logo
بدءا من الخامسة صباحا.. نائبة مصرية تقترح تعديل مواعيد العمل في مصر

بدءا من الخامسة صباحا.. نائبة مصرية تقترح تعديل مواعيد العمل في مصر

BBC عربيةمنذ 2 أيام
أثارت النائبة المصرية سجالا على مواقع التواصل بعد إعلانها عن رغبتها اقتراح تعديل على مواعيد العمل الرسمية لتبدأ من الخامسة صباحا حتى الثانية عشرة مساء.
تصريحات النائبة أثارت تفاعل كبير على مواقع التواصل بينما رد وزير العمل في تصريحات لموقع مصراوي وقال إن قانون العمل لا يفرض مواعيد محددة لبدء وانتهاء ساعات العمل بل ينظم عدد ساعات العمل.
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفضل الطرق لـ"تحييد" حزب الله في لبنان؟- مقال في فايننشال تايمز
أفضل الطرق لـ"تحييد" حزب الله في لبنان؟- مقال في فايننشال تايمز

BBC عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • BBC عربية

أفضل الطرق لـ"تحييد" حزب الله في لبنان؟- مقال في فايننشال تايمز

في جولة الصحف اليوم نستعرض عدداً من الموضوعات على عدة أصعدة، بداية من الشرق الأوسط ومقال عن "حزب الله"، وكيف يمكن تحييده لصالح الدولة اللبنانية؛ ثم نتحوّل إلى الغرب ومقال عن "معاناة اللاجئين" والمهاجرين في بريطانيا؛ قبل أن نختتم الجولة من الولايات المتحدة بمقال عن "الحياة الطيبة"- هل توجَد، وكيف يمكن الوصول إليها؟ نستهل جولتنا من صحيفة فايننشال تايمز البريطانية ومقال بعنوان "حزب الله ليس الجيش الجمهوري الأيرلندي"، للكاتبة كيم غطاس. ورأت كيم أن التوقعات بانضمام لبنان قريباً إلى اتفاقات أبراهام، أو بتطبيع السعودية مع إسرائيل، تعكس قصور أصحابها في فَهم حقيقة الوضع في المنطقة وفي معرفة الأطراف المؤثرة فيه. واستدركتْ الكاتبة بالقول إنه صحيحٌ أنّ ثمة تغييرات كبيرة تشهدها المنطقة، ومنها تراجُع القوة العسكرية لحزب الله بشكل كبير، وانعزاله سياسياً داخل لبنان، وانقطاع الطريق الذي كان يتلقّى عبره الإمدادات بعد سقوط نظام الأسد في سوريا. ولفتت كيم إلى أن الحكومة اللبنانية، في سابقةٍ تاريخية، صوّتتْ مطلع أغسطس/آب الجاري لصالح نزع سلاح الحزب، كما أمرت الجيش بوضع خطة- وذلك كله وفقاً لقرارات الأمم المتحدة. ونبّهت الكاتبة إلى أن إيران لا تزال تعتبر حزب الله "سلاحاً هاماً" في ترسانتها يمكن أن تستخدمه في مواجهة أخرى متوقَّعة مع إسرائيل. وقالت كيم غطاس إن حزب الله، رغم اغتيال معظم قياداته، عاد مُجدداً إلى حضن طهران؛ وما لم تصبح إيران نفسها طرفاً في تفاهُم إقليميّ مع إسرائيل، لن يكون بإمكان حزب الله أن يُبرم اتفاقه الخاص مع الدولة اللبنانية فيما يتعلق بالنزع الكامل لسلاحه – وإلى أنْ يحدث ذلك، فهناك الكثير مما يمكن القيام به. وأشارت كيم إلى شروع الجيش اللبناني في مصادرة أسلحة حزب الله الثقيلة، وتفكيك بِنيته التحتية جنوب نهر الليطاني، وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار المبرَم في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. ورأت الكاتبة أن ثمة طريق أفضل من ذلك يمكن للدولة اللبنانية أن تسلكه، وهو: ممارسة ضغوط مالية وقضائية لتضييق الخناق على حزب الله، بحيث لا يعود يستطيع المناورة. وثمة شيء أكثر جدوى وأكبر تأثيراً من كل ذلك، بحسب صاحبة المقال، ويتمثل في تقديم الخدمات للشيعة اللبنانيين، وسحْب البساط من تحت قدم حزب الله في هذا الصدد. ولطالما استندت شرعية الحزب على إقناع المجتمع بأنه وحده القادر على تقديم تلك الخدمات إليهم، فضلاً عن حمايتهم، بحسب الكاتبة التي رأت أنّ تقديم الحكومة كبديل للحزب على هذا الصعيد سيكون صعباً، لا سيما في ظل الهجمات الإسرائيلية المنتظمة على لبنان، وفي ظل احتلال إسرائيل لخمس نقاط على الجانب اللبناني من الحدود. واختتمت الكاتبة بالقول إنه "بينما تحاول الحكومة اللبنانية توطيد أركان سُلطتها والدفاع عن الدولة، فإنه يقع على كاهل إسرائيل أنْ تساعد في البرهنة على أن سلاح حزب الله لم يعُد ذا فائدة". "العنصرية تشهد ازدهاراً في بريطانيا" وإلى الغارديان البريطانية، حيث نطالع مقالاً بعنوان: "أنا لاجئ شرعي في بريطانيا. فلماذا ألقى معاملة المجرمين؟"، للكاتب أيمن الحسين. وقال الحسين، وهو لاجئ سوري يبلغ من العمر 31 عاماً، إنه لا يكاد يمرّ يوم دون إهانة جديدة يتلقاها طالبو اللجوء واللاجئون في بريطانيا، ما بين وصْفهم بالطُفيليين حيناً والذئاب البشرية حيناً آخر، وبأنهم رجال في سِن القتال ما كان ينبغي أن يغادروا أوطانهم. "وفي بعض الأحيان، نحنُ 'غير شرعيين' وهو الوصف الأكثر إهانة"، وفقاً للحسين، الذي يتساءل: "متى أصبحت النجاة بالحياة جريمة؟". ونوّه الكاتب إلى أن الأشخاص الذين يوجّهون تلك الاتهامات للاجئين غالباً ما يكونون بارعين في إيصال أصواتهم للجماهير. ويتساءل الحسين مجدداً: "كم مرّة جلس معنا أيّ من هؤلاء الذين يرموننا بتلك الاتهامات؟ كم مرّة استمعوا إلى قصصنا؟". وقال الكاتب إن الناس لا يقفون على مقدار التعب الذي يكون عليه اللاجئ بعد ما شاهد من أهوال في وطنه اضطرته إلى مغادرة هذا الوطن والنجاة بحياته. ولفت الحسين إلى أنه رغم كل شيء هناك أشخاص رائعون عاملوه بإنسانية، بدءاً من عناصر في قوات حرس الحدود الفرنسية والبريطانية، لكنّ "هناك أشخاصاً لا يرون في اللاجئين سوى مجرمين"، على حد تعبيره. وقال الكاتب إنه عند وصوله إلى المملكة المتحدة في عام 2017 ظنّ للوهلة الأولى أنه أخيراً وصل إلى برّ الأمان، لكنّ ذلك الظنّ تبدّد في قسم الشرطة، وفقاً للحسين، الذي أضاف أنه ظلّ مُطالَباً بالمثول إلى القسم بانتظام لمدة تجاوزت عامين للبتّ في قرار منحه حق اللجوء. "لكن بعيداً عن السلطات، متمثلة في قسم الشرطة، كان المجتمع البريطاني بشكل عام أكثر ترحيباً بنا؛ فكان بإمكاني أن أمشي في شوارع أكثر المدن تنوّعاً وأن أخالط الناس، ولقد قابلت أشخاصاً رائعين طالما جعلوني أشعر أنني واحد منهم"، على حدّ تعبير الحسين. "لكن كل هذا تغيّر منذ قدّمت الحكومة السابقة خطة رواندا- التي أُلغيت الآن"؛ ليتمّ الزجّ بالبعض في مراكز الاعتقال وليتلقوا تهديدات بالترحيل- وقد كان ذلك شيئاً مرعباً". ولفت صاحب المقال إلى أنه ومنذ غيّرت الداخلية البريطانية سياستها في فبراير/شباط الماضي، أصبحت الطلبات التي يتقدّم بها مَن دخلوا البلاد على نحو غير قانوني للحصول على جنسية "يتمّ رفضها بشكل اعتيادي". وقال الحسين إن أحد الكوابيس التي أصبحت تقُضّ مضجعه بشكل اعتيادي هو أن يصرخ طلباً للنجدة في وسط شارع ولا أحد يستمع إليه. ورأى الكاتب أنه وبعد أن عاش سنوات في المملكة المتحدة، أصبح أكثر قدرة على فَهم السياسات، قائلاً إن الناس إنما يرغبون في إلقاء اللوم على طرَفٍ فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي وحالة الخدمات العامة- وبالطبع ليس هناك طرفٌ أسهل في هذا المقام من المهاجرين واللاجئين. ونوّه الحسين إلى أن معظم اللاجئين يحلمون بالعودة إلى أوطانهم متى كان ذلك آمناً، "فمَهما أفعلْ هنا سيُنظَر إليّ دائماً على أنني مجرم وسأظلّ مهدَّداً بالترحيل، مهما انطوى عليه ذلك من مخاطر على حياتي". واختتم الحسين بالقول إن "العنصرية السافرة تشهد ازدهاراً في بريطانيا، وإذا كان الأمر قد بدأ باللاجئين والمهاجرين، فإنه سرعان ما سيطال الآخرين لمجرد أنهم ملوّنون أو لأنهم مختلفون دينياً، أو بسبب توجهم الجنساني. وما لم يتمّ التحرّك الآن فإن الأمور ستسوء"، وفقاً لصاحب المقال. كيف يمكن أن نحيا حياة طيبة؟ ونختتم جولتنا من واشنطن بوست الأمريكية، ومقال بعنوان: "هل هناك حياة طيبة؟ الباحثون يجيبون بـ 'نعم'"، للكاتب ريتشارد سيما. ويقول سيما إن أكثر من أربعين عاماً من البحث عن معنى الحياة الطيبة وعن كيفية الوصول إليها، تمخضتْ عن جوابين اثنين: الأول هو أن الحياة الطيبة هي "حياة سعيدة"، يمكن الوصول إليها عبر السعي وراء الراحة والرضا والفرح أكثر من البحث عن الأحزان. أما الجواب الثاني، فهو أن الحياة الطيبة هي "تلك التي يكون لها معنى"، والتي تجري انطلاقاً من هدف يُرجى الوصول إليه، وتكون حافلة بالتواصل في عالم أفضل. لكن مؤخراً، توصّل الباحثون إلى جواب ثالث، وهو أن الحياة الطيبة هي تلك "الحياة الغنيّة نفسياً"، الحافلة بالتجارب الجديدة، وبالنظرة المتجددة إلى الأشياء والأمور. ولكنها أيضاً حياة حافلة بالتحديات والمصاعب أكثر مما في حالة الحياة السعيدة أو الحياة التي لها معنى. يقول شيغيهيرو أويشي، الباحث بجامعة شيكاغو: "أردنا حياة أكثر استكشافاً ومغامرةً وإبداعاً من الحياة الطيبة"، كتلك التي يحياها الفنانون والشعراء. وكان أويشي هو أول مَن وضع تصورّاً للغنى النفسي. ويرى أويشي أن السعادة تزيد وتنقُص آنياً رَهْنَ الخبرات الجيّدة والسيئة؛ أمّا الغِنى النفسي، فهو مرتبط بكَمّ الخبرات المثيرة التي يمرّ بها الإنسان في رحلة حياته. وهذه أشياء يمكن اكتسابها من الترحال أو من التعرُّف على أشخاص مختلفين، أو من قراءة الكتب أو من مجابهة ظروف صعبة والتغلُّب عليها. تقول إرين ويستغيت، الباحثة في علم الاجتماع بجامعة فلوريدا، إن الحياة الغنيّة نفسياً هي حياة مثيرة تطالبنا بالتخلّي عن مناطق الراحة التي نركن إليها، وبأن نكون على استعداد لتغيير آرائنا. وتضيف إرين: "ذِهنياً وعاطفياً، ليس من المريح أن يدرك الإنسان خطأ النظرة التي كان ينظر بها إلى العالم أو حتى إلى نفسه". ويخلص صاحبُ المقال إلى أن الحيوات الثلاث التي أشرنا إليها (الحياة السعيدة، والحياة التي لها معنى، والحياة الغنيّة نفسياً) يمكن أن يُلخّصها مَن عاشها بعبارة واحدة في نهاية الطريق: فصاحب الحياة السعيدة سيقول: "لقد كان الأمر مُمتعاً"؛ أمّا صاحب الحياة التي لها معنى فسيقول: "لقد أحدثتُ فارقاً"؛ لكنّ صاحب الحياة الغنيّة نفسياً سيقول: "يا لها من رحلة!".

مئات الفلسطينيين ينزحون من أحياء مدينة غزة مع إعلان إسرائيل بدء المراحل الأولى من الهجوم
مئات الفلسطينيين ينزحون من أحياء مدينة غزة مع إعلان إسرائيل بدء المراحل الأولى من الهجوم

BBC عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • BBC عربية

مئات الفلسطينيين ينزحون من أحياء مدينة غزة مع إعلان إسرائيل بدء المراحل الأولى من الهجوم

قال مسؤولون في مدينة غزة إن فلسطينيين بدؤوا بالفرار من أجزاء من المدينة بعد أن بدأ الجيش الإسرائيلي المراحل الأولى من هجوم بري مخطَّط. وقد تمكّنت القوات الإسرائيلية من السيطرة على أطراف المدينة، التي يقطنها أكثر من مليون فلسطيني، عقب أيام من القصف الجوي والمدفعي المكثف. ونزح مئات الفلسطينيين من أحياء الزيتون والصبرة في مدينة غزة باتجاه الجزء الشمالي الغربي من المدينة. ودفع ذلك الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى تجديد الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار "لتجنب الموت والدمار" الذي سيؤدي إليه الهجوم "حتماً". وتسعى إسرائيل من خلال ذلك إلى الإشارة إلى أنها ماضية في خطتها "للسيطرة على مدينة غزة بالكامل"، على الرغم من الانتقادات الدولية. يأتي ذلك في وقت قالت فيه وكالة الأنباء الفلسطينية إن 10 أشخاص قتلوا وأصيب آخرون بجروح بينهم ثلاثة من منتظري المساعدات، اليوم الخميس، في قصف إسرائيلي في حي التفاح شمال شرق غزة وشارع صلاح الدين وسط القطاع، ومدينة خان يونس جنوباً. ومن المقرر أن يعقد المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر، اليوم، جلسة لبحث "الخطط العسكرية لاحتلال مدينة غزة" ضمن ما يسمى عملية "مركبات جِدعون 2". وذكرت صحيفة هآرتس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يتجه للمصادقة على "خطة السيطرة على غزة"، لكنه "يواصل الإبقاء على الغموض" بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي لم يُسمّه أن إسرائيل ستواصل "التفاوض تحت النار". وقال موقع قناة 12 الإسرائيلية إن الجيش يستعد لإخراج الفلسطينيين من مدينة غزة، ونقل عن متحدث عسكري قوله: "لن ننتظر. لقد بدأنا العمليات التمهيدية والمراحل الأولى للهجوم على غزة، وقواتنا تسيطر الآن على أطراف المدينة". وقال متحدث عسكري إن القوات الإسرائيلية تعمل بالفعل في منطقتي الزيتون وجباليا لتمهيد الطريق للهجوم الذي وافق عليه وزير الدفاع، يسرائيل كاتس، يوم الثلاثاء، ومن المقرر عرضه على المجلس الوزاري الأمني المصغر في وقت لاحق اليوم. وتستعد إسرائيل لاستدعاء نحو 60 ألف جندي احتياط مطلع سبتمبر/أيلول، بهدف إتاحة المجال أمام القوات النظامية للتفرغ للعملية العسكرية. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنه يعمل على "تقصير الجداول الزمنية" للسيطرة على ما وصفه بأنه "آخر معاقل الإرهاب" في غزة. وفي بيان، اتهمت حركة حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي بمواصلة "حرب وحشية ضد المدنيين الأبرياء في مدينة غزة"، وانتقدت ما وصفته بـ"تجاهله" لمقترح جديد لوقف إطلاق النار طرحه وسطاء إقليميون. ولم تقدّم إسرائيل حتى الآن رداً رسمياً على الخطة. ومن المتوقع أن يُطلب من مئات الآلاف من الفلسطينيين في مدينة غزة إخلاء منازلهم والتوجه إلى جنوب القطاع مع بدء التحضيرات لـ"خطة السيطرة الإسرائيلية". وأدان العديد من حلفاء إسرائيل خطتها، فيما حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الأربعاء، من أنها "لا يمكن أن تؤدي إلا إلى كارثة لكلا الشعبين، وتعرّض المنطقة بأسرها لخطر الانزلاق إلى دوامة من الحرب الدائمة". وفي السياق ذاته، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن عمليات النزوح الإضافية وتصاعد القتال "قد تفاقم وضعاً كارثياً بالفعل" بالنسبة لسكان غزة البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة. وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أعلنت نيتها السيطرة على كامل قطاع غزة بعد انهيار المحادثات غير المباشرة مع حركة حماس بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الشهر الماضي.

تظاهرة أمام السفارة الهولندية في القاهرة ردا على "الاعتداء" على سفارة مصر في لاهاي
تظاهرة أمام السفارة الهولندية في القاهرة ردا على "الاعتداء" على سفارة مصر في لاهاي

BBC عربية

timeمنذ يوم واحد

  • BBC عربية

تظاهرة أمام السفارة الهولندية في القاهرة ردا على "الاعتداء" على سفارة مصر في لاهاي

نظم مصريون وقفة احتجاجية أمام السفارة الهولندية في القاهرة ردا على ما وصفوه بالاعتداء على السفارة المصرية في لاهاي حينما قام أحد الأشخاص بغلق أبواب السفارة بقفل احتجاجا على الموقف المصري من الحرب في غزة بحسب تقارير صحفية. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store