
دليل سيدات إنجلترا ليورو 2025... ماذا يمكن أن نتوقع من حاملات اللقب؟
يدخل منتخب إنجلترا للسيدات بطولة يورو 2025 وهو يتمتع بهيبة غير مسبوقة: حاملات لقب أوروبا ووصيفات بطل العالم 2023.
وبحسب شبكة «The Athletic»، يمتلك فريق «اللبؤات الثلاث» المهارة والخبرة والقدرة على مقارعة أي منتخب أوروبي في يومهن الأفضل، لكن أداءهن في الآونة الأخيرة كان متذبذباً. ولى زمن السلسلة الذهبية التي امتدت لـ30 مباراة بلا هزيمة، والتي جعلتهن آلة لا تعرف الرحمة، لكن رغم ذلك أثبتن قدرتهن على حسم المواجهات الكبرى في البطولات.
تتولى الهولندية سارينا ويغمان قيادة إنجلترا منذ سبتمبر (أيلول) 2021، وقد مددت عقدها في يناير (كانون الثاني) 2024 ليستمر حتى ما بعد كأس العالم 2027.
ويغمان معروفة بصراحتها وصدقها مع اللاعبات، وتتخذ قراراتها بناءً على مصلحة الفريق. بعد تتويجها بيورو 2017 مع هولندا، و2022 مع إنجلترا، قد تصبح أول مدربة (رجالاً أو نساءً) تحقق لقب اليورو ثلاث مرات متتالية.
تعتمد ويغمان خارج الاستحواذ على خطة 4-2-3-1، تتحول عند امتلاك الكرة إلى 4-3-3 من خلال الدفع بلاعبة الوسط الصندوقية إلى الأمام.
وفي ثالث مباريات دور المجموعات بكأس العالم 2023، أظهرت مرونة تكتيكية بتغيير الخطة إلى 3-4-1-2 بعد إصابة كيرا وولش، وواصلت الاعتماد عليها حتى بعد عودتها، لتقود الفريق إلى النهائي.
كيرا وولش وجورجيا ستانواي تشكلان قلب خط الوسط. الأولى صلة الوصل بين الدفاع والهجوم، والثانية المحرك الحيوي.
لورين جيمس تضيف بعداً لا يمكن التنبؤ به في الثلث الهجومي، وتمتلك القدرة على اللعب بكلتا القدمين مما يمنحها مرونة كبيرة. هي الورقة الرابحة التي لا يمكن تكرارها.
تمتلك إنجلترا تشكيلة أساسية قوية تضم بعضاً من أفضل اللاعبات في العالم، إلى جانب جهاز فني يعرف جيداً طريق البطولات.
الانطلاقة البطيئة أصبحت عادة مقلقة. كما أن التبديلات لم تعد تصنع الفارق كما حدث في يورو 2022، ما يحرم الفريق من حسم المباريات في الأوقات الحاسمة.
نعم. يغيب عن التشكيلة كل من: ميلي برايت (قائدة الفريق في مونديال 2023) لعدم جاهزيتها الذهنية والبدنية.
ماري إيربس وفران كيربي، اللتان أعلنتا اعتزالهما الدولي. رغم أن الثلاثي ربما لم يكن سيبدأ أساسياً، فإن غيابهن يترك فراغاً واضحاً في القيادة والخبرة داخل غرفة الملابس.
فشلت بريطانيا في التأهل إلى أولمبياد 2024، ما منح لاعبات إنجلترا صيفاً خالياً من المنافسات، اعتبره البعض فرصة للراحة.
لكن الأداء لم يكن مقنعاً؛ فقد خسرن 4-3 أمام ألمانيا في ويمبلي، و3-2 أمام بلجيكا في أبريل (نيسان)، في حين خرجن بنتائج إيجابية مثل التعادل مع أميركا (0-0) والفوز على إسبانيا (1-0).
أفضل أداء جاء في مايو (أيار) أمام البرتغال (6-0)، لكنهن فشلن في تكراره بعدها بأيام أمام إسبانيا، وخسرن 2-1.
الهدف بلا شك هو التتويج بلقب جديد، لكن تذبذب المستوى يجعل من الصعب التنبؤ بالشكل الذي ستظهر به اللبؤات.
القرعة لم ترحمهن؛ البداية أمام فرنسا ثم مواجهة هولندا، وهناك احتمال حقيقي بعدم تخطي دور المجموعات.
مساعد المدربة، الهولندي أريان فيورينك، سيرحل بعد اليورو لتولي تدريب منتخب بلاده. وفي المقابل، سينضم مساعدا هولندا يانيكه بايل وأرفيد سميت إلى جهاز ويغمان في إنجلترا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
لاعبون بارزون في انتظار نادٍ جديد يستعين بخدماتهم
بدأت فترة الانتقالات الصيفية منذ 16 يونيو (حزيران) الحالي، ويُمكن للأندية في الدوريات الأوروبية الكبرى إبرام الصفقات حتى الساعة السابعة مساءً بتوقيت غرينتش من الأول من سبتمبر (أيلول) المقبل، لكن بعض اللاعبين البارزين يواجهون خطر أن يصبحوا «لاعبين غير قابلين للانتقال» في الأسابيع المقبلة. وبدءاً من ماركوس راشفورد وصولاً إلى داروين نونيز ورحيم سترلينغ وجاك غريليش، يواجه بعض أبرز نجوم كرة القدم صيفاً صعباً في انتظار فريق جديد يقدم لهم تحدياً جديداً بعدما فقدوا مكانتهم في أنديتهم الأصلية. وأصبحت هذه المشكلة تواجه لاعبي الدوري الإنجليزي الممتاز على وجه التحديد؛ نظراً - حسب مارك أوغدن على موقع «إي إس بي إن» - لأن مجموعة محدودة فقط من الأندية من خارج الدوري الإنجليزي الممتاز هي التي تستطيع تحمل تكاليف التعاقد مع هؤلاء اللاعبين أو دفع رواتبهم - وهذه الفرق، بما في ذلك ريال مدريد، وباريس سان جيرمان، وبايرن ميونيخ وبرشلونة، تسعى للتعاقد مع لاعبين آخرين. ومع سعي الأندية لتعزيز صفوفها قبل عودة اللاعبين غير المشاركين في كأس العالم للأندية إلى التدريبات التحضيرية في أوائل يوليو (تموز) استعداداً للموسم الجديد، فمَن هم اللاعبون الذين يواجهون صعوبة في العثور على نادٍ جديد؟ وما هو مصيرهم؟ يواجه مانشستر يونايتد كثيراً من التحديات هذا الصيف، لكن التحدي الأكبر هو إيجاد نادٍ قادر على التعاقد مع راشفورد ودفع راتبه الأسبوعي البالغ 325 ألف جنيه إسترليني. وبعدما فشل راشفورد في تنفيذ المهام التي طلبها منه المدير الفني روبن أموريم، لم يشارك اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً في أي مباراة مع مانشستر يونايتد منذ مباراة الفريق في الدوري الأوروبي ضد فيكتوريا بلزن في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يسجل سوى أربعة أهداف في 17 مباراة مع أستون فيلا خلال فترة الإعارة التي استمرت ستة أشهر في النصف الثاني من الموسم الماضي. من المعروف للجميع أن راشفورد يحرص بشدة على الانتقال إلى برشلونة، لكن اهتمام بطل الدوري الإسباني الممتاز بالتعاقد مع نيكو ويليامز يقلل من فرص وصول المهاجم الإنجليزي الدولي إلى ملعب «كامب نو» هذا الصيف. ومع تبقي ثلاث سنوات على انتهاء عقد راشفورد، سيتعين على مانشستر يونايتد إيداع رسوم قدرها 45 مليون جنيه إسترليني على الأقل، لتجنب تسجيل خسارة محاسبية على اللاعب - وهي مسألة بالغة الأهمية فيما يتعلق بالامتثال للوائح الربح والاستدامة - وهذا يبدو مستبعداً للغاية. قد يكون خروج اللاعب على سبيل الإعارة مرة أخرى هو الخطوة الأكثر واقعية لراشفورد ومانشستر يونايتد، لكن السيناريو الأسوأ يتمثل في عودة اللاعب للتدريبات الشهر المقبل واضطرار أموريم إلى التعامل مع التشتيت الذي قد يسببه ذلك. من الواضح أن ليفربول مستعد تماماً للتخلي عن خدمات مهاجمه داروين نونيز هذا الصيف، بعد أن أمضى معظم الموسم الماضي لاعباً مهمشاً تحت قيادة المدير الفني الهولندي أرني سلوت. وعلى الرغم من تسجيله 40 هدفاً فقط في 143 مباراة منذ انتقاله في صفقة قياسية في تاريخ ليفربول مقابل 75 مليون يورو من بنفيكا في عام 2022، فإن ليفربول يُقدر قيمة اللاعب الأوروغواياني الدولي بـ50 مليون يورو؛ وهو الأمر الذي جعل كثيراً من الأندية تستبعد فكرة التعاقد مع اللاعب بهذا المقابل المادي الكبير. أبدى نابولي اهتماماً بضم اللاعب البالغ من العمر 26 عاماً، لكن يتعين على حامل لقب الدوري الإيطالي الممتاز أن يحسم أولاً مصير المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين، الذي قضى الموسم الماضي معاراً إلى غلطة سراي التركي، قبل المضي قدماً في صفقة نونيز. أمضى نونيز معظم الموسم الماضي لاعباً مهمشاً تحت قيادة أرني سلوت (إ.ب.أ) وبعد أن أنفق ليفربول أكثر من 190 مليون جنيه إسترليني هذا الصيف للتعاقد مع ثنائي باير ليفركوزن، فلوريان فيرتز وجيريمي فريمبونغ، وميلوس كيركيز من بورنموث، يحتاج ليفربول الآن إلى بيع بعض لاعبيه حتى لا ينتهك لوائح الربح والاستدامة. لذا؛ قد يضطر نونيز إلى الانتظار حتى يخفض ليفربول مطالبه المالية قبل اتخاذ قرار الرحيل عن ملعب آنفيلد. استُبعد جناح مانشستر سيتي من قائمة النادي المشاركة في كأس العالم للأندية، حيث مهد المدير الفني لسيتي، جوسيب غوارديولا، الطريق لرحيل اللاعب عن ملعب الاتحاد بقوله إن اللاعب البالغ من العمر 29 عاماً بحاجة إلى المشاركة في المباريات. عانى غريليش تراجعاً واضحاً في مستواه ولياقته البدنية منذ أن قاد مانشستر سيتي للفوز بثلاثية الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي عام 2023، وهو الأمر الذي أدى إلى غيابه عن كأس العالم للأندية، تماماً كما غاب عن قائمة المنتخب الإنجليزي المشاركة في نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2024 الصيف الماضي. وعلى الرغم من استعداد مانشستر سيتي للتخلي عن خدمات لاعب أستون فيلا السابق، فإن قيمة انتقال غريليش إلى أي نادٍ آخر لن تكون بسيطة؛ إذ يتبقى عامان على انتهاء عقده الذي يحصل بمقتضاه على 15 مليون جنيه إسترليني سنوياً. ونظراً لأن مانشستر سيتي كان قد ضم اللاعب من أستون فيلا عام 2021 مقابل 100 مليون جنيه إسترليني – وهي الصفقة الأكبر في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز آنذاك – فإنه يتوقع أيضاً الحصول على مبلغ كبير مقابل السماح للاعب بالرحيل. وقد أبدى نيوكاسل وإيفرتون اهتمامهما بضم اللاعب، لكن مانشستر سيتي لم يتلقَّ حتى الآن أي عرض رسمي. اكتسب أنتوني شهرة سلبية لا يُحسد عليها؛ إذ أصبح من أكبر صفقات الانتقال الفاشلة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز منذ انتقاله من أياكس إلى مانشستر يونايتد في أغسطس (آب) 2022 مقابل 81 مليون جنيه إسترليني. ومن المؤكد أن فشل اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً في تقديم أداءٍ جيدٍ مع مانشستر يونايتد هو السبب الرئيسي وراء معاناة النادي في بيعه نهائياً. قدم اللاعب البرازيلي الدولي أداءً جيداً خلال فترة الإعارة التي قضاها لمدة ستة أشهر مع ريال بيتيس الموسم الماضي، حيث قاد الفريق الإسباني للوصول إلى نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، لكن ريال بيتيس لا يستطيع تحمل تكلفة التعاقد مع اللاعب بشكل دائم. يحصل أنتوني على 70 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو ما يجعله خياراً غير مُكلفٍ نسبياً لأي ناد يرغب في التعاقد معه على سبيل الإعارة، لكن مانشستر يونايتد يسعى لتقليل خسائره من خلال بيع اللاعب بشكل نهائي بأكبر عائد مادي ممكن. يسعى باير ليفركوزن، الذي يدربه الآن المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد إريك تن هاغ، وريال بيتيس لضم اللاعب على سبيل الإعارة، لكن في هذه المرحلة المبكرة من سوق الانتقالات لم يتلق مانشستر يونايتد أي عرض رسمي للتعاقد مع اللاعب البرازيلي بشكل دائم.كايل ووكر من غير المتوقع أن يلعب سانشو مرة أخرى تحت قيادة مدرب مانشستر يونايتد أموريم (إ.ب.أ) من الواضح للجميع أن كايل ووكر لم يعد له مكان في مانشستر سيتي، لكن انتقاله على سبيل الإعارة في يناير (كانون الثاني) الماضي إلى ميلان لم يتحول صفقة دائمة للاعب البالغ من العمر 35 عاماً. ومع تبقي عام واحد على انتهاء عقده مع مانشستر سيتي، فإن هذا الصيف يُعدّ الفرصة الأخيرة للنادي لكي يحصل على مقابل مادي من بيع المدافع الإنجليزي الدولي، الذي أصبح محط اهتمام عدد من الأندية التركية، بما في ذلك فنربخشة. لقد أدى فشل ووكر في تقديم مستويات قوية في الدوري الإيطالي الممتاز إلى تقليل فرص انتقاله إلى أحد الدوريات الأوروبية الكبرى، كما أن فشل شيفيلد يونايتد في الصعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز أنهى احتمال عودته إلى نادي طفولته. يبلغ رحيم سترلينغ من العمر 30 عاماً، وكان من المفترض أن تكون أمامه خيارات واسعة بعد فقدانه مكانه في التشكيلة الأساسية لتشيلسي، لكن الحقيقة هي أن الجناح الإنجليزي الدولي أصبح لاعباً منسياً لا يرغب أحد في التعاقد معه. سجل سترلينغ هدفاً واحداً فقط في 28 مباراة - معظمها بديلاً - خلال فترة إعارته لمدة موسم واحد مع آرسنال؛ وهو الأمر الذي أدى إلى فشل انتقاله إلى «المدفعجية» بشكل دائم بعد نهاية فترة الإعارة. لكن مع بقاء عامين على انتهاء عقده مع تشيلسي والذي يحصل بمقتضاه على راتب أسبوعي قدره 300 ألف جنيه إسترليني، يتعين على سترلينغ الآن إما قبول تخفيض كبير في راتبه للرحيل عن ملعب «ستامفورد بريدج» أو الرحيل على سبيل الإعارة لمدة قد تصل إلى عامين آخرين. وقد أوضح سترلينغ أنه غير مهتم بالانتقال إلى السعودية، بينما يعتمد انتقاله إلى الدوري الأميركي على تخفيض تشيلسي للمقابل المادي الذي يسعى للحصول عليه للموافقة على رحيل اللاعب، بالإضافة إلى قبول اللاعب نفسه تخفيضاً كبيراً في راتبه. كان تشيلسي مستعداً للتعاقد مع جادون سانشو بشكل دائم بعد تفعيل التزامه بالتعاقد مع الجناح الإنجليزي بعد نهاية فترة إعارته لمدة موسم من مانشستر يونايتد، لكن رفض اللاعب تخفيض راتبه الأسبوعي البالغ 300 ألف جنيه إسترليني، أفسد الصفقة. لذا؛ دفع تشيلسي لمانشستر يونايتد شرطاً جزائياً متفقاً عليه مسبقاً بقيمة 5 ملايين جنيه إسترليني لعدم الوفاء بالتزامه بالتعاقد مع اللاعب بشكل نهائي، والآن يواجه اللاعب الإنجليزي الدولي صيفاً مليئاً بالغموض مع ناديه الأصلي مانشستر يونايتد. يتبقى لسانشو عام واحد في عقده مع مانشستر يونايتد - وللنادي خيار تمديد التعاقد لعام آخر، لكن من غير المتوقع أن يحدث ذلك – ولن يلعب تحت قيادة أموريم؛ لذا يواجه مانشستر يونايتد مشكلة سانشو مرة أخرى! ارتبط اسم فنربخشة التركي باللاعب البالغ من العمر 25 عاماً، بينما أبدى يوفنتوس وناديه السابق بوروسيا دورتموند اهتمامهما بالتعاقد مع اللاعب، لكن مانشستر يونايتد يأمل أن يتمكن من إعارة اللاعب إلى أي ناد يوافق على دفع نصف راتب سانشو على الأقل. راتب راشفورد الأسبوعي البالغ 325 ألف جنيه إسترليني يقف عقبة في رحيله (غيتي) سجّل اللاعب الفرنسي الدولي كريستوفر نكونكو 17 هدفاً فقط في 58 مباراة مع تشيلسي منذ انتقاله للبلوز مقابل 52 مليون جنيه إسترليني من لايبزيغ في عام 2023. كان تشيلسي حريصاً على بيع اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، لكن الصفقة لم تتم، وأصبح نكونكو متاحاً للانتقال مرة أخرى. أبعدت الإصابات نكونكو عن أكثر من 50 مباراة خلال عامين قضاهما في ملعب «ستامفورد بريدج»، وسيؤثر تاريخه الحافل بالإصابات على فرص انتقاله لأي نادٍ بشكل دائم. لكن مع بقاء أربع سنوات على عقده مع تشيلسي، يقع العبء الأكبر على النادي للعثور على نادٍ يرغب في التعاقد مع اللاعب، وهو أمر لن يكون سهلاً بالنظر إلى فشله في تقديم مستويات جيدة في غرب لندن.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
فاتي من برشلونة إلى موناكو «معاراً»
سينتقل المهاجم الإسباني أنسو فاتي إلى موناكو الفرنسي قادماً من برشلونة على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد، كما كشفت مصادر مقربة من الملف، الجمعة. ووصل فاتي إلى الإمارة مساء الخميس، وخضع للفحص الطبي الروتيني الذي كان إيجابياً، وسينضم إلى صفوف موناكو رسمياً اعتباراً من الأول من يوليو (تموز). ويتضمن عقد الإعارة إمكانية الشراء مقابل مبلغ 11 مليون يورو. وسيتكفل برشلونة بجزء من راتب اللاعب الدولي (11 مباراة مع هدفين). في المقابل، خضع لاعب الوسط الفرنسي الدولي السابق بول بوغبا للفحص الطبي، الجمعة، أيضاً على أن يُستكمل السبت تمهيداً لانتقاله إلى موناكو، وذلك بعد أن أنهى فترة إيقافه لمدة 18 شهراً بداعي تناوله المنشطات. وإذا جاءت نتيجة الفحص إيجابية، فإن بوغبا بطل العالم عام 2018، الذي خاض مع فرنسا 91 مباراة دولية، وسجّل 11 هدفاً، سيلحق بفاتي بعقد لسنتين. وسبق لموناكو أن عزّز صفوفه بالمدافع الإنجليزي المخضرم ريد داير بصفقة حرة، بعد انتهاء عقده مع بايرن ميونيخ الألماني. وسيتم تقديم اللاعبين الثلاثة رسمياً إلى وسائل الإعلام في الثالث من يوليو.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
رسمياً.. ليفربول يعلن عن خامس صفقاته الصيفية
أعلن نادي ليفربول الإنجليزي، اليوم الجمعة، عن تعزيز صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالتعاقد مع الحارس فريدي وودمان، في صفقة انتقال حر، وذلك بعد انتهاء عقده مع نادي بريستون نورث إند. وذكر النادي في بيان رسمي عبر موقعه الإلكتروني أن وودمان، البالغ من العمر 28 عامًا، انضم إلى صفوف «الريدز» لدعم مركز حراسة المرمى. وسبق للحارس تمثيل منتخب إنجلترا تحت 21 عامًا، ويمتلك خبرة واسعة في الدرجات المختلفة من كرة القدم الإنجليزية. وخاض وودمان 138 مباراة بقميص بريستون نورث إند خلال ثلاث سنوات، وتم اختياره كأفضل لاعب في الفريق لموسم 2022-2023، في تأكيد على أدائه الثابت وتأثيره الكبير داخل الملعب. كما لعب خلال مسيرته لعدد من الأندية، من بينها نيوكاسل يونايتد وسوانزي سيتي وكيلمارنوك، ما يجعله إضافة جيدة لتشكيلة ليفربول. ويُعد وودمان الصفقة الخامسة التي يبرمها ليفربول هذا الصيف، إذ سبق للريدز إعلان التعاقد مع الثنائي جيريمي فريمبونغ وفلوريان فيرتز من باير ليفركوزن الألماني، بالإضافة إلى الحارس المجري الشاب أرمين بيتشي قادماً من أكاديمية بوشكاش، والظهير الأيسر ميلوس كيركيز من بورنموث. أخبار ذات صلة