logo
العثور على جثة أستاذة جامعية بعد أسبوع من وفاتها في منزلها بأربيل

العثور على جثة أستاذة جامعية بعد أسبوع من وفاتها في منزلها بأربيل

أفاد مصدر أمني، اليوم الخميس (7 آب 2025)، بالعثور على جثة أستاذة جامعية متقاعدة متوفية داخل دارها في محافظة أربيل، منذ أكثر من أسبوع.
وقال المصدر إن "قوة من الشرطة عثرت على جثة أستاذة جامعية متقاعدة داخل دارها في أحد أحياء أربيل، بعد ورود بلاغ من الجيران الذين لاحظوا انبعاث رائحة غير طبيعية من المنزل".
وأضاف، أن "المتوفاة هي تدريسية سابقة في كلية العلوم بجامعة صلاح الدين، من مواليد 1954، ويبدو أنها فارقت الحياة منذ أكثر من أسبوع دون علم أقاربها".
وأشار إلى أن "الجهات المختصة قامت بنقل الجثة إلى دائرة الطب العدلي لتحديد سبب الوفاة، فيما باشرت الشرطة بإجراءات التحقيق اللازمة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب تعليق على فيسبوك.. مسلحون يجهزون على شاب في مدينة الصدر
بسبب تعليق على فيسبوك.. مسلحون يجهزون على شاب في مدينة الصدر

شفق نيوز

timeمنذ 30 دقائق

  • شفق نيوز

بسبب تعليق على فيسبوك.. مسلحون يجهزون على شاب في مدينة الصدر

شفق نيوز– بغداد أفاد مصدر أمني، يوم الجمعة، بأن مسلحين مجهولين أقدموا على قتل مدني بإطلاق النار عليه بالقرب من منزله في مدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد. وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، أن المسلحين فتحوا نيران أسلحتهم باتجاه الضحية، ما أسفر عن مقتله في الحال، قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة. وبحسب المعلومات الأولية، فإن الحادث يرتبط بتعليقات سلبية نشرها القتيل الشاب على مواقع التواصل الاجتماعي، دون معرفة مزيد من التفاصيل.

معاناة لا تنتهي وانتهاكات بلا حساب.. كيف تحوّلت النساء إلى أدوات انتقام حوثي؟
معاناة لا تنتهي وانتهاكات بلا حساب.. كيف تحوّلت النساء إلى أدوات انتقام حوثي؟

الحركات الإسلامية

timeمنذ 2 ساعات

  • الحركات الإسلامية

معاناة لا تنتهي وانتهاكات بلا حساب.. كيف تحوّلت النساء إلى أدوات انتقام حوثي؟

في وقتٍ تتعاظم فيه معاناة النساء في اليمن جراء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثماني سنوات، كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات عن تقرير صادم يوثق حجم الانتهاكات الوحشية التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي بحق النساء، ما بين يناير عام 2017 وحتى نهاية يوليو 2025. ويأتي هذا التقرير في سياق سلسلة طويلة من التوثيقات الحقوقية التي تؤكد أن المرأة اليمنية لم تعد فقط ضحية الحرب بمعناها التقليدي، بل أصبحت هدفًا مباشرًا لآلة القمع الحوثية التي تجاوزت كل الأعراف والقوانين الإنسانية والدولية، في انتهاك فجّ لاتفاقيات جنيف والإعلان العالمي لحقوق الإنسان. ووفقًا للبيانات التي أوردها التقرير، فقد سجلت الشبكة اليمنية ما مجموعه 5618 انتهاكًا متنوعًا مارسته مليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني ضد النساء في 12 محافظة يمنية، حيث توزعت هذه الانتهاكات بين جرائم قتل وإصابة واختطاف وتعذيب وتجريد من الوظائف، إضافة إلى التجنيد الإجباري للنساء بما في ذلك طالبات المدارس، وهو ما يمثل انحدارًا أخلاقيًا وسلوكيًا فادحًا في سلوك هذه الجماعة، وقد بلغ عدد النساء اللواتي قتلن نتيجة للقصف أو القنص أو انفجار الألغام 1479 حالة، فيما تم توثيق 3398 حالة إصابة جراء القصف المدفعي وانفجار الألغام والعبوات الناسفة، وأعمال القنص. كما سجّل التقرير 547 حالة اختطاف واختفاء وتعذيب بحق نساء يمنيات، منهن من تم اقتيادهن إلى سجون سرية تابعة للمليشيات، حيث تعرضن هناك لصنوف من المعاملة القاسية واللاإنسانية، شملت الإخفاء القسري لفترات تراوحت بين ثلاثة أشهر إلى سنة كاملة، في ظل انعدام تام لأي رقابة قانونية أو إنسانية. وذكر التقرير أن مصير 69 من المختطفات ما زال مجهولًا حتى اللحظة، من بينهن 47 حالة اختفاء في أمانة العاصمة، و13 في محافظة صنعاء، و9 في الحديدة، و3 في تعز، فضلًا عن حالات فردية في عمران والبيضاء. الجانب الأكثر فظاعة في التقرير كان توثيق تعرض 78 امرأة يمنية للتعذيب النفسي والجسدي في السجون الحوثية، بما في ذلك الضرب بأدوات حادة وأعقاب البنادق، والاعتداء الجنسي، وتوجيه تهم ملفقة تتعلق بالشرف، ما أدى ببعضهن إلى الانتحار كما حدث في السجن المركزي بصنعاء. كما سجل التقرير 46 حالة قتل نساء بطرق مباشرة مثل الطعن أو الدهس بالأطقم العسكرية أو الضرب العنيف، بالإضافة إلى 211 إصابة ناجمة عن وسائل مماثلة، منها 82 حالة استهدفت متظاهرات شاركن في وقفات احتجاجية ضد انتهاكات الحوثيين. وأكدت الشبكة في تقريرها أن هذه الجرائم لم تكن حالات فردية أو عرضية، بل تمثل نمطًا متصاعدًا من الانتهاكات الممنهجة التي تستهدف إخضاع النساء وكسر إرادتهن، ضمن سياسة قمعية تتسع رقعتها وتطال جميع فئات المجتمع، وشددت على أن النساء في اليمن يعشن أوضاعًا نفسية صعبة بسبب استمرار العنف اليومي، وتدهور الأوضاع الإنسانية، وغياب العدالة، وأشارت إلى أن القصف العشوائي للمنازل والأحياء السكنية بات ممارسة يومية، لا تميز بين رجل وامرأة، أو بين مقاتل ومدني، ما يعكس استهتارًا مطلقًا من قبل المليشيات بكل الأعراف العسكرية والإنسانية. وفي ضوء هذه المعطيات، يرى المراقبون أن حجم الانتهاكات التي طالت النساء اليمنيات خلال السنوات الماضية يكشف عن منهج حوثي يقوم على استخدام العنف الجنسي والجسدي والنفسي كأداة حرب لإرهاب المجتمع وإخضاعه، ويؤكدون أن استهداف النساء، سواء بالاختطاف أو القتل أو التعذيب، لا يمكن فصله عن العقلية الثيوقراطية التي تحكم سلوك المليشيا، والتي ترى في المرأة عنصرًا ضعيفًا يمكن استخدامه لتركيع المجتمع بأكمله. وتشير تقارير صحفية إلى أن استمرار هذه الانتهاكات بصمت دولي مطبق يعكس فشلًا ذريعًا في تطبيق آليات المساءلة الدولية، ويمنح الحوثيين مزيدًا من الجرأة لمواصلة جرائمهم دون عقاب. وحذّر حقوقيون من أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم لا يعزز فقط إفلات الحوثيين من العقاب، بل يشرعن ضمنيًا ممارساتهم في عيون مناصريهم. وفي هذا السياق، حمّلت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات المجتمع الدولي، وعلى رأسه مجلس الأمن، المسؤولية الكاملة عن حماية النساء اليمنيات، مطالبةً بضرورة اتخاذ إجراءات فاعلة لعزل المليشيات الإرهابية وإخضاعها للمساءلة أمام العدالة الدولية، بما ينسجم مع قرارات مجلس الأمن ومواثيق القانون الدولي الإنساني، فبدون تحرك حاسم تبقى المرأة اليمنية مكشوفة الظهر أمام سطوة العنف، وأسيرة واقع تزداد فيه الانتهاكات وتغيب فيه العدالة، في حرب لا تعترف بقيم ولا تُبقي من الكرامة شيئًا.

الأمن الروسي يفكك منظمة "إرهابية" دولية تسعى الى "الخلافة العالمية"
الأمن الروسي يفكك منظمة "إرهابية" دولية تسعى الى "الخلافة العالمية"

شفق نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • شفق نيوز

الأمن الروسي يفكك منظمة "إرهابية" دولية تسعى الى "الخلافة العالمية"

شفق نيوز– موسكو أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، بالتعاون مع جهاز أمن الدولة في أوزبكستان ولجنة التحقيق في الاتحاد الروسي، يوم الجمعة، عن اعتقال تسعة أجانب في موسكو كانوا يقومون بتجنيد العمال المهاجرين لصالح منظمة "إرهابية" دولية محظورة في روسيا. وأوضح الجهاز، وفق موقع RT، أن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها كانت تحت تنسيق أيديولوجيين من المنظمة الإرهابية الدولية الموجودين في أراضي الاتحاد الأوروبي، حيث كانت مهمتها تجنيد المهاجرين لصالح هذه المنظمة. من جانبها، أفادت المتحدثة الرسمية باسم لجنة التحقيق الروسية، سفيتلانا بيتريينكو، أنه تم فتح قضايا جنائية ضد أجنبيين مولودين عامي 1986 و1987، بموجب المادة 205.5 الجزء 1 من القانون الجنائي الروسي، المتعلقة بتنظيم نشاط منظمة إرهابية والمشاركة فيها، وقررت محكمة زاموسكفوريتشي في موسكو احتجازهما. وكشفت التحقيقات أن المشتبه بهما كانا يقومان بنشاطات دعائية وتجنيدية في موسكو منذ أبريل 2025، حيث نظما اجتماعات سرية، منها عبر مؤتمرات فيديو على تطبيق "تيليغرام"، لتدريب المهاجرين على عقيدة "الخلافة العالمية". وعثر المحققون في أماكن إقامة أفراد الخلية على مواد دعائية محظورة في روسيا تابعة للمنظمة الإرهابية، بالإضافة إلى وسائل اتصال ومستندات إلكترونية تحتوي معلومات حول أساليب وأنشطة التنظيم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store