
العلاج بالإبر الدقيقة للهالات السوداء: حل فعّال دون جراحة
اضافة اعلان
فعالية العلاج ومتى يُستخدم
هذا العلاج مفيد بشكل خاص للهالات الغائرة الناتجة عن ترقق الجلد وفقدان الحجم، وليس التصبغات أو الانتفاخات، حيث يساعد على ملء المنطقة وتحسين مرونتها وتقليل الخطوط الدقيقة. لا يُنصح به في حالات الأمراض الجلدية النشطة، الحمل، أو البشرة الداكنة جداً دون إشراف طبي.
نتائج سريعة وآمنة
النتائج الأولية تظهر من الجلسة الأولى على شكل إشراق فوري، وتتحسن تدريجياً خلال 3 إلى 5 جلسات تُفصل بينها أسابيع. وتوصى جلسات صيانة كل 3 إلى 6 أشهر للحفاظ على النتيجة.
تحذير من الأدوات المنزلية
رغم انتشار أدوات الوخز المنزلية على مواقع التواصل، يُحذر الخبراء من استخدامها خاصة في محيط العين، إذ قد تسبب التهابات أو ضرراً دائماً بسبب صعوبة التعقيم وسوء الاستخدام.
خلاصة
الـ Microneedling خيار فعّال وآمن في يد مختص، ويمنح حلاً طبيعياً للهالات الغائرة دون الحاجة للجراحة أو الفيلر، شرط استشارة طبيب الجلد أولاً لضمان ملاءمته لحالتك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 6 ساعات
- الوكيل
أطعمة غنية بفيتامين E لتعزيز صحة البشرة والوقاية من...
الوكيل الإخباري- أوضح خبراء تغذية أن فيتامين E يُعد من العناصر الأساسية لصحة البشرة، لما له من دور فعال في مكافحة علامات الشيخوخة المبكرة، بفضل خصائصه كمضاد قوي للأكسدة. فهو يساعد على تحييد الجذور الحرة التي تتسبب في تلف الخلايا، ويقلل من الالتهابات والإجهاد التأكسدي، وهما عاملان رئيسيان في تسريع الشيخوخة. اضافة اعلان أطعمة غنية بفيتامين E تساهم في تعزيز إشراق البشرة: اللوز: مصدر ممتاز لفيتامين E، ويغذي البشرة ويقلل من التلف الناتج عن الأكسدة. السبانخ: غني بفيتامين E وفيتامين C، ما يساعد على إنتاج الكولاجين الضروري لمرونة البشرة. الأفوكادو: يحتوي على فيتامين E ودهون صحية تُرطّب البشرة وتقلل من التجاعيد. بذور عباد الشمس: تعزز ملمس البشرة وتحميها من أضرار أشعة الشمس فوق البنفسجية. زيت الزيتون البكر: يُعدّ مصدرًا غنيًا بفيتامين E وخصائص مضادة للالتهاب تساهم في شباب البشرة.

عمون
منذ 12 ساعات
- عمون
أعراض نقص الكولاجين وطرق زيادته
عمون - مع تقدمنا في السن، نودّع مخزون الكولاجين الذي استمتعنا به في شبابنا، وكلما قلّ الكولاجين لدينا، زاد ترهل الجلد والتجاعيد. يتحلل الكولاجين بمعدل 1% سنويًا بدءًا من منتصف العشرينات فصاعدًا. في هذا التقرير، نتعرف على أعراض نقص الكولاجين وطرق لزيادته. فهم دور الكولاجين في صحة الجلد يتواجد الكولاجين بشكل أساسي في الأدمة (الطبقة الثانية من الجلد)، وهو يمنح بشرتنا قوتها ونعومتها، ويسهل التئام الجروح، ويساعد على الاحتفاظ بالرطوبة. مع مرور الوقت، يتناقص الكولاجين بشكل طبيعي من خلال عمليات داخلية وخارجية تتفتت فيها ألياف الكولاجين نفسها داخل الجسم، بينما يمكن أن يؤدي التعرض للأشعة فوق البنفسجية إلى جفاف بشرتكِ وتقليل مرونتها مع مرور الوقت. الكولاجين بروتين هيكلي وفير في جسم الإنسان، ويلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على سلامة الجلد وتماسكه ومرونته. لهذا السبب، تستعيد البشرة الشابة نضارتها عند الضغط عليها برفق، على عكس البشرة الأكبر سنًا، التي تكون أكثر نعومة وأقل شدًّا. لذلك، يُعدّ الكولاجين هدفًا أساسيًا في العناية بالبشرة، وخاصةً في علاجات مكافحة الشيخوخة. من العوامل البيئية الأخرى المسرّعة لتدهور الكولاجين التلوث، الذي يزيد من الإجهاد التأكسدي، والتدخين، الذي يعيق تكوين الكولاجين وأكسجين البشرة. الوقاية خير من العلاج. كلما استطعنا تثبيط تدهور الكولاجين، كانت بشرتنا أفضل مع تقدّمنا في السن. التعرُّض لأشعة الشمس وأضرارها سبب وجيه يدفع كل طبيب جلدية إلى استخدام كريمات الوقاية من الشمس واسعة الطيف (عامل الحماية 30 كحد أدنى)، فبالإضافة إلى الوقاية من سرطان الجلد وفرط التصبغ، من الضروري الحفاظ على مستويات الكولاجين. بمجرد أن تتمكني من الحفاظ على الكولاجين، فقد حان الوقت لتعزيز مخزون الكولاجين لديكِ بشكل استباقي. إحدى الطرق المنزلية السهلة هي استخدام كريم يحتوي على مادة ريتينويد بوصفة طبية ويعمل كهرمون، وينقل رسائل إلى الخلايا الليفية في أدمة الجلد، موجهًا إياها إلى تنشيط إنتاج المزيد من الكولاجين وحمض الهيالورونيك. ولكن إذا لم تكن الريتينويدات مناسبة لكِ، فقد ثبت أن فيتامين "ج" يدعم أيضًا تكوين الكولاجين. أعراض نقص الكولاجين ألم المفاصل هشاشة الشعر والأظافر تساقط الشعر أو فرط تساقطه فقدان مرونة الجلد وتجعده فقدان العضلات في أي عمر يجب التركيز على زيادة الكولاجين؟ في الواقع، من منتصف العشرينيات، حيث يبدأ إنتاج الكولاجين في الجلد والجسم بالتباطؤ. هذا لا يعني أن البدء في الثلاثينيات أو الأربعينيات أو الخمسينيات من العمر غير مُجدٍ؛ بل يعني فقط أنك قد تحتاجين إلى الاستمرار في العلاجات والمنتجات المُحفّزة للكولاجين لفترة أطول قبل رؤية النتائج. العلاجات الاحترافية لتحفيز الكولاجين يشمل علاج تحفيز الكولاجين علاجات مثل الوخز بالإبر الدقيقة، والترددات الراديوية، وشد الجلد بالموجات فوق الصوتية، بالإضافة إلى الليزر. يُحدث الليزر الاستئصالي ثقوبًا صغيرة في الجلد يجب أن تلتئم، وهي عملية تُحفّز إنتاج الكولاجين. للحقن أيضًا دورٌ مهم، مع بعض أنواع الحشوات المُصمّمة خصيصًا لتحفيز إنتاج الكولاجين. تُحدث هذه الحشوات تأثيرًا ممتلئًا فوريًا (يتكون الفيلر من جزيئات حمض الهيالورونيك)، كما تُحفز الجسم على إنتاج المزيد من الكولاجين بشكل طبيعي. تُوفر الحشوات المُحفزة حيويًا (هيدروكسيلاباتيت الكالسيوم) تحفيزًا طويل الأمد للكولاجين. يُعد العلاج بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) خيارًا آخر، ويتضمن حقن "بلازما غنية بالصفائح الدموية مشتقة من دمك". يُسرّع هذا العلاج إصلاح الأنسجة، ويُعزز إنتاج الكولاجين، ويمكن دمجه مع تقنية الوخز بالإبر الدقيقة. تغييرات أخرى في نمط الحياة لدعم مستويات الكولاجين الصحية التغذية: النظام الغذائي أساسي، حيث يحتاج جسمكِ إلى فيتامين "ج"، والزنك، والمنجنيز، والنحاس لإنتاج الكولاجين، لذا من المهم تضمين هذه العناصر في نظامكِ الغذائي. كما أن اتباع نظام غذائي غني بالكولاجين يُفيد صحة البشرة أيضًا، لذا ركّزي على أطعمة مثل شوربة العظام، والسلمون، وبياض البيض. النوم: احرصي على الحصول على قسط كافٍ من النوم، واتخذي خطوات للتحكم في مستويات التوتر. هذا يدعم التوازن الهرموني وتجديد البشرة. المكملات الغذائية: عادةً، لا يُحبّذ أطباء الجلد استخدام المكملات الغذائية لتعزيز مخزون الكولاجين، لعدم وجود دليل قاطع يُثبت أن ببتيدات الكولاجين تصل إلى البشرة بالفعل، لكن البعض يرى أنها تُحسّن ترطيب البشرة عند تناولها بانتظام.

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
جسمك يكبر قبل أوانه .. 7 علامات للشيخوخة المبكرة و7 نصائح ضرورية لتجنبها
سرايا - يؤثر العمر الحقيقي للجسم على كيفية شعوره ووظائفه، حيث قد يظهر الشخص في الخمسينيات من عمره بطاقة وبشرة شبيهة بمن في الثلاثين، بينما قد يشعر آخر في الثلاثينيات وكأنه في الستينيات. يمكن أن يعكس ذلك تقدم الجسم مبكرًا قبل أوانه نتيجة لعوامل نمط الحياة، وهو ما يظهر بوضوح في تقرير موقع تايمز أوف انديا . علامات تسرع عملية الشيخوخة تظهر علامات معينة عندما يشيخ الجسم بشكل أسرع مما ينبغي، وتساعد التعرف عليها على اتخاذ خطوات لإبطاء عملية الشيخوخة المبكرة. من بين هذه العلامات الشعور الدائم بالإرهاق رغم نوم كافٍ، إذ أن التغيرات مع التقدم في العمر تقلل من إنتاج الميلاتونين وهرمون النمو، مما يعوق النوم والترميم الطبيعي للجسم. يقلل الاعتماد المفرط على الشاشات قبل النوم ويستفيد من ضوء الشمس الطبيعي ويواظب على تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل السبانخ أو اللوز، لجعل النوم أعمق وأكثر استنزافًا للشيخوخة المبكرة. وبالنسبة للبشرة، فعلاماتها لا تقتصر على التجاعيد فقط، بل تظهر خطوط دقيقة وبهتان وترهل قبل الأوان نتيجة لتحلل الكولاجين والإيلاستين، خاصة مع التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية والتدخين وسوء التغذية. استخدام واقي الشمس يوميًا، وإضافة فيتامين سي ومكملات الكولاجين إلى الروتين اليومي، والحفاظ على ترطيب البشرة، من شأنه أن يبطئ من تقدم علامات التقدم في السن. أما فقدان العضلات وزيادة الدهون في البطن، فهي علامات تدل على تباطؤ الأيض، خاصة عند ظهورها في الثلاثينيات والأربعينيات. يتسبب ذلك في فقدان العضلات الطبيعي مع التقدم في العمر وتراكم الدهون، ويمكن معالجته بممارسة تمارين القوة مرتين أسبوعيًا، وتناول البروتين بانتظام، وتقليل الكربوهيدرات المصنعة والسكريات. التدهور المعرفي وأعراضه يعد ضعف التركيز والذاكرة وضباب الدماغ علامات على أن الدماغ يتقدم في العمر بسرعة، ويمكن أن يكون ذلك بسبب الالتهاب المزمن، قلة النوم، التوتر، أو نقص التحفيز الذهني. ممارسة الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3، خاصة الأسماك الدهنية أو المكملات، وتقنيات التأمل، والاستراحة الذهنية، تساعد على استعادة الحيوية وتقليل سرعة الشيخوخة الدماغية. وتؤثر آلام المفاصل المتكررة والتصلب على نوعية الحياة، خاصة عند وجود التهاب مستمر ناتج عن سوء التغذية أو قلة الحركة أو تحسس خفي للأطعمة. من الممكن تحسين الحالة عبر تناول أطعمة مضادة للالتهابات مثل الكركم والتوت والخضروات الورقية، وممارسة رياضات خفيفة مثل السباحة أو اليوغا، وتقليل السكر والأطعمة المعالجة. يترافق الإرهاق العاطفي مع علامات التقدم في العمر، حيث يسبب قلقًا وانفعالات زائدة، ويؤدي إلى ضرر التيلوميرات التي تحد من الشيخوخة، مما يستدعي العناية بالصحة النفسية عبر الراحة، وتنظيم الوقت، والابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية، والمخاطبة مع متخصصين عند الحاجة. التواصل الاجتماعي يعزز المزاج ويقوي الصحة الجسدية. كما أن التكرار المتكرر لنوبات نزلات البرد أو الإنفلونزا يدعو إلى القلق، لأنه قد يدل على ضعف الجهاز المناعي الناتج عن التهابات مزمنة أو نقص في العناصر الغذائية، ويمكن تعزيز المناعة بتناول الفواكه والخضروات، والمشاركة في التمارين الرياضية المنتظمة، وتناول البروبيوتيك لدعم صحة الأمعاء، حيث يساهم الجهاز الهضمي في 70% من المناعة. هل يمكن منع الشيخوخة السريعة؟ لا تعني الشيخوخة المبكرة نهاية القدرة على التفاعل الإيجابي، إذ أن تعديل نمط الحياة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. تبدأ بخطوات بسيطة، مثل ممارسة الحركة يوميًا حتى لو لعشر دقائق، وتقليل الأطعمة المعالجة، والحرص على النوم الكافي، وشرب الماء بانتظام، والتنفس العميق، والاعتناء بالنفس بشكل منتظم. هذه التغييرات ضرورية لتمديد عمر الجسم والحفاظ على صحته بشكل أفضل.