logo
الذهب يلمع مجدداً بدعم من تراجع الدولار وتصاعد التوترات التجارية

الذهب يلمع مجدداً بدعم من تراجع الدولار وتصاعد التوترات التجارية

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين، متأثرةً بتراجع الدولار وتجدد التوترات التجارية، عقب تأكيد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت تهديدات الرئيس دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية، مما عزز الطلب على الملاذ الآمن.
وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4% ليصل إلى 3,216.29 دولار للأوقية.
وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1% لتصل إلى 3,219.20 دولار.
وكان الذهب قد انخفض بأكثر من 2% يوم الجمعة، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ نوفمبر الماضي، حيث تأثر الإقبال على المخاطرة نتيجةً لاتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والصين على المعدن الأصفر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«اصنع في الإمارات».. «AIQ» تشارك بحلول ذكاء اصطناعي إماراتية
«اصنع في الإمارات».. «AIQ» تشارك بحلول ذكاء اصطناعي إماراتية

العين الإخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. «AIQ» تشارك بحلول ذكاء اصطناعي إماراتية

تشارك "AIQ"، الشركة الرائدة في مجال تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في "اصنع في الإمارات" الذي انطلق اليوم ويستمر حتى 22 مايو/أيار الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. وتلعب "AIQ" دوراً فاعلاً خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات"، إذ تُعد أكبر شركة مُتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقيمة سوقية تبلغ 1.4 مليار دولار. وتتميز الشركة بقدرتها على دمج الخبرة العميقة في قطاع الطاقة مع إمكانية الوصول إلى البيانات السيادية، وأحدث ما توصلت إليه تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتسريع الوصول إلى منظومة طاقة عالمية أكثر كفاءة وذكاء واستدامة. وبدعم من شركتي"بريسايت"، و"أدنوك"، وبفضل شراكاتها الاستراتيجية مع أبرز شركات تكنولوجيا المعلومات العالمية مثل "مايكروسوفت"، و"إس إل بي"، و"هاليبرتون"، و"بيكر هيوز"، وغيرهم، تعمل "AIQ" بنشاط في تصدير حلول الذكاء الاصطناعي المتخصصة في المجال الصناعي والتي تم تطويرها في دولة الإمارات إلى الأسواق الدولية. وأبرمت الشركة خلال شهر مايو/أيار الجاري، مجموعة مهمة من الاتفاقيات مع شركات الطاقة الرائدة في جمهورية كازاخستان، وذلك في خطوة تعكس زيادة الإقبال الدولي على الحلول المُتقدمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تطورها الشركة، والمصمّمة خصيصاً لتعزيز التحول في قطاع الطاقة. كما تُسهم شراكاتها القوية مع كل من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) ، وجامعة خليفة، في تمكين الجيل القادم من المواهب الشابة والكوادر المهنية الإماراتية المُتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي. وتُعد حلول "AIQ" مثل ENERGYai""، وهي أول منصة في العالم لوكلاء الذكاء الاصطناعي (Agentic AI) والمتخصصة في قطاع الطاقة، بمثابة معيار عالمي جديد في هذا المجال. وتعمل الشركة على تطوير حلول ذكاء اصطناعي إماراتية بنسبة 100% ومتخصصة في مجال الصناعة، ونشرها على مستوى العالم إذ تُعد "AIQ"، الشركة الإماراتية الرائدة الوحيدة المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة، وتعمل الشركة على توسيع نطاق تقنياتها المتطورة على مستوى العالم، للوصول بحلولها وابتكاراتها إلى أكبر شركات الطاقة العالمية. كما تعمل "AIQ"، على تنمية جيل جديد من قيادات الأعمال الإماراتيين في مجال الذكاء الاصطناعي وذلك من خلال توفير فرص العمل الفعلي، والإرشاد المهني، والتدريب العملي، بالتعاون مع المؤسسات التعليمية الرائدة مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة خليفة، وعدد من الجهات الأخرى، ما يُسهم في بناء منظومة وطنية متكاملة للكوادر المهنية. و تمتلك محفظة AIQ حقوق الملكية الفكرية للحلول الرائدة المطوّرة محلياً والتي تُعد الأولى من نوعها عالمياً، مثل "ENERGYai"، وهو أول حل ذكاء اصطناعي في مجال الطاقة، إلى جانب كلا من "RoboWell"، و"AR360"، وهي الحلول المتقدمة التي تُعيد رسم ملامح التحول الرقمي في أسواق الطاقة الكبرى. وخلال مشاركتها في "اصنع في الإمارات"، تُتيح AIQ للزوار فرصة استكشاف أبرز حلولها ومنتجاتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. aXA6IDg1LjEyMC40NS4xMjkg جزيرة ام اند امز RO

الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم ينطلق نهاية مايو
الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم ينطلق نهاية مايو

البيان

timeمنذ 36 دقائق

  • البيان

الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم ينطلق نهاية مايو

ينظّم مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية «الملتقى الخليجي الأمريكي للتحكيم» في كل من واشنطن العاصمة 30 مايو 2025، ونيويورك يوم 2 يونيو 2025، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار من دول الخليج والولايات المتحدة. ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون القانوني والتحكيمي بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة، وفتح آفاق جديدة لتبادل الخبرات والتجارب لتعزيز بيئة الاستثمار وجذب رؤوس الأموال الأجنبية، من خلال تطوير منظومة التحكيم التجاري ومناقشة أثر التحكيم في الاتفاقيات الدولية لتوفير الحماية القانونية للمستثمرين. وقال الدكتور كمال آل حمد، الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي: «يأتي تنظيم هذا الملتقى في إطار استراتيجية المركز للتوسع الدولي وتعزيز موقعه كمركز إقليمي رائد في تقديم خدمات التحكيم. كما يرسّخ الملتقى العلاقات القانونية بين دول الخليج العربي والولايات المتحدة، ويفتح المجال لمزيد من الشراكات مع مؤسسات التحكيم الأمريكية، ما يدعم مناخ الاستثمار ويعزز الثقة في البيئة القانونية والتجارية في المنطقة». وأضاف: «نحن حريصون على إتاحة الفرصة للمهنيين من الجانبين لتبادل وجهات النظر حول التحديات والفرص في مجال التحكيم التجاري، في ظل تزايد الاعتماد على هذا المسار في تسوية النزاعات التجارية الدولية». وسيتضمن برنامج الملتقى حلقات نقاش تتناول موضوعات مثل أثر التحكيم في نظام الاستثمار، ودور مراكز التحكيم في تعزيز بيئة الأعمال، إضافة إلى استعراض تطورات التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي.

«باينانس» و«كراكن» تتفاديان سيناريو «كوين بيس»
«باينانس» و«كراكن» تتفاديان سيناريو «كوين بيس»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«باينانس» و«كراكن» تتفاديان سيناريو «كوين بيس»

أفادت «بلومبيرغ» نقلاً عن مصادر مطلعة، أن شركتي «باينانس» و«كراكن»، وهما من أكبر منصات تداول العملات المشفرة في العالم، تمكّنتا من إحباط هجمات رقمية تحاكي اختراق «كوين بيس» الأخير، في ظلّ تزايد التهديدات الإلكترونية التي تُواجهها منصات العملات الرقمية بالتزامن مع ارتفاع أسعار أصولها. وذكرت المصادر أن قراصنة تواصلوا مع موظفي دعم العملاء في المنصتين، وعرضوا رشوة مقابل تزويدهم بأسماء وبيانات للتواصل عبر «تيليغرام». لكن الأنظمة الداخلية لـ «باينانس» و«كراكن»، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، كشفت محاولات الرشوة تلك بلغات متعددة، وأوقفت المحادثات قبل تصعيدها، ودون فقدان أي بيانات. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع أعلنت منصة تداول العملات الرقمية «كوين بيس» أن قراصنة رقميين تمكنوا من سرقة بيانات حساسة لعدد من عملائها، وهددوا بنشرها ما لم تدفع الشركة فدية تبلغ 20 مليون دولار. وتوقعت المنصة خسائر تتراوح بين 180 مليوناً و400 مليون دولار نتيجة لذلك. وأوضحت المنصة أنه على الرغم من سرقة بعض البيانات، بما في ذلك الأسماء والعناوين ورسائل البريد الإلكتروني، فإن المتسللين لم يتمكنوا من الوصول إلى بيانات اعتماد تسجيل الدخول أو كلمات المرور. ومع ذلك، ستعوض الشركة العملاء الذين تمّ خداعهم لإرسال أموال إلى القراصنة. ورفضت كوين بيس دفع الفدية، وهي تتعاون مع جهات إنفاذ القانون. وبدلاً من ذلك، رصدت مكافأة قدرها 20 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن المتسللين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store