
مصر.. حريق في "سنترال رمسيس" يُربك الاتصالات
وتلقت غرفة عمليات النجدة بلاغاً من الأهالي يفيد باندلاع الحريق، وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء وفرق الحماية المدنية إلى موقع الحادث، حيث تمكنت الفرق من السيطرة على النيران قبل امتدادها إلى باقي أجزاء المبنى، في حين أظهرت المعاينة الأولية أن الحريق بدأ على الأرجح في أحد المكاتب الإدارية بالأدوار العليا.
وفي إطار المتابعة الميدانية، توجّه المهندس محمد نصر الدين، رئيس الشركة المصرية للاتصالات، برفقة عدد من القيادات التنفيذية، إلى موقع الحريق لمتابعة تطورات الموقف والاطمئنان على سلامة العاملين والمنشآت.
وأكدت مصادر بالشركة أن الحريق تسبب في تضرر بعض المعدات الفنية، ما انعكس بشكل مؤقت على كفاءة خدمات الاتصالات والإنترنت في نطاق محدود من القاهرة.
وأضافت أن الفرق الفنية باشرت أعمال الفحص والصيانة فور إخماد الحريق، بالتنسيق مع الجهات المعنية، بهدف احتواء الآثار واستعادة الخدمات بشكل كامل في أسرع وقت.
ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد أسباب الحريق بدقة، في حين تواصل الشركة جهودها لإعادة الأمور إلى طبيعتها مع إعطاء الأولوية للمواقع الحيوية والمناطق الأكثر تضرراً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رهاب العمل الجديد.. أسبابه وطرق التخلص منه
مش كل بداية سهلة… ليه منخاف من أول يوم شغل؟ أول يوم بشغل جديد بيحسّه كتير من الناس كأنه امتحان مصيري. توتر، قلق، وتوقعات كتيرة. بس ليش منخاف؟ وهل هالشي طبيعي؟


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
«الفارس الشهم 3» تنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب غزة
أعلنت عملية «الفارس الشهم 3» الإماراتية بدء تنفيذ مشروع إنساني لإمداد المياه المحلاة من الجانب المصري إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر. وخلال مؤتمر صحافي عُقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومترات، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتَي خانيونس ورفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لتراً من المياه المحلاة لكل فرد يومياً، في ظل تدمير أكثر من 80% من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد المسؤول الإعلامي لعملية «الفارس الشهم 3» في قطاع غزة، شريف النيرب، أن «مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، خصوصاً في ظل الظروف الكارثية التي خلّفتها الحرب». وأضاف: «الإمارات كانت ولاتزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءاً من إنشاء محطات تحلية المياه، ومروراً بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، وحفر الآبار، وصيانة الشبكات، وانتهاءً بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضرراً». وأعرب نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، المهندس عمر شتات، عن شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوانَ منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة من خلال سلسلة مشاريع كبرى، ودعم متواصل أسهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه، وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة. وأكد ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، خليل أبوشمالة، أن المشروع يُعزز قدرة السكان على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع.


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة إلى غزة
خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومتر، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتي خان يونس و رفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لترا من المياه المحلاة لكل فرد يوميا، في ظل تدمير أكثر من 80 بالمئة من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد المسؤول الإعلامي لعملية "الفارس الشهم 3" في قطاع غزة، شريف النيرب، أن "مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل هو امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، وخاصة في ظل الظروف الكارثية التي خلفتها الحرب". وأضاف: "الإمارات كانت ولا تزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءا من إنشاء محطات تحلية المياه ، مرورا بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، و حفر الآبار ، و صيانة الشبكات ، وانتهاء بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضررا". وأعرب نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، المهندس عمر شتات، عن "شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوان منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة ، من خلال سلسلة مشاريع كبرى ودعم متواصل، ساهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة". وثمن ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، خليل أبو شمالة، الدور الحيوي الذي تؤديه دولة الإمارات في دعم القطاع، مشيدا بالمشاريع الإنسانية التي تنفذها ضمن عملية " الفارس الشهم 3"، مؤكدا أن هذه المشاريع تمنح السكان فرصة حقيقية للحصول على مياه صحية وآمنة، ما يعزز من قدرتهم على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع. ويعد هذا المشروع حلقة جديدة ضمن سلسلة المبادرات التي أطلقتها عملية "الفارس الشهم 3" لمعالجة تداعيات انهيار البنية التحتية، خاصة في ملف المياه ، وتواصل جهودها لتخفيف الكارثة الإنسانية وتعزيز صمود السكان.