
«أمناء» جامعة الإمارات يستعرض أجندة التميز الأكاديمي وتطوير الأبحاث
وتدشين مركز جامعة الإمارات للحوسبة فائقة الأداء لدعم أبحاث الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والشراكة الاستراتيجية مع مجلس دبي للإعلام لتعزيز الهوية الوطنية والابتكار الإعلامي.
والافتتاح الرسمي لمركز فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية في جامعة كيئو اليابانية، والمبادرة المشتركة بين جامعة الإمارات ووزارة الخارجية لإطلاق «الكرنفال الأكاديمي»، وذلك ضمن التحضيرات التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة للمياه، بهدف تعزيز مفاهيم الاستدامة والأمن الغذائي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
جهاز لجمع الحطام الفضائي
ابتكر فريق من الباحثين الصينيين بجامعة نانجينغ قاذفة صغيرة قادرة على التقاط الحطام الفضائي، باستخدام آلية غاز مغلقة تطلق كبسولة تحتوي على شبكة نحو أهداف في المدار. ويستخدم الجهاز شحنة بارود صغيرة لتوليد ضغط يدفع المكبس للأمام، بينما تعمل حلقة خاصة على امتصاص معظم الارتداد، مما يُقلل الاهتزازات ويمنع الحطام الذي قد يضر الأقمار الصناعية. ولمكافحة الحطام الفضائي، تلتف الشبكة حول الأجسام التالفة وتُوجهها نحو الغلاف الجوي لتدميرها عند الدخول ويتميز النظام بصغر حجمه، وعدم حاجته للطاقة الخارجية وإمكانية تصنيعه بكميات كبيرة، لكن محللين يرون أن القاذفة يمكن تعديلها لاستخدامات عسكرية، مثل تعطيل أقمار صناعية معادية دون ترك أثر واضح. وقال عالم فضاء صيني: «القمر الصناعي المستهدف قد يبدو وكأنه توقف عن العمل طبيعياً». يأتي هذا التطور وسط تصاعد التنافس الفضائي العالمي ولا تحظر معاهدة الفضاء لعام 1967 الأسلحة الحركية، ما يُثير تساؤلات حول مستقبل الاستخدام العسكري للتكنولوجيا الفضائية.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
نظارات ذكية تدعم أجهزة السمع
يعكف باحثون اسكتلنديون من جامعة هيريوت وات، على تطوير نظارات جديدة، تعمل بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة مستخدمي أجهزة السمع. وقالت د. ماتيني سيلاثوراي، الأستاذة بالجامعة، والباحثة الرئيسة في الدراسة: «تجمع النظارات بين تقنية قراءة الشفاه، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية لتنقية المحادثات في أجهزة السمع». وأضافت د. ماتيني سيلاثوراي: «كل ما على المستخدم فعله هو النظر إلى الشخص الذي يريد سماعه، حتى إذا كان هناك شخصان يتحدثان في آن واحد، إذ يستخدم الذكاء الاصطناعي الإشارات البصرية لاستخراج صوت الشخص الذي ينظر إليه». وأوضحت: «تحتوي النظارات على كاميرا تسجل الحوار وتستخدم إشارات بصرية للكشف عن المتحدث الرئيسي، ثم يرسل هاتف المستخدم المربوط بها، التسجيل إلى خادم سحابي، حيث يعزل صوت المتحدث ويزيل الضوضاء الخلفية، ثم يعيد إرسال الصوت إلى جهاز السمع الخاص بالمستمع على الفور».


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
كيف ينقذ الذكاء الاصطناعي الملايين من التسمم الغذائي؟
أظهر فريق دولي من الباحثين كيف يمكن للذكاء الاصطناعي اكتشاف الأغذية الملوثة في الحقول والمصانع قبل وصولها إلى المستهلكين، ما قد ينقذ ملايين الأرواح سنوياً من التسمم الغذائي. وبقيادة جامعة جنوب أستراليا، استعرضت ورقة بحثية نُشرت في مجلة "Toxins" كيف يمكن لتقنية التصوير الطيفي فائق الطيف (HSI) المدمجة مع التعلم الآلي (ML) التعرف على السموم الفطرية، وهي مركبات خطيرة تنتجها الفطريات وتلوث الطعام أثناء النمو والحصاد والتخزين. - اقرأ أيضاً: ابتكار أداة ذكاء اصطناعي لعلاج أحد أخطر أمراض العيون 600 مليون إصابة تسبب السموم الفطرية مشكلات صحية خطيرة، مثل السرطان وضعف المناعة واضطرابات الهرمونات. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تؤدي ملوثات الغذاء، بما فيها السموم الفطرية، إلى إصابة نحو 600 مليون شخص ووفاة 4.2 مليون سنوياً. كما تقدّر منظمة الأغذية والزراعة أن حوالي 25% من محاصيل العالم ملوثة بفطريات منتجة لهذه السموم، ما يبرز الأهمية الاقتصادية والصحية للتصدي لهذا الخطر. - طالع أيضاً: الذكاء الاصطناعي يفتح آفاقاً جديدة لأبحاث الأمراض النادرة اكتشاف سريع وقال الباحث الرئيسي، أحسان كبير، إن الطرق التقليدية لاكتشاف السموم الفطرية بطيئة ومكلفة وتتلف العينات، ما يجعلها غير مناسبة للفحص في الوقت الفعلي. وعلى النقيض، يتيح التصوير الطيفي فائق الطيف الكشف السريع عن التلوث وقياسه في العينات الغذائية بالكامل دون إتلافها. وأثبتت مراجعة لأكثر من 80 دراسة حديثة شملت القمح والذرة والشعير والشوفان واللوز والفول السوداني والفستق، وهي من أكثر الأطعمة إنتاجاً في العالم وتشكل العمود الفقري لاقتصاد العديد من الدول، أن أنظمة (HSI) المدمجة مع (ML) تتفوق باستمرار على الطرق التقليدية. - انظر أيضاً: الذكاء الاصطناعي يسلّح جهاز المناعة بـ"صواريخ" لمهاجمة الخلايا السرطانية تقليل المخاطر أكد البروفيسور سانغ هيون لي، قائد المشروع البحثي، أن التقنية فعّالة بشكل خاص في تحديد الأفلاتوكسين B1، أحد أخطر المواد المسببة للسرطان في الغذاء، وتوفر حلاً قابلاً للتوسع وغير تدميري لسلامة الغذاء. ومع مزيد من التطوير، يمكن نشرها على خطوط الإنتاج أو في أجهزة محمولة، ما يقلل المخاطر الصحية والخسائر التجارية عبر ضمان وصول منتجات آمنة فقط إلى المستهلكين. ويعمل فريق البحث حالياً على تحسين دقتها وموثوقيتها باستخدام التعلم العميق والذكاء الاصطناعي. أمجد الأمين (أبوظبي)