logo
أمريكا تسعى إلى تعميم تجربة الجولاني في البلدان العربية…مصطفى عطية

أمريكا تسعى إلى تعميم تجربة الجولاني في البلدان العربية…مصطفى عطية

أمريكا تسعى إلى تعميم تجربة الجولاني في البلدان العربية…مصطفى عطية
14 جويلية، 20:50
النظام الداعشي في سوريا، عميل المخابرات الغربية والصهيونية، هو النموذج الذي تسعى أمريكا والكيان إلى تعميمه في البلدان العربية تحت يافطة 'الإسلام السياسي' المخادعة، بعد أن فشلت التجربة السابقة في مصر وتونس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة الكاشفة
غزة الكاشفة

الصحراء

timeمنذ 12 ساعات

  • الصحراء

غزة الكاشفة

أعادت غزة التعاريف، و صححت المفاهيم و كشفت الأكاذيب غزة الصغيرة بجغرافيتها القليلة بسكانها أمام جغرافيا و سكان العالم، حملت على كاهلها عبء توصيل صوت الحق و فضح أصوات الباطل. لقد كشفت غزة حجم المؤامرة و خبثها، و مرغت أنف المنافقين في تراب خيانتهم، و بددت ما كان من ظلام يدثر واقع العالم. ما يجري في غزة من نكبة و إبادة و تجويع ليس حالة معزولة عن ما كان يجري و ما كان يراد له أن يجري، بل هو أمر مخطط له من عالم ظالم جائر، تعود الكذب و الخديعة و أنغمس في الإجرام و صناعته حد السكر. ما يجري هو ما نعيشه في مواقع التواصل الإجتماعي من كبت أصوات الحق و حذر حساب الشخص لمجرد أنه تعاطف مع مظلوم. ما يجري هو إمتداد و إنعكاس لمستوى الانحطاط الذي وصلت له الأمة الإسلامية و العربية، التي ارتضت أن يصنف الإسلام إرهابا و الإرهاب سلاما، بل و فعلت ذلك مع نفسها، فأغتالت حمية الإسلام من شعوبها حتى أصبح مجرد التسمي به إنتماء لتيار معاكس لتوجهات "الحوكمة و الحكومة": المحكومة بقوانين من يبيد غزة الآن. ما يجري هو إمتداد لقمع ثورة مصر و تونس و غيرها من ثورات الربيع العربي الذي غيروا بوصلته حتى جعلوه صيفا شمسه حارقة. ما يجري هو إمتحان لعقيدة كل مسلم بل و كل إنسان، و غدا يقولون لكم بكل تجرد و انكشاف أن كل من ينطق الشهادتين فهو إرهابي، و لم لا؟ أليس دفاع حماس عن وطنها تحت شعار التوحيد إرهاب عندهم، أليس من يدافع عن بيضة الإسلام في غزة و مقدساته من يمنيين و لبنانيين و سوريين و عراقيين و و عيرهم، هم أرهابيون عند أنظمتنا قبل أنظمتهم. ما يهم الصهاينة الذين يحكمون العالم الآن هو القضاء على الإسلام و ليس حماس، فقط حماس في الواجهة. هذه المؤامرة التي لطالما اعتبروا المتحدث عنها مسكون بالوهم، هي الحقيقة التي كشفت عنها غزة. أنت مسلم إذن أنت خطر على بني صهيون، خطر على السامية. و فلسطين و غزة تدفع الدماء الزكية و تتعرض للإبادة الجماعية الآن، لأنهم لم يرتضوا نهج الصهاينة، لم يبيعوا دينهم بعرض من الدنيا، لم يقبلوا تسليم وطنهم للصهاينة. أما غيرهم فقد سلموا أنفسهم طوعا أو كرها،و جعلهم الصهاينة سوقا و حقلا لتجاربهم تجارب أدويتهم و أسلحتهم و بضائعهم و أنظمتهم. غزة وحدها بشعبها و جيشها و القليل معهم لم يرتضوا الذل و الهوان فتكالب عليهم عالم وحشي بالظلم و الطغيان. و الآن بعد القتل حد التجويع، و الإبادة حد التهجير، و التنكيل حد الإعدام صبرا، أما آن لبقية بقية الأمة أن يستيقظوا. أما آن لأولي الألباب أن يتبصروا بعد ما كشفت غزة كل الأقنعة. ما أعرفه و أعتقده أن أمرا سماويا جللا قادم لا محالة سيعيد ترتيب هذا العالم الذي اوغل في الجور، و لو بعد حين. و ما ذاك على الله بعزيز. اللهم فرج كرب إخواننا في غزة و في فلسطين و انصرهم على عدوك و عدوهم و طهر الأقصى من رجس الصهاينة، اللهم آمين.

حسن شلغومي: دمية قبيحة في أيدٍ خبيثة

timeمنذ 16 ساعات

حسن شلغومي: دمية قبيحة في أيدٍ خبيثة

يلمع اسم حسن شلغومي كأحد أكثر الوجوه إثارةً للجدل في المشهدين الإعلامي والسياسي الفرنسي. وقد يتساءل البعض: هل يستحق هذا الرجل الهزلي، في هيئته وكلامه، سطرًا واحدًا في مقال جاد؟ الجواب، رغم التردد، هو: نعم. ليس لأهميته الذاتية، بل لأن هناك من يستخدمه أداة لتشويه صورة الإسلام والإضرار بقضايا الأمة. الحقيقة أن شلغومي لا يمكن وصفه بالشيخ أو الإمام بالمعنى التقليدي للكلمة؛ فهو لا فقيه ولا عالم دين، بل منتَج إعلامي صُمّم بعناية لتقديم نسخة مشوهة مما يُسمى 'الإسلام المعتدل'، كما تروّجه قنوات مثل LCI وBFM TV. لا يتقن لا الفرنسية ولا العربية، ويتحدث مزيجًا من الركاكة والهراء يصعب تصنيفه. يرتدي شلغومي زيًّا تقليديًا أقرب إلى زيّ المهرجين، ويؤدي دوره بإتقان: الشيخ المناسب للسلطة، الذي يقول ما يُطلب منه قوله، ويلتقط الصور مع من يُراد له أن يبتسم معهم. مسرحية إعلامية متكررة في أحد آخر عروضه، وقف شلغومي أمام الكاميرات مخاطبًا رئيس الكيان الصهيوني إسحاق هرتسوغ قائلاً: «أنتم تمثلون عالم الأخوة والإنسانية والديمقراطية والحرية». لكن عن أي حرية يتحدث شلغومي؟ • حرية قصف غزة؟ • أم حرية تهويد القدس؟ • أم حرية قتل الأطفال أمام أعين العالم، بينما 'الشيخ حسن' يضبط زاوية السيلفي لالتقاط صورته التذكارية؟ ولم يكتفِ بذلك، بل حاول لاحقًا، في أحد الاجتماعات العلنية، تقبيل يد أحد الوزراء الإسرائيليين أمام الحضور. إمام السيلفي وخطيب المناسبات الأمنية شلغومي ليس رجل دين، بل أقرب إلى «مؤثر ديني» بنسخة قديمة، صُممت خصيصًا لتلبية حاجات الإعلام الفرنسي. فكلما احتاجت المنظومة إلى «مسلم متسامح» جاهز لخدمة الرواية الرسمية، استدعوه ليكرر المشهد ذاته: • يهاجم المسلمين أنفسهم، • يلعن «الإسلام السياسي»، • يمجّد الشرطة الفرنسية، • ويلتقط الصور مع المسؤولين الإسرائيليين. أما غزة وآلاف ضحاياها من الأطفال، فلا مكان لهم في خطبه؛ فهم بالنسبة له مجرد «غلطة فلسطينية». «مؤتمر أئمة فرنسا»: صالون حلاقة سياسي ولتكريس دوره الوظيفي، أنشأ شلغومي ما يسمى بـ«مؤتمر أئمة فرنسا». لكن هذا المؤتمر ليس لنصرة قضايا المسلمين ولا للدفاع عن حقوقهم، بل لتحويل الدين إلى ديكور في حفلات التطبيع. التدريب الأساسي في هذا المؤتمر لا يتجاوز درسين اثنين: • كيف تبتسم للكاميرا وأنت تصافح من يحتل الأقصى، • وكيف ترفع حاجبيك بإجلال بينما تغض الطرف عن جثث أطفال غزة. ترس صغير في ماكينة أكبر الحقيقة أن شلغومي ليس المشكلة بذاته؛ فهو مجرد ترس صغير في ماكينة أكبر تُدار من جهات متعددة: • الإعلام الفرنسي: يحتاج إلى مسلم كاريكاتوري يقدّمه للرأي العام كصورة مثالية لـ«الإسلام الجيد». • السياسة الفرنسية: تبحث عن شيخ يشرعن التطبيع والخضوع. • الأجهزة الأمنية: تريد «إسلامًا آمنًا»… آمنًا على المنظومة، لا على الناس. شلغومي يعرف ذلك جيدًا. فهو لا يمثل الإسلام، بل يؤدي دورًا كُتب له مسبقًا. من يمول شلغومي؟ يتلقى حسن شلغومي منذ سنوات تمويلات من جهات متعددة: • الجهة الرسمية: وزارة الداخلية الفرنسية، التي منحت «مؤتمر أئمة فرنسا» أكثر من مليوني يورو منذ عام 2015. • الجهة الخفية: اللوبي الصهيوني، الذي دعاه ثلاث مرات إلى الكيان المحتل عبر «معهد حوار الأديان» التابع للكنيست، والممول من منظمة AIPAC. • الجهــة الإعلامية: قــنوات مثل فــرانس 24 وLCI، تدفع له آلاف اليوروهات مقابل كل ظهور يهاجم فيه المقاومة الفلسطينية. مشروع استعماري… لا حالة فردية • يبررون الاحتلال باسم «التسامح»، • يبيعون الأقصى باسم «الحوار»، • ويشترون صمتهم باليورو والدولار. الخيانة عندما تكون بثمن بخس، تُسمى انتهازية. وحين تصبح بثمن غالٍ… تُسمى شلغومية

صانع المحتوى المصري أنس حبيب يغلق السفارة المصرية في هولندا ! (فيديو)
صانع المحتوى المصري أنس حبيب يغلق السفارة المصرية في هولندا ! (فيديو)

جوهرة FM

timeمنذ 18 ساعات

  • جوهرة FM

صانع المحتوى المصري أنس حبيب يغلق السفارة المصرية في هولندا ! (فيديو)

قام اليوتوبير وصانع المحتوى المصري، أنس حبيب بغلق السفارة المصرية في هولندا، احتجاجا على تواصل الحصار المفروض على قطاع غزة. وقام أنس حبيب، بغلق بوابة السفارة بحزام حديدي، وأعلم العاملين بالسفارة أنّها مغلقة من الداخل، في إشارة إلى تبريرات النظام المصري و عجزه عن فتح معبر رفح و السماح بدخول المساعدات والأدوية إلى داخل القطاع. وقال أنس حبيب في فيديو نشره على حسابه الرسمي على الفايسبوك، "إنّه عملا بأخلاق الإسلام سأقوم بإدخال مساعدات للعاملين في السفارة رغم غلقها"، وقام بوضع علبة بيض، وكيس دقيق داخل السفارة، مضيفا بالقول، "سامحوني يا أهل غزّة..أنا حاصرتهم زَيّ هُوما بيحاصروك.. افتحوا لغزّة وإسمحوا للمساعدات والأكل والدواء، بالدخول للأطفال..". وأضاف في تدوينة مرفوقة بالفيديو، "أنا نازل عند سفارة النظام اللّي محاصر غزة عشان نفسي أنا.. عشان سؤال ربّنا يوم القيامة يمكن ده يكون عذر ليا يوم القيامة .. حصار وتجويع غزة مش هيخلي حدّ مستريح ولا عايش مستريح وطول ما غزة مش آمنة عمركم ما هتكونو في امان... المنافقين الأوساخ هيقولك روح عند سفارة الصهاينة، عايزني أروح عند سفارة الجزار اترجاه يا نجس؟ وبعدين يا سيدي سيبنهالك هي والأمريكية في "جاردن سيتي" ورينا رجولتك وشطارتك يا منافق". أشرف بن عبد السلام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store