
تقرير: الهند قد تسمح بتصدير السكر الموسم المقبل مع وفرة المعروض
ورد في التقرير أن المحصول يبدو واعداً في مناطق الإنتاج الرئيسية بفضل زيادة المساحة المزروعة ووفرة الأمطار، ومن المتوقع أن يرتفع الاستهلاك المحلي بصورة طفيفة، لذا فإن استمرار هطول الأمطار بمعدل أعلى من المتوسط في موسم الرياح الموسمية الحالي قد يؤدي إلى فائض في المعروض من السكر.
ومن جانبه، يتوقع الاتحاد الوطني الهندي لمصانع السكر التعاونية صعود الإنتاج المحلي من السكر بنسبة 19% خلال فترة ما بين عامي 2025 و2026، وذلك بالتزامن مع زيادة مساحات زراعة قصب السكر في ولايات رئيسية مثل ماهاراشترا وكارناتاكا.
وتهدد الزيادة المحتملة في الصادرات الهندية بإضفاء مزيد من الضغوط على أسعار السكر عالمياً، إذ تتداول عقوده الآجلة في بورصة نيويورك حالياً قرب أدنى مستوياتها في 4 سنوات.
وأشار المصدر إلى أن مصانع السكر في الهند قد تُحول ما لا يقل عن 4 ملايين طن من السكر لإنتاج الإيثانول في فترة ما بين 2025 و2026 لتجنب حدوث فائض محلي، ويُقارن ذلك بتوجيه أكثر من 3.2 مليون طن لهذا الغرض خلال الموسم الحالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 5 ساعات
- أرقام
تراجع الروبية الهندية لأدنى مستوى في 4 أشهر
تراجعت الروبية الهندية أمام الدولار لأدنى مستوى في 4 أشهر، في ظل زيادة الطلب على العملة الأمريكية من قبل المستوردين، واستمرار ضعف التدفقات الاستثمارية من المحافظ الأجنبية. وخلال تعاملات الثلاثاء، ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الهندية بنسبة 0.15% إلى 86.782 روبية في تمام الساعة 02:02 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما لامست أعلى مستوى منذ مارس عند 86.9150 روبية. ويواصل الدولار الضغط على العملة الهندية، إذ سجلت الروبية مكاسب في جلستين فقط على مدار آخر 15 جلسة، في ظل حالة عدم اليقين التي تحيط بالمفاوضات التجارية بين نيودلهي وواشنطن. وذكر محللو "بنك أوف أمريكا" في مذكرة نقلتها وكالة "رويترز" ، أن ضعف الروبية المتواصل سيكون من بين الاعتبارات الأساسية أمام البنك المركزي الهندي خلال اجتماعه للسياسة النقدية الأسبوع القادم، مع توقعات بتثبيت أسعار الفائدة.


الاقتصادية
منذ 7 ساعات
- الاقتصادية
بفضل "أبل".. الهند تتفوق على الصين في تصدير الهواتف الذكية إلى أميركا
تفوقت الهند على الصين لتصبح أكبر مصدر للهواتف الذكية المبيعة في الولايات المتحدة، وذلك بعدما زادت شركة "أبل" من وتيرة تجميع هواتف "أيفون" داخل الدولة الواقعة في جنوب آسيا. خلال الربع المنتهي في يونيو، أصبحت الهند للمرة الأولى أكبر دولة مصنّعة للهواتف الذكية المُصدّرة إلى الولايات المتحدة، واستحوذت على 44% من السوق، حسب بيانات شركة "كاناليس" (Canalys) للأبحاث. وجاءت فيتنام، التي تُعد مركزاً رئيسياً لتصنيع منتجات شركة "سامسونغ إلكترونيكس"، في المرتبة الثانية. بينما تراجعت حصة الصين من أكثر من 60% من إجمالي الشحنات المُقدّرة قبل عام إلى نحو 25%. يأتي هذا التحول اللافت في وقت كثفت "أبل" إنتاجها داخل الهند، كما سارعت شركات تصنيع الهواتف الذكية إلى "تكديس المخزونات مسبقاً تحسباً لأي مخاطر تتعلق بالرسوم الجمركية"، وفقاً لما كتبه باحثون لدى "كاناليس". إنتاج الهند يتضاعف ثلاث مرات في عام تضاعف حجم الأجهزة المُصنّعة في الهند بأكثر من ثلاث مرات خلال الربع الماضي، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. في المقابل، تراجعت شحنات هواتف "أيفون" إلى السوق الأميركية بنسبة 11%، في انعكاس لاختلال في نمط الشحن المعتاد، نتيجة الكميات الكبيرة التي جرى تصديرها في وقت مبكر من العام لتكوين مخزونات. قال رونار بيورهوفدي كبير المحللين في "كاناليس": "سارعت أبل إلى تكوين مخزوناتها في نهاية الربع الأول، وسعت إلى الحفاظ على هذا المستوى خلال الربع الثاني". و"مع ذلك، لم تسجّل السوق نمواً سوى بنسبة 1%، رغم لجوء الشركات إلى تكديس المخزونات مسبقاً، ما يعكس ضعف الطلب في ظل بيئة اقتصادية تشهد ضغوطاً متزايدة". الشركات تتجه للهند وفيتنام لتقليل المخاطر بدأت "أبل" وشركات التكنولوجيا الأخرى في نقل جزء من عملياتها التصنيعية إلى خارج الصين، نحو دول مثل الهند وفيتنام، بهدف تقليل المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية. أثار هذا التوجه استياء الرئيس دونالد ترمب، الذي يواصل الضغط على الشركات لتعزيز التصنيع داخل الولايات المتحدة بدلاً من نقل الإنتاج إلى الخارج. لا تزال "أبل" تُنتج الغالبية العظمى من هواتف "أيفون" في الصين، ولا تمتلك أي منشآت لتصنيع الهواتف الذكية داخل الولايات المتحدة، رغم تعهدها بتوظيف مزيد من العمال الأميركيين وإعلانها خطة لضخ 500 مليار دولار في الاقتصاد المحلي خلال السنوات الأربع المقبلة.


مباشر
منذ 11 ساعات
- مباشر
الصين تحفّز الإنجاب بصرف 3600 يوان سنوياً لكل طفل دون الثالثة
مباشر: أعلنت الصين عن تقديم حوافز مالية جديدة لتشجيع الإنجاب، تشمل صرف 3600 يوان (نحو 502 دولار أمريكي) سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، في خطوة تهدف لمواجهة التراجع المستمر في معدلات المواليد. وبحسب السياسات الجديدة، تُمنح هذه المساعدة النقدية لكل طفل دون الثالثة، دون تمييز بين الطفل الأول أو الثاني أو الثالث، في محاولة لتخفيف الأعباء المالية عن الأسر الشابة التي تتخوف من تكاليف تربية الأطفال. ويأتي هذا التحرك في ظل انكماش عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي خلال عام 2024، بعدما فقدت البلاد لقب الدولة الأكثر سكانًا في العالم لصالح الهند عام 2023. وتسعى الحكومة الصينية من خلال هذه الحوافز إلى دعم استقرار النمو السكاني، وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية واجتماعية بعيدة المدى لانخفاض عدد السكان وشيخوخة المجتمع. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا