
رئيس 'سدايا' يلتقي الرئيسة التنفيذية لشركة (AMD) ويبحثان تعزيز التعاون الإستراتيجي بمجال الذكاء الاصطناعي
الرياض – واس :
عقد معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، اجتماعًا بمقر الهيئة في الرياض اليوم، مع رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لشركة (AMD) العالمية الدكتورة ليزا سو، والوفد المرافق لها.وناقش الاجتماع بحث سبل تطوير التعاون بين الجانبين في ظل مذكرة التفاهم الموقعة على هامش منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك لدعم التنوع والابتكار في تطوير منظومة الذكاء الاصطناعي في المملكة.واطلع الوفد خلال الزيارة على أبرز منجزات 'سدايا' ومبادراتها النوعية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وشاهد الجميع متحف 'سدايا ' التقني، وأعمال فنون 'آرثون الذكاء الاصطناعي'، وجهودها في بناء المدن الذكية.
وتأتي هذه الزيارة ضمن إطار مساعي 'سدايا' الرامية إلى توسيع آفاق التعاون الدولي مع كبرى شركات التقنية في العالم، واستثمار هذه الشراكات لدعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد رقمي مستدام قائم على الابتكار والذكاء الاصطناعي ليسهم في الارتقاء بالمملكة ضمن الدول الرائدة في مجالات الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 4 ساعات
- سعورس
مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية
أوضح الرئيس ترامب انبهاره بما رأه في السعودية خلال هذه الزيارة عن ما رأه في زيارته خلال الفترة الأولى لرئاسته الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2017. هذه المشاهدات والانطباعات المبنية على حقائق مثبتة على أرض الواقع، فالمملكة في ظل قيادتها الحكيمة تسير بوتيرة أسرع مما يتخيل البشر، لتحقيق مستهدفات بنيت على رؤية طموحة "رؤية المملكة 2030". من بين أكثر الانطباعات التي يجب أن تشعرنا بالفخر، هو رؤية الرئيس الأمريكي لمنجزات قائد الرؤية سمو ولي العهد – حفظه الله -. خلال زيارته الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2025، أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن إعجابه الكبير بسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بذكائه وحكمته، وقدرته في قيادة المرحلة. وفي حديث سمو ولي العهد خلال مؤتمر الإستثمار السعودي الأمريكي أكد سموه على عمق العلاقات السعودية الأمريكية ، ومدى الشراكة الاقتصادية التي فتحت افاقا عظيمة في تبادل الخبرات والتكامل في تحقيق الرفاه والتنمية في المنطقة. كما أوضح سموه أن المملكة تعمل على تحويل اقتصادها من الاعتماد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد متنوع يعتمد على المعرفة والابتكار، مشيرًا إلى أن الاقتصاد السعودي هو الأكبر في المنطقة وأسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين. وفي هذا الصدد أعلن الأمير محمد بن سلمان عن توقيع اتفاقيات استثمارية مع الولايات المتحدة بقيمة تزيد على 300 مليار دولار خلال المنتدى، مع خطة لرفع حجم الشراكة إلى تريليون دولار في المستقبل القريب. وبين سموه أن الولايات المتحدة تعد وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة، حيث تستحوذ على نحو 40% من استثماراته العالمية، مما يعكس الثقة في الاقتصاد الأمريكي. في إطار رؤية المملكة 2030 أكد ولي العهد أنها حققت جزء كبيرا من مستهدفاتها، مشيرًا إلى ارتفاع الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار في عام 2024م، وتوظيف أكثر من 2.4 مليون مواطن ومواطنة، وانخفاض نسبة البطالة إلى أدنى مستوياتها التاريخية. واختتم سموه كلمته بالتأكيد على أن التعاون بين المملكة والولايات المتحدة لا يقتصر على الجانب الاقتصادي فقط، بل يشمل أيضًا العمل المشترك لإحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم. في المقابل أشاد الرئيس ترامب بالعلاقة القوية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، واصفًا إياها بأنها "ركيزة للأمن والازدهار"؛ وأعرب عن امتنانه للترحيب الحار الذي حظي به من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، واصفًا إياه ب"الرجل الرائع" و"الصديق". وأعلن ترامب عن توقيع اتفاقيات استثمارية بقيمة تتجاوز 600 مليار دولار بين الولايات المتحدة والسعودية، تشمل مجالات الدفاع، الطاقة، التكنولوجيا، والبنية التحتية. وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات ستسهم في خلق مئات الآلاف من فرص العمل في كلا البلدين. واكب هذه الزيارة حضور كبير لرؤساء الشركات الأمريكية الكبرى على مستوى العالم. ويُعد هذا التجمع غير المسبوق لرؤساء الشركات الأمريكية في الرياض مؤشرًا على تحول مركز الثقل الاقتصادي نحو الشرق الأوسط، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وجود هذه الشركات والتي سبق أن أسست أو نقلت مقارها في الشرق الأوسط إلى السعودية يعطي انطباعا على حجم ومكانة التأثير الاقتصادي والسياسي والمعرفي للمملكة. مواكبة التطورات الكبرى في العالم تتطلب التحول نحو مشاريع الذكاء الاصطناعي، والتي تم توقيع اتفاقيات لشركات أمريكية مثل Nvidia وAMD مع شركة هيوماين "Humain" السعودية، والتي أعلن سمو ولي العهد عن تأسيسها كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتستهدف الحصول على أحدث تقنيات المعالجات والذكاء الاصطناعي، والذي سيسهم في تبوء المملكة موقعاً ريادياً في هذا المجال. إضافة إلى مشاريع البنية التحتية التقنية، والتي أعلنت Amazon Web Services عن خططها لاستثمار أكثر من 5.3 مليار دولار في المملكة، لإنشاء مراكز بيانات تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. هذا وغيره كثير من المشاريع التي سترى النور خلال الفترات القادمة لتعزيز التعاون الدفاعي والتكنولوجي وفي كافة المجالات. خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية خلال شهر مايو 2025، تحققت مكاسب سياسية بارزة عززت مكانة البلدين على الساحة الدولية، وأسهمت في إعادة تشكيل دورهما في معالجة القضايا الإقليمية والدولية. والتي تشمل على الصعيد الدولي مشاركة المملكة في تقريب وجهات النظر بين روسيا وأوكرانيا بالتنسيق مع واشنطن ، في سياق الجهود المشتركة للتهدئة وإنهاء الصراع، استنادًا إلى حيادية المملكة الجغرافية والسياسية. ومشاركة المملكة في تحقيق وقف إطلاق النار في النزاع القائم بين الهند وباكستان والذي يؤكد على مكانة المملكة كداعم للاستقرار في جنوب آسيا، ما يعكس تحولها إلى لاعب دولي يتجاوز حدود الشرق الأوسط. وعلى المستوى الإقليمي فقد أعلن الرئيس الأمريكي عن رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا منذ عام 2011، وأبان أنه بناءً على طلب مباشر من الأمير محمد بن سلمان، لدعم المرحلة الانتقالية في سوريا ، لتمكين الدولة السورية من الانضمام لركب التنمية. هذه المنجزات التي تحققت خلال الزيارة، لم تكن لتحدث لولا أن وراءها رجل عظيم هو سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. الذي يعمل ليل نهار لمصلحة هذه البلاد وهذه المنطقة. وخدمة للإنسانية على وجه الأرض. القائد الذي يمثل نموذجًا نادرًا يجمع بين الطموح الاستراتيجي، والقدرة التنفيذية، والجرأة في إعادة تشكيل الواقع السياسي والاقتصادي والثقافي لبلاده.


العربية
منذ 16 ساعات
- العربية
مكاسب المملكة العربية السعودية من زيارة الرئيس ترامب عام 2025
لم تكن زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى الرياض كأول محطة خارجية له في ولايته الثانية مجرد خطوة بروتوكولية، بل كانت رسالة سياسية واضحة. فقد شكّلت هذه الزيارة تأكيداً قوياً على مكانة المملكة المتزايدة في النظام الدولي، وإشارة صريحة بأن واشنطن لا تزال تعتبر السعودية ركيزة أساسية للاستقرار والنفوذ في المنطقة. كما أن الزيارة جاءت محمّلة بفوائد ملموسة، أعادت إحياء الشراكات القديمة وأرست إطاراً عملياً جديداً للتعاون الثنائي القائم على المصالح المشتركة والتوافق الاستراتيجي. شراكة استراتيجية متجددة خلافاً لما يردده البعض في الإعلام الغربي، فإن العلاقة بين السعودية والولايات المتحدة ليست علاقة 'بيع وشراء' كما يصورها البعض. بل هي علاقة تمتد لعقود من التنسيق الاستراتيجي في مجالات الأمن الطاقي، والاستقرار الإقليمي، ومكافحة الإرهاب. وقد ساهمت زيارة ترامب في إعادة ضبط هذه العلاقة ضمن سياق عالمي جديد يتسم بتعدد الأقطاب. باختياره الرياض كنقطة انطلاق لجولاته الخارجية، اعترف ترامب بدور المملكة الحيوي في التأثير على الديناميكيات الإقليمية والأسواق العالمية. هذه الزيارة تعكس أيضاً إدراكاً واضحاً للتغيير العميق الذي طرأ على المملكة. فلم تعد السعودية دولة ريعية تقليدية، بل أصبحت لاعباً إصلاحياً نشطاً، يحدد مصالحه بثقة ووضوح. رؤية 2030، بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، غيّرت مسار البلاد بشكل جذري، من الاعتماد الكامل على النفط إلى اقتصاد متنوع وأكثر تنافسية. وقد جاءت زيارة ترامب، بمرافقة وفود اقتصادية وعسكرية رفيعة المستوى، لتؤكد أن الولايات المتحدة ترى في السعودية شريكاً حقيقياً، لا تابعاً. الريادة في الذكاء الاصطناعي وثقة اقتصادية متصاعدة من أبرز النتائج المستقبلية للزيارة تسليط الضوء على الذكاء الاصطناعي بوصفه مجالاً استراتيجياً. فقد تم الإعلان عن شراكة رائدة بين شركة AMD والمملكة لتزويدها بشرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة، دعماً للبنية التحتية الرقمية المتنامية بسرعة في البلاد. هذه الخطوة تضع السعودية في طليعة سباق الذكاء الاصطناعي عالمياً، وتؤكد نيتها في الانتقال من دور المستخدم للتكنولوجيا إلى دور الريادة في صناعتها وتطويرها. الشراكة مع AMD ليست مجرد اتفاق تقني، بل جزء من بناء منظومة متكاملة تشمل مراكز بيانات، وبرامج تدريب للمواهب المحلية، ومؤسسات بحثية، ومحاور ابتكار إقليمية. وبهذا، تثبت السعودية أنها ليست فقط ممولاً عالمياً، بل وجهة جاذبة للاستثمار في أحدث التقنيات. وقد ترافقت هذه المبادرات مع اتفاقيات استثمارية واسعة شملت قطاعات مثل أشباه الموصلات، والهيدروجين الأخضر، والتقنيات المالية، والبنية التحتية السياحية. هذه الاتفاقيات تعكس نضوج العلاقة الاقتصادية، حيث تتدفق رؤوس الأموال في الاتجاهين، وتُرى السعودية بشكل متزايد كوجهة استثمارية صاعدة لا تقل أهمية عن دورها كمستثمر عالمي. التعاون الدفاعي والاستقلالية الاستراتيجية الشق الأمني من الزيارة لم يقل أهمية، بل شهد تأكيداً على التعاون الدفاعي، مع تركيز أكبر على تمكين السعودية من الاعتماد على قدراتها الذاتية. وتم الإعلان عن اتفاقيات تشمل نقل التكنولوجيا، والإنتاج المشترك، وتسهيل إجراءات التوريد. السعودية اليوم لا تشتري السلاح فقط، بل تبني قدراتها الوطنية وتستثمر في تطوير بنيتها التحتية الدفاعية. هذا النهج يأتي في إطار استراتيجية سعودية أوسع تهدف إلى تعزيز الردع في بيئة إقليمية متقلبة، مع تقليل الاعتماد على الشركاء الخارجيين. إدارة ترامب أبدت تفهماً لهذا التوجه، وتعمل على مواءمة سياساتها الدفاعية مع هذا الواقع الجديد، ما يعزز الشراكة دون المساس بالسيادة السعودية. الدبلوماسية الإقليمية وتعزيز الدور القيادي توقيت الزيارة، وسط تحولات إقليمية ملحوظة، منح السعودية زخماً دبلوماسياً إضافياً. وجود ترامب في الرياض أكد مجدداً دور المملكة كمركز ثقل سياسي في الشرق الأوسط. في وقت تعمل فيه الدبلوماسية السعودية على تهدئة النزاعات، وفتح قنوات الحوار، وتوسيع التعاون الإقليمي، جاءت موافقة الرئيس الأميركي على طلب ولي العهد بشأن تخفيف العقوبات على سوريا لتبرز مرة أخرى مدى تأثير السعودية في صياغة الأجندة الإقليمية بالتنسيق مع واشنطن. كما ساهمت الزيارة في تعزيز التنسيق بين البلدين بشأن الملفات الأمنية، بما فيها الملف الإيراني، وأمن الممرات البحرية، ومواجهة التهديدات غير النظامية. المملكة لا تزال تسعى للحلول السلمية، لكنها ترفض التفريط في احتياجاتها الأمنية الأساسية. وجاءت الزيارة لتعزز هذا التوازن. مكاسب معنوية وصورة دولية جديدة بعيداً عن الأرقام والاتفاقيات، حملت الزيارة بعداً رمزياً عميقاً. فقد جاءت في وقت تشهد فيه السعودية حملة انتقادات في بعض الأوساط الغربية، خصوصاً بشأن الإصلاحات الداخلية والدور الإقليمي. إلا أن الاستقبال الرسمي الحافل لترامب كان رسالة مضادة قوية: المملكة ليست معزولة، بل شريك فاعل في النظام العالمي الجديد. صورة السعودية في الخارج تتغير. لم تعد مجرد مصدر للنفط، بل مركز طموح وإبداع ونهضة ثقافية. واستضافة رئيس أكبر قوة عالمية في الرياض كانت دليلاً على مكانة المملكة الجديدة كفاعل رئيسي في رسم مستقبل المنطقة. الخلاصة في المحصلة، حصلت السعودية من زيارة ترامب على ما كانت تسعى إليه: تأكيد قيمتها الاستراتيجية، ومصداقية اقتصادية، ومنصة لتقديم نفسها للعالم كدولة واثقة تمضي نحو المستقبل. لم تكن الزيارة تكراراً لحقبة ماضية، بل تجسيداً لشراكة معاد تشكيلها بين دولتين مستقلتين تربطهما مصالح متقاطعة. وفي عالم يعاد تشكيله عبر التنافس الدولي وإعادة توزيع النفوذ، خرجت السعودية من الزيارة ليس كطرف تابع، بل كحليف وازن لا غنى عنه. نقلاً عن "عرب نيوز"


الوئام
منذ يوم واحد
- الوئام
'باقة روّاد' تدعم التحول الرقمي لأكثر من 300 منشأة بـ23 مليون عملية منجزة
ساهمت مبادرة 'باقة روّاد' في تمكين أكثر من 300 منشأة داخل المملكة من تعزيز إنتاجيتها وتسريع وتيرة تحولها الرقمي، حيث سجلت المنشآت المستفيدة أكثر من 23 مليون عملية منجزة عبر خدمات المبادرة، التي قدمت حلولًا تقنية متقدمة مدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات. المبادرة، التي أطلقتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) بالشراكة مع وزارة الداخلية، والبريد السعودي 'سبل'، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة 'منشآت'، وشركة 'علم'، تهدف إلى تحسين كفاءة العمليات التشغيلية للمنشآت، ورفع موثوقية التعاملات التجارية من خلال أدوات رقمية متكاملة. وتتيح 'باقة روّاد' مجموعة من الخدمات الرقمية التي تدعم التحقق السريع والدقيق من بيانات العملاء، وذلك عبر الربط الإلكتروني مع قواعد البيانات الوطنية في مركز المعلومات الوطني التابع لـ'سدايا'. وتشمل هذه الخدمات التحقق من الهوية الرقمية، والعنوان الوطني، وأرقام الهواتف المحمولة، مما يعزز أمان وسرعة الإجراءات الرقمية، ويدعم الاقتصاد المبني على تكامل البيانات. وتندرج هذه المبادرة ضمن الجهود الوطنية لدفع عجلة التحول الرقمي، وبناء اقتصاد قائم على البيانات والذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتعمل 'باقة روّاد' على دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال تمكين استخدام الهوية الرقمية المؤسسية في القطاعات الناشئة، وتوفير أعلى درجات الأمان والموثوقية في الخدمات. ويأتي هذا الإنجاز بالتوازي مع ما كشف عنه تقرير رؤية السعودية 2030 لعام 2024 من مؤشرات نوعية وإنجازات لافتة في مجال دعم وتمكين منشآت القطاع الخاص، ما جعل المملكة وجهة استثمارية عالمية واعدة.