
منح فيولا ديفيس الدكتوراة الفخرية من معهد الفيلم الأمريكي
أعلن معهد الفيلم الأمريكي عن تكريم اثنين من مبدعي هوليوود الحائزين على أوسمة رفيعة، وهما النجمة الأمريكية فيولا ديفيس Viola Davis ومهندس الصوت الأمريكي والتر مورش بدرجة الدكتوراة الفخرية في الفنون الجميلة في حفل تخرج المعهد الموسيقي المقرر إقامته في مسرح TCL الصيني في هوليوود يوم 8 أغسطس المقبل.
وأشاد بوب غازال ، رئيس المعهد ومديره التنفيذي، قائلًا: "يجسد فيولا ديفيس ووالتر مورش، البراعة في حرفتهما، وهما معيار التميز الذي تأسس المعهد الأمريكي للفيلم للاحتفال به، لقد ألهمت مساهماتهما في هذا الفن الجماهير حول العالم، كما ستلهم خريجي المعهد الموسيقي لهذا العام".
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة American Film Institute (@americanfilminstitute)
بهذا التكريم، تنضم ديفيس ومورش إلى مجموعة من الحاصلين السابقين على شهادات فخرية من معهد الفيلم الأمريكي، ومنهم روبرت ألتمان، ومايا أنجيلو، وسول باس، وأنجيلا باسيت، وكاثرين بيجلو، وميل بروكس، وكارول بورنيت، وآن ف. كوتس، وجيمي لي كورتيس، وكلينت إيستوود، وروجر إيبرت، ونورا إيفرون، وجودي فوستر، وليزلي لينكا غلاتر، وجيمس إيرل جونز، ولورانس كاسدان، وجيفري كاتزنبرج، وكاثلين كينيدي، وأنجيلا لانسبري، وسبايك لي، وديفيد لينش، وهيلين ميرين، وريتا مورينو، وكوينتين تارانتينو، وليلي توملين، وروبرت تاون، وسيسيلي تايسون، وهاسكل ويكسلر، وجون ويليامز، وميشيل يوه.
ديفيس ومعاناتها في الطفولة
فيولا ديفيس ، ولدت في صيف 1965، بمدينة سانت ماثيوز، في ولاية كارولينا الجنوبية، بالولايات المتحدة الأمريكية، وانتقلت بعد شهرين من ولادتها إلى رود آيلاند. تنتمي لعائلة بسيطة مادياً، ثرية فكرياً، والدها كان "سائس" خيول، ووالدتها كانت تعمل في مصنع، وكان دخلهما في كثيرٍ من الأحيان غير كافٍ لإعالة الأسرة، وعانوا في فترات من حياتهم نقص الغذاء.
Embed from Getty Images
حياة صعبة عاشتها ديفيس في طفولتها، ليس فقط بسبب الفقر المضجع، فلم يألمها الفقر، بقدر ما تألمت بسبب العنصرية التي كانت تحاوطها، ولكنها استطاعت أن تتغلب على كليهما، وتفسح مجال لحلمها؛ التمثيل.
بدأت ديفيس التمثيل في العروض المسرحية بالمدرسة، وكانت تشارك في المسابقات المسرحية وتتفوق بها نظراً لموهبتها. ثم التحقت بكلية رود آيلاند، وتخصصت في المسرح وتخرجت عام 1988، ثم التحقت بمدرسة جوليارد لمدة أربع سنوات، وتخرجت فيها عام 1993.
بداية النجاح و أبرز أدوارها
كان أول دور مسرحي كبير لفيولا ديفيس ، هو الكوميديا السوداء عام 1996 بعنوان Seven Guitars، والتي جلبت لها تقييمات رائعة وترشيحاً من جائزة توني، وكانت تجسد دور تونيا، وهي أم تبلغ من العمر 35 عاماً تناضل من أجل حقها في الإجهاض، و حصلت في النهاية على جائزة أفضل ممثلة بحفل جوائز توني في عام 2001.
عام 2002، شاركت في الفيلم الدرامي Antwone Fisher"، وهي أول تجربة إخراجية للممثل دينزل واشنطن.
ولا ننسى دورها المميز عام 2008، عندما جسدت شخصية السيدة ميلر في فيلم "Doubt" إلى جانب ميريل ستريب وفيليب سيمور هوفمان، وقالت حينها: "فخورة لأنه تم اختياري بين العديد من الممثلات الأميركيات من أصل أفريقي للعب هذا الدور لأنه يعتبر أحد أعظم الأدوار بالنسبة للمرأة الأميركية من أصل أفريقي في العامين الماضيين"، وعلى الرغم من أنها لم تظهر على الشاشة إلا لمدة 11 دقيقة فقط، إلا أن أداءها أكسبها استحساناً كبيراً.
واصلت ديفيس نجاحها، وذاع صيتها في جميع أنحاء العالم، وذلك بعد دورها المميز في فيلم The Help لعام 2011، الذي شهد فوزها بجائزتي SAG والحصول على ترشيحها الثاني في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وخسرت أمام ميريل ستريب عن فيلم The Iron Lady.
ثلاثية فيولا ديفيس
تُعَدُّ ديفيس المرأة السمراء الأولى التي حصلت على التاج الثلاثي للتمثيل، وواحدة من ثلاثة فنانين فقط حققوه على مر تاريخ الفن، والتاج الثلاثي يُقصد به الحصول على جائزة الأوسكار وغرامي وإيمي
جائزة الأوسكار
Embed from Getty Images
جوائز الأوسكار هي مجموعة من الجوائز التي تمنحها أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة سنوياً للتميز في الإنجازات السينمائية، وتُعَدُّ الجائزة الأبرز في عالم السينما، وقد رُشحت لها ديفيس 4 مرات، فازت بواحدة منها فقط.
عام 2008 رُشحت فيولا ديفيس لجائزة الأوسكار بوصفها أفضل ممثلة مساعدة عن فيلم Doubt، ثم في عام 2011 بوصفها أفضل ممثلة مساعدة أيضاً عن The Help، وبعدها حالفها الحظ عام 2016 وحصلت على جائزة الأوسكار الأولى لها بوصفها أفضل ممثلة مساعدة عن فيلم Fences. ولم يتوقف الأمر هنا، بل تم ترشيحها أفضل ممثلة لعام 2020 من قبل فيلم Ma Rainey's Black Bottom ولكنها لم تفز.
قد ترغبين في معرفة: أفلام سينمائية حققت النجاح بحصد الجوائز والإقبال الجماهيري
Embed from Getty Images
حصدت ديفيس جائزة أفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز إيمي التلفزيونية عام 2015، عن حلقات «How To Get Away with Murder»، ووقتها ألقت خطاباً مؤثراً وهي تبكي، وقالت: "الشيء الوحيد الذي يميز امرأة عن أخرى ليس اللون ولكن الفرصة التي تُتاح لها، لقد مر 67 عاماً دون أن تحصل امرأة سمراء وأفريقية على إيمي، وها أنا ذا قد فعلتها".
وبعدها رُشحت ديفيس لجائزة إيمي في عامي 2016 و2017 عن المسلسل نفسه، ولكنها لم تأخذها، وعام 2018 رُشحت عن دورها بوصفها ضيفة شرف في مسلسل Scandal، وعام 2019 أيضاً رُشحت عن دورها في مسلسل How to Get Away with Murder الذي حقق شهرة عالمية بعد عرضه على إحدى المنصات الرقمية الشهيرة، ولكن لم يحالفها الحظ للحصول على إيمي إلا مرة واحدة.
جائزة غولدن غلوب
Embed from Getty Images
رُشحت ديفيس 7 مرات لجائزة غولدن غلوب ، ولكنها حصلت عليها مرة واحدة، كانت أيضاً عام 2016، عن دورها نفسه الذي فازت من خلاله على الأوسكار، وهو فيلم Fences، وهو فيلم درامي من إخراج دينزل واشنطن، وتدور أحداثه في الخمسينيات من القرن الماضي، حول تروي ماكسون "دينزل واشنطن" الذي يحاول أن يهتم بزوجته التي تقوم بدورها ديفيس وأسرته، ويعمل سائقاً في إحدى شركات جمع القمامة.
كما رُشحت ديفيس عام 2008 عن دورها في فيلم Doubt، وفي 2011 عن دورها في فيلم The Help، ورُشحت في عامي 2014 و2015 عن دورها في المسلسل التلفزيوني How to Get Away with Murder، وعام 2020 رُشحت عن دورها Ma Rainey's Black Bottom، وأخيراً في 2021 عن دورها في فيلم The Woman King.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
«ميدجورني» تدخل عالم الفيديو... صور متحركة يولّدها الذكاء الاصطناعي
أعلنت «ميدجورني» (Midjourney) المعروفة بريادتها في مجال الصور المُنشأة بالذكاء الاصطناعي، رسمياً دخولها إلى عالم الفيديو. وكشفت الشركة عن نموذج الفيديو «V1» الذي يتيح للمستخدمين تحويل الصور الساكنة إلى مقاطع فيديو قصيرة تنبض بالحركة. ويُعد هذا الإعلان خطوة استراتيجية تتماشى مع رؤية الشركة الأوسع نحو بناء عوالم افتراضية تفاعلية في الزمن الحقيقي. Introducing our V1 Video Model. It's fun, easy, and beautiful. Available at 10$/month, it's the first video model for *everyone* and it's available now. — Midjourney (@midjourney) June 18, 2025 - ينشئ المستخدم صورة أو يحمّلها داخل «Midjourney» (عبر Discord أو الويب). - يضغط على زر «Animate»، مع إمكانية الاختيار بين حركة تلقائية أو وصف يدوي لكيفية تحرك العناصر. - يختار المستخدم نمط الحركة: حركة منخفضة (ناعمة) أو عالية (ديناميكية). وتنتج كل عملية توليد أربعة مقاطع مدتها 5 ثوانٍ، ويمكن للمستخدم تمديد الفيديو حتى 21 ثانية عبر خطوات قدرها 4 ثوانٍ. إنها أداة مرنة وسهلة تُضيف الحياة للعمل الفني. رغم أن إنتاج الفيديو يتطلب طاقة حوسبة أكبر، فإن «ميدجورني» صمّمت النموذج ليكون اقتصادياً. كل ثانية من الفيديو تعادل تقريباً 8 أضعاف تكلفة إنشاء صورة، أي ما يعادل رصيد صورة واحد لكل ثانية فيديو. وتعمل الشركة حالياً على تجربة وضع جديد باسم «Video Relax Mode» يتيح لمشتركي الخطط الأعلى توليد الفيديوهات بسرعة أقل ولكن بتكلفة أرخص. ويصف ديفيد هولتز، مؤسس «ميدجورني» النموذج «V1» بأنه حجر الأساس في مشروع أكبر يجمع بين الصور والحركة والتفاعل ثلاثي الأبعاد والمحاكاة الحية. الهدف النهائي هو بناء عوالم رقمية قابلة للاستكشاف تتجاوز مجرد العرض البصري لتتحوّل إلى بيئات ديناميكية. تهدف الشركة إلى بناء تجربة إبداعية متكاملة تجمع بين الصور والفيديو والتفاعل ثلاثي الأبعاد والعوالم الافتراضية في الزمن الحقيقي (شاترستوك) تشهد ساحة الفيديو بالذكاء الاصطناعي منافسة محتدمة خاصة مع دخول لاعبين كبار مثل «فاير فلاي» من «أدوبي» و «سورا» من «أوبن إيه آي» و «فيو3» من «غوغل» و«لوما لابس» و«ران واي». هذه النماذج غالباً ما تركز على الجودة السينمائية وإضافة مؤثرات صوتية تلقائية. وفي المقابل، تركّز «ميدجورني» على بساطة التجربة والتحكم الإبداعي والتكلفة المعقولة. فرغم أن النموذج لا يدعم الصوت أو أدوات التحرير المتقدمة، فإنه يوصف بأنه «سهل وممتع وجميل، ومناسب للفنانين والهواة. يتزامن إطلاق «V1» مع تصاعد التحديات القانونية التي تواجهها الشركة. فقد رفعت شركتا «ديزني» و«يونيفيرسال» دعاوى قضائية ضد «ميدجورني»، متهمةً إياها بانتهاك حقوق الملكية الفكرية عبر نماذجها التي تم تدريبها على بيانات مأخوذة من الإنترنت دون ترخيص. هذه القضايا تُسلّط الضوء على تساؤلات حاسمة حول البيانات المستخدمة لتدريب النماذج، وحقوق المبدعين، وحدود الذكاء الاصطناعي في إعادة إنتاج المحتوى. الإطلاق يأتي وسط دعاوى قانونية من شركات كبرى تتهم «ميدجورني» بانتهاك حقوق ملكية فكرية في تدريب نماذجها (شاترستوك) جاءت ردود الفعل الأولية إيجابية للغاية حيث وصف البعض النموذج بأنه يشبه «كتاب الصور المتحركة السحري»، في حين قال منشئ الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، في هو آنغ، إن النموذج «فاق كل توقعاته». ورغم أن «V1» لا يزال في نسخته التجريبية، ويعاني من بعض القيود، فإنه يُقدم متعة حقيقية وسرعة في الإبداع، ويُعد خطوة مهمة نحو ديمقراطية صناعة الحركة. تعمل الشركة حالياً على توسيع قدرات النموذج، مثل إنتاج مقاطع أطول، دعم الصوت، وإضافة تفاعل ثلاثي الأبعاد في الزمن الحقيقي. وفي الوقت ذاته، عليها أن تُوازن بين الابتكار والمخاطر القانونية، وأن تتعامل بمسؤولية أخلاقية مع ما تقدّمه. يمثّل النموذج الجديد نقلة نوعية في مجال المحتوى الإبداعي المُولّد بالذكاء الاصطناعي. فهو لا يضيف مجرد ميزة جديدة، بل يفتح الباب نحو عصر جديد من التعبير البصري الديناميكي. ويبقى السؤال الأهم: «هل يحق للآلة أن تتحرك... دون أن نسأل من يملك هذه الحركة؟».


أرقام
منذ 5 ساعات
- أرقام
ميتا تكشف عن نظارات ذكية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي
كشفت "ميتا" يوم الجمعة عن خط جديد من نظارات "أوكلي - Oakley" الذكية التي طورتها بالتعاون مع "إسيلور لوكسوتيكا"، والمدعومة بنظام مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بمالكة "فيسبوك". صممت "ميتا" نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" خصيصاً للرياضيين، ويبدأ سعرها من 399 دولاراً، وتعد أحدث المنتجات التي أسفرت عنها شراكة مستمرة منذ سنوات بين الشركتين. إذ أصدرت "ميتا" و"إسيلور لوكسوتيكا" أول مجموعة من النظارات الذكية في عام 2021، ولاقى الإصدار الثاني منها في عام 2023 نجاحاً واسعاً. وأوضحت "ميتا" في بيان أن أحدث نظاراتها الذكية مزودة بتقنية عدسات "أوكلي" المسماة "بريزم - PRIZM"، المصممة لمساعدة الرياضيين على الرؤية بشكل أفضل في ظل ظروف الإضاءة والطقس المتغيرة. وتتميز نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" بعمر بطارية أطول، وكاميرا مُحسّنة مقارنةً بنظارات "راي بان ميتا" من الجيل الثاني، والتي يبدأ سعرها من 299 دولاراً. وزودت الشركتان نظارات "هاو-ستان" بنظام المساعد الرقمي "ميتا إيه آي"، وتطبيقًا للهواتف الذكية، مما يتيح للمستخدمين طرح أسئلة حول الطقس أو توجيه الجهاز لتسجيل مقاطع فيديو لأنشطتهم. وتتوفر النظارات الجديدة بألوان مختلفة للإطار والعدسات، بما في ذلك طراز رمادي مع عدسات حمراء وطراز أسود مع عدسات سوداء، كما أنها مقاومة للماء.

العربية
منذ 8 ساعات
- العربية
براد بيت يتجاهل صديقته.. ويحرجها أمام وسائل الإعلام
وضع الممثل العالمي براد بيت صديقته مصمّمة المجوهرات إينيس دي رامون في موقف محرج أثناء العرض الأول لفيلم "فورمولا 1" في مدينة نيويورك، عندما تجاهل محاولتها تقبيله على السجادة الحمراء. Brad Pitt avoiding Ines kiss (once again) hahaha, she thought he was going to kiss her and he was just trying to cross to the other side I just can't. And later snubbing her from a group picture. The way this relationship is so PR I just can't — vi 🐞 (Hayes') (@itshighart) June 17, 2025 وظهر نجم هوليوود في فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي برفقة دي رامون وهي تقترب لتقبيل الممثل الأميركي بسرعة أثناء سيرهما على السجادة الحمراء، لكنه تجنّب قبلتها، قبل أن يستدير ليتحدث إلى امرأة أخرى كانت تقترب منهما. واعتبر كثيرون هذه الخطوة تجاهلا أحرج دي رامون أمام وسائل الإعلام والحضور، وانتقدوا تصرف النجم الحائز على الأوسكار. فيما أشار البعض أيضا إلى غياب دي رامون عن صورة جماعية لفريق عمل الفيلم، وهو ما فُسر على أنه تجاهل متعمّد من النجم العالمي. Brad Pitt and Ines de Ramon at the "F1" world premiere in NYC. 🥰 🎥: Getty — Page Six (@PageSix) June 17, 2025 في حين وثقت عدسات المصورين لقطات حميمية للثنائي خلال الحدث، إذ ظهر بيت ممسكا بيد حبيبته ويلف ذراعه حول خصرها أمام الكاميرات. ووفق مصادر مقربة، يعيش الثنائي "علاقة رائعة"، إذ وصف أحد المطلعين لصحيفة People وضع بيت الحالي بأنه "سعيد ولا يشكو من شيء". يذكر أن علاقة براد بيت بإينيس دي رامون بدأت أواخر عام 2022، وظهرا معًا في عدة مناسبات خاصة، إلا أن ظهورهما العلني ظل محدودًا نسبيًا.