logo
ترامب سيوقع أمراً بمضاعفة رسوم المعادن

ترامب سيوقع أمراً بمضاعفة رسوم المعادن

الاتحادمنذ 2 أيام

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيوقع أمراً تنفيذياً اليوم الثلاثاء بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم.
وكان ترامب قد أعلن يوم الجمعة أنه سيزيد الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة.
وقفزت أسعار المعدنين أمس الاثنين في الولايات المتحدة بينما تراجعت أسهم شركات صناعة الصلب الأجنبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين وقرار منع صادرات المعادن النادرة.. كيف تغير العالم في شهرين؟
الصين وقرار منع صادرات المعادن النادرة.. كيف تغير العالم في شهرين؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

الصين وقرار منع صادرات المعادن النادرة.. كيف تغير العالم في شهرين؟

في 4 أبريل/نيسان الماضي، أوقفت الصين تقريبًا جميع صادراتها من 7 أنواع من معادن الأرض النادرة، إضافة إلى مغناطيسات قوية مصنوعة من ثلاثة منها، مما تسبب في نقص حاد يهدد بإغلاق مصانع في الولايات المتحدة وأوروبا. والآن، مع مرور شهرين على تعليق الصين صادراتها من المعادن النادرة، نشرت صحيفة نيويورك تايمز تقريرًا عن تداعيات خطوة بكين. المعادن النادرة وتتكون المعادن النادرة من 17 عنصرًا تقع قرب نهاية الجدول الدوري. رغم أنها ليست نادرة فعليًا، فإن فصلها عن بعضها يتطلب عمليات معقدة تشمل مراحل متعددة ومواد كيميائية قوية. وتسيطر الصين على الإمداد، حيث تنتج 70% من الإنتاج العالمي الخام، وتعالج كيميائيًا 90% من الكمية العالمية، بما يشمل إنتاج ميانمار ونصف إنتاج الولايات المتحدة. أما السبعة معادن التي تم إيقاف تصديرها (مثل الديسبروسيوم، التيربيوم، الساماريوم)، فهي تُعد "ثقيلة" ويصعب فصلها، وتُستخدم في مغناطيسات مقاومة للحرارة. عمليات التعدين وقال التقرير إنه في وادٍ قرب "لونغنان"، يُستخدم كبريتات الأمونيوم لاستخراج المعادن من الطين، بطريقة تلوث البيئة. تُنتج البلورات النادرة وتُرسل إلى مصانع ضخمة للمعالجة. وحتى عام 2010، كانت المافيا تدير هذه العمليات حتى تدخلت الحكومة الصينية، بسبب أهمية هذه المعادن. وتدخل المعادن في صناعة السيارات، خاصة المغناطيسات المستخدمة في السيارات الكهربائية، الفرامل، التوجيه، والمقاعد القابلة للتعديل. وتُستخدم أيضًا في الإلكترونيات، التوربينات، المعدات الطبية، والعتاد العسكري. ومغناطيسات الأرض النادرة أقوى بـ15 مرة من مغناطيسات الحديد بنفس الوزن. وتعتمد المصانع على المغناطيسات المقاومة للحرارة، المصنوعة من معادن مثل التيربيوم والديسبروسيوم، وبالتالي، فإن توقف التوريد سيؤدي إلى تعطل الإنتاج، كما حدث مؤخرًا في مصنع فورد بشيكاغو. تعلّق متكرر للصادرات وهذا حدث سابقًا، ففي عام 2010 أوقفت الصين صادراتها إلى اليابان خلال نزاع سياسي، مما أدى إلى إنشاء اليابان لمخزونات ضخمة وشراكات مع شركات بديلة مثل Lynas الأسترالية. أما قرار إيقاف صادراتها حاليًا، فهو بسبب ما تراه بكين من أن المعادن "ذات استخدام مزدوج" (مدني وعسكري). الساماريوم، مثلًا، يُستخدم في صواريخ بعيدة المدى، واليتريوم في أجهزة الليزر. لكن الولايات المتحدة ترى أن الهدف سياسي، ردًا على رسوم جمركية فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وفي مايو/أيار، تم التوصل إلى اتفاق لخفض الرسوم بين الصين وأمريكا، لكن صادرات المعادن ما زالت متوقفة بحجة أنها تشمل كل الدول. وتأخير الصين في إصدار تراخيص التصدير زاد الأزمة. فبعض الشركات الأوروبية مثل فولكسفاغن حصلت على إمدادات محدودة، في حين تعاني شركات أمريكية من شحّ حاد. ويطالب الغرب بتراخيص طويلة الأمد لتسريع الاستيراد، بدلًا من التراخيص لكل شحنة. وحتى الآن، تبقى سلاسل التوريد مهددة بالتوقف. تداعيات القرار ويُعد تعليق الصين لصادرات المعادن النادرة ورقة ضغط قوية ذات تبعات اقتصادية وصناعية كبيرة، ويمثل تحديًا استراتيجيًا للغرب وتهديدًا مباشرًا لاستقرار سلاسل الإمداد العالمية. فقد أدى التعليق إلى نقص حاد في المواد الأساسية التي تدخل في صناعة السيارات، الإلكترونيات، الروبوتات، التوربينات، والمعدات العسكرية، بما يهدد المصانع الأمريكية والأوروبية بالتوقف المؤقت، كما أدى ما حدث إلى ارتفاع الأسعار عالميًا. فندرة العرض أدت إلى ارتفاع كبير في أسعار معادن مثل التيربيوم والديسبروسيوم، الضروريين للمغناطيسات المقاومة للحرارة. وحتى المعادن التي لم يشملها الحظر مثل النيوديميوم ارتفعت أسعارها بسبب المخاوف من امتداد الحظر. علاوة على ذلك، فقد تضررت الصناعات العسكرية والتقنية، خصوصًا المقاتلات والطائرات بدون طيار والرقائق الإلكترونية، بشكل خاص لأن بعض المعادن تدخل مباشرة في تصنيع أنظمتها الحيوية. وقد أسفر كل ذلك عن اضطراب في إنتاج السيارات الكهربائية والمنتجات التكنولوجية الحديثة، وكذلك خسائر محتملة للوظائف المؤقتة في قطاعات التصنيع المرتبطة. ودفعت الأزمة الدول الغربية للبحث عن مصادر بديلة (مثل أستراليا وكندا) ومحاولة تسريع بناء سلاسل توريد محلية أو مستقلة. وكذلك العودة لدى البعض إلى استخدام مغناطيسات بديلة أقل كفاءة لكنها لا تعتمد على المعادن المحظورة. وقد زاد ذلك من حدة التوتر التجاري بين الصين والغرب، وقد ينعكس على اتفاقيات مستقبلية، في حين مثل فرصة لدول أخرى مثل أستراليا وماليزيا، اللتين تستفيدان من زيادة الطلب، خاصة الشركات مثل Lynas التي تنتج وتكرّر معادن نادرة. كما شجعت الأزمة دولًا مثل اليابان على توسيع مخزوناتها الاستراتيجية. aXA6IDE2MS4xMjMuMTM5LjEyOCA= جزيرة ام اند امز GR

أكسيوس: ترامب معجب بالهجوم الأوكراني لكنه يخشى العواقب
أكسيوس: ترامب معجب بالهجوم الأوكراني لكنه يخشى العواقب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أكسيوس: ترامب معجب بالهجوم الأوكراني لكنه يخشى العواقب

ووفق ما ذكر موقع أكسيوس، فإن العملية التي استهدفت أكثر القواعد الجوية الروسية استراتيجية، والتي نفذت على بعد آلاف الأميال، أوحت بأن لدى أوكرانيا أوراقا أكثر مما كان ترامب يظن، لكن ذلك سيدفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتصعيد. وقال ترامب، الأربعاء، إن بوتين أخبره "بقوة شديدة" أنه سيرد، وأضاف ترامب عن مكالمة جمعته ببوتين: "كانت محادثة جيدة، لكنها ليست محادثة ستؤدي إلى السلام الفوري". ونقل أكسيوس عن مصادر مطلعة قولها، إن ترامب صمت بشكل مثير للدهشة بشأن الهجوم الأوكراني، لكنه في الخفاء أبدى إعجابه بالعملية. وأضافت المصادر أن ترامب قال لأحد المقربين منه: "العملية كانت قوية جدا، اعتبرها مبهرة". وقال مصدر مطلع، إن ترامب أخبر أشخاصا التقاهم في الأيام الأخيرة أن هجوم الطائرات المسيرة قد يدفع بوتين للرد بشكل كبير جدا. وأضاف المصدر، أن ترامب قلق من أن هذا السيناريو سيؤخر مبادرته الدبلوماسية، التي أدت إلى أول محادثات مباشرة بين الطرفين منذ ثلاث سنوات. وقال مصدر آخر تحدث إلى ترامب: "نريد لهذه الحرب أن تنتهي. نريد خفض التصعيد. لذا إذا فقد بوتين أعصابه ردا على ذلك، نعم، لدى الرئيس مخاوف". وقال بوتين، يوم الأربعاء، خلال اجتماع تم بثه على التلفزيون الروسي والأوكراني إن الهجمات تضع موضع الشك أي وقف لإطلاق النار، أو اجتماع على مستوى القادة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. كما أن أحد أسباب قلق البيت الأبيض من الهجوم الأوكراني هو أنه استهدف قاذفات بعيدة المدى قادرة على حمل أسلحة نووية، وهي عنصر رئيسي في الردع النووي الروسي، ما جعل مسؤول أميركي يعلق بأن: "هذه نقطة خطيرة جدا". وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض: "الهجوم بالطائرات المسيرة لم يفاجئه، لأن هذا ما يحدث عندما تستمر الحرب، لكنه قلق من أنه سيطيل أمد القتال. هو يريد أن يتوقف القتال، لذا فإنه يشعر بخيبة أمل كلما وقع هجوم كهذا".

تراجع المبيعات للشهر الخامس على التوالي.. هل قاطع الألمان تسلا؟
تراجع المبيعات للشهر الخامس على التوالي.. هل قاطع الألمان تسلا؟

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

تراجع المبيعات للشهر الخامس على التوالي.. هل قاطع الألمان تسلا؟

تراجعت مبيعات سيارات تسلا في ألمانيا خلال مايو/أيار الماضي، وذلك للشهر الخامس على التوالي، وفقا ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز". وقال تقرير نشرته الصحيفة إن تراجع مبيعات تسلا جاء في ظل استمرار تراجع الطلب على سيارات الشركة الكهربائية في معظم أنحاء أوروبا، رغم جهود الرئيس التنفيذي إيلون ماسك لتحويل تركيزه بعيدًا عن أنشطته مع الحكومة الأمريكية والعودة للاهتمام بشركاته. وأظهرت بيانات صادرة عن هيئة النقل الفيدرالية الألمانية (K.B.A.) أن تسجيلات السيارات الجديدة من تسلا في ألمانيا، أكبر سوق للسيارات في أوروبا، انخفضت بأكثر من الثلث مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. كما استمرت مبيعات تسلا في دول أوروبية أخرى بالانخفاض، حيث تراجعت بنسبة تزيد عن 67% في فرنسا و29% في إسبانيا خلال مايو/أيار. وكانت النرويج الاستثناء الوحيد، حيث باعت تسلا 2,600 سيارة في مايو/أيار، أي أكثر من ثلاثة أضعاف ما تم بيعه في الشهر نفسه من العام الماضي. وقاد المبيعات الطراز المجدد من أكثر سيارات تسلا شعبية، وهي Model Y. أما في السويد المجاورة، فقد باعت فولكسفاغن نحو ضعف عدد سياراتها الكهربائية الجديدة من طراز ID.7 مقارنة بـ Model Y من تسلا، التي انخفضت مبيعاتها هناك بنسبة 53%. مساعي يائسة وقد حاول ماسك التقليل من حجم خسائر تسلا في أوروبا، إذ صرّح في مقابلة مع وكالة بلومبرغ بأن "السوق الأوروبية للسيارات ضعيفة جدًا"، رغم أنها المنطقة التي تواجه فيها العلامة التجارية أصعب التحديات، على حد وصفه. لكن البيانات من الأسواق الأوروبية لا تدعم هذا الادعاء. ففي ألمانيا، نمت مبيعات السيارات الكهربائية بالكامل بنسبة تقارب 45% في مايو/أيار مقارنة بالعام الماضي. وفي إسبانيا، ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية عمومًا بنسبة 72%، بينما تراجعت مبيعات تسلا بنسبة 19%. وفي ألمانيا، ارتفع الطلب على سيارات شركة BYD الصينية، وهي المنافس الرئيسي لتسلا في سوق السيارات الكهربائية، بمعدل تسعة أضعاف، وهو أقوى أداء لشركة مصنّعة للسيارات الكهربائية من الصين. وقد تجاوزت BYD تسلا هذا العام لتصبح أكبر بائع للسيارات الكهربائية في العالم، ونجحت في التوغل في السوق الأوروبية رغم فرض الاتحاد الأوروبي رسومًا جمركية بنسبة 17% على منتجاتها عام 2024. ورغم أن ماسك ترك منصبه في البيت الأبيض، إلا أن مبيعات تسلا تأثرت بانخراطه في السياسة. ففي أبريل/نيسان، أفادت الشركة أن مبيعات سياراتها تراجعت بنسبة 13% في الربع الأول مقارنة بالعام الماضي، بينما انخفضت أرباحها إلى أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات. كما تضررت الشركة من الاحتجاجات التي اندلعت ضد دعم ماسك للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدد من الأحزاب اليمينية المتطرفة في فرنسا وألمانيا وإيطاليا. aXA6IDM4LjIyNS41LjE0NiA= جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store