
الاقتصاد الرقمي والبريد الأردني يعلنان عن أسعار تفضيلية للشركات الناشئة
وبحسب بيان الوزارة اليوم الاثنين، تشمل المبادرة حلولاً لوجستية متكاملة بأسعار منافسة بما يتيح للشركات الناشئة فرصاً أوسع للتوسع والنمو.
ودعت الوزارة الراغبين بالتقديم والاستفادة من الخدمة الى الدخول للرابط: https://www.startupsjo.com/En/opportunitydetails/92.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 35 دقائق
- رؤيا نيوز
ماكدونالدز الأردن تكرّم موظفيها من طلبة التوجيهي
في لفتة إنسانية تعبّر عن التزامها بمسؤوليتها الاجتماعية ودعم كوادرها الشابة، نظّمت شركة عرموش للاستثمارات السياحية – ماكدونالدز الأردن – حفلاً تكريمياً لموظفيها من الطلبة الذين اجتازوا امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) بنجاح هذا العام. وقد أقيم الحفل في فندق إنتركونتننتال عمّان، بحضور الإدارة وفريق العمل، حيث تمت إقامة مأدبة غداء احتفالية، تخلّلها توزيع جوائز مالية وهدايا تقديراً لجهودهم وإنجازهم الأكاديمي. وتميّز هذا العام بتفوق أحد موظفي ماكدونالدز الأردن، الذي حقق معدل 97.5% في المسار العلمي، ليكون مثالاً على قدرة الشباب على الجمع بين العمل والدراسة والتميز في كلا المجالين. وأكد القائمون على ماكدونالدز الأردن أن هذه المبادرة تأتي في إطار سعي الشركة الدائم لدعم موظفيها، لا سيما فئة الشباب، ورفع معنوياتهم وتشجيعهم على الجمع بين الدراسة والعمل، بما ينعكس إيجاباً على مستقبلهم المهني والأكاديمي. كما شدّدت على أن الاستثمار في الموظفين هو حجر الأساس لنجاح الشركة وتقدّمها. وتُعدّ هذه الخطوة امتداداً لدور ماكدونالدز في الأردن كشركة مسؤولة مجتمعياً، ولا تقتصر مساهمتها على تقديم فرص العمل والتدريب فحسب، بل تمتد إلى تحفيز الطاقات الشابة وتمكينها من تحقيق طموحاتها. تجدر الإشارة إلى أن ماكدونالدز الأردن كانت من أوائل الشركات التي أدخلت نظام العمل بنظام المناوبات (الشفتات) في قطاع المطاعم بالمملكة، ما أتاح آلاف الفرص المرنة للطلاب والشباب الراغبين بالجمع بين العمل والدراسة.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
'النقل النيابية' تبحث تحديات شركات الطيران الأردنية وتدعو لوضع خطة دعم شاملة للقطاع
عقدت لجنة النقل والخدمات العامة النيابية، برئاسة النائب الدكتور أيمن البدادوة، اجتماعاً موسعاً اليوم الاثنين لمناقشة شكاوى والتحديات التي تواجه شركات الطيران الأردنية، بحضور وزيري النقل نضال القطامين والسياحة والآثار عماد حجازين، ورئيس هيئة تنظيم الطيران المدني هيثم ميستو، ورئيس هيئة تنشيط السياحة عبد الرزاق عربيات، والمدير التنفيذي لشركة المطارات الأردنية محمد الجالودي وممثلي شركات الطيران وعدد من الجهات المعنية. وقال البدادوة في مستهل الاجتماع إلى أن قطاع الطيران يشكّل رافداً مهماً للاقتصاد الوطني ومحركاً أساسياً للحركة السياحية في المملكة، داعياً الحكومة إلى وضع خطة دعم واضحة ومتكاملة تضمن استمرارية القطاع وتعزز قدرته التنافسية في الأسواق الإقليمية والدولية. وأكد البدادوة حرص اللجنة على متابعة الملف مع الحكومة والمؤسسات المعنية، وصولاً إلى حلول عملية قابلة للتنفيذ، مشدداً على ضرورة حماية شركات الطيران الوطنية وضمان نمو القطاع وتطوره. وأشار إلى أن اللجنة ستواصل بالفترة المقبلة لقاءاتها مع كافة الأطراف للخروج بحزمة توصيات ترفع للحكومة ،تهدف لتعزيز قدرة واستدامة عمل شركات الطيران الأردنية . بدورهم، شدد النواب جهاد مدانات، عبد الرؤوف الربيحات، زهير الخشمان، محمد المحاميد، نبيل الشيشاني، تيسير ابو عرابي، علي الغزاوي، معتز ابو رمان، احمد الشديفات، عبد الرحيم العوايشة، جهاد عبوي، هايل عياش، شفاء مقابله، لبنى نمور ،ابراهيم الحميدي، رانيا ابو رمان، احمد عليمات على أن التحديات التي تواجه القطاع كبيرة، وعلى رأسها ارتفاع تكاليف التشغيل، خصوصاً أسعار الوقود ورسوم مطار الملكة علياء، إلى جانب ضعف الدعم الحكومي، محذرين من أن استمرار هذه الظروف يهدد مستقبل الشركات الوطنية ويقلّص مساهمتها في الاقتصاد. ولفتوا إلى أهمية وضع خطة دعم متكاملة مترابطة بين قطاعي النقل والسياحة، تعتمد على تنويع الأسواق السياحية، خصوصاً السياحة الدينية، وفتح وجهات جديدة في الأسواق الناشئة مثل أفريقيا وشرق آسيا، بما يسهم في زيادة أعداد السياح، وهو ما سينعكس إيجاباً على شركات الطيران الوطنية والاقتصاد الوطني . من جانبه، أكد القطامين أن مواجهة تحديات القطاع تتطلب تعاوناً حقيقياً بين الحكومة ومجلس النواب، وفتح أبواب الوزارة أمام الجميع لإيجاد حلول عملية، مشيراً إلى استعداد الوزارة لمراجعة السياسات المتعلقة بالنقل الجوي لتخفيف أعباء شركات الطيران الوطنية وضمان استمرار عملها وتعزيز دورها في دعم الاقتصاد وتنشيط السياحة. واستعرض، حجازين خطط الوزارة للمرحلة المقبلة، مؤكداً التركيز على إعادة جذب السياح إلى الأردن، خصوصا المثلث الذهبي، وتطوير النقل السياحي البري المتخصص، وتنويع المنتج السياحي بما يشمل السياحة الدينية، وتنشيط السياحة الداخلية عبر برنامج أردننا جنة. وفي هذا السياق، كشف عربيات عن برنامج دعم مقدم لشركات الطيران، بما فيها الأردنية، لتشجيع الطيران العارض المخصص لاستقطاب السياح، لافتاً إلى أن التعاون مع شركات الطيران منخفضة التكلفة ساهم في زيادة أعداد السياح، حيث يشكل المسافرون الأجانب 82% مقابل 18% للمواطنين الأردنيين، ما انعكس إيجابياً على القطاع السياحي في البترا والعقبة والاقتصاد الوطني. من جهتهم، استعرض ممثلو شركات الطيران التحديات التي تواجه أعمالهم، أبرزها ارتفاع أسعار الوقود التي تشكل نحو 40% من التكاليف التشغيلية، وارتفاع رسوم المغادرة، وتقييد عمر الطائرات المسموح بتسجيلها، إضافة إلى بعض الأنظمة والتعليمات الصادرة عن هيئة تنظيم الطيران المدني، وغياب الرقابة الفنية على أدائها من قبل الجهات الرسمية. وطالبوا بإعادة النظر في الدعم المقدم للطيران العارض على حساب شركات الطيران منخفضة التكلفة، وإلغاء شرط تحديد عمر الطائرات بخمسة عشر عاماً، والالتزام بالمعايير العالمية للسلامة والصيانة، مثل ما مطبق في دول مثل مصر وتركيا، إلى جانب تخفيض التكاليف التشغيلية ومنح أسعار تفضيلية للوقود، ومراجعة الأنظمة والتعليمات والرسوم المطبقة من هيئة تنظيم الطيران المدني لدعم استمرارية وتنافسية القطاع.


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
مجلسا تجارة الأردن وعمان يلتقيان سفير المملكة في دمشق لبحث سبل تعظيم استفادة الأردن من الفرص الاقتصادية في سوريا
بحث مجلسا إدارة غرفتي تجارة الأردن وعمان، خلال لقاء مع السفير الأردني بالعاصمة دمشق سفيان القضاة، سبل تعظيم استفادة المملكة من الفرص الاقتصادية في الشقيقة السورية، وفتح آفاق جديدة للشراكات الاستثمارية والتجارية بين البلدين. وتناول اللقاء الذي عقد اليوم الاثنين بمقر غرفة تجارة عمان، آليات تسهيل حركة الصادرات والمستوردات بالاتجاهين والدور الذي يمكن أن تلعبه السفارة في تذليل العقبات التي قد تواجه المستثمرين والتجار الأردنيين، وتقديم التسهيلات اللازمة لهم. وأكد رئيس الغرفتين العين خليل الحاج توفيق، أهمية تعزيز التعاون والتنسيق مع السفارة الأردنية في دمشق، بهدف تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الأردن وسوريا، مشدداً على اهتمام القطاع التجاري والخدمي الأردني بتوسيع حجم التبادل التجاري مع الشقيقة سوريا، وتفعيل الشراكات الثنائية في مختلف المجالات. وشدد على أهمية الدور الذي تضطلع به السفارة الأردنية في دمشق، خاصة فيما يتعلق بالإعداد والتحضير لتنظيم منتدى أعمال أردني–سوري خلال الفترة المقبلة، وذلك استنادًا إلى ما تم الاتفاق عليه مع اتحاد غرف التجارة السورية، ليكون منصة للحوار الاقتصادي وبناء الشراكات بين رجال الأعمال من كلا البلدين. وأشار إلى الدور المحوري للسفارة للتحضير لعقد المنتدى بمشاركة الشركات الناشئة من الجانبين، بهدف استعراض التجربة الأردنية في مجالات التحول الرقمي، وتكنولوجيا المعلومات، وتطبيقات الخدمات الحكومية، وذلك في إطار اللقاءات التي عُقدت مع وزير الاتصالات والتقانة السوري، والتي تناولت سبل تطوير التعاون في هذا القطاع الحيوي. من جهته، أكّد سفير المملكة لدى الجمهورية العربية السورية الشقيقة د. سفيان القضاة التزام السفارة الأردنية في دمشق بتنفيذ التوجيهات الملكية السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني، لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وتفعيل الدبلوماسية الاقتصادية كأداة استراتيجية لتعزيز العلاقات الثنائية بين الأردن وسوريا. وأوضح السفير القضاة أن تعزيز التعاون الاقتصادي سيكون من أولويات عمله خلال المرحلة المقبلة، مع التركيز على فتح آفاق جديدة للشراكات الاستثمارية والتجارية التي تعود بالنفع على كلا البلدين، مشيرا إلى أن الدبلوماسية الاقتصادية تشكّل جسرا فعّالاً يربط بين القطاعين العام والخاص، وتساهم في تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، بما يدعم التنمية المستدامة ويعزز موقع الأردن وسوريا كشركاء اقتصاديين موثوقين في المنطقة. ورحّب السفير القضاة بمقترح لتنظيم منتدى أعمال أردني–سوري، بالإضافة إلى منتدى أعمال تقني أردني–سوري، مؤكّدا دعم السفارة الكامل والتنسيق المستمر مع غرفة تجارة عمّان لإنجاح هذه المبادرات. كما أعرب السفير القضاة عن استعداد السفارة لبذل كل الجهود الممكنة لمعالجة التحديات والعقبات التي تواجه حركة التجارة البينية بين البلدين الشقيقين، سواء كانت لوجستية أو تنظيمية، بهدف إزالة أيّة معوقات لنمو حجم التبادل التجاري بينهما من جانبهم، أكد أعضاء مجلسي الإدارة، أن العلاقات الثنائية بين الأردن وسوريا متجذرة وراسخة، ما يدعو إلى تعزيزها في جميع المجالات، ولا سيما الاقتصادية منها، وفتح صفحة جديدة من التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين. وأكدوا جاهزية غرفتي تجارة الاردن وعمّان وممثلي القطاعات التجارية والخدمية لتقديم الدعم الكامل للسفارة الأردنية في دمشق، وتزويدها بكافة المعلومات اللازمة المتعلقة بالفرص الاستثمارية الواعدة في الأردن، إلى جانب تقديم المؤشرات والإحصاءات التجارية الدقيقة التي تعكس واقع السوق والقطاعات الاقتصادية المختلفة. وشددوا على الاهمية الاستراتيجية لميناء العقبة كمركز لوجستي محوري في تسهيل حركة البضائع من دول الشرق الأقصى إلى سوريا، مشيرين إلى أن استخدام العقبة كنقطة عبور أساسية يسهم في تقليص التكاليف والوقت، ويعزز انسيابية التبادل التجاري بين سوريا والأسواق العالمية.