logo
أطعمة ممنوعة للحامل في الثلث الثالث

أطعمة ممنوعة للحامل في الثلث الثالث

السوسنةمنذ 2 أيام

السوسنة- يمثل الثلث الثالث من الحمل المرحلة الأخيرة قبل الولادة، وتشهد خلالها الحامل تغيرات جسدية واحتياجات غذائية متزايدة. كثير من النساء يشعرن بالحيرة في هذه الفترة عند اختيار الأطعمة المناسبة، نظرًا لأهمية التغذية في دعم النمو السريع للجنين واستعداد جسم الأم للولادة.
يُوصى بأن تزيد الحامل في هذا الثلث من استهلاك السعرات الحرارية بمعدل 300 سعرة حرارية إضافية يوميًا، لتلبية احتياجات الجنين المتزايدة. أما إهمال ذلك فقد يؤدي إلى مضاعفات صحية، مثل انخفاض وزن الطفل عند الولادة، أو الولادة المبكرة، إضافة إلى نقص الطاقة لدى الأم.
التغذية الجيدة خلال هذه المرحلة ضرورية لضمان ولادة صحية وسلامة الأم والطفل.
فيما يلي وفقاً لموقع "هيلث لاين" خيارات غذائية جيدة يوصى بها للنساء الحوامل في الثلث الثالث من الحمل؛ لأنها يمكن أن تساعد في تلبية الاحتياجات الغذائية للأم والجنين.البيض مصدر غني للبروتين يعتبر البيض مصدراً غنياً للبروتين، وهو من الأطعمة التي يُفضل أن تتناولها الحامل خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة؛ وذلك لغناه بمادة الكولين.فقد تحتوي بيضة دجاج متوسطة الحجم على 147 ملليجراماً من الكولين مما يُلبي أكثر من 30% من احتياجاتها اليومية أثناء الحمل.وفقاً للدراسات فإن أطفال الأمهات اللواتي تناولن ضعف كمية الكولين التي يحتجنها يومياً خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل كانوا قادين على معالجة المعلومات بسرعة أكبر.ربما تودين التعرف إلى أهم 7 أطعمة يمكن أن تزيد من وزن الجنين أثناء الحملالأسماك الدهنية يمكن للأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة وسمك القد أن تلبي كمية أحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تُعتبر مهمة لنمو دماغ الجنين وعينيه، ومن المعروف أيضاً أن أوميغا 3 تساعد في تقليل خطر الاكتئاب لدى الأمهات بعد الولادة.تُنصح النساء الحوامل في الثلث الثالث من الحمل بتناول السمك 2-3 مرات كل أسبوع، ومع ذلك يوصي باختيار الأسماك التي لا تزال طازجة لتقليل خطر الإصابة بالالتهابات البكتيرية الضارة بالجنين.السبانخ الخضراء الخضروات الخضراء مثل السبانخ تعد غنية بالحديد والذي يمكن أن يساعد في الوقاية من فقر الدم أثناء الحمل، كما أن معدن الحديد ضروري لإنتاج الهيموجلوبين، وهو بروتين موجود في خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم، وقد يسبب نقص الهيموجلوبين فقر الدم عند النساء الحوامل.اللوز وفيتامين E يعتبر اللوز غذاءً جيداً للنساء الحوامل في الثلث الثالث من الحمل لأنه معروف بأنه غني بفيتامين E والذي يرتبط بانخفاض بنسبة 46% في خطر الإصابة بالصفير والربو عند الرضع، وبصرف النظر عن ذلك، يمكن أيضاً تناول هذا النوع من المكسرات المفيدة للنساء الحوامل كوجبة خفيفة صحية للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم، وتجنب زيادة الوزن في أشهر الحمل الأخيرة.الموز غني بالكربوهيدرات الموز يعد من الفاكهة غنية بالكربوهيدرات والتي تساعد على توفير طاقة إضافية للنساء الحوامل في الثلث الثالث من الحمل، ويساعد البوتاسيوم أيضاً الموجود في الموز في الحفاظ على توازن السوائل كما يدعم هذا المعدن أيضاً وظيفة العضلات والأعصاب، مما يقلل من خطر تشنجات الساق أثناء الحمل ذلك إضافة إلى أن الموز يعد سهل الهضم؛ لذا فهو يساعد في تخفيف الغثيان، كما يمكن أن يساعد الحوامل على الشعور براحة وحيوية أكبر طوال اليوم.دقيق الشوفان الشوفان يعد مصدراً للكربوهيدرات المعقدة التي يمكن أن توفر الطاقة للنساء الحوامل خاصة في الثلث الثالث من الحمل، يحتوي أيضاً على نسبة عالية من الألياف، لذلك يمكن أن يمنع إصابة الحامل بأعراض الإمساك الذي يحدث غالباً قرب موعد الولادة ولقائمة إفطار صحية للحامل، ما عليها سوى إضافة الحليب قليل الدسم وقطع من الفاكهة الطازجة المفضلة لديك.اللحوم الخالية من الدهون اللحوم الخالية من الدهون، مثل صدور الدجاج أو قطع لحم البقر الخالية من الدهون، هي مصدر للبروتين والحديد الذي يحتاجه الجسم، كما أنه ضروري لدعم نمو دماغ الجنين وأعضاء الجسم، بما في ذلك في الثلث الثالث من الحمل.وفي الوقت نفسه، يميل الجسم إلى امتصاص حديد الهيم الموجود في اللحوم بسهولة، وذلك لأنه يمنع فقر الدم لدى النساء الحوامل.وفي المقابل يجب التأكد من أنكِ تتناولين فقط اللحوم المطبوخة حتى تنضج تماماً لتفادي الإصابة بالالتهابات الطفيلية أو البكتيرية، بما في ذلك التوكسوبلازما، والليستيريا، والسالمونيلا، والتي يمكن أن تسبب مضاعفات خطيرة للحامل والجنين.قد يهمكِ الاطلاع على اللحوم الحمراء في الحمل: ما هي الكمية المسموح بتناولها؟تناول الأطعمة الصحية خلال أشهر الحمل الأخيرة لا يقتصر الأمر على الاهتمام بنوع الطعام المتناول فحسب، بل يجب على النساء الحوامل أيضاً اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن خلال الثلث الثالث من الحمل، ويهدف ذلك إلى تلبية الاحتياجات الغذائية للنساء الحوامل ومنع مضاعفات الحمل، مثل زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وسكري الحمل.فيما يلي عدد من النصائح لتناول الطعام الصحي خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل والتي يمكنك اتباعها.غسل الخضروات والفواكه الطازجة قبل تناولها مباشرة.طهي البيض واللحوم حتى تنضج تماماً لمنع العدوى.تناولي كميات متوازنة من الطعام، مثل الخضروات والفاكهة والمكسراتالحد من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر لمنع زيادة الوزن المفرط.تناول كمية كافية من الماء لمنع الإصابة بالجفاف والتقلصات المبكرة.التقليل من تناول الكافيين بحد أقصى 200 ملج يومياً أو ما يعادل فنجانين من القهوة.تناولي مكملات ما قبل الولادة بانتظام وفقاً للجرعة التي أوصى بها طبيبك.باتباع الإرشادات السابقة، يمكن للحوامل الحصول على المدخول الغذائي الأمثل خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل ولكن يجب استشارة الطبيب للتأكد من نمو الجنين بشكل صحي:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!
3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!

سرايا الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • سرايا الإخبارية

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!

سرايا - توصلت دراسة حديثة إلى أن الجمع بين ثلاثة عناصر بسيطة يمكن أن يبطئ بشكل ملحوظ عملية التقدم في العمر البيولوجي للأشخاص الذين تجاوزوا السبعين. وهذه النتائج المثيرة تأتي من دراسة "دو-هيلث" الشهيرة التي يقودها فريق بحثي من جامعة زيورخ بقيادة البروفيسورة هايكه بيشوف-فيراري. واعتمدت الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات وشملت 777 مشاركا، على أحدث تقنيات قياس العمر البيولوجي المعروفة باسم "الساعات الجينية" (Epigenetic clocks). وهذه التقنية الثورية التي طورها العالم ستيف هورفاث تتبع التغيرات الكيميائية الدقيقة في الحمض النووي، والتي تعكس بشكل دقيق سرعة الشيخوخة مقارنة بالعمر الزمني للشخص. وكشفت النتائج أن الجمع بين مكملات أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوة المنتظمة يبطئ بشكل ملحوظ التقدم في العمر البيولوجي لمن هم في عمر السبعين. واكتشف الفريق أن تناول مكملات أوميغا 3 وحدها كانت قادرة على تقليل العمر البيولوجي للمشاركين بما يصل إلى أربعة أشهر، بغض النظر عن جنسهم أو مؤشر كتلة الجسم. ولكن المفاجأة الأكبر كانت عندما تم الجمع بين أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوة المنزلية ثلاث مرات أسبوعيا، حيث ظهر تأثير تراكمي أكثر قوة في إبطاء وتيرة الشيخوخة. وتشرح البروفيسورة بيشوف-فيراري أن "هذه العناصر الثلاثة تعمل عبر آليات مختلفة ولكنها متكاملة. ويعزز أوميغا 3 صحة الخلايا، ويدعم فيتامين د الوظائف الحيوية، بينما تحفز تمارين القوة تجديد الأنسجة. وعند الجمع بينها، نحصل على تأثير مركب يفوق بكثير تأثير كل عنصر على حدة". وتأتي هذه النتائج لتعزز ما توصلت إليه الدراسة سابقا حول قدرة هذه التركيبة على تقليل خطر الإصابة بالسرطان والهشاشة والعدوى لدى كبار السن. لكنها المرة الأولى التي تثبت فيها دراسة تأثيرا مباشرا على عملية الشيخوخة نفسها. ورغم هذه النتائج الواعدة، يحذر الباحثون من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولى. فالعينة اقتصرت على سكان سويسرا، كما أن تقنيات قياس العمر البيولوجي ما زالت تتطور. لكن الفريق البحثي يخطط الآن لتوسيع نطاق الدراسة ليشمل دولا أوروبية أخرى، بالتعاون مع اتحاد دولي متخصص في أبحاث إطالة العمر الصحي. وفي النهاية، يبدو أن مفتاح إبطاء الزمن قد لا يكون دواء معقدا أو تقنية متطورة، بل في تبني عادات يومية بسيطة يمكن لأي شخص تطبيقها. وتقول البروفيسورة بيشوف-فيراري: "الشيخوخة عملية معقدة، ولكن هذه الدراسة تثبت أن لدينا بعض الأدوات البسيطة للتأثير عليها إيجابيا". المصدر: scitechdaily

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابًا!
3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابًا!

جفرا نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • جفرا نيوز

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابًا!

جفرا نيوز - توصلت دراسة حديثة إلى أن الجمع بين ثلاثة عناصر بسيطة يمكن أن يبطئ بشكل ملحوظ عملية التقدم في العمر البيولوجي للأشخاص الذين تجاوزوا السبعين. وهذه النتائج المثيرة تأتي من دراسة "دو-هيلث" الشهيرة التي يقودها فريق بحثي من جامعة زيورخ بقيادة البروفيسورة هايكه بيشوف-فيراري. واعتمدت الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات وشملت 777 مشاركا، على أحدث تقنيات قياس العمر البيولوجي المعروفة باسم "الساعات الجينية" (Epigenetic clocks). وهذه التقنية الثورية التي طورها العالم ستيف هورفاث تتبع التغيرات الكيميائية الدقيقة في الحمض النووي، والتي تعكس بشكل دقيق سرعة الشيخوخة مقارنة بالعمر الزمني للشخص. وكشفت النتائج أن الجمع بين مكملات أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوة المنتظمة يبطئ بشكل ملحوظ التقدم في العمر البيولوجي لمن هم في عمر السبعين. واكتشف الفريق أن تناول مكملات أوميغا 3 وحدها كانت قادرة على تقليل العمر البيولوجي للمشاركين بما يصل إلى أربعة أشهر، بغض النظر عن جنسهم أو مؤشر كتلة الجسم. ولكن المفاجأة الأكبر كانت عندما تم الجمع بين أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوة المنزلية ثلاث مرات أسبوعيا، حيث ظهر تأثير تراكمي أكثر قوة في إبطاء وتيرة الشيخوخة. وتشرح البروفيسورة بيشوف-فيراري أن "هذه العناصر الثلاثة تعمل عبر آليات مختلفة ولكنها متكاملة. ويعزز أوميغا 3 صحة الخلايا، ويدعم فيتامين د الوظائف الحيوية، بينما تحفز تمارين القوة تجديد الأنسجة. وعند الجمع بينها، نحصل على تأثير مركب يفوق بكثير تأثير كل عنصر على حدة". وتأتي هذه النتائج لتعزز ما توصلت إليه الدراسة سابقا حول قدرة هذه التركيبة على تقليل خطر الإصابة بالسرطان والهشاشة والعدوى لدى كبار السن. لكنها المرة الأولى التي تثبت فيها دراسة تأثيرا مباشرا على عملية الشيخوخة نفسها. ورغم هذه النتائج الواعدة، يحذر الباحثون من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولى. فالعينة اقتصرت على سكان سويسرا، كما أن تقنيات قياس العمر البيولوجي ما زالت تتطور. لكن الفريق البحثي يخطط الآن لتوسيع نطاق الدراسة ليشمل دولا أوروبية أخرى، بالتعاون مع اتحاد دولي متخصص في أبحاث إطالة العمر الصحي. وفي النهاية، يبدو أن مفتاح إبطاء الزمن قد لا يكون دواء معقدا أو تقنية متطورة، بل في تبني عادات يومية بسيطة يمكن لأي شخص تطبيقها. وتقول البروفيسورة بيشوف-فيراري: "الشيخوخة عملية معقدة، ولكن هذه الدراسة تثبت أن لدينا بعض الأدوات البسيطة للتأثير عليها إيجابيا".

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!
3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!

جو 24

timeمنذ 14 ساعات

  • جو 24

3 عوامل بسيطة تخدع جسدك ليبقى شابا!

جو 24 : توصلت دراسة حديثة إلى أن الجمع بين ثلاثة عناصر بسيطة يمكن أن يبطئ بشكل ملحوظ عملية التقدم في العمر البيولوجي للأشخاص الذين تجاوزوا السبعين. وهذه النتائج المثيرة تأتي من دراسة "دو-هيلث" الشهيرة التي يقودها فريق بحثي من جامعة زيورخ بقيادة البروفيسورة هايكه بيشوف-فيراري. واعتمدت الدراسة التي استمرت ثلاث سنوات وشملت 777 مشاركا، على أحدث تقنيات قياس العمر البيولوجي المعروفة باسم "الساعات الجينية" (Epigenetic clocks). وهذه التقنية الثورية التي طورها العالم ستيف هورفاث تتبع التغيرات الكيميائية الدقيقة في الحمض النووي، والتي تعكس بشكل دقيق سرعة الشيخوخة مقارنة بالعمر الزمني للشخص. وكشفت النتائج أن الجمع بينمكملات أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوةالمنتظمة يبطئ بشكل ملحوظ التقدم في العمر البيولوجي لمن هم في عمر السبعين. واكتشف الفريق أن تناول مكملات أوميغا 3 وحدها كانت قادرة على تقليل العمر البيولوجي للمشاركين بما يصل إلى أربعة أشهر، بغض النظر عن جنسهم أو مؤشر كتلة الجسم. ولكن المفاجأة الأكبر كانت عندما تم الجمع بين أوميغا 3 وفيتامين د وتمارين القوة المنزلية ثلاث مرات أسبوعيا، حيث ظهر تأثير تراكمي أكثر قوة في إبطاء وتيرة الشيخوخة. وتشرح البروفيسورة بيشوف-فيراري أن "هذه العناصر الثلاثة تعمل عبر آليات مختلفة ولكنها متكاملة. ويعزز أوميغا 3 صحة الخلايا، ويدعم فيتامين د الوظائف الحيوية، بينما تحفز تمارين القوة تجديد الأنسجة. وعند الجمع بينها، نحصل على تأثير مركب يفوق بكثير تأثير كل عنصر على حدة". وتأتي هذه النتائج لتعزز ما توصلت إليه الدراسة سابقا حول قدرة هذه التركيبة على تقليل خطر الإصابة بالسرطان والهشاشة والعدوى لدى كبار السن. لكنها المرة الأولى التي تثبت فيها دراسة تأثيرا مباشرا على عملية الشيخوخة نفسها. ورغم هذه النتائج الواعدة، يحذر الباحثون من أن الدراسة ما تزال في مراحلها الأولى. فالعينة اقتصرت على سكان سويسرا، كما أن تقنيات قياس العمر البيولوجي ما زالت تتطور. لكن الفريق البحثي يخطط الآن لتوسيع نطاق الدراسة ليشمل دولا أوروبية أخرى، بالتعاون مع اتحاد دولي متخصص في أبحاث إطالة العمر الصحي. وفي النهاية، يبدو أن مفتاح إبطاء الزمن قد لا يكون دواء معقدا أو تقنية متطورة، بل في تبني عادات يومية بسيطة يمكن لأي شخص تطبيقها. وتقول البروفيسورة بيشوف-فيراري: "الشيخوخة عملية معقدة، ولكن هذه الدراسة تثبت أن لدينا بعض الأدوات البسيطة للتأثير عليها إيجابيا". المصدر:scitechdaily تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store