logo
«NBA»: بيع لوس أنجيليس ليكرز بصفقة قياسية قيمتها 10 مليارات دولار

«NBA»: بيع لوس أنجيليس ليكرز بصفقة قياسية قيمتها 10 مليارات دولار

الأنباءمنذ 5 ساعات

سيتم بيع نادي لوس أنجيليس ليكرز بطل دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (NBA) 17 مرة، في صفقة قياسية تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، ما يجعله النادي الرياضي الأعلى قيمة في تاريخ الولايات المتحدة.
وذكرت شبكة «إي أس بي أن» أن عائلة باس المالكة للنادي ستبيع حصتها المسيطرة إلى الملياردير مارك والتر الذي يمتلك حصة في النادي.
وستنهي الصفقة حقبة امتدت 47 عاما لعائلة باس في قيادة عملاق الدوري الأميركي.
ولم تكشف تفاصيل إضافية عن الصفقة، لكن أسطورة ليكرز ماجيك جونسون، الشريك التجاري لوالتر، كان من أوائل من تفاعلوا مع الخبر، وكتب على منصة «X»: «يجب أن يشعر مشجعو ليكرز بسعادة غامرة. أستطيع أن أقول لكم بعض الأمور عن مارك، إنه مدفوع بالرغبة في الفوز والتفوق والقيام بكل شيء بالطريقة الصحيحة. وسيضع الموارد اللازمة لتحقيق الانتصارات! أفهم لماذا باعت جيني الفريق لمارك والتر، فهما متشابهان تماما».
وتمثل نهاية سيطرة عائلة باس على ليكرز نهاية حقبة في تاريخ دوري (NBA)، فقد اشترى رجل الأعمال الكاريزمي جيري باس النادي عام 1979، وسرعان ما حوله إلى قوة رياضية عظمى وعلامة عالمية بارزة. وقد جلبت حقبة باس 11 بطولة دوري لليكرز، أكثر من أي فريق آخر خلال الفترة نفسها، وشملت عصورا ذهبية مثل «ليكرز شو تايم» بقيادة جونسون، وسلسلة الثلاثية من البطولات بين 2000 و2002 بقيادة الراحل كوبي براينت.
وتحطم صفقة بيع ليكرز الرقم القياسي السابق لأغلى صفقة لناد رياضي أميركي، وهو 6.1 مليارات دولار دفعت مقابل شراء بوسطن سلتيكس في وقت سابق من هذا العام، وقد تجاوزت تلك الصفقة ما دفع لشراء واشنطن كوماندرز عام 2023، والبالغة 6.05 مليارات دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الفيدرالي» يثبّت الفائدة.. ويتوقّع خفضها مرتين قبل نهاية 2025
«الفيدرالي» يثبّت الفائدة.. ويتوقّع خفضها مرتين قبل نهاية 2025

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

«الفيدرالي» يثبّت الفائدة.. ويتوقّع خفضها مرتين قبل نهاية 2025

أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالــــــي الأميركي خلال اجتماعه لشهر يونيو الجاري، على أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة على التوالي، عند نطاق يتراوح بين 4.25% و٤٫٥%، في ظل توقعات بارتفاع معدل التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي، لكنه مازال يشير إلى احتمال خفض الفائدة مرتين قبل نهاية عام 2025. وأشار «الفيدرالي» إلى أن التصويت على إبقاء الفائدة الأميركية ثابتة جاء بإجماع من أعضاء البنك، وقال إن المسؤولون لايزالون يتوقعون خفضا بنسبة 50 نقطة أساس في 2025، و25 نقطة فقط في 2026 مقــارنة بـ 50 نقطة في توقعات سابقة. ولفت البنك إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لايزال منخفضا وظروف سوق العمل لاتزال قوية، كما أن التضخم لايزال مرتفعا إلى حد ما، ورفع توقعاته للتضخم الأميركي إلى 3% خلال 2025 من 2.7% المتوقع سابقا، كما خفض البنك من توقعاته لنمو الاقتصاد الأميركي خلال 2025 إلى 1.4% من 1.7% المتوقعة سابقا. وكشفت البيانات عن أن 7 أعضاء من أصل 19 داخل «الفيدرالي» لا يتوقعون خفضا لأسعار الفائدة خلال عام 2025، وهو ما يعزز الاتجاه نحو الحذر بالسياسة النقدية في ظل استمرار المخاطر الاقتصادية والتضخمية. اقتصاد أميركي قوي من جانبه، قال رئيس الاحتياطي الفيدرالـــــي الأميركي جيروم باول إن انتقادات الرئيس دونالد ترامب، المتكررة له، ليست موضع تعقيد بالنسبة له، مؤكدا أن تركيز لجنة السوق المفتوحة ينحصر في هدف واحد «اقتصاد أميركي قوي، سوق عمل متين، واستقرار في الأسعار». وأضاف باول «نعتقد أن سياستنا النقدية في وضع جيد لتحقيق هذه الأهداف، وأننا قادرون على الاستجابة للتطورات في الوقت المناسب استنادا إلى البيانات الاقتصادية المتاحة»، وأشار إلى أن مرونة الاقتصاد الأميركي تعكس جزئيا الموقف الحالي للاحتياطي الفيدرالي، مؤكدا «نحن في موقع مناسب للتعامل مع أي تطورات اقتصادية مهمة، وهذا هو كل ما يهمنا». وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب صرح خلال الأسبوع الماضي، بأن رئيس «الفيدرالي» جيروم باول لن يقوم على الأغلب بتخفيض الفائدة، مشير إلى أن باول يقوم بعمل «سيئ». توسع النشاط الاقتصادي بدورها، قالت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، في بيان، إنه على الرغم من أن تقلبات صافي الصادرات الأميركية أثرت على البيانات، فإن المؤشرات الأخيرة تشير إلى أن النشاط الاقتصادي استمر في التوسع بوتيرة قوية. وأضاف البيان «تسعى اللجنة إلى تحقيق أقصى قدر من التوظيف ومعدل التضخم عند 2% على المدى الطويل. وقد تضاءل عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية، ولكنه لايزال مرتفعا. وتولي اللجنة اهتماما بالغا للمخاطر التي تواجهها كلتا وجهتي اختصاصها المزدوج». وذكرت أنه عند النظر في مدى وتوقيت التعديلات الإضافية على النطاق المستهدف لمعدل الفائدة على الأموال الفيدرالية، ستقيم اللجنة بعناية البيانات الواردة، والتوقعات المتغيرة، وميزان المخاطر، مشيرة إلى أنها ستواصل تقليص حيازاتها من سندات الخزانة، وديون الوكالات، والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري. ولم يتطرق البيان إلى التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران أو تداعياته المحتملة على أسواق الطاقة العالمية، غير أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يتوقع أن يتناول هذا الملف خلال مؤتمره الصحافي لاحقا. بنوك مركزية تلحق بالفيدرالي خليجيا، أعلن عدد من البنوك المركزية بدول «التعاون» عن تثبيت أسعار الفائدة، عقب قرار «الفيدرالي» الأميركي، حيث قرر مصرف الإمارات المركزي الإبقاء على «سعر الأساس» على تسهيلات الإيداع لليلة واحدة عند 4.40%. فيما أبقى مصرف قطر المركزي على معدلات الفائدة ثابتة من دون تغيير، حيث يبلغ سعر فائدة الإيداع 4.60%، وسعر فائدة الإقراض 5.10%، وسعر إعادة الشراء 4.85%. «المركزي» التركي يبقي الفائدة عند 46% أبقى البنك المركزي التركي على سعر الفائدة على إعادة الشراء لمدة أسبوع (الريبو) المعتمد معيارا أساسيا لأسعار الفائدة، عند 46%، وجاء قرار البنك، الذي أعلنه عقب اجتماع لجنته للسياسة النقدية أمس، متماشيا مع توقعات الأسواق. «بنك إنجلترا» يثبت الفائدة عند 4.25% أبقى بنك إنجلترا خلال اجتماعه أمس، على سعر الفائدة عند 4.25%، كما كان متوقعا، مع تأكيد تركيزه على المخاطر الناجمة عن ضعف سوق العمل وارتفاع أسعار الطاقة في ظل تصاعد الصراع في الشرق الأوسط. وصوتت لجنة السياسة النقدية بأغلبية 6 مقابل 3 لصالح تثبيت أسعار الفائدة، حيث انضم نائب المحافظ ديف رامسدن إلى سواتي دينغرا وآلان تايلور في التصويت لصالح خفض بمقدار ربع نقطة مئوية. النرويج تفاجئ الأسواق بأول خفض للفائدة منذ «كورونا» فاجأ البنك المركزي النرويجي أمس الأسواق بإعلانه أول خفض لأسعار الفائدة منذ جائحة كورونا، مشيرا إلى أن هناك المزيد من التخفيضات المرتقبة خلال عام 2025، ما أسفر عن تراجع الكرونة النرويجية، وخفض البنك سعر الفائدة الرئيسي على الودائع بواقع ربع نقطة مئوية إلى 4.25%، مخالفا بذلك توقعات جميع خبراء الاقتصاد.

الذهب يواصل الصعود مع تزايد التوترات بالمنطقة
الذهب يواصل الصعود مع تزايد التوترات بالمنطقة

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

الذهب يواصل الصعود مع تزايد التوترات بالمنطقة

ارتفعت أسعار الذهب خلال تعاملات أمس، إذ عزز التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط الطلب على أصول الملاذ الآمن، إلا أن الموقف الحذر لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن خفض أسعار الفائدة الأميركية في المستقبل حد من المكاسب. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 3376.48 دولارا للأونصة خلال جلسة أمس، فيما انخفضت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4% إلى 3393.70 دولارا. وقال تيم ووترر كبير محللي السوق في كيه.سي.إم تريد «حقق الذهب انتعاشا متواضعا مع ترقبنا للخطوات التالية في الصراع الإسرائيلي الإيراني. إذا قررت الولايات المتحدة التورط بشكل مباشر في الصراع، فقد يزيد ذلك من المخاطر الجيوسياسية». وظل التوتر الجيوسياسي متصاعدا مع إحجام الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تأكيد ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى إسرائيل في قصف المواقع النووية والصاروخية الإيرانية، فيما قال مسؤولان أميركيان إن الجيش الأميركي نقل بعض الطائرات والسفن من قواعد في الشرق الأوسط قد تكون عرضة لأي هجوم إيراني محتمل. وغالبا ما يستخدم الذهب ملاذا آمنا للحفاظ على القيمة في أوقات الضبابية الجيوسياسية والمالية، وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 36.66 دولارا للأونصة، وارتفع البلاتين 1.5% إلى 1342.36 دولارا، وزاد البلاديوم 0.6% إلى 1055.18 دولارا.

ترامب يُمدد مجدداً مهلة بيع «تيك توك» في الولايات المتحدة
ترامب يُمدد مجدداً مهلة بيع «تيك توك» في الولايات المتحدة

الأنباء

timeمنذ 5 ساعات

  • الأنباء

ترامب يُمدد مجدداً مهلة بيع «تيك توك» في الولايات المتحدة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس أنه وقع أمرا تنفيذيا يمدد 90 يوما الموعد النهائي لعملية بيع تطبيق «تيك توك التي يفرضها الكونغرس الأميركي الساعي لدفع الشركة الأم الصينية «بايت دانس» إلى بيع منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة في الولايات المتحدة. وسبق أن مدد الرئيس الأميركي الموعد النهائي مرتين، وبات الموعد النهائي الجديد بموجب الأمر التنفيذي محددا في 17 سبتمبر، وفق ما أعلن ترامب على منصته «تروث سوشال»، بينما تنتظر واشنطن موافقة بكين على البيع. وكانت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أشارت أمس الأول إلى أن دونالد ترامب سيوقع هذا الأمر التنفيذي الجديد لأنه «لا يريد أن يرى تيك توك يختفي». وبموجب قانون أقره الكونغرس عام 2024، يواجه تطبيق «تيك توك» خطر الحظر في الولايات المتحدة ما لم تتنازل شركته الأم «بايت دانس» عن السيطرة عليه، لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأميركي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها. وبحسب وسائل إعلام أميركية عدة، جرى التوصل إلى بروتوكول في هذا الشأن أوائل أبريل ينص على فصل تيك توك بفرعه الأميركي عن مجموعة «بايت دانس»، مع إعادة هيكلة رأس المال. كما ينص الاتفاق على رفع حصص المستثمرين غير الصينيين من 60% إلى 80%، مع احتفاظ «بايت دانس» بنسبة 20% التي تملكها حاليا. كان من المتوقع أن تتولى مجموعة «أوراكل» لتكنولوجيا المعلومات، التي تستضيف بالفعل بيانات «تيك توك الولايات المتحدة» على خوادمها الأميركية، هذه الصفقة بمشاركة شركة إدارة الأصول «بلاكستون» ورائد الأعمال مايكل ديل. إلا أن إعلان دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية التي فرضها على شركائه التجاريين، وتحديدا تلك الباهظة البالغة 54% على الصين (والتي رفعت لاحقا إلى 145%)، حال دون إتمام الصفقة من الجانب الصيني. وقال ترامب «سنحتاج على الأرجح إلى موافقة الصين» بحلول منتصف سبتمبر، وهو الموعد النهائي الجديد. وأضاف «أعتقد أن الرئيس الصيني شي جينبينغ سيعطي الضوء الأخضر في النهاية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store