logo
برشلونة يفي بوعده.. اتفاق بين النادي وإينيغو في صيف 2024 وراء انتقال اللاعب مجانا إلى النصر

برشلونة يفي بوعده.. اتفاق بين النادي وإينيغو في صيف 2024 وراء انتقال اللاعب مجانا إلى النصر

البطولةمنذ 21 ساعات
يستعد المدافع إينيغو مارتينيز ، لمغادرة نادي برشلونة الإسباني في صفقة انتقال حر، لينضم إلى صفوف نادي النصر السعودي، حيث ينتظر فسخ عقده.
هذا الانتقال المجاني سيساهم بشكل كبير في تخفيف العبء المالي على النادي الكتالوني، حيث سيوفر ما يقارب 14 مليون يورو من فاتورة الأجور، الأمر الذي سيسهل عملية تسجيل بعض اللاعبين الجدد، الذين تعاقد معهم الفريق هذا الموسم.
ويعود سبب رحيل مارتينيز دون مقابل، رغم تبقي عام كامل في عقده مع برشلونة، إلى "اتفاق شرفاء"، جرى بين اللاعب والنادي الكتالوني، حيث في الموسم الماضي، تلقى إينيغو عرضًا مغريًا للانتقال إلى الدوري السعودي للمحترفين ، لكنه رفضه حينها، في ظل عدم قدرة النادي على ضم مدافع جديد، بسبب القيود المالية.
واتفق اللاعب مع إدارة برشلونة، على أنه إذا تلقى عرضًا آخر في صيف 2025، فسيتم تسهيل عملية خروجه، وهو ما يلتزم به النادي، حيث بمجرد وصول عرض النصر، وافق على فسخ العقد.
من جانب آخر، من المنتظر أن يحصل البالغ من العمر 34 سنة، على راتب سنوي يتراوح بين 8 و10 ملايين يورو، من نادي النصر، وفق ما أكدته صحيفة "الرياضية" السعودية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب الصاعد يحقق توازنا في تدبير الميزانية والتحكم في الدين
المغرب الصاعد يحقق توازنا في تدبير الميزانية والتحكم في الدين

المغرب اليوم

timeمنذ 33 دقائق

  • المغرب اليوم

المغرب الصاعد يحقق توازنا في تدبير الميزانية والتحكم في الدين

حقّق المغرب 'تدبيرا ميزانياتيا حذرا'، ساهم في 'التحكم في عجز الميزانية في حدود 3.8 في المائة من الناتج الداخلي الخام سنة 2024؛ بينما تجاوز 7 في المائة بالعديد من الاقتصادات الصاعدة الأخرى. كما استقرّ الدين العمومي في حدود 67.7 في المائة من الناتج الداخلي الخام خلال السنة نفسها'؛ وهو 'مستوى مديونية أدنى من المستوى المسجل بالعديد من الاقتصادات الصاعدة مثل البرازيل وجنوب إفريقيا، حيث تجاوز 85 في المائة من الناتج الداخلي الخام'. ويصنف هذا المستوى من المديونية المغرب تحت عتبة النسبة الحرجة البالغة 70 في المائة، والتي تعتبر مؤشرا لليقظة في البلدان الصاعدة، مع مواصلة الاستثمار في أولوياته الاستراتيجية كالتعليم والصحة والانتقال الطاقي والبنية التحتية. كما اشتغل البلد على 'تعزيز المالية العمومية؛ من خلال اعتماد إصلاحات جبائية تدريجية للضريبة على القيمة المضافة والضريبة على الشركات والضريبة على الدخل، وتوسيع الوعاء الضريبي، وتحسين حكامة النفقات'. وحسب المعطيات المتوفرة، فإن البلد المغاربي استطاع كذلك 'التحكم في التضخم ووضع سياسة نقدية ذات مصداقية'، حيث 'استقر التضخم في مستويات نسبيا منخفضة على المدى الطويل بمتوسط تراوح بين 1.5 في المائة و2 في المائة و0.9 في المائة سنة 2024؛ وهو مستوى أقل بكثير مما هو مسجل في العديد من الاقتصادات المماثلة، بمعنى أكثر من 30 في المائة في مصر، وأكثر من 50 في المائة في تركيا. وفق المعطيات التي تتوفر ، فإن الوضع الخارجي للمغرب يعكس تدبيرا صارما لميزان الأداءات، مدعوما باستقرار الدرهم ودينامية الصادرات الصناعية والسيارات والفوسفاط والصناعات الغذائية، والتحويلات المستدامة للمغاربة المقيمين بالخارج التي بلغت أكثر من 117 مليار درهم سنة 2024، فضلا عن استمرار جاذبية الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي حققت 43 مليار درهم. أمّا بالنسبة لاحتياطيات العملة الصعبة، فقد بلغت ما يناهز 403 مليارات درهم عند بداية شهر يوليوز 2025 أي ما يفوق 5,5 أشهر من واردات السلع والخدمات؛ وهو مستوى يعتبر مريحًا جدا مقارنة مع 3 أشهر من الواردات الذي يعتبر الحد الأدنى بالنسبة للدول الصاعدة. ويظل عجز الحساب الجاري متحكما فيه، بقيمة 1.2 في المائة من الناتج الداخلي الخام سنة 2024، رغم ضغط فاتورة الواردات لدعم الاستثمار. وحقّقت المملكة 'زخما متواصلا' للاستثمار العمومي بلغ 340 مليار درهم سنة 2025 لدعم البنية التحتية والطاقة والصحة والرقمنة وغيره، وضَمن دخول الميثاق الجديد للاستثمار حيز التنفيذ إلى جانب تسريع وتيرة تدخل صندوق محمد السادس للاستثمار وتعزيز جاذبية رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية، وكذا استفادة النسيج الاقتصادي من سياسات صناعية موجهة نحو السيارات والطيران والصناعات الغذائية والطاقات المتجددة التي تساهم في تطوير الاقتصاد. ويتميز المغرب بحضوره المنتظم والمنضبط بالأسواق المالية الدولية، (…) وتمكن من إصدار عدد من السندات السيادية الناجحة، لا سيما باليورو والدولار، والتي اتسمت بانخراط متميز وآجال استحقاق طويلة وشروط تمويل تنافسية، وكان آخر هذه الإصدارات في شهر مارس 2025، حيث نجحت بلادنا من إصدار سندات بقيمة ملياريْ يورو في سوق السندات الدولية. وتعكس هذه المردودية 'مصداقية الأسس الماكرو-اقتصادية للمملكة، وجودة وضعها السيادي وصلابة إطار حكامتها المالية والميزاناتية'. كما شرع المغرب في الانخراط في ورش هيكلي لتحديث إطاره التنظيمي والمؤسساتي تميز بتطور ملحوظ؛ وذلك من خلال تحديث تدريجي للمنظومة المالية الوطنية، واعتماد القانون التنظيمي لقانون المالية الذي عمل على إدراج مقاربة ترتكز على نجاعة الأداء والميزانية متعددة السنوات، حيث يتم حاليا الإعداد لتعديله. بالإضافة إلى ذلك، تم 'تعميق سوق الرساميل من خلال تيسير الولوج إلى أدوات تمويلية متنوعة، تتماشى مع المعايير الدولية'، وكذا كاعتماد أدوات جديدة السندات المستدامة، والصكوك المطابقة للتمويل التشاركي والسندات الخضراء، التي تمكن من توسيع نطاق مصادر التمويل للمشاريع العمومية والخاصة، مع تعزيز الاستدامة في سياسة الاستثمار'. تنهج المملكة، منذ عقود عديدة، سياسة انفتاح اقتصادي واندماج تدريجي في الاقتصاد العالمي؛ وهو ما مكنها من إبرام العديد من اتفاقيات التبادل الحر التي تربط البلد بأكثر من 55 دولة تمثل سوقًا محتملة لما يفوق 3 مليارات مستهلك. كما ارتفعت نسبة انفتاح الاقتصاد المغربي من 55,2 سنة 2007 إلى 80,2 في المائة سنة 2023، وارتفع عدد أسواق التصدير بنحو 1 في المائة كمتوسط سنوي خلال الفترة نفسها، حيث انتقل من 171 إلى 189 سوقًا'. هذا الوضع 'يعكس توسيع العرض التصديري المغربي نحو أسواق جديدة في إفريقيا، وأمريكا، وآسيا'. وللإشارة، فإن المغرب انخرط كذلك، منذ سنوات عديدة، في عملية تسريع تصنيع اقتصاده بهدف تعزيز بروز المهن العالمية للمغرب وتحسين تموقع البلاد في سلاسل القيمة العالمية؛ فأصبح المغرب فاعلا أساسيا في هذه السلاسل، بفضل انفتاحه التجاري وتطوير منظوماته الصناعية. وتعتبر بلادنا، في الوقت الحالي، ضمن أفضل 20 دولة مصنعة للسيارات على المستوى العالمي برقم معاملات في مجال التصدير بلغ 16 مليار دولار أمريكي سنة 2024؛ وكذلك فيما يتعلق بصناعة الطيران، حيث يتموقع المغرب كقطب تنافسي وجذاب على الخريطة العالمية في ميدان الفضاء. أما قطاع الصناعات التحويلية، فيمثل 14,5 في المائة من الناتج الداخلي الخام، ويمكن من إحداث أكثر من مليون منصب شغل؛ وهو ما يمثل حوالي 11 في المائة من السكان النشيطين. ويعد قطاع الصناعات التحويلية محركًا أساسيًا للصادرات المغربية، بفضل قطاعات السيارات والطيران والنسيج. كما يعكس التطور المهم والتنوع الكبير في الاستثمارات ودينامية النمو والتحول في البلاد.

ميسي الجديد يثير جنون جماهير تشيلسي قبل انطلاق البريميرليغ
ميسي الجديد يثير جنون جماهير تشيلسي قبل انطلاق البريميرليغ

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

ميسي الجديد يثير جنون جماهير تشيلسي قبل انطلاق البريميرليغ

حقق تشيلسي الإنجليزي الفوز بنتيجة 2-0 على ضيفه باير ليفركوزن الألماني، في مباراة ودية جمعت الفريقين أمس الجمعة، على أرضية ملعب "ستامفورد بريدج" بالعاصمة الإنجليزية لندن. وأحرز هدفَي "البلوز" في المباراة كل من الجناح البرازيلي الصاعد إستيفاو ويليان "ميسينيو"، ومواطنه المهاجم جواو بيدرو. ومن المُقرر أن يخوض الفريق اللندني مواجهة ودية أخرى (أمام ميلان الإيطالي، غدًا الأحد)، قبل أن يستهل مشواره في الموسم الكروي الجديد 2025-26، بملاقاة كريستال بالاس يوم 17 أغسطس/ آب الجاري، ضمن الجولة الأولى من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ". ميسينيو يتألق في فوز تشيلسي الودي على باير ليفركوزن وكانت مباراة البارحة الأولى التي يخوضها إستيفاو ويليان مع تشيلسي، علمًا أن اللاعب المُلقب بـ"ميسي الجديد"، انضم إلى النادي الإنجليزي هذا الصيف، قادمًا من بالميراس البرازيلي، مقابل 34 مليون يورو. وبجانب الهدف الذي سجّله من متابعة ناجحة داخل منطقة الجزاء، قدّم "ميسينيو" مردودًا مميزًا في مباراة البارحة، وقد أعرب مشجعون لتشيلسي عبر منصات التواصل الاجتماعي عن إعجابهم بجرأة وشخصية اللاعب البرازيلي، إلى جانب مهاراته بالطبع. ويُصنَف "ميسينيو" ضمن أبرز اللاعبين الصاعدين في بلاده البرازيل. وإحصائيًّا، خاض إستيفاو 83 مباراة مع الفريق الأول لبالميراس قبل انضمامه إلى تشيلسي، رغم سنه الصغيرة (18 عامًا)، مُسهمًا بـ42 هدفًا (سجّل 27، قدّم 15 تمريرة حاسمة)، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي. وعلى الصعيد الدولي، مثّل "ميسينيو" منتخب البرازيل تحت 17 عامًا؛ حيث أسهم بـ6 أهداف (سجّل 3، صنع 3)، ليتم تصعيده إلى المنتخب الأول، الذي خاض 5 مباريات برفقته حتى الآن، وقد لعب أساسيًّا لأول مرة مع "راقصي السامبا" يوم 6 يونيو/ حزيران الماضي؛ حيث شارك لـ64 دقيقة في التعادل 0-0 مع الإكوادور، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وعقب فترة التوقف الدولي في يونيو/ حزيران الماضي، سافر إستيفاو ويليان مع بالميراس إلى الولايات المتحدة الأمريكية، للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025. ولعب "ميسينيو" دورًا مهمًّا في تأهل الفريق البرازيلي إلى ربع النهائي، مُسجلًا هدفًا في شباك ناديه الجديد (تشيلسي).

خارج ريال مدريد.. المشكلة الكبرى التي يواجهها مبابي
خارج ريال مدريد.. المشكلة الكبرى التي يواجهها مبابي

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

خارج ريال مدريد.. المشكلة الكبرى التي يواجهها مبابي

وصل النجم الفرنسي كيليان مبابي إلى ريال مدريد قبل أكثر من عام، حاملًا معه صفة "النجم العالمي الكبير"، ولم يحتج وقتًا طويلاً ليُصبح القائد الفعلي داخل أرضية الملعب، والوجه الأبرز للمشروع الرياضي للنادي الملكي. في موسمه الأول بقميص الميرنغي، سجّل مبابي 44 هدفًا وقدم 5 تمريرات حاسمة في 59 مباراة بجميع المسابقات، ونجح في الفوز بلقبين قاريين ثانويين: كأس السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال. وعلى الرغم من ذلك، لم يكن الموسم ككل مرضيًا على صعيد الإنجازات الجماعية، إذ تلقى ريال مدريد خسائر موجعة أمام غريمه برشلونة، وودّع دوري الأبطال مبكرًا، بعد أداء باهت في دور المجموعات. أزمة جديدة تواجه مبابي ولكن خارج أسوار البرنابيو رغم أن الأمور تسير بشكل إيجابي نسبيًّا لمبابي في العاصمة الإسبانية، إلا أن التحدي الأكبر بالنسبة له حاليًّا ليس داخل الملعب، بل في موقعه الإداري الجديد. ففي صيف 2024، تولى كيليان مبابي رئاسة نادي كان الفرنسي، وسط موجة من الحماس والتوقعات المرتفعة من جماهير النادي. ووفقًا لصحيفة "سبورت"، فقد تحول الحلم إلى كابوس، بعد عام واحد والفريق اختتم موسمه في دوري الدرجة الثانية الفرنسي بالمركز الأخير، متخلفًا بـ16 نقطة عن أقرب مراكز البقاء، مكتفيًا بـ5 انتصارات فقط في 34 مباراة، في موسم وصفته الصحافة الفرنسية بـ"الكارثي". ومع توالي الإخفاقات، ارتفعت حدة الانتقادات الموجهة لإدارة مبابي، خاصة مع غيابه المتكرر عن النادي، وقال نجم المنتخب الفرنسي السابق، جيروم روثين، في تصريحات مثيرة: "كان لديه فرصة للحضور والتحدث إلى اللاعبين والموظفين، وحتى مع عمدة المدينة لشرح رؤيته، لكنه لم يفعل، عندما كانت لديه أيام عطلة، فضل السفر إلى السويد بدلًا من زيارة كان، والآن فات الأوان، هذا النادي يحتضر، وسيموت، وسينافس في الدرجة الثالثة، وإن نجا فسيكون ذلك بالحظ فقط". تدريبات شاقة.. كيليان مبابي متحمس للانتقام في الموسم الجديد اقرأ المزيد بداية جديدة وانتصار أول شهد صيف 2025 عملية "إعادة هيكلة" واسعة داخل النادي، تمثلت في رحيل 13 لاعبًا، والتعاقد مع 8 آخرين، إلى جانب تعيين ماكسيم دورنانو مدربًا جديدًا للفريق. لكن نتائج التحضيرات لم تكن مشجعة، إذ خسر الفريق جميع مبارياته الودية الأربع، ما زاد من التوتر والضغوط قبل انطلاق الموسم الجديد في دوري الدرجة الثالثة الفرنسي. ومع ذلك، جاءت ضربة البداية إيجابية للغاية، حيث حقق فريق كان فوزًا عريضًا بنتيجة 3-0 أمام نادي أوباني الصاعد حديثًا، في الجولة الأولى من الدوري، بفضل أهداف كل من يان مفيلا (الدولي الفرنسي السابق) وفينيسيوس وفالنتين هنري. فوز يمنح الفريق دفعة معنوية قوية، ويمنح مبابي بصيص أمل في بداية تصحيح المسار في تجربته الإدارية الشائكة، في موسم سيكون مفصليًّا لمستقبل النادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store