
ترامب: كلمة "تخصيب" سيئة ويجب ألا تستخدمها إيران.. والأخيرة تصف تصريحاته بالسخيفة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إن كلمة "تخصيب" سيئة، ويجب ألا تستخدمها إيران.
وأضاف ترامب في تصريحات لشبكة فوكس نيوز "قد نرفع العقوبات الأمريكية عن إيران إذا أبدت حُسن نيتها".
في السياق قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن تصريحات ترامب الأخيرة السخيفة مسيئة للشعب الإيراني
، و
لا تساعد على الحوار، وتتنافى مع الدبلوماسية.
ولوح المندوب الإيراني بالأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني بإمكانية نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة خارج طهران لكنه طرح الأفضل بإن يبقى المخزون داخل طهران تحت إشراف الوكالة الدولية لطاقة الذرية.
ووجهت أمريكا ضربات إلى المنشآت النووية الإيرانية نطنز وأصفهان وفوردو خلال الحرب الإسرائيلية ضد إيران،وعقب وقف إطلاق النار بين الطرفين قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بإن إيران متمسكة بحقها في تخصيب اليورانيوم لإنتاج الطاقة سلميا.
وأثناء تطور النزاع الأمريكي الإسرائيلي ضد إيران قال الرئيس الروسي السابق دميتري بيسكوف بإن كانت الأزمة بعدم امتلاك إيران سلاح نووي قد تقوم دولة ما دون تسميتها بتسليم أسلحة نووية إلى طهران،وانتقده الرئيس الأمريكي ترامب.
في إتجاه آخر تمتلك إسرائيل ترسانة صواريخ نووية منذ التسعينيات حسب مقالات الصحفي الأمريكي سيمور هيرش دون علم الولايات المتحدة الأمريكية،ولا تزال تل أبيب ترفض التوقيع على معاهدة عدم الانتشار النووي بالمنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
البيت الأبيض يخطط لصفقة نووية مع إيران وترامب يخرج عن صمته
نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الجمعة، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. وكتب ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال' مساء الجمعة: 'من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوما عن هذه الفكرة السخيفة'، واصفا التقارير بأنها 'خدعة'. وكانت شبكة 'سي إن إن' CNN، وشبكة 'إن بي سي نيوز' NBC News قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي، أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم. ايران ترمب واشنطن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق بعد التحركات الإيرانية الأخيرة.. قرقاش يوجه تحذيراً واضحاً لطهران


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن أجندات خفية وراء اتفاق البحر الأحمر بين الحوثيين وأمريكا!
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: في الوقت الذي تتباين فيه التصريحات العلنية بين واشنطن والحوثيين حول اتفاق وقف إطلاق النار، شكك مركز بحثي دولي في جدية تلك التصريحات وكشف عن أجندات خفية تحكم علاقة الطرفين، مؤكدًا أن أزمة البحر الأحمر ما زالت مفتوحة على احتمالات تصعيد جديدة، رغم مؤشرات التهدئة المعلنة. جاء ذلك في تقرير حديث نشرته صحيفة الشرق الأوسط، نقلًا عن دراسة لـ"مشروع بيانات مواقع وأحداث الصراعات المسلحة حول العالم" (ACLED)، وهي جهة دولية متخصصة برصد وتحليل النزاعات. وأشارت الدراسة إلى أن التناقض الواضح في الخطاب الإعلامي لكل من الولايات المتحدة والحوثيين بشأن الاتفاق الذي أُعلن عنه في مايو الماضي، يعكس مصالح خفية أكثر مما يُفصح عنه في التصريحات الرسمية. وأكد التقرير أن الضربات الجوية الأميركية، رغم كثافتها، لم تنجح في إنهاء قدرات الحوثيين على استخدام الطائرات المسيّرة أو الصواريخ البعيدة المدى. كما لفت إلى أن إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن "استسلام الحوثيين" أعقبه مباشرة صدور بيان من مسقط - التي وصفها التقرير بـ"الوسيط الهادئ" - يفيد بأن الجانبين اتفقا على عدم استهداف أحدهما للآخر، بما يشمل السفن الأميركية في البحر الأحمر وباب المندب. لكن ما وصفه التقرير بـ"ملحق متحدٍّ" صدر لاحقًا عن الحوثيين، أكد استمرارهم في استهداف إسرائيل، بينما وصف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي الاتفاق مع الأميركيين بأنه مجرد "ملاحظة جانبية"، ما يعزز - بحسب التقرير - الشكوك في أن التهدئة المعلنة تخفي خلافًا حقيقيًا في الرؤية والأهداف بين الطرفين. ويرى المركز أن روايات الطرفين لما جرى تعكس تعقيدًا في المشهد، وتقدم صورة غير مكتملة عن حقيقة وقف إطلاق النار. كما أشار إلى أن لغة الخطاب المتبادلة طغى عليها الطابع السياسي الترويجي أكثر من كشف الوقائع الميدانية. وفي تحليله لخلفية الأزمة، يلفت المركز إلى أن النزاع في البحر الأحمر لا يقتصر على مسار واحد، بل ينقسم إلى ثلاث جبهات متداخلة: الحوثيون ضد إسرائيل، الحوثيون ضد السفن التجارية، والحوثيون ضد القوات الأميركية. ومنذ 19 أكتوبر 2023 وحتى مايو 2025، شن الحوثيون أكثر من 520 هجومًا، استهدفوا خلالها 176 سفينة على الأقل، إضافة إلى تنفيذ 155 هجومًا على أهداف داخل إسرائيل، بحسب الدراسة. في المقابل، واجهت الولايات المتحدة هذه التصعيدات عبر نهج مزدوج: الأول من خلال عملية "حارس الازدهار" لتأمين الملاحة في البحر الأحمر، والثاني عبر تنفيذ أكثر من 774 ضربة جوية بين يناير ومايو من هذا العام، أسفرت - بحسب التقديرات - عن ما لا يقل عن 550 ضحية. ويخلص التقرير إلى أن قدرة الحوثيين على التأثير لا تعتمد بالضرورة على حجم تسليحهم، بل على قدرتهم في الحفاظ على "تصور دائم بالخطر" في المنطقة. ويؤكد المركز أن بعض الضربات التي توصف بـ"الذهبية"، والتي يتم تنفيذها بدقة، يمكنها أن تؤثر بشدة في حركة التجارة الدولية، حتى إن لم تكن متكررة. ويرجح المركز في ختام دراسته أن المواجهة في البحر الأحمر لا تزال مفتوحة، معتبرًا أن التصريحات الرسمية التي تتحدث عن تهدئة لا تعكس الواقع الميداني، في ظل استمرار الحسابات الاستراتيجية لكل طرف.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
ترامب: "مليارديرات مهتمون بشراء تيك توك".. والصفقة تنتظر بصمة شي جين بينغ
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد، عن وجود مجموعة من "الأثرياء للغاية" أبدت اهتمامها بشراء تطبيق "تيك توك"، مشيرًا إلى أنه سيُعلن عن هوية المستثمرين المحتملين خلال أسبوعين تقريبًا. وأوضح ترامب أن إتمام الصفقة قد يتطلب موافقة الصين، مرجحًا أن يعطي الرئيس الصيني شي جين بينغ الضوء الأخضر لها. وكان ترامب قد مدّد الموعد النهائي لشركة "بايت دانس" الصينية حتى 17 سبتمبر لبيع أصول "تيك توك" في الولايات المتحدة، وفق قانون أمريكي يوجب البيع أو الإغلاق.