logo
فانس: واشنطن تعمل على ترتيب اجتماع بين ترامب وبوتين وزيلينسكي

فانس: واشنطن تعمل على ترتيب اجتماع بين ترامب وبوتين وزيلينسكي

الأنباءمنذ 20 ساعات
تعمل الولايات المتحدة على ترتيب اجتماع بين دونالد ترامب ونظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بحسب ما أفاد نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، في وقت يطالب حلفاء كييڤ الأوروبيون بحضورها القمة المرتقبة في ألاسكا هذا الأسبوع.
وقال فانس في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» إن «واحدة من أهم العقبات هي أن (الرئيس الروسي) قال إنه لن يجلس (إلى طاولة المفاوضات) قط مع رئيس أوكرانيا، وغير الرئيس ذلك الآن».
وأضاف ردا على سؤال بشأن توقعاته بالنسبة لقمة ألاسكا المقررة في 15 أغسطس: «نحن الآن في مرحلة حيث نعمل على الترتيبات المرتبطة بالتوقيت وغير ذلك من الأمور لتحديد الموعد الذي يمكن فيه لهؤلاء القادة الجلوس معا وبحث نهاية لهذا النزاع».
ولفت نائب الرئيس إلى أن الولايات المتحدة «ستحاول التوصل إلى تسوية متفاوض عليها من نوع ما يمكن للأوكرانيين والروس قبولها».
وأضاف: «لن ترضي الجميع بشكل كامل، سيكون الروس والأوكرانيون على الأرجح غير راضين عنها في نهاية المطاف».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يصعد وسط تفاؤل بعد تمديد هدنة الرسوم بين أميركا والصين
النفط يصعد وسط تفاؤل بعد تمديد هدنة الرسوم بين أميركا والصين

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

النفط يصعد وسط تفاؤل بعد تمديد هدنة الرسوم بين أميركا والصين

ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء بعد قراري الولايات المتحدة والصين تمديد هدنة الرسوم الجمركية المتبادلة مما قلل مخاوف ضعف الطلب على الوقود في أكبر بلدين مستهلكين للخام في العالم. زادت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتا، أو 0.39 في المئة لتصل إلى 66.89 دولار للبرميل بحلول الساعة 00.15 بتوقيت غرينتش، وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 22 سنتا (0.34 في المئة) مسجلة 64.18 دولار. كان مسؤول بالبيت الأبيض قد قال أمس الاثنين إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع أمرا تنفيذيا بتمديد هدنة الرسوم الجمركية مع الصين 90 يوما أخرى، وذلك قبل ساعات فقط من عودة الرسوم الأميركية على السلع الصينية إلى خانة المئات. وأنعش القرار الآمال في إمكانية التوصل إلى اتفاق بين أكبر اقتصادين في العالم يمكن أن يساعد في تجنب الحظر التجاري الافتراضي بينهما. وقد يدفع فرض الرسوم الجمركية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، الأمر الذي قد يستنزف الطلب العالمي على الوقود ويؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. كما يتطلع المستثمرون أيضا إلى اجتماع ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس في ألاسكا للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا. ومن المقرر عقد الاجتماع وسط ضغوط أمريكية متزايدة على روسيا، مع تهديدها بفرض عقوبات مشددة على مشتري النفط الروسي مثل الصين والهند إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام. وقال خبير السلع في بنك «إيه.إن.زد» دانيال هاينز في مذكرة «أي اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا من شأنه أن ينهي خطر تعطل النفط الروسي الذي كان يحوم حول السوق». حدد ترامب يوم الجمعة الماضي موعدا نهائيا لروسيا للموافقة على السلام في أوكرانيا مهددا بعقوبات ثانوية على مشتريي النفط الروسي، كما ضغط على الهند لتقليل مشترياتها من الخام الروسي. وتضغط واشنطن أيضا على بكين لوقف شراء النفط الروسي، مع تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية ثانوية عليها. وقد تراجع خطر فرض هذه العقوبات قبل اجتماع ترامب وبوتين في 15 أغسطس. وتترقب الأسواق أيضا بيانات التضخم الأميركية في وقت لاحق اليوم الثلاثاء التي قد تشير إلى توجه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) في شأن أسعار الفائدة. ومن شأن أي إشارة إلى أن البنك المركزي قد يخفض أسعار الفائدة قريبا أن تدعم أسعار الخام.

ترامب : زيلنسكي ليس مدعوا لقمتي مع بوتين الجمعة في ألاسكا
ترامب : زيلنسكي ليس مدعوا لقمتي مع بوتين الجمعة في ألاسكا

Kuwait News Agency

timeمنذ 8 ساعات

  • Kuwait News Agency

ترامب : زيلنسكي ليس مدعوا لقمتي مع بوتين الجمعة في ألاسكا

واشنطن - 11 - 8 (كونا) -- أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين أن نظيره الأوكراني فلوديمير زيلنسكي لن يحضر القمة المرتقبة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة المقبل. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض "زيلنسكي ليس مدعوا للقاء الجمعة مع بوتين ولن يكون جزءا من الاجتماع" مضيفا انه سيركز خلال الاجتماع مع بوتين على ضرورة وقف الحرب بين روسيا واوكرانيا. وأعرب عن اعتقاده بإمكانية التوصل الى "صفقة" خلال لقاءه الرئيس الروسي الجمعة المقبل مضيفا "سنرى ما سيحدث. هذه الحرب يجب ان تتوقف. واعتقد اننا سنجري مباحثات بناءة". وأشار إلى أن "اللقاء المقبل سيكون مع زيلينسكي. أو مع بوتين وزيلينسكي" مضيفا انه سيقوم بالاتصال بقادة اوروبيين بعد الاجتماع مع بوتين وسيحاول استعادة بعض الأراضي لأوكرانيا. وقال "كما تعلمون لدي علاقة رائعة على ما أعتقد مع الاثنين وأحسن التعامل مع زيلينسكي لكنني أختلف معه بشدة فيما فعله. هذه حرب ما كان ينبغي أن تحدث وما كانت لتحدث لكنني سأتحدث مع زيلينسكي بعد اللقاء". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد اعلن الجمعة الماضي أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين الجمعة المقبل في ولاية ألاسكا الأمريكية لبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال ترامب "سألتقي قريبا جدا بالرئيس بوتين. كان من الممكن أن يكون ذلك في وقت أبكر لكنني أعتقد أن ترتيباتهم الأمنية تضطر الناس للإنتظار وإلا لكنت فعلت ذلك بشكل أسرع بكثير. وهو أيضا سيفعل ذلك. إنه يرغب في الاجتماع في أقرب وقت ممكن. انا موافق على ذلك". ومنذ عودته إلى البيت الأبيض يكثف ترامب مساعيه لإنهاء الحرب في أوكرانيا التي وعد خلال حملته الانتخابية بوضع حد لها. (النهاية) أ م م / ه س ص

ترامب يضع شرطة واشنطن تحت وصايته وينشر الحرس
ترامب يضع شرطة واشنطن تحت وصايته وينشر الحرس

الجريدة

timeمنذ 14 ساعات

  • الجريدة

ترامب يضع شرطة واشنطن تحت وصايته وينشر الحرس

بعد أسابيع من خطوة مماثلة في لوس أنجلس رداً على تظاهرات اندلعت إثر مداهمات لتوقيف المهاجرين غير النظاميين بها، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وضع إدارة الشرطة في العاصمة واشنطن تحت السيطرة الاتحادية الخاضعة له مباشرة، ونشر قوات «الحرس الوطني» بها، بهدف «استعادة النظام بها». وقال ترامب، خلال مؤتمر في البيت الأبيض أمس، إن إجراءاته تأتي في وقت «خرج فيه أمر ما عن السيطرة، لكننا سنستعيد السيطرة عليه بسرعة كبيرة، كما فعلنا على الحدود الجنوبية». وأضاف: «سأنشر الحرس الوطني للمساعدة في إعادة إرساء القانون والنظام والسلامة العامة في واشنطن العاصمة، وسيُسمح لهم بأداء عملهم على أكمل وجه». وأوضح أنه عازم على تنفيذ خطة، مثيرة للجدل، تقضي بـ «تحرير العاصمة الأميركية واشنطن وإبعاد المشردين عنها وتوفير أماكن إقامة لهم خارجها، مع سجن المجرمين منهم بسرعة». وفي وقت تشير بيانات الشرطة ورئيسة بلدية العاصمة الديموقراطية أن معدلات الجريمة تراجعت بشكل ملحوظ في 2025، أكد ترامب أن نسبة الجرائم في واشنطن أكثر من كولومبيا وبعض المناطق السيئة في المكسيك، مضيفاً أن معدلات السرقة وصلت لأعلى درجة. وفي حين أشار ترامب إلى أنه سيتم فرض حظر تجوّل طارئ في بعض مناطق واشنطن، تظاهر ناشطون في العاصمة الأميركية ضد قرار نشر الحرس الوطني. من جهة ثانية، توقّع ترامب أن تكون قمته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا الجمعة بناءة، وأن يتم زيادة التجارة معه بعد «اتفاق أوكرانيا»، لافتاً إلى أنه سيحاول استعادة بعض الأراضي لمصلحة كييف. إلى ذلك، شكك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بنجاح «التنازلات» في إقناع بوتين بوقف القتال. ووسط مخاوف من أن تملي واشنطن شروط سلام على حساب كييف، كتب زيلينسكي على «إكس» أمس: «روسيا تطيل أمد الحرب، ولذلك تستحق أن تواجه ضغطاً دولياً أكبر. موسكو ترفض وقف القتل، ولذلك يجب ألا تتلقى أي مكافآت أو مزايا». وتابع قائلا: «هذا ليس موقفاً أخلاقياً فحسب، إنه عقلاني. التنازلات لا تقنع قاتلاً». وأشار إلى أنه «خلال الأسبوع الماضي، استخدمت روسيا أكثر من ألف قنبلة جوية، ونحو 1400 طائرة هجومية بدون طيار ضد أوكرانيا، إضافة إلى استمرار الضربات الصاروخية. نحن ندافع عن حياة شعبنا ونقوّي دفاعاتنا الجوية في كل لحظة. هذا هو واقع الحرب، ويجب أن ينعكس هذا الواقع في المساعي الدبلوماسية». وجاء دق زيلينسكي ناقوس الخطر قبل القمة التي ستسجل سابقة تاريخية بقيام أول رئيس روسي بزيارة ألاسكا، التي اشترتها الولايات المتحدة من الإمبراطورية الروسية عام 1867، في وقت عقد وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي اجتماعاً طارئاً، أمس، لتوحيد صفوفهم خلف أوكرانيا وللحيلولة دون تهميشها والتكتل في أي صفقة سلام مع موسكو. وبعد أن ألمح ترامب إلى أن اتفاقاً محتملاً قد يتضمن «تبادل أراضٍ» بين البلدين لوضع حد للحرب التي بدأت بالغزو الروسي مطلع العام 2022، أفادت مجلة سبيكتاتور بأن الاتفاق بين روسيا والولايات المتحدة بشأن استغلال موارد القطب الشمالي بشكل مشترك من شأنه أن يساعد في إنهاء الصراع الأوكراني. ونقلت المجلة عن مصادر أن ترامب قد يعلن عن اتفاقية القطب الشمالي مع روسيا، باعتبارها انتصاراً تجارياً هائلاً للولايات المتحدة وبمنزلة نهاية للصراع، ويؤكد أن سلفه جو بايدن كان من آثار الصفقة. وفي المقابل، قد يحصل بوتين على مساعدة واشنطن ويستند عليها لدفع كييف إلى قبول اتفاقية السلام التي ستطالبها بالتنازل عن بعض المناطق المحتلة. ومع بدء العد التنازلي لقمة ترامب وبوتين، رصدت قوات خفر السواحل الأميركية نشر الصين خمس سفن أبحاث في مياه القطب الشمالي بمحيط ولاية ألاسكا أو بالقرب منها في وقت واحد، وسط تصاعد التوترات بشأن النفوذ قرب المنطقة الغنية بالموارد الطبيعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store