logo
هؤلاء يملكون قرار الحرب في غزة

هؤلاء يملكون قرار الحرب في غزة

الرأيمنذ 12 ساعات
كل العالم يطالب بوقف العدوان على غزة بمن فيهم دول كانت في بداية الحرب منحازة بالكامل ومتحمسة بشدة للاحتلال الاسرائيلي في اوروبا، واليوم نسمع منهم مواقف مهمة تدين ما تفعله اسرائيل في غزة.
العالم اليوم يشهد منذ ٢٢ شهرا جهودا سياسية ودبلوماسية ومفاوضات غير مباشرة بين حماس واسرائيل لم تثمر عن اي اتفاق سياسي او توافق على وقف الحرب ولم تتجاوز مخرجات عمليات التفاوض الا عن هدنتين انسانيتين لتبادل أسرى وإدخال مساعدات، لكننا حتى اليوم لا نرى افقا سياسيا للحرب في غزة ولا اي مؤشرات على نهاية لما يجري، بل نحن جميعا نرى قرار نتنياهو باحتلال لغزة وتهجير سكان المدينة.
والمشهد يقول ان من يملك قرار وقف العدوان بغض النظر عن ثمن ذلك هما طرفان، الاول والاهم الاحتلال الاسرائيلي وشخص نتنياهو والمتطرفون جدا في حكومته، ونتحدث هنا عن دوافع لاستمرار الحرب اولها انها حرب تحمل مشروعا سياسيا للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، والثاني انها وسيلة نتنياهو للبقاء في الحكم والتعامل مع قضايا الفساد التي يحاكم عليها، وكلا الأمرين مهم جدا لنتياهو وحلفائه داخل الحكومة وخارجها.
ومع نتنياهو واسرائيل هنالك الادارة الامريكية سواء ادارة بايدن الديمقراطي او ادارة ترامب الجمهوري، فكلا الادارتين تؤمن تماما بالمشروع السياسي الاسرائيلي في غزة، وكل ما نسمعه من تذمر من اي مسؤول امريكي متعلق بالموضوع الانساني ومانتج عن العدوان انسانيا، لهذا نرى تدخلا أمريكيا خلال شهور الحرب كلما زادت الاوضاع الإنسانية صعوبة والتدخل لاعلاقة له بوقف الحرب بل باجراءات لاضعاف اي حملات تتعلق بالوضع الانساني في غزة.
اما الطرف الثاني المهم فهو حركة حماس وزاوية نظرها الى ما يجري في غزة، وهناك زاويتان الاولى مصلحة التنظيم وكوادره وامن قياداته في الخارج ومقدراته المالية المساحة التي ستحصل عليها حماس في اي حل لمشكلة غزة فيما يسمى غزة بعد الحرب، والزاوية الثانية اهل غزة واوضاعهم في الداخل وما يتعرضون له من موت وجوع وفقدان مقومات الحياة وإعداد الشهداء والجرحى والمفقودين.
الزاوية التي تدير بها حماس معركتها السياسية والتنظيمية في غزة له دور مهم في تحديد بقاء العدوان واستمراره، لكن الاهم هو الاحتلال الذي لا يتوقف عند عامل الوقت فنتنياهو يريد استمرار الحرب حتى الانتخابات الإسرائيلية القادمة بل ومابعدها لانه صاحب الفرصة الاقوى للعودة .
اما الأسرى الاسرائيليين لدى حماس فليسوا مهمين في صياغة قرار نتنياهو، ولهذا فما يجري في غزة مرتبط بمشروع الاحتلال لتصفية القضية الفلسطينية ومشروع حماس المستقبلي، وكل صراخ العالم لوقف الحرب لاقيمة له لأنه حتى اليوم لايغير من منطلقات طرفي الحرب في غزة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير من كارثة "ذات نطاق لا يمكن تصوره" في غزة
تحذير من كارثة "ذات نطاق لا يمكن تصوره" في غزة

البوابة

timeمنذ 6 دقائق

  • البوابة

تحذير من كارثة "ذات نطاق لا يمكن تصوره" في غزة

حذر مسؤول أممي من أن خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة قد تؤدي إلى كارثة إنسانية جديدة، في ظل معاناة غير مسبوقة يعيشها القطاع. وقال ميروسلاف ينتشا، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، إن الخطط قد تؤدي إلى نزوح قسري ودمار وقتل إضافي، مشيرًا إلى تقارير إسرائيلية تتحدث عن إخلاء المدينة من المدنيين بحلول 7 أكتوبر 2025، مما سيؤثر على 800 ألف شخص. كما أشار ينتشا إلى احتمال حصار المدينة 3 أشهر، تليه عمليات عسكرية في وسط غزة، داعيًا إلى وقف إطلاق نار فوري، وحماية المدنيين، وضمان وصول المساعدات. مؤكدًا أن لا حل عسكريًا للصراع، وأن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية.

الاسلام السياسي بين "الاندثار" او "التحور"!
الاسلام السياسي بين "الاندثار" او "التحور"!

عمون

timeمنذ 36 دقائق

  • عمون

الاسلام السياسي بين "الاندثار" او "التحور"!

بات موضوع الاسلام السياسي هو الشغل الشاغل للعديد من مراكز الابحاث والدراسات في اميركا واوروبا وذلك بعد التطورات الدراماتيكية لما جرى بعد السابع من اكتوبر سواء ما يتعلق مع حزب الله في لبنان او المواجهة المباشرة بين اسرائيل وايران او المواجهة بين ايران واميركا وقيام الاخيرة بقصف مفاعل " فوردو " او التطور الاخطر الذي سبق كل ذلك والمتمثل بسقوط نظام ال الاسد يضاف له العامل الرئيس الا وهو ما يجرى في قطاع غزة من استفراد كامل بالمقاومة الفلسطينية التى يعتقد الكثير من المحللين ان قدرتها على الصمود باتت صعبة وان كلفة هذا الصمود البشرية كبيرة جدا لدرجة " الابادة " . الاسلام السياسي بتشعباته المختلفة سواء التقليدي بشقيه الدعوي والخدمي او الجهادي – " الانقلابي " كله تقريبا وخلال العقد الاخير مني بانتكاسات عميقة سواء اكانت هذه الانتكاسات قد تمت في ظروف سياسية ديمقراطية طبيعية مثلما حصل في التجربة المغربية او ما جرى في مصر بعد " الهبة الشعبية " ضد حكم الاخوان المسلمين او الانتكاسة " الانقلابية " التى حصلت في تونس وجاءت بالرئيس قيس سعيد ، وفي هذه الدول الثلاثة المشار اليها صعدت فيها تيارات الاسلام السياسي ووصلت السلطة بعد تفجر اجواء " الربيع العربي " ، هذا الربيع الذي لم يات صدفة بل توفرت له مظلة سياسية مهمة للغاية واقصد هنا فترة حكم الرئيس اوباما ( امتدت من 20 يناير 2009 حتى 20 يناير 2017 ) و الذي كان خطابه في جامعة القاهرة ( 4 يونيو 2009 ) بمثابة شعلة الانطلاق لهذا الربيع والذي دعا فيه الى " بداية جديدة " بين اميركا والمسلمين كاشفا وبوضوح عن دعمه لحكومات منتخبة وسلمية في المنطقة والتى فهمت على انها دعوة صريحة لدعم الاسلام السياسي المعتدل . وخلال هذه الحقبة تفجر هذا الربيع في تونس وليبيا ومصر والسودان وسوريا والعراق واليمن ، وجرى احتواؤه احتواءا سياسيا ناعما في الاردن والمغرب ، ولكن سرعان ما انتكست مشاريع التغيير" الربيعية " في اغلبية تلك العواصم التى اجتاحها هذا الربيع و ذلك للاسباب التالية : • وصول دونالد ترامب الى البيت الابيض " الولاية الاولى " الذي كان يحمل توجهات مختلفة تماما عن توجهات ادارة اوباما ، فترامب جاء بتوجهات معادية بصورة عنيفة للاسلام السياسي بتنوعاته المختلفة وبخاصة للاخوان المسلمين ، مما سحب الغطاء الاكثر اهمية في الدفاع عن شرعية هذه الاحزاب والحركات . • فشل انظمة " الربيع العربي " في ادارة الحياة العامة في الدول التى وصلت فيها الى السلطة الحاكمة . • بروز حركات مناهضة لتلك الانظمة " الربيعية " تواجهت معها في الشارع كما جرى في مصر عام 2013 وسقوط حكم الرئيس محمد مرسي . • قيام تحالف اقليمي غير معلن لاسباب ايدولوجية وسياسية كان هدفه محاصرة هذا المد " الربيعي " وخنقه وتكللت جهود هذا التحالف بالنجاح بصورة كبيرة . • انقذت طهران النظام في العراق و كذلك نظام بشار الاسد من ذلك " الربيع " ، الا انها فشلت في انقاذه لاحقا بسبب تداعيات الثورة السورية المتراكمة والفظائع التى ارتكبها النظام بحق السوريين ، وكان للعامل التركي الدور الاكبر في هذا السقوط الدراماتيكي. والسؤال المهم المطروح عطفا على ما سبق ... ما هو مستقبل الاسلام السياسي وهل انتهى خاصة " المسلح " منه بعد ان ضعف الى حد كبير حزب الله ، وحركتي حماس والجهاد في غزة ؟؟ من الصعب القول ان " الاسلام السياسي قد انتهى طالما ان الحاضنة الدينية الطبيعة موجودة ، وطالما الطغيان والتوحش الاسرائيلي مازال مستمرا فهذا هو العامل الرئيس الذي يغذي كل الحركات السياسية الراديكالية سواء اكانت دينية او قومية او يسارية اكثر من غياب العدالة الاجتماعية او" تعملق " الانظمة الوطنية الشمولية . الواقع الراهن للاسلام السياسي يؤشر بوضوح الى صعوبة صعود هذا " الاسلام " الى موقع السلطة " الحاكمة " حتى في بعض الديمقراطيات الدستورية ولهذا سنراه يتحور الى عدة نماذج في المستقبل القريب وهذه النماذج هي : • النموذج الدعوي – المجتمعي – الخيري بلا طموح سياسي ( جمعية الاصلاح الاجتماعي الكويتية ) . • النموذج المتحالف مع السلطة الحاكمة . • او النموذج الاردوغاني وهو ما يصعب تطبيقه في عالمنا العربي ، لغياب الديمقراطية العميقة على غرار التركية . هذه النتيجة مقلقة وستترك الباب مفتوحا لظهور انواع جديدة قديمة من الاسلام السياسي وستكون في الاغلب انقلابية عنيفة .

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟
أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

أنس الشريف: ما الأحداث والتصريحات التي سبقت استهدافه حتى وصيته الأخيرة؟

خبرني - نشر الحساب الموثق لمراسل الجزيرة أنس الشريف عبر منصة إكس، وصية نُسبت إليه منتصف ليلة الاثنين، يقول فيها "هذه وصيتي ورسالتي الأخيرة، إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". يقول الشريف في الوصية المنسوبة إليه، ومؤرخة في السادس من أبريل/نيسان 2025: "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مراراً، ورغم ذلك لم أتوانَ يوماً عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف...". وقبل استشهاده بعدة دقائق نشر الشريف تغطيته الأخيرة لحرب غزة، وقال فيها "قصف لا يتوقف، منذ ساعتين والعدوان الإسرائيلي يشتد على مدينة غزة". وأعلن مدير مستشفى الشفاء في مدينة غزة مقتل خمسة فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة المستشفى، من بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، إضافة إلى المصورين في القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة، وسائق الطاقم محمد نوفل، إضافة إلى إصابة الصحفي محمد صبح، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. من جانبها أدانت شبكة الجزيرة الإعلامية "الاغتيال المدبَّر لمراسلَينا أنس الشريف ومحمد قريقع والمصورَين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل"، وفق بيان صدر عنها فجر الاثنين. وأورد البيان: "اغتيال مراسلينا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوم جديد سافر ومتعمد على حرية الصحافة...الأمر بقتل أنس الشريف أحد أشجع صحفيي غزة وزملائه محاولة يائسة لإسكات الأصوات استباقاً لاحتلال غزة. شبكة الجزيرة وهي تودع ثلة جديدة من خيرة فرقها الصحفية تحمّل جيش الاحتلال وحكومته مسؤولية استهداف واغتيال فريقها". اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس/آب 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة قُصفت، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمتّ لسكان غزة بصِلة". وفي يوليو/تموز 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعين لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ"الإرهاب"، بـ"التحريضية" و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهداً على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو/تموز 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك، بياناً أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكاً للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو/تموز 2025 بياناً قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو/تموز 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 232 صحفياً، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. من هو؟ ولد أنس الشريف في عام 1996 في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، ويُعد من أبرز المراسلين الميدانيين لشبكة الجزيرة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وظهر الشريف بشكل متكرر في بثوث مباشرة من مناطق قريبة من مواقع القصف أو خطوط التماس، ناقلاً مشاهد ميدانية مباشرة. وفي ديسمبر/كانون الأول 2023 فقد والده، جمال الشريف (65 عاماً)، في قصف استهدف منزل العائلة، وواصل بعدها عمله الصحفي. وغطّى الشريف حوادث استهداف زملائه، وبينهم إسماعيل الغول ورامي الريفي اللذان قُتلا في غارة على مخيم الشاطئ عام 2024. والشريف متزوج ولديه طفل وطفلة. وشارك في يناير/كانون الثاني الماضي صورة بثتها زوجته، تجمعه بطفليه عبر حسابه الموثّق على منصة إنستغرام. ووثقت بي بي سي في تقرير سابق مقتل عدد كبير من الصحفيين والعاملين في وسائل إعلام خلال الحرب في غزة ولبنان وإسرائيل. وتالياً أسماء عدد منهم: من هم أبرز الصحفيين الذين قُتلوا في حرب غزة؟ فاطمة حسونة، صحفية مستقلة، قُتلت في 16 أبريل/نيسان 2025 حلمي الفقعاوي، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/نيسان 2025 أحمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 7 أبريل/نيسان 2025 محمد منصور، قناة فلسطين اليوم، 24 مارس/آذار 2025 حسام شبات، صحفي مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 24 مارس/آذار 2025 محمود البسوس، مستقل ومتعاون مع رويترز ووكالة الأناضول، 15 مارس/آذار 2025 أحمد الشياح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ووكالة قدس برس للأنباء، 15 يناير/كانون الثاني 2025 أحمد أبو الروس، وكالة "الرابعة" للأنباء، 15 يناير/كانون الثاني 2025 محمد التلمس، وكالة صفا الإخبارية، 14 يناير/كانون الثاني 2025 سائد أبو نبهان، مستقل ومتعاون مع قناة الغد ووكالة الأناضول، 10 يناير/كانون الثاني 2025 أريج شاهين، مستقلة، 3 يناير/كانون الثاني 2025 عمر الديراوي، وكالة "الرابعة" للأنباء، 3 يناير/كانون الثاني 2025 حسن القيشاوي، مستقل، 2 يناير/كانون الثاني 2025 فيصل أبو القمصان، قناة القدس اليوم ، 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 أيمن الجدي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 إبراهيم الشيخ علي، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 محمد اللدعة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 فادي حسونة، قناة القدس اليوم، 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 محمد الشُرافي، مستقل ومتعاون مع قناة الأقصى، 18 ديسمبر/كانون الأول 2024 أحمد اللوح، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 15 ديسمبر/كانون الأول 2024 محمد بعلوشة، قناة المشهد، 14 ديسمبر/كانون الأول 2024 محمد القريناوي، وكالة سند للأنباء، 14 ديسمبر/كانون الأول 2024 إيمان الشنطي، مستقلة ومتعاونة مع قناتي الأقصى والجزيرة، 11 ديسمبر/كانون الأول 2024 ممدوح قنيطة، قناة الأقصى، 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أحمد أبو شريعة، مستقل، 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 مهدي المملوك، قناة القدس اليوم الفضائية،11 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أحمد أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 زهراء أبو سخيل، الإعلامية نيوز، 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بلال رجب، قناة القدس اليوم الفضائية، 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 عمرو أبو عودة، مستقل، 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نادية عماد السيد، مستقلة، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2024 سائد رضوان، قناة الأقصى، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2024 حنين بارود، شبكة الماجدات الإعلامية، 27 أكتوبر/تشرين الأول 2024 طارق الصالحي، شبكة غزة مباشر، 15 أكتوبر/تشرين الأول 2024 محمد الطناني، قناة الأقصى، 9 أكتوبر/تشرين الأول 2024 حسن حمد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة وقناة ميديا تاون، 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024 عبد الرحمن بحر، عاجل فلسطين، 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نور أبو عويمر، مستقلة ومتعاونة مع الجزيرة مباشر، 3 أكتوبر/تشرين الأول 2024 وفاء العديني، مستقلة، 29 سبتمبر/أيلول 2024 محمد عبد ربه، وكالة المنارة، 27 أغسطس/آب 2024 حسام الدباكة، مستقل ومتعاون مع قناة القدس اليوم الفضائية، 22 أغسطس/آب 2024 حمزة مرتجى، مؤسسة ريكورد ميديا، 20 أغسطس/آب 2024 إبراهيم محارب، مستقل، 18 أغسطس/آب 2024 تميم أبو معمر، إذاعة صوت فلسطين، 9 أغسطس/آب 2024 محمد عيسى أبو سعادة، مستقل، 6 أغسطس/آب 2024 إسماعيل الغول، الجزيرة،31 يوليو/تموز 2024 رامي الريفي، مستقل ومتعاون مع الجزيرة ،31 يوليو/تموز 2024 محمد أبو دقة، مستقل ومتعاون مع صحيفة الحدث، 29 يوليو/تموز 2024 محمد أبو جاسر، صحيفة الرسالة، 20 يوليو/تموز 2024 محمد منهل أبو عرمانة، فلسطين الآن، 13 يوليو/تموز 2024 رزق أبو شكيان، فلسطين الآن، 6 يوليو/تموز 2024 وفاء أبو ضبعان، مستقلة، 6 يوليو/تموز 2024 أمجد جحجوح، مستقل، 6 يوليو/تموز 2024 سعدي مدوخ، مستقل، 5 يوليو/تموز 2024 محمد السكني، القدس اليوم، 4 يوليو/تموز 2024 محمد أبو شريعة، وكالة شمس للأنباء، 1 يوليو/تموز 2024 رشيد البابلي، مستقل ، 6 يونيو/حزيران 2024 علا الدحدوح، صوت الوطن، 31 مايو/أيار 2024 محمود جحجوح، فلسطين بوست، 16 مايو/أيار 2024 بهاء الدين ياسين، وكالة وطن للإعلام وشبكة القدس الإخبارية، 10 مايو/أيار 2024 مصطفى عياد، مستقل ومتعاون مع الجزيرة، 6 مايو/أيار 2024 سالم أبو طيور، القدس اليوم، 29 أبريل/نيسان 2024 إبراهيم الغرباوي، مستقل، 26 أبريل/نيسان 2024 أيمن الغرباوي، مستقل ،26 أبريل/نيسان 2024 محمد الجمل، وكالة "فلسطين الآن"، 25 أبريل/نيسان 2024 مصطفى بحر، موقع عاجل فلسطين، 31 مارس/آذار 2024 محمد عادل أبو سخيل، وكالة شمس للأنباء، 28 مارس/آذار 2024 ساهر أكرم ريان، وكالة وفا، 25 مارس/آذار 2024 محمد السيد أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/آذار 2024 طارق أبو سخيل، إذاعة صوت القدس، 18 مارس/آذار 2024 محمد الريفي، مستقل، 15 مارس/آذار 2024 عبد الرحمن صايمة، رقمي تي في، 14 مارس/آذار 2024 محمد سلامة، قناة الأقصى، 5 مارس/آذار 2024 محمد ياغي، مستقل، 23 فبراير/شباط 2024 زيد أبو زايد، إذاعة القرآن الكريم، 15 فبراير/شباط 2024 أيمن الرفاتي، الميادين، 14 فبراير/شباط 2024 أنغام أحمد عدوان، قناة فبراير الليبية، 12 فبراير/شباط 2024 علاء الهمص، إس إن دي، 12 فبراير/شباط 2024 ياسر ممدوح، وكالة أنباء كنعان، 11 فبراير/شباط 2024 نافذ عبد الجواد، تلفزيون فلسطين، 8 فبراير/شباط 2024 رزق الغرابلي، المركز الفلسطيني للإعلام، 6 فبراير/شباط 2024 محمد عطا الله، الرسالة ورصيف22، 29 يناير/كانون الثاني 2024 طارق الميدنة، مستقل، 29 يناير/كانون الثاني 2024 إياد الرواغ، إذاعة صوت الأقصى، 25 يناير/كانون الثاني 2024 يزن الزويدي، الغد، 14 يناير/كانون الثاني 2024 محمد جمال صبحي الثلاثيني، القدس اليوم، 11 يناير/كانون الثاني 2024 أحمد بدير، بوابة الهدف، 10 يناير/كانون الثاني 2024 شريف عكاشة، مستقل، 10 يناير/كانون الثاني 2024 هبة العبادلة، إذاعة الأزهر، 9 يناير/كانون الثاني 2024 عبدالله إياد بريص، قناة روافد التعليمية، 8 يناير/كانون الثاني 2024 مصطفى ثريا، مستقل، 7 يناير/كانون الثاني 2024 حمزة الدحدوح، الجزيرة، 7 يناير/كانون الثاني 2024

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store