logo
شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"

شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"

المرصد٢١-٠٤-٢٠٢٥

شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"
صحيفة المرصد: وضع الإعلامي محمد الدريم أحد الحضور في موقف محرج أثناء زيارة رجل الأعمال يزيد الراجحي للاطمئنان عليه بعد حادث رالي باها في الأردن.
وقال الدريم لأحد الحضور الذي كان يجلس بجوار عبدالله الراجحي :" تدري وش أغبطك عليه اليوم؟ إنك جالس جنب عبدالله الراجحي، وش شعورك وأنت جالس جنبه؟".
وأضاف الدريم :" بعطيك معلومة الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"
شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"

المرصد

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • المرصد

شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع"

شاهد: الدريم يضع أحد الحضور في موقف محرج:"وش شعورك وأنت جالس جنب عبدالله الراجحي؟ وللعلم الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع" صحيفة المرصد: وضع الإعلامي محمد الدريم أحد الحضور في موقف محرج أثناء زيارة رجل الأعمال يزيد الراجحي للاطمئنان عليه بعد حادث رالي باها في الأردن. وقال الدريم لأحد الحضور الذي كان يجلس بجوار عبدالله الراجحي :" تدري وش أغبطك عليه اليوم؟ إنك جالس جنب عبدالله الراجحي، وش شعورك وأنت جالس جنبه؟". وأضاف الدريم :" بعطيك معلومة الجلسة هذي ثلاث دقايق وتطلع".

20 مهندساً ينهون تدريبهم في دورة "تدقيق سلامة الطرق "لكرسي أرامكو للسلامة المرورية
20 مهندساً ينهون تدريبهم في دورة "تدقيق سلامة الطرق "لكرسي أرامكو للسلامة المرورية

سعورس

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سعورس

20 مهندساً ينهون تدريبهم في دورة "تدقيق سلامة الطرق "لكرسي أرامكو للسلامة المرورية

ويسعى كرسي أرامكو للسلامة المرورية من خلال طرح هذا البرنامج إلى الإسهام في تحسين السلامة على شبكة الطرق وتأهيل المختصين في هذا الشأن، باعتبار أن تدقيق سلامة الطرق والتحقيق في مواقع الحوادث ومعالجتها من خلال مناهج استباقية وتفاعلية هي من أهم الأدوات والوسائل القوية والمؤثرة في تحقيق هذا المستهدف، والحاجة لا تزال ملحة في زيادة أعداد المهندسين ذوي المهارات المناسبة لإجراء عمليات التدقيق ومعالجة المواقع. وأوضح عبدالله الراجحي، أمين عام لجنة السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية ، أن هذه الدورة التي أقيمت تحت مظلة التعاون الدولي قد شكلت فارقًا ملموسًا على مستوى الدورات المهنية المختصة في السلامة المرورية، حيث عُنيت بتعريف المختصين في الجهات الحكومية المختلفة بالمتطلبات المحلية والعالمية لدراسات تدقيق السلامة المرورية، كما أن هذا البرنامج يعد ركيزة محورية لضمان تطبيق جميع المشاريع المستقبلية ومشاريع التوسعة لشبكة الطرق بوزارة النقل والخدمات اللوجستية وأمانات المناطق وهيئات التطوير لأعلى معايير السلامة المرورية، التي تحول دون حوادث الوفيات على الطرق، وتحقق مستهدف الرؤية الوطنية نحو ضمان جودة الحياة بتعزيز الأمن وتقليل نسبة الحوادث المرورية. وأوضح الدكتور عبدالحميد المعجل، المشرف على كرسي أرامكو للسلامة المرورية بالجامعة، أن الدورة قدمت مادة ثرية للمهندسين والمختصين شملت العناصر الرئيسية لعملية تدقيق السلامة المرورية على الطرق، وكيفية مراجعة المخططات والتصاميم من حيث توفر وسائل السلامة المرورية المطابقة للمواصفات، كما ركزت الدورة على العملية الاستباقية لمراجعة السلامة على الطرق، واستعراض العديد من الأمثلة الدولية التي طبقت عملية تدقيق معايير السلامة على الطرق كجنوب شرق آسيا، وافريقيا وأستراليا وكندا ودول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية ، كما تم خلال الدورة عمل زيارة ميدانية وتطبيق عملي على طريق الملك خالد بن عبدالعزيز بالخبر. يذكر أن الدورة المنفذة قد شهدت حضور فاعل من عدة جهات كأرامكو السعودية، أمانة المنطقة الشرقية ، أمانة الأحساء ، مرور المنطقة الشرقية ، فروع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بمناطق الرياض والشرقية وتبوك، هيئة تطوير منطقة عسير ، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وقد قدم الدورة التدريبية الخبير في سلامة الطرق المهندس مصطفى عزوزي من مؤسسة (TIRF) ، والمهندس خروم شهيد من كرسي أرامكو للسلامة المرورية.

أمير الشرقية يرعى ملتقى "الممارسات الوقفية 2024"
أمير الشرقية يرعى ملتقى "الممارسات الوقفية 2024"

سعورس

time٢٤-١١-٢٠٢٤

  • سعورس

أمير الشرقية يرعى ملتقى "الممارسات الوقفية 2024"

افتتح صاحب السمو الملكي الأمير، سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية ، الرئيس الفخري للجنة الأوقاف بغرفة الشرقية ، اليوم الأحد بمقر غرفة الشرقية ، فعاليات (ملتقى الممارسات الوقفية2024م)، الذي نظَّمته غرفة الشرقية ممثلةً في لجنة الأوقاف بالغرفة، في نسخته الرابعة، بالشراكة الاستراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف، تحت شعار (الأوقاف العائلية: أدوارها وممكنات استدامتها ونجاحها)، بمقر الغرفة الرئيس، وسط حضور العديد من المسؤولين الحكوميين ورجال وسيدات الأعمال وأصحاب الخبرات من المتخصصين والمهتمين في مجال الأوقاف. وتجول سموه في المعرض المصاحب وكرم سمو أمير المنطقة الشرقية ، الجهات الراعية والداعمة للملتقى، ، واطلع خلال جولته على الدورة الجديدة للملتقى التي تتبناها الغرفة والهيئة العامة للأوقاف وتأتي استكمالاً لمسيرة التوعية بأفضل الممارسات والمبادرات والبرامج المبتكرة والإبداعية في المجال الوقفي. ورعى سموه عددا من مذكرات التفاهم، وهي كالتالي: توقيع شراكة بين جمعية تمكين الأوقاف ومؤسسة عبد الله الراجحي الخيرية لتأسيس أول محطة وقفية للطاقة المتجددة، وتوقيع شراكة بين جمعية منفعة للأوقاف ومؤسسة الضويان لإطلاق مركز تدريب وقفي، كما تم توقيع شراكة بين جمعية تمكين وشركة الأسوة الحسنة غير الربحية للتعاون في إطلاق منتجات مالية موجهة للقطاع غير الربحي والوقفي. وفي افتتاحية المُلتقى، قال محافظ الهيئة العامة للأوقاف، عماد بن صالح الخراشي، إننا نعيش اليوم تحولات كبيرة وخطوات متسارعة في مختلف القطاعات والمجالات نتج عنها قفزات كبيرة وإنجازات عظيمة ساهمت في تقدم ترتيب المملكة في المؤشرات الدولية واحتلالها مراكز متقدمة، وهذا بفضل الله ثم بفضل الدعم اللامحدود الذي تقدمه قيادتنا الرشيدة في مختلف القطاعات ومنها قطاع الأوقاف، الذي يعد أحد القطاعات المهمة التي تحظى بعناية كبيرة من قبل حكومتنا الرشيدة (أيدها الله) حيث لم تدخر جهدًا في تقديم كل الممكنات للهيئة العامة للأوقاف التي تعينها على أداء مهامها وتحقيق مستهدفاتها بما يسهم في تطوير القطاع الوقفي وتحفيزه. ولفت إلى أن هذا الملتقى يأتي كأحد الأدوات التي تسهم في بحث ومناقشة أحد الموضوعات المهمة التي ترتبط بالقطاع الوقفي والتي تتطرق إلى أحد الموضوعات المحورية التي تلامس الاحتياج التنموي والخيري ويرتبط بالتكاتف الأسري والتكافل الاجتماعي، وهي الأوقاف العائلية، التي تمثل أحد الركائز المهمة والمحورية في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني والتنمية الشاملة وقال من جهته، رئيس لجنة الأوقاف بغرفة الشرقية ، الدكتور عائض بن فرحان القحطاني، إن هذا الملتقى يأتي من أجل المساهمة في بلورة أسس واضحة عن الأدوار التي يمكن أن تؤديها الأوقاف فيما تشهده البلاد من نهضة حضارية شاملة، وأفضل السُبل والممكنات لاستدامتها وتحقيق استمراريتها والوصول بها إلى أوقاف تنموية مُبتكرة وغير تقليدية قياسًا بتجارب عالمية ناجحة. وأشار إلى ما أولته الدولة من اهتمام بالقطاع الوقفي، ما أسهم في تطويره وَتنميته وَتعزيز دوره في مسيرة البلاد التنموية؛ قائلاً: إن اليوم يقف القطاع الوقفي في مقدمة نهضتنا الكُبرى؛ باعتباره قطاع مُساهم يدعم أكثر من (11) هدفًا من أهداف برامجنا للتنمية المستدامة، بما يقدمه من عوائد ضخمة ليس على المستوى الاقتصادي فحسب، بل وعلى المستوى الحضاري أيضًا؛ بإسهامه في إضافة صروح وقفية متنوعة وداعمة لمستهدفاتنا التنموية. وتابع القحطاني: إننا إذا كنا اتفقنا على أهمية القطاع الوقفي ومستوى تأثيره، فإنه من المهم كمتخصصين أن نُقدّم طروحات جديدة ترفع كفاءة الأوقاف، وتزيد من نمو استثماراتها وانتشارها بين المجتمع، وإنه لهذه الأهداف كانت قد انطلقت لجنة الأوقاف في غرفة الشرقية لأكثر من تسع سنوات وتحديدًا في 4 فبراير2014م، في محاولة للحاق بركب التحولات الاقتصادية التي تمر بها البلاد، والتعاطي مع هذه التحولات على تنويع نشاطاتها وبرامجها التوعوية، فأصبحت تخطو خطوات عدة نحو نشر الوعي الوقفي بين قطاع الأعمال من أبناء المنطقة الشرقية ، وتؤكد على أهمية إنشاء وتطوير الأوقاف وإبراز جوانبه الاقتصادية والاجتماعية، التي تعتبر من أهم ميادين البر وأعظمها وأبقاها أجرًا وأثرًا. وقد سبق افتتاح الملتقى جلسة أولى، تحت عنوان (مفهوم الأوقاف العائلية وحوكمتها)، أدارها كبير المستشارين بالهيئة العامة للأوقاف، الدكتور فؤاد بن صدفة مرداد، وتحدث خلالها كل من الدكتور أحمد بن فهد الضويان، والدكتور خالد بن عبد الرحمن الراجحي، حيث تناول الأول الحلول المبتكرة لاستدامة الاستثمار العائلي من خلال عرضه لتجربة أوقاف على الضويان، فيما تناول الثاني تجربة وقف سليمان الراجحي. وشهد الملتقى عقد نحو ست جلسات تضمنت عرض عديد من أوراق العمل، قدَّمها مجموعة من المتخصصين والمسؤولين، وتناولت الجوانب ذات العلاقة بالأوقاف العائلية والممارسات الناجحة لاستدامتها، ودورها ومستقبلها في المشهد الاقتصادي الوطني، وصاحبه معرضًا لجهات وقفية قدموا خلاله منتجاتهم وتجاربهم الوقفية، وسط حضور العديد من المسؤولين الحكوميين ورجال وسيدات الأعمال وأصحاب الخبرات من المتخصصين والمهتمين في مجال الأوقاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store