
الأفضل بين رونالدو ومبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد
دخل كيليان مبابي موسمه الأول مع ريال مدريد في 2024-25 وسط توقعات كبيرة بعد انتقاله مجاناً للفريق الملكي، حيث تمنى الجميع أن يستمر الفريق في السيطرة على البطولات الكبرى، بالمقابل، واجه كريستيانو رونالدو تحديات مماثلة في موسم 2009-10، حيث لم يحقق النادي ألقاباً كبرى رغم الأداء الفردي القوي له.
إنجازات الفريق
رغم فوز مبابي بلقب كأس السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال، خسر ريال مدريد معظم البطولات المهمة مثل الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا وكأس الملك، وهذا السيناريو مشابه لموسم رونالدو الأول، الذي خسر فيه نفس البطولات رغم مساهمته الكبيرة في تسجيل الأهداف.
المقارنة الفردية: الأهداف والمساهمات
في موسمه الأول مع ريال مدريد، خاض كيليان مبابي 56 مباراة سجل خلالها 43 هدفاً وقدم 5 تمريرات حاسمة، ليصل مجموع مساهماته التهديفية إلى 48، بينما لعب كريستيانو رونالدو 35 مباراة، سجل فيها 33 هدفاً ومرر 8 تمريرات حاسمة، بمجموع 41 مساهمة بين أهداف وتمريرات حاسمة.
تجدر الإشارة إلى أن مبابي سجل 7 أهداف من ركلات الجزاء وهدفاً واحداً من الركلات الحرة، في حين أحرز رونالدو 4 أهداف من ركلات الجزاء و6 أهداف من الركلات الحرة.
كما تفوق رونالدو في معدل التهديف، إذ كان يسجل هدفاً كل 88.5 دقيقة مقارنةً بمبابي الذي سجل هدفاً كل 107.2 دقيقة، كما كان معدل مساهماته (أهداف أو تمريرات حاسمة) أفضل أيضاً، حيث بلغ 71.2 دقيقة لكل مساهمة مقابل 96.0 لمبابي.
جائزة الكرة الذهبية وحظوظ اللاعبين
فاز مبابي بجائزة الحذاء الذهبي الأوروبي للمرة الأولى، لكنه لم يكن من المرشحين الأبرز لجائزة الكرة الذهبية هذا العام، حيث يتخلف عن أسماء مثل محمد صلاح ورافينيا ولامين يامال، أما رونالدو، فلم يحصل على الكرة الذهبية في موسمه الأول، لكنه حقق تقدماً كبيراً في السنوات التالية.
كلمات رونالدو ورؤيته للمستقبل
عبر رونالدو عن رضاه الشخصي بعد موسمه الأول، رغم غياب الألقاب: "لقد استمتعت بالموسم، لكن ما ينقص هو الفوز بلقب، أنا سعيد هنا وزملائي دعموني كثيراً، لكن الفريق لم يفز بشيء، علينا الاستمرار في القتال وأنا واثق أننا سنحقق الكثير من الألقاب".
وكما شهد التاريخ، فقد تحقق وعد رونالدو بفوزه بـ 15 لقباً خلال تسع سنوات في النادي، في الوقت الذي تنتظر فيه جماهير ريال مدريد من مبابي العديد من الألقاب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مفاوضات صعبة مع رونالدو لإبقائه في الدوري السعودي
يخوض المسؤولون السعوديون مفاوضات "صعبة" مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لإبقائه في الدوري المحلي لكرة القدم وذلك بعد تلميحه عن انتهاء مشواره مع النصر. وقال مصدر من صندوق الاستثمارات العامة لفرانس برس إن "هناك مفاوضات صعبة جارية لإقناع رونالدو بالبقاء واللعب" في الدوري السعودي الموسم المقبل. وأضاف "الخيار الأول لرونالدو هو الانتقال إلى الهلال مع فرصة للمشاركة في كأس العالم للأندية أو إلى بطل آسيا الأهلي". وألمح رونالدو الإثنين الماضي، مباشرة بعد المرحلة الختامية للدوري السعودي، إلى إمكانية رحيله عن النصر بعدما كتب منشورا غامضا مع صورة له بقميص فريقه جاء فيه "انتهى هذا الفصل. القصة؟ ما زالت تُكتب. أنا ممتن للجميع".


صيدا أون لاين
منذ 2 ساعات
- صيدا أون لاين
قنبلة صيف 2025: ميسي في الهلال؟ رونالدو يعود لـ "الليغا"؟
في زمنٍ تتسارع فيه التبدلات داخل ملاعب "الساحرة المستديرة"، يبقى اسمان لا تغيب شمسهما عن الأفق: كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. رجلان حملا كرة القدم إلى قمة المجد الكروي، وساهما في رسم ملامح حقبة لا تُنسى. اليوم، ومع اقتراب نهاية فصولهما الأخيرة في الملاعب، يعودان لتصدر المشهد من جديد… ولكن هذه المرّة، على وقع خطوات سوق انتقالات لا تعرف السكون، ونبض جماهير لا تزال تحلم برؤيتهما مجدداً في قمم التحدي. فبينما يخيّم الغموض على مستقبل كريستيانو رونالدو بعد انتهاء عقده رسميًا مع النصر السعودي، يشتعل الحديث عن عودة محتملة للأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي إلى دائرة الأضواء عبر بوابة الهلال، في صفقة قد تُعيد تشكيل خارطة الدوري السعودي برمتها. الصحفي خالد الزهراني أطلق شرارة هذا الجدل، حين كشف أن الهلال لم يكن رافضاً لفكرة ضم رونالدو بسبب تراجع مستواه، بل لأن طموحاته تتجه نحو ميسي. وفي زمنٍ تزايد فيه النفوذ المالي والرمزي للدوري السعودي، يبدو أن الحلم الذي بدا قبل عام مستحيلاً، قد يتحول اليوم إلى حقيقة فمستقبل ميسي في "إنتر ميامي" الأميركي لم يعد واضح المعالم، خاصة بعدما أشار بنفسه إلى أنه "لا جديد" بشأن تجديد عقده. عبارة واحدة كانت كافية لتفتح الأبواب أمام التحليلات والتكهنات، ولتعيد الحديث عن علاقة النجم الأرجنتيني بالمملكة، تلك العلاقة التي تعمّدت طابعاً ودياً، لا سيما بعد توليه منصب سفير السياحة وزياراته المتكررة للمدن السعودية. وفي حال قدّم الهلال عرضاً مالياً ضخماً كما يتردد، فإن ميسي لن يجد فقط صفقة مغرية، بل فرصة جديدة لتذوق طعم البطولات في نادٍ يعشق التتويج ويجذب الأنظار. هو الذي لطالما لعب تحت الأضواء الكثيفة، قد يرى في الهلال بيئة تستحق المحاولة، وجمهوراً لا يقل شغفاً عن كتالونيا. أما "الدون"، فقد اختار الغموض كعادته، ونشر تغريدة قال فيها: "انتهى هذا الفصل، لكن القصة مستمرة". عبارة قصيرة، لكنها شديدة التأثير، فتحت الباب أمام تفسيرات عديدة: هل يُغادر النصر إلى الهلال للمشاركة في كأس العالم للأندية؟ هل ينتقل إلى الأهلي؟ أم أنه يستعد لإعلان تمديد عقده بأسلوب يليق بمكانته؟ ووسط هذه الاحتمالات، برز تصريح رئيس نادي "رايو فاييكانو" الإسباني، راؤول مارتين بريسا، كاحتمال مفاجئ وغير متوقّع. فقد أعلن صراحة عن رغبته في رؤية كريستيانو بقميص فريقه، قائلاً إنه مستعد للسفر إلى السعودية لإعادته "بين ذراعيه". ورغم أن "فاييكانو" لا يُعد من الأندية الكبرى في "الليغا"، إلا أن مجرد طرح فكرة عودة رونالدو إلى الدوري الإسباني يعيد فتح باب الحنين إلى البطولة التي شهدت أبرز فصول تألقه الكروي. تحقيق هذا السيناريو يبدو معقدًا، لكنه غير مستحيل. فـ "صاروخ ماديرا" لا يزال يطارد حلم تسجيل 1000 هدف، وبحوزته حوالي 60 هدفًا للوصول إلى هذا الرقم الأسطوري. وقد يرى في العودة إلى "الليغا"، حتى من بوابة نادٍ متوسط، فرصة للحفاظ على وتيرة التنافس العالي، وسط أجواء يعرفها جيدًا وجمهور ما زال يهتف باسمه. ربما يكون رونالدو في مرحلة التريّث، يوازن بين احتمالات مجده الأخير، وبين شغفه بالبقاء في دائرة الضوء. الأكيد أن وراء صمته حسابات دقيقة، تتعلق بالتوقيت، والبطولة المقبلة، وجمهوره العريض الذي لا يزال يراهن عليه. ومع اقتراب موعد القيد في كأس العالم للأندية، تتجه الأنظار إلى ما سيقرره "الدون". فهو لا يحب الوداع الصامت، بل التصفيق العاصف والمشهد الكبير. وربما ينتظر لحظة مناسبة ليعلن عن خطوة تبقيه في قلب الحدث. وبين الحنين إلى القمم، وسحر الصفقات، يقف ميسي ورونالدو في مفترق طرق جديد. من ميامي إلى الرياض، ومن النصر إلى المجهول، تتداخل الخيوط وتتشابك التوقعات. لكن الثابت الوحيد، أن هذين النجمين لا يزالان يشكلان مركز الجاذبية في عالم الكرة. ربما تختلف الأندية، وربما تتغير القمصان، لكن الهالة التي تحيط بهما، لن تتبدد. ففي كل مرة يُذكر اسماهما، تتسارع نبضات الجماهير، وتتوق القلوب لمشاهد جديدة من أسطورتهما التي "لا تزال تُكتب".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
قنبلة صيف 2025: ميسي في الهلال؟ رونالدو يعود لـ "الليغا"؟
في زمنٍ تتسارع فيه التبدلات داخل ملاعب "الساحرة المستديرة"، يبقى اسمان لا تغيب شمسهما عن الأفق: كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. رجلان حملا كرة القدم إلى قمة المجد الكروي، وساهما في رسم ملامح حقبة لا تُنسى. اليوم، ومع اقتراب نهاية فصولهما الأخيرة في الملاعب، يعودان لتصدر المشهد من جديد… ولكن هذه المرّة، على وقع خطوات سوق انتقالات لا تعرف السكون، ونبض جماهير لا تزال تحلم برؤيتهما مجدداً في قمم التحدي. فبينما يخيّم الغموض على مستقبل كريستيانو رونالدو بعد انتهاء عقده رسميًا مع النصر السعودي، يشتعل الحديث عن عودة محتملة للأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي إلى دائرة الأضواء عبر بوابة الهلال، في صفقة قد تُعيد تشكيل خارطة الدوري السعودي برمتها. الصحفي خالد الزهراني أطلق شرارة هذا الجدل، حين كشف أن الهلال لم يكن رافضاً لفكرة ضم رونالدو بسبب تراجع مستواه، بل لأن طموحاته تتجه نحو ميسي. وفي زمنٍ تزايد فيه النفوذ المالي والرمزي للدوري السعودي، يبدو أن الحلم الذي بدا قبل عام مستحيلاً، قد يتحول اليوم إلى حقيقة. فمستقبل ميسي في "إنتر ميامي" الأميركي لم يعد واضح المعالم، خاصة بعدما أشار بنفسه إلى أنه "لا جديد" بشأن تجديد عقده. عبارة واحدة كانت كافية لتفتح الأبواب أمام التحليلات والتكهنات، ولتعيد الحديث عن علاقة النجم الأرجنتيني بالمملكة، تلك العلاقة التي تعمّدت طابعاً ودياً، لا سيما بعد توليه منصب سفير السياحة وزياراته المتكررة للمدن السعودية. وفي حال قدّم الهلال عرضاً مالياً ضخماً كما يتردد، فإن ميسي لن يجد فقط صفقة مغرية، بل فرصة جديدة لتذوق طعم البطولات في نادٍ يعشق التتويج ويجذب الأنظار. هو الذي لطالما لعب تحت الأضواء الكثيفة، قد يرى في الهلال بيئة تستحق المحاولة، وجمهوراً لا يقل شغفاً عن كتالونيا. أما "الدون"، فقد اختار الغموض كعادته، ونشر تغريدة قال فيها: "انتهى هذا الفصل، لكن القصة مستمرة". عبارة قصيرة، لكنها شديدة التأثير، فتحت الباب أمام تفسيرات عديدة: هل يُغادر النصر إلى الهلال للمشاركة في كأس العالم للأندية؟ هل ينتقل إلى الأهلي؟ أم أنه يستعد لإعلان تمديد عقده بأسلوب يليق بمكانته؟ ووسط هذه الاحتمالات، برز تصريح رئيس نادي "رايو فاييكانو" الإسباني، راؤول مارتين بريسا، كاحتمال مفاجئ وغير متوقّع. فقد أعلن صراحة عن رغبته في رؤية كريستيانو بقميص فريقه، قائلاً إنه مستعد للسفر إلى السعودية لإعادته "بين ذراعيه". ورغم أن "فاييكانو" لا يُعد من الأندية الكبرى في "الليغا"، إلا أن مجرد طرح فكرة عودة رونالدو إلى الدوري الإسباني يعيد فتح باب الحنين إلى البطولة التي شهدت أبرز فصول تألقه الكروي. تحقيق هذا السيناريو يبدو معقدًا، لكنه غير مستحيل. فـ "صاروخ ماديرا" لا يزال يطارد حلم تسجيل 1000 هدف، وبحوزته حوالي 60 هدفًا للوصول إلى هذا الرقم الأسطوري. وقد يرى في العودة إلى "الليغا"، حتى من بوابة نادٍ متوسط، فرصة للحفاظ على وتيرة التنافس العالي، وسط أجواء يعرفها جيدًا وجمهور ما زال يهتف باسمه. ربما يكون رونالدو في مرحلة التريّث، يوازن بين احتمالات مجده الأخير، وبين شغفه بالبقاء في دائرة الضوء. الأكيد أن وراء صمته حسابات دقيقة، تتعلق بالتوقيت، والبطولة المقبلة، وجمهوره العريض الذي لا يزال يراهن عليه. ومع اقتراب موعد القيد في كأس العالم للأندية، تتجه الأنظار إلى ما سيقرره "الدون". فهو لا يحب الوداع الصامت، بل التصفيق العاصف والمشهد الكبير. وربما ينتظر لحظة مناسبة ليعلن عن خطوة تبقيه في قلب الحدث. وبين الحنين إلى القمم، وسحر الصفقات، يقف ميسي ورونالدو في مفترق طرق جديد. من ميامي إلى الرياض، ومن النصر إلى المجهول، تتداخل الخيوط وتتشابك التوقعات. لكن الثابت الوحيد، أن هذين النجمين لا يزالان يشكلان مركز الجاذبية في عالم الكرة. ربما تختلف الأندية، وربما تتغير القمصان، لكن الهالة التي تحيط بهما، لن تتبدد. ففي كل مرة يُذكر اسماهما، تتسارع نبضات الجماهير، وتتوق القلوب لمشاهد جديدة من أسطورتهما التي "لا تزال تُكتب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News