logo
الاتحاد الأوروبي: خطر المجاعة في اليمن حقيقي ويتطلب إجراءات عاجلة

الاتحاد الأوروبي: خطر المجاعة في اليمن حقيقي ويتطلب إجراءات عاجلة

حضرموت نت٢٦-٠٧-٢٠٢٥
قال الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت، إن خطر المجاعة في اليمن ما زال قائمًا، داعياً إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب تفاقم الأزمة الإنسانية.
وأشار الاتحاد إلى دعمه المستمر لبرنامج الأغذية العالمي (WFP)، الذي يعد من بين المنظمات القليلة التي تواصل تقديم المساعدات الحيوية في كافة مناطق اليمن، عبر تمويل يبلغ 9 ملايين يورو.
وأكد الاتحاد الأوروبي أن المساعدات الإنسانية يجب أن تستند بشكل كامل إلى الاحتياجات الفعلية للسكان، مشددًا على أن مسؤولية تقديم الدعم تقع على جميع الأطراف المعنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليونان تعلن اعتراض مسيرات الحوثي في البحر الأحمر باستخدام نظام دفاعي
اليونان تعلن اعتراض مسيرات الحوثي في البحر الأحمر باستخدام نظام دفاعي

حضرموت نت

timeمنذ 4 ساعات

  • حضرموت نت

اليونان تعلن اعتراض مسيرات الحوثي في البحر الأحمر باستخدام نظام دفاعي

أعلنت وزارة الدفاع اليونانية، أن نظامًا دفاعيًا محلي الصنع اعترض بنجاح طائرات مسيّرة أُطلقت من قبل مليشيا الحوثي في البحر الأحمر، في أول استخدام عملياتي مباشر لهذا النظام ضمن دورية أوروبية بالمنطقة. وقالت شركة الصناعات الجوية اليونانية الحكومية، المطورة للنظام المعروف باسم 'كينتاوروس'، إن المنظومة رصدت وحيدت طائرتين مسيرتين، فيما تراجعت طائرتان أخريان بعد تعرضهما لتشويش إلكتروني. وذكر كيرياكوس إينوتياديس، مدير قسم الإلكترونيات في الشركة، أن هذا الاختبار هو الأول من نوعه لنظام أوروبي مضاد للطائرات المسيرة يثبت فعاليته في ساحة قتال حقيقية. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود اليونان لتعزيز صناعتها الدفاعية ضمن خطة تحديث عسكري بقيمة 30 مليار يورو تمتد حتى عام 2036. وقالت مصادر يونانية إن البحرية عززت مشاركتها في العمليات الأوروبية لضمان حماية سفنها التجارية وسط تصاعد التهديدات. وتخطط الحكومة اليونانية لنشر نظام 'كينتاوروس' على وحدات أسطولها البحري، بالإضافة إلى تطوير أنظمة محمولة مضادة للمسيرات مثل 'إيبيريون' و'تيليماخوس' التي من المتوقع بدء إنتاجها عام 2026.

صحيفة: إسبانيا توقف خططا لشراء مقاتلات طراز إف-35
صحيفة: إسبانيا توقف خططا لشراء مقاتلات طراز إف-35

شبكة عيون

timeمنذ 13 ساعات

  • شبكة عيون

صحيفة: إسبانيا توقف خططا لشراء مقاتلات طراز إف-35

صحيفة: إسبانيا توقف خططا لشراء مقاتلات طراز إف-35 ★ ★ ★ ★ ★ مباشر- نقلت صحيفة الباييس الإسبانية اليوم الأربعاء عن مصادر حكومية لم تكشف عن هويتها أن مدريد أوقفت خططا لشراء طائرات مقاتلة من طراز (إف-35) من تصنيع شركة (لوكهيد مارتن) الأمريكية عملاق مجال الطيران . وذكرت الصحيفة أن الحكومة كانت خصصت 6.25 مليار يورو (7.24 مليار دولار) في ميزانيتها لعام 2023 لشراء طائرات مقاتلة جديدة . لكن الصحيفة قالت إن خطة الحكومة الإسبانية لإنفاق معظم المبلغ الإضافي البالغ 10.5 مليار يورو المخصص للدفاع هذا العام في أوروبا تجعل من المستحيل الحصول على طائرات مقاتلة أمريكية الصنع . وكان رئيس الوزراء الإسباني الاشتراكي بيدرو سانتشيث أعلن عن خطط في وقت سابق هذا العام لزيادة الإنفاق على الدفاع للوفاء بالهدف الحالي لحلف شمال الأطلسي البالغ اثنين بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، ورفض لاحقا زيادة الإنفاق إلى 5% خلال قمة في يونيو/حزيران . وتعرض موقف سانتشيث لانتقادات شديدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي هدد بفرض رسوم جمركية إضافية على بضائع البلاد . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه الحكومة ترامب روسيا أسعار اقتصاد

الاقتصاد العالمي يرتجف مجددًا.. تعريفات ترمب تربك الأسواق
الاقتصاد العالمي يرتجف مجددًا.. تعريفات ترمب تربك الأسواق

الوئام

timeمنذ 15 ساعات

  • الوئام

الاقتصاد العالمي يرتجف مجددًا.. تعريفات ترمب تربك الأسواق

في خطوة وُصفت بأنها الأجرأ منذ الحرب العالمية الثانية على قواعد التجارة الحرة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في 1 أغسطس 2025، تنفيذ حزمة جديدة من التعريفات الجمركية على ما يقرب من جميع الواردات القادمة من 92 دولة، بنسب تتراوح بين 15% و40%، بما في ذلك على دول حليفة مثل كندا وسويسرا. رغم أن هذه الرسوم جاءت أقل قسوة من تلك التي أُعلنت في أبريل الماضي، إلا أنها خلّفت آثارًا فورية على الأسواق، حيث تراجعت مؤشرات سوق الأسهم الأمريكية داو جونز وS&P 500 بشكل حاد، وتبعتها البورصات الأوروبية والآسيوية إلى المنطقة الحمراء. رسوم مفاجئة ووفق ما نشرت مجلة فورين بولسي الأمريكية فإنه من اللافت أن الرسوم الجديدة جاءت بلا نمط واضح، حيث تم تطبيقها بشكل شبه عشوائي، ما أثار استياء حتى الحلفاء التقليديين. على سبيل المثال، فُرضت رسوم بنسبة 35% على كندا، رغم اتفاقية التجارة الحرة طويلة الأمد معها، وذلك استنادًا إلى ضبط شحنة صغيرة من الفنتانيل على الحدود، وهو مبرر وُصف بأنه سياسي أكثر منه اقتصادي. في المقابل، حصلت بعض الكتل التجارية، مثل الاتحاد الأوروبي، على اتفاقات غير مُلزمة تُقلل الرسوم إلى 15% بدلًا من 30%، مقابل وعود غامضة برفع واردات الطاقة الأميركية. لكن لا توجد ضمانات بعدم تغيير المواقف في أي لحظة. تحديات قضائية أحد أبرز التحديات التي تواجه هذه التعريفات الجديدة يتمثل في قاعدتها القانونية. إذ تم استخدام قانون من حقبة الرئيس الأمريكي السابق كارتر لإعلان حالة طوارئ تجارية تسمح بفرض هذه الرسوم، وهو ما اعتبرته محكمة التجارة انتهاكًا قانونيًا في مايو الماضي. القضية حاليًا أمام محكمة الاستئناف الفيدرالية، ويتوقّع كثيرون أن تصل إلى المحكمة العليا. وحتى إن أُبطلت الرسوم قانونيًا، يبقى لدى الإدارة الأمريكية أدوات أخرى تعود إلى قوانين الثلاثينيات يمكن استخدامها لفرض قيود تجارية. تكلفة باهظة وفقًا لتقديرات 'ميزانية لاب' في جامعة ييل، فإن هذه الرسوم تعني زيادة ضرائب قدرها 600 مليار دولار سنويًا على المستهلكين والشركات الأمريكية. ويُتوقّع أن ترتفع تكلفة المعيشة بنحو 2,400 دولار سنويًا لكل أسرة أمريكية، فضلًا عن تراجع النمو الاقتصادي بنسبة 0.5% سنويًا. التأثير لم يقتصر على التوقعات فحسب، بل ظهرت بوادره في بيانات التوظيف؛ إذ لم يُضف الاقتصاد الأمريكي في يوليو سوى 73 ألف وظيفة، وهو أقل بكثير من التوقعات، في حين تم تعديل أرقام مايو ويونيو نحو الأسفل. اتفاقيات ضبابية على الرغم من محاولات إدارة ترمب تقديم الاتفاقات التي أبرمتها مؤخرًا على أنها نجاحات دبلوماسية، فإن محتواها الفعلي غير واضح. فعلى سبيل المثال، وافقت اليابان على 'استثمارات' بقيمة 550 مليار دولار، بينما تقول طوكيو إنها مجرد قروض. في حالة الاتحاد الأوروبي، تم التعهّد برفع واردات الطاقة إلى 250 مليار دولار سنويًا، بينما لم تتجاوز تلك الواردات فعليًا في 2024 حاجز 64 مليار دولار، وهو ما دفع المحللين إلى وصف الاتفاق بـ'الخيالي'. الدول المتضررة الدول المتضررة لم تعد تملك رفاهية الانتظار. الهند، على سبيل المثال، تواجه الآن تعريفات بنسبة 25%، وتخشى من عقوبات ثانوية بسبب استمرار استيرادها للنفط الروسي. أما تايوان، الحليف الاستراتيجي لواشنطن، فقد فُرضت عليها رسوم بنسبة 20% على جميع صادراتها، ما يشكل تهديدًا لصناعة أشباه الموصلات فيها. سويسرا أيضًا في موقف حرج، بعد فرض تعريفات بنسبة 39% تهدد قطاعها الصناعي المُعتمد على التصدير، وتأمل في استثناء منتجاتها الدوائية من التعريفات الإضافية لاحقًا، رغم غياب الوضوح الرسمي. الحماية الاقتصادية يشير خبراء الاقتصاد إلى أن ما يحدث اليوم يُعيد صياغة النظام التجاري العالمي نحو مزيد من الحمائية. فبعد عقود من تفكيك الحواجز التجارية التي أسّست لنظام عالمي مزدهر بعد الحرب العالمية الثانية، تعود السياسات الانعزالية لتتصدر المشهد. جوش ليبسكي، مدير مركز الجيواقتصاد في 'أتلانتيك كاونسل'، علّق قائلًا: 'في سبعة أشهر فقط، أعاد ترمب تشكيل النظام التجاري العالمي. نحن في عهد جديد من الحمائية، ولا طريق للعودة.' رسوم قد تعيش بعد ترمب حتى وإن تم إسقاط التعريفات الحالية في المحاكم، يرى خبراء أن نهج ترمب قد يظل قائمًا لفترة طويلة، حتى في حال تغيّر الإدارة. فمع تمرير الكونغرس لميزانية تعاني من عجز دائم، يُتوقع أن تظل الرسوم الجمركية أداة رئيسية لتعويض الإيرادات، بغض النظر عن الرئيس القادم. كما أن المزاج السياسي العام في الولايات المتحدة بات أكثر تقبّلًا لفكرة الحماية الاقتصادية، ما يجعل من الصعب على أي رئيس مستقبلي تبني سياسات انفتاحية واسعة النطاق كما في السابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store