logo
فرض غرامة كبيرة على عيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبّي

فرض غرامة كبيرة على عيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبّي

الوسطمنذ 10 ساعات
غُرّمت العيادة التي عالجت شاكيرا من آلام في البطن خلال فبراير في ليما، بمبلغ 190 ألف دولار لكشفها عن الملف الطبي للنجمة الكولومبية، على ما أعلنت السلطات الصحية الأربعاء.
وأعلنت هيئة «سوسالود» التي تشرف على نظام الرعاية الصحية في البيرو، في بيان، أنها فرضت هذه العقوبة على عيادة «ديلغادو أونا» بعد تحقيق استمر خمسة أشهر، وفقا لوكالة «فرانس برس».
جرى استجواب موظفي المركز الصحي الذي خضع للتفتيش مباشرة بعد الوقائع، وأعلنت العيادة، من جانبها، أنها بدأت «إجراءات معاقبة الأشخاص الذين ثبتت مسؤوليتهم عن هذا الانتهاك الأخلاقي الجسيم».
-
-
ونُشر الملف الطبي للمغنية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
انتهاك لحقوق متلقي الرعاية الصحية
وبحسب القانون البيروفي، يُعدّ الإفصاح عن المعلومات الصحية مخالفة جسيمة وانتهاكا للحقوق الأساسية لمتلقي الرعاية الصحية.
وكانت نجمة الموسيقى اللاتينية البالغة 48 عاما، نُقلت إلى المستشفى في 15 فبراير، واضطرت إلى إلغاء حفلة كانت مقررة في اليوم التالي في ليما. ومع ذلك، تمكنت من إحياء عروضها بعد يومين، مستأنفة جولتها العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليونيسف: أكثر من 12 مليون طفل ضحايا النزاعات في عامين فقط
اليونيسف: أكثر من 12 مليون طفل ضحايا النزاعات في عامين فقط

عين ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • عين ليبيا

اليونيسف: أكثر من 12 مليون طفل ضحايا النزاعات في عامين فقط

حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، من تصاعد الكلفة الإنسانية للنزاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مؤكدة أن ما لا يقل عن 12.2 مليون طفل قتلوا أو شوّهوا أو اضطروا للنزوح خلال أقل من عامين، نتيجة العنف المستمر في عدة دول بالمنطقة. وقالت المنظمة في بيان صدر الأربعاء، إن ذلك يعادل نزوح طفل واحد كل خمس ثوان، وقتل أو تشويه طفل واحد كل 15 دقيقة، في واحدة من أشد الأزمات الإنسانية تأثيراً على الأطفال حول العالم. وأشار البيان إلى تقارير تؤكد نزوح أكثر من 12 مليون طفل، وإصابة أكثر من 40 ألفاً، فيما قُتل نحو 20 ألف طفل نتيجة الحروب والصراعات الممتدة. وقال إدوارد بيغبيدر، المدير الإقليمي لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: 'تنقلب حياة طفل واحد رأساً على عقب بمعدل كل خمس ثوان بسبب النزاعات في المنطقة. نصف أطفال المنطقة، أي حوالي 110 ملايين طفل من أصل 220 مليوناً، يعيشون في بلدان متأثرة بالصراعات'. وأكد أن 'إنهاء الأعمال العدائية من أجل الأطفال ليس خياراً، بل هو ضرورة ملحة والتزام أخلاقي'. وأشارت 'اليونيسف' إلى أن العنف لا يزال يعطّل كل جوانب الحياة الأساسية للأطفال، بدءاً من التعليم والخدمات الصحية، وصولاً إلى الأمن الشخصي، كما يتعرض الأطفال يومياً لمواقف تهدد حياتهم، ويعانون من الصدمة والحرمان والتشريد، مع ما يرافق ذلك من ندوب نفسية قد تستمر مدى الحياة. وتوقعت المنظمة أن يرتفع عدد الأطفال المحتاجين إلى مساعدات إنسانية في المنطقة إلى 45 مليون طفل في عام 2025، مقارنة بـ32 مليوناً في 2020، أي بزيادة بلغت 41% خلال خمس سنوات فقط. كما عبّرت 'اليونيسف' عن قلق بالغ من التراجع الحاد في التمويل، موضحة أن تمويل عملياتها في المنطقة قد ينخفض بنسبة تتراوح بين 20 إلى 25% بحلول 2026، ما يعادل خسارة تصل إلى 370 مليون دولار، ما يهدد برامج منقذة للحياة، تشمل علاج سوء التغذية الحاد، وتوفير المياه الآمنة في مناطق النزاع، والتطعيم ضد أمراض قاتلة. وفي ختام بيانه، شدد بيغبيدر على ضرورة وقف الحروب وتكثيف الجهود الدولية لمعالجة جذور الأزمات، قائلاً: 'مع تفاقم محنة الأطفال في المنطقة، قلت الموارد اللازمة للاستجابة. يجب أن تتوقف الصراعات، ويجب أن نزيد الدعم للأطفال لا أن نتراجع'.

وفاة أسترالي متأثرا بفيروس انتقل إليه من لدغة خفاش
وفاة أسترالي متأثرا بفيروس انتقل إليه من لدغة خفاش

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

وفاة أسترالي متأثرا بفيروس انتقل إليه من لدغة خفاش

توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس «نادر جدا» يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان «نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة». وأضافت «لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. وقد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر. وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت ثلاث إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى العام 1996. - ذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى سن 1998 والأخرى لطفل يبلغ ثماني سنوات العام 2013، «انتهتا بالوفاة». ارتباط فيروس الخفافيش الأسترالية بداء الكَلَب وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن «فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا». وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت «إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات». وتابعت «يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب».

فرض غرامة كبيرة على عيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبّي
فرض غرامة كبيرة على عيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبّي

الوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الوسط

فرض غرامة كبيرة على عيادة سرّبت ملف شاكيرا الطبّي

غُرّمت العيادة التي عالجت شاكيرا من آلام في البطن خلال فبراير في ليما، بمبلغ 190 ألف دولار لكشفها عن الملف الطبي للنجمة الكولومبية، على ما أعلنت السلطات الصحية الأربعاء. وأعلنت هيئة «سوسالود» التي تشرف على نظام الرعاية الصحية في البيرو، في بيان، أنها فرضت هذه العقوبة على عيادة «ديلغادو أونا» بعد تحقيق استمر خمسة أشهر، وفقا لوكالة «فرانس برس». جرى استجواب موظفي المركز الصحي الذي خضع للتفتيش مباشرة بعد الوقائع، وأعلنت العيادة، من جانبها، أنها بدأت «إجراءات معاقبة الأشخاص الذين ثبتت مسؤوليتهم عن هذا الانتهاك الأخلاقي الجسيم». - - ونُشر الملف الطبي للمغنية عبر وسائل التواصل الاجتماعي. انتهاك لحقوق متلقي الرعاية الصحية وبحسب القانون البيروفي، يُعدّ الإفصاح عن المعلومات الصحية مخالفة جسيمة وانتهاكا للحقوق الأساسية لمتلقي الرعاية الصحية. وكانت نجمة الموسيقى اللاتينية البالغة 48 عاما، نُقلت إلى المستشفى في 15 فبراير، واضطرت إلى إلغاء حفلة كانت مقررة في اليوم التالي في ليما. ومع ذلك، تمكنت من إحياء عروضها بعد يومين، مستأنفة جولتها العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store