب من جوانب الدوار الذي تشعر به. لذلك إذا شعرتَ بالدوار، فاجلس أو استلقِ فورًا لتجنب السقوط، واطلب المساعدة وأخبر أحدًا بأنك تشعر بالدوار، بعد ذلك، استرح لبضع دقائق، واشرب الماء أو العصير، و إذا شعرت بتحسن، قف ببطء مع دعم من شخص آخر.، أخبر طبيبك بتفاصيل النوبة. وفى حالة عدم تحسن الدوار أو تكراره عند الوقوف، أو في حالة وجود أعراض أخرى مثيرة للقلق مثل ألم الصدر، أو أي أعراض عصبية مثل الدوار أو صعوبة الكلام أو الضعف أو الخدر في جانب واحد من الجسم"، فيجب عندها التوجه لأقرب مستشفى.


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
الرياضة وتأثيرها على الحالة النفسية
1-تقليل ال توتر والقلق: تساعد التمارين على تخفيف ال توتر من خلال تنظيم هرمونات الجسم وتقليل هرمون الكورتيزول المرتبط بال توتر. 2-تحسين جودة النوم: ممارسة الرياضة تساعد على النوم بشكل أفضل، الذي بدوره ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية. 3-زيادة الشعور بالسعادة: عند ممارسة التمارين، يفرز الجسم الإندورفين الذي يعمل كمهدئ طبيعي ويقلل من مشاعر الحزن والاكتئاب. 4-تعزيز الثقة بالنفس: تحسين ال لياقة البدنية يمنح شعورًا بالإنجاز ويزيد من احترام الذات. 5-تنشيط ال دماغ: التمارين تحسن الدورة الدموية وتزيد من تدفق الأكسجين إلى ال دماغ ، مما يعزز الذاكرة والتركيز.