logo
بدء إدخال القافلة العاشرة من المساعدات المصرية إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم (فيديو)

بدء إدخال القافلة العاشرة من المساعدات المصرية إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم (فيديو)

المصري اليوممنذ 17 ساعات
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، بدخول القافلة العاشرة من المساعدات المصرية لـ قطاع غزة، عبر معبر كرم أبو سالم، فجر اليوم الخميس الموافق 7 أغسطس 2025.
تحرك قافلة المساعدات الإنسانية العاشرة من مصر إلى قطاع غزة #القاهرة_الإخبارية #فلسطين #غزة pic.twitter.com/l8Ij9cAgaj
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) August 7, 2025
الهلال الأحمر: نواصل الليل بالنهار لتجهيز وإدخال المساعدات لغزة
قالت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، إن اليوم الأربعاء شهد إطلاق القافلة رقم 11 للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بالتعاون والتنسيق مع الهلال الأحمر، ليصل عدد القوافل منذ يوم 27 يوليو 2025 وحتى أمس الأربعاء إلى 9 قوافل للهلال الأحمر فقط، على أن تطلق القافلة العاشرة غدًا.
وأضافت إمام، خلال تصريحاتها لبرنامج «الحياة اليوم»، والمذاع عبر فضائية «الحياة»، أن إجمالي المساعدات التي خرجت من مصر إلى قطاع غزة منذ أكتوبر 2023 وحتى الآن بلغ 36 ألف شاحنة تحمل ما يزيد على 500 ألف طن، 70% منها مساعدات إنسانية، في حين توزعت نسبة الـ30% الأخرى بين مساعدات إغاثية وطبية.
وتابعت أن الاعتماد، منذ يوم 27 يوليو، بات شبه كامل على المساعدات المصرية، سواء من الهلال الأحمر المصري بشكل مباشر أو من خلال مؤسسات المجتمع المدني، مشيرة إلى أن من بين هذه المساعدات 200 شاحنة تم التنسيق بشأنها مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدكتور أحمد نبوي يوضح الفرق بين الغلو والورع
الدكتور أحمد نبوي يوضح الفرق بين الغلو والورع

اليوم السابع

timeمنذ 43 دقائق

  • اليوم السابع

الدكتور أحمد نبوي يوضح الفرق بين الغلو والورع

قال الدكتور أحمد نبوي، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إن الغلو في الدين هو تجاوز الحد المشروع، وهو أمر نهى عنه القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، مستدلًا بقوله تعالى: "لا تغلوا في دينكم"، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إياكم والغلو، فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو"، مشيرًا إلى أن الغلو يشمل المغالاة في الأقوال أو الأفعال أو الأحكام، سواء في حق النفس أو في حق الآخرين. وأوضح الدكتور نبوي، خلال حلقة برنامج "منبر الجمعة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هناك فرقًا دقيقًا يجب فهمه بين الورع المشروع والغلو المنهي عنه، مشددًا على أن الورع الحقيقي هو ما يلزم به الإنسان نفسه فقط، دون أن يتعدى ذلك إلى الحكم على أفعال أو نيات الآخرين. وأضاف: "الورع أن أمتنع عن أمر مباح تورعًا، دون أن أُنكر على غيري فعله أو أتهمه، أما من بالغ على نفسه وعلى الناس، فدخل في دائرة الغلو". وأكد أن الإنكار على الغير في المسائل التي فيها سعة واختلاف معتبر بين العلماء، ليس من الورع، بل قد يوقع الإنسان في المحظور إذا ما ترتب عليه تحريم ما أحله الله أو القدح في نيات الناس أو ديانتهم، وهو أمر شديد الخطورة، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من قال هلك الناس، فهو أهلكهم أو أهلكهم"، أي أنه قد يكون أهلكهم بكلامه، أو أنه أول الهالكين. وأشار الدكتور أحمد نبوي إلى أن البعض قد يظن أن تمسكه الزائد ببعض الأحوطات الفقهية هو من باب التقوى، بينما هو في الحقيقة سلوك متشدد إذا ما ترافق مع إطلاق الأحكام على الآخرين أو ازدراء أفعالهم. وقال: "الورع أن تقول لنفسك: لا أفعل هذا، لكن لا تحكم على من فعله إذا كان فعله في إطار المباح أو المختلف فيه شرعًا". وأكد على أن الدين ليس بالتشدد وإنما بالفهم، وأن الالتزام الحقيقي لا يعني الانعزال أو إدانة المجتمع، وإنما يكون بالتوازن والرحمة واحترام تعدد الآراء الشرعية، والبعد عن الغلو الذي يؤدي إلى الانغلاق ورفض الآخر.

وزير التعليم يصدر قرارا وزاريا بشأن حركة بعض مديري ووكلاء المديريات التعليمية
وزير التعليم يصدر قرارا وزاريا بشأن حركة بعض مديري ووكلاء المديريات التعليمية

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

وزير التعليم يصدر قرارا وزاريا بشأن حركة بعض مديري ووكلاء المديريات التعليمية

أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قرارا وزاريا بشأن حركة بعض مديري ووكلاء مديريات التربية والتعليم ببعض المحافظات، حيث تضمن القرار الآتي: ١ - الدكتورة/ همت إسماعيل محمد أبو كيلة، مديرا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة. ٢- السيد/ أحمد شعبان أحمد محمد، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة. ٣- الدكتورة/ وفاء محمد رضا، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة. ٤- السيدة/ سماح محمد إبراهيم عبدالله، مديرا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة السويس. ٥- السيد/ أشرف محمد محمود، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة السويس. ٦- السيد/ إيهاب السيد عبد المنعم النشرتي، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة دمياط. ٧- تعيين السيد/ محمد فايز مصطفى كشك، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة. ٨- سهير عبد الرحمن وقاد وهبة، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة. ٩- الدكتور/ إبراهيم على إبراهيم قناوي، وكيلا لمديرية التربية والتعليم بمحافظة الوادي الجديد. ١٠- السيدة/ زينب عبد الفتاح، استشاري إدارة عامة بالإدارة المركزية للتعليم العام. ١١- وليد فؤاد خليل المناخلي، استشاري إدارة عامة بالإدارة المركزية لشئون المديريات. ١٢- ياسر محمود محمد محمود، مديرا للإدارة العامة للأمن.

الدفاع الروسية: أسقطنا 8 صواريخ «ستورم شادو» خلال 24 ساعة
الدفاع الروسية: أسقطنا 8 صواريخ «ستورم شادو» خلال 24 ساعة

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

الدفاع الروسية: أسقطنا 8 صواريخ «ستورم شادو» خلال 24 ساعة

كشفت وزارة الدفاع الروسية أنها أسقطت 8 صواريخ ستورم شادو خلال 24 ساعة، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. وأوضحت الدفاع الروسية: "استهدفنا مركزا للسكك الحديدية يستخدم في نقل أسلحة للقوات الأوكرانية".اقرأ أيضاً| صحة غزة: انتشال 3 شهداء جراء استهداف الاحتلال شقة سكنية بمخيم الشاطئ بغزةوفي سياق مختلف كشف تقرير لمجلة «فورين بوليسي» الأمريكية، أن الصين قد تعيد النظر في استراتيجيتها النووية التقليدية، وتدرس اعتماد واحدة من أكثر السياسات النووية خطورة في حقبة الحرب الباردة، وهي سياسة "الإطلاق عند التعرض لهجوم" (LUA)، وسط توسع كبير في قدراتها النووية وتعاون وثيق مع روسيا.وأفادت المجلة، أن الرئيس الصيني، شي جين بينج، خلال زيارته لموسكو في مايو الماضي، أصدر بيانًا مُشتركًا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شدد فيه الطرفان على مسؤولية الدول النووية في "رفض عقلية الحرب الباردة" و"الامتناع عن الأفعال التي تخلق مخاطر استراتيجية".ورغم أن الصين احتفظت لعقود بموقف نووي مُنخفض التأهب، وظلت الدولة الوحيدة التي تعهدت بعدم استخدام الأسلحة النووية أولًا في أي ظرف، إلا أن بعض المؤشرات تفيد بأنها قد تتجه نحو اعتماد سياسة الإطلاق النووي عند التعرض لهجوم، والتي تُعرف بLUA، وهي سياسة تسمح بالرد النووي الفوري بناءً على بيانات الإنذار المبكر، حتى قبل أن تنفجر الرؤوس النووية المعادية داخل أراضي الدولة.وبحسب التقرير، فإن الولايات المتحدة وروسيا هما الدولتان الوحيدتان اللتان تبنتا سياسة LUA رسميًا، حيث أبقت واشنطن على هذه السياسة رغم محاولات مراجعتها في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، فيما وسّعت موسكو نطاق تطبيقها ليشمل حتى مؤشرات على هجوم جوي أو بالطائرات بدون طيار.رغم أن دبلوماسيين صينيين دعوا علنًا إلى رفض LUA، إلا أن الصين تبني حاليًا بنية تحتية متقدمة للإنذار المبكر، تشمل أقمارًا صناعية تعمل بالأشعة تحت الحمراء ورادارات أرضية ضخمة، وهي مؤهلات أساسية لاعتماد LUA.وتزايدت في الأدبيات العسكرية الصينية الإشارات إلى "الضربة المضادة المبكرة"، والتي توصف كصيغة صينية لLUA، وتُقدَّم على أنها متوافقة مع مبدأ "عدم البدء باستخدام النووي".وأفادت المجلة ذاتها، بأن تبنّي LUA ينطوي على مخاطر كبيرة باندلاع صراع نووي غير مبرر، خاصة في حال حدوث خلل تقني أو خطأ بشري أو تدخل سيبراني في أنظمة التحذير المبكر.التحديات التقنية والسياسيةأشار التقرير، إلى أن الصين، بخلاف الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي سابقًا، تواجه صعوبات أكبر بسبب تطور الصواريخ الحديثة ذات المسارات القابلة للمناورة، وصعوبة التمييز بين الرؤوس النووية والتقليدية، إضافة إلى قرب بعض المنشآت النووية في روسيا وكوريا الشمالية من حدودها.وإذا ما تبنت بكين LUA، فإنها ستحتاج إلى ربط الرؤوس النووية بوسائل الإطلاق مُسبقًا، على عكس ما تفعله حاليًا، حيث تحتفظ بالرؤوس مفصولة عن الصواريخ، وهذا التغيير سيزيد من مخاطر الحوادث النووية، خاصة وأن واشنطن وموسكو عانتا بالفعل من إنذارات كاذبة خلال الحرب الباردة.كما أن اعتماد LUA سيمنح الجيش الصيني،، نفوذًا أكبر على اتخاذ القرار النووي، بسبب ضغط الوقت القصير المتاح للرد، ما قد يُضعف سيطرة القيادة السياسية العليا على السياسة النووية.دوافع صينية محتملةلفتت مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية، إلى أن الصين قد ترى في LUA وسيلة لردع أي ضربة مُباغتة واسعة النطاق ضدها، خاصة في سياق توتر محتمل حول تايوان، لكنها تحذّر من أن غياب مؤشرات واضحة على متى يجب الرد قد يؤدي إلى تصعيد غير محسوب.وأوضحت، أن الصين قد لا تكون قد قيّمت بعد جميع تداعيات LUA، وأن فوائدها الأمنية محدودة مقارنة بالمخاطر الكبيرة، حتى دون تنفيذ فعلي لهذه السياسة، يكفي أن توحي بها لتخلق حالة من الردع، وهو ما مارسته واشنطن خلال الحرب الباردة.خيارات للحد من المخاطروفقًا للمجلة، إذا قررت الصين المضي قدمًا في LUA، فمن الممكن اتخاذ خطوات لتقليل المخاطر، مثل عدم إطلاق الرد إلا بعد تأكيد حدوث تفجير نووي فعلي على أراضيها، أو اشتراط توفر تأكيدات من نوعين مختلفين من أجهزة الاستشعار.كما قد يكون من المفيد التوصل إلى تفاهمات مع الولايات المتحدة حول عدم استهداف أنظمة الإنذار المبكر، وتعزيز التواصل لتجنب سوء التقدير.وأعرب التقرير، عن قلق واشنطن من تطوير الصين أنظمة متقدمة مثل "الضربة المدارية"، القادرة على التحليق عبر الفضاء والعودة لضرب أهداف حيوية بوقت إنذار ضئيل، وهو ما قد يدفع الولايات المتحدة بدورها نحو تبني سياسات أكثر عدوانية.ليتضح بحسب المجلة أن الصين، تقف عند مفترق طرق حاسم في استراتيجيتها النووية، بين السير في طريق سبق أن زاد من خطر الدمار الشامل خلال الحرب الباردة، أو الحفاظ على تقليدها النسبي في ضبط النفس الاستراتيجي، ولا شك،، أن الخيار الذي ستتخذه بكين سيحدد شكل المخاطر النووية لعقود مُقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store