
اليوم تنتهي مناورات الأسد الأفريقي
تنتهي اليوم مناورات الأسد الأفريقي في تونس في نسختها الثامنة وبهذه المناسبة قال السفير الأمريكي بتونس جوي هود ' نُقدّر استضافة تونس لتمرين الأسد الأفريقي للمرة الثامنة، وهذا يُعد دليلاً على ريادة تونس وشراكتنا الثنائية القوية التي تعود إلى أكثر من قرنين من الزمن. إن دعم تونس لتمرين الأسد الأفريقي 2025 ولتمارين مماثلة مثل تمرين فينيكس إكسبريس في وقت لاحق من هذا العام، هو أحد الأسباب العديدة التي جعلتها شريكاً إقليمياً مميزا في مجال الأمن.'
و أضاف هود 'بينما يختتم تمرين الأسد الأفريقي 2025 في تونس، فإن التمرين لا يزال في بدايته في الدول المستضيفة الأخرى، حيث يعمل على تعزيز جاهزية الدول ومواجهة التحديات الواقعية، بما في ذلك التهديدات الإرهابية العالمية. و'يُمهّد هذا التدريب الأرضية لاستجابة فعالة لمواجهة أي طوارئ محتملة، تدعيم البنية التحتية، وترسيخ دعم الدول الشريكة.'
وتظهر الصورة القوات المسلحة الأمريكية والتونسية وهي تجري تدريبات بالذخيرة الحية باستخدام مدافع الهاوتزر M119 كجزء من مناورات الأسد الأفريقي 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونس تليغراف
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- تونس تليغراف
اليوم تنتهي مناورات الأسد الأفريقي
تنتهي اليوم مناورات الأسد الأفريقي في تونس في نسختها الثامنة وبهذه المناسبة قال السفير الأمريكي بتونس جوي هود ' نُقدّر استضافة تونس لتمرين الأسد الأفريقي للمرة الثامنة، وهذا يُعد دليلاً على ريادة تونس وشراكتنا الثنائية القوية التي تعود إلى أكثر من قرنين من الزمن. إن دعم تونس لتمرين الأسد الأفريقي 2025 ولتمارين مماثلة مثل تمرين فينيكس إكسبريس في وقت لاحق من هذا العام، هو أحد الأسباب العديدة التي جعلتها شريكاً إقليمياً مميزا في مجال الأمن.' و أضاف هود 'بينما يختتم تمرين الأسد الأفريقي 2025 في تونس، فإن التمرين لا يزال في بدايته في الدول المستضيفة الأخرى، حيث يعمل على تعزيز جاهزية الدول ومواجهة التحديات الواقعية، بما في ذلك التهديدات الإرهابية العالمية. و'يُمهّد هذا التدريب الأرضية لاستجابة فعالة لمواجهة أي طوارئ محتملة، تدعيم البنية التحتية، وترسيخ دعم الدول الشريكة.' وتظهر الصورة القوات المسلحة الأمريكية والتونسية وهي تجري تدريبات بالذخيرة الحية باستخدام مدافع الهاوتزر M119 كجزء من مناورات الأسد الأفريقي 2025


تونس الرقمية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- تونس الرقمية
الولايات المتحدة تُسلّم تونس زورقي خفر سواحل من فئة 'آيلاند' بطول 34 مترًا
أعلنت سفارة الولايات المتحدة بتونس ان سفينة يو إس إس ماونت ويتني (LCC 20)، وهي سفينة قيادة وتحكم من فئة بلو ريدج، قدمت إلى تونس يوم 17 أفريل في إطار زيارة مبرمجة تهدف إلى تعزيز الشراكة الراسخة بين الولايات المتحدة وتونس. هذا وقد أقام جيش البحر التونسي مراسم تشغيل زورقي خفر سواحل من فئة آيلاند بطول 110 أقدام (34 مترًا)، نقلتهما الولايات المتحدة إلى تونس، وهو أحدث إسهام بمعدات أمريكية من شأنه أن يدعم قدرات تونس في تأمين حدودها البحرية وتعزيز الأمن الإقليمي. وبصفتها سفينة القيادة للأسطول الأمريكي السادس، تؤدي ماونت ويتني دورًا رئيسيًا في الأمن البحري والتعاون في جميع مسارح البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا. وحسب بلاغ سفارة الولايات المتحدة بتونس، تؤكد الزيارة التزام حكومة الولايات المتحدة بالاستقرار الإقليمي وبشراكتها الاستراتيجية الراسخة مع تونس، الحليف الرئيسي للولايات المتحدة من خارج حلف الناتو. وقد صرح السفير الأمريكي لدى تونس، جوي هود في هذه المناسبة بأن 'زيارة سفينة يو إس إس ماونت ويتني تكتسب أهمية خاصة لأنها تتزامن مع الذكرى السنوية الـ 220 لمعركة درنة عام 1805، عندما تغلب الجيش الأمريكي على الإرهاب البحري، بفضل دعم تونس وتعاونها، مما جعل المنطقة أكثر استقرارًا وأمنًا للتجارة والتنمية الاقتصادية'. وحسب نفس البلاغ ، 'أفاد قائد الأسطول الأمريكي السادس، نائب الأميرال ج. ت. أندرسون بأن ' هذه الزيارة التي تُصادف مرور 220 عامًا على التعاون العسكري بين الولايات المتحدة وتونس، تؤكد على الدور الحيوي الذي تلعبه الشراكات القوية في ضمان الأمن البحري'. وأضاف: 'نحن ممتنون لفرصة التواصل مع نظرائنا التونسيين، ونؤكد من جديد التزامنا بالعمل معًا من أجل منطقة بحر متوسط أكثر استقرارًا وأمنًا'. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


تونسكوب
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- تونسكوب
الولايات المتحدة تُسلّم تونس زورقي خفر سواحل من فئة آيلاند بطول 34 مترًا
الولايات المتحدة تُسلّم تونس زورقي خفر سواحل من فئة "آيلاند" بطول 34 مترًا خلال زيارة السفينة يو إس إس ماونت ويتني ، احتفالا بمرور 220 عامًا على الشراكة البحرية الأمريكية التونسية. وصلت سفينة القيادة والتحكم يو إس إس ماونت ويتني (LCC 20) إلى تونس يوم 17 أفريل 2025، في إطار زيارة تهدف إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية الراسخة بين البلدين. وخلال هذه المناسبة، أقام جيش البحر التونسي مراسم تشغيل زورقي خفر سواحل من فئة آيلاند، تم نقلها من الولايات المتحدة إلى تونس، لتعزيز قدرات تونس البحرية وتحقيق الأمن الإقليمي. بصفتها السفينة القيادية لـ لأسطول السادس الأمريكي ، تلعب ماونت ويتني دورًا محوريًا في الأمن والتعاون البحري في البحر الأبيض المتوسط وأفريقيا. وتؤكد هذه الزيارة التزام الحكومة الأمريكية بـ الاستقرار الإقليمي وشراكتها المتينة مع تونس، الحليف الرئيسي من خارج حلف الناتو. وصرّح السفير الأمريكي جوي هود قائلًا: "تُعد هذه الزيارة ذات أهمية خاصة كونها تتزامن مع الذكرى الـ 220 لمعركة درنة عام 1805، حين نجح الجيش الأمريكي، بدعم وتعاون من تونس، في التغلب على الإرهاب البحري ، مما أسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية في المنطقة". كما أقيم على متن السفينة حفل استقبال حضره مسؤولون عسكريون ودبلوماسيون ومدنيون تونسيون، للاحتفاء بـ التعاون الثنائي وبحث أهداف مشتركة في الأمن البحري والدفاع الإقليمي. تتعاون الولايات المتحدة وتونس منذ عقود في مجالات التدريب العسكري و التطوير المهني و مكافحة الإرهاب. وتُمثل هذه الزيارة فصلًا جديدًا يُضاف إلى سجل طويل من التعاون الوثيق بين البلدين. وأشار نائب الأميرال ج. ت. أندرسون ، قائد الأسطول السادس، إلى أن "هذه الزيارة التي تُصادف مرور 220 عامًا على التعاون العسكري ، تبرز أهمية الشراكات القوية في ضمان الأمن البحري"، مضيفًا: "نحن ملتزمون بمواصلة العمل مع شركائنا التونسيين من أجل متوسط أكثر أمنًا واستقرارًا". وتتزامن الزيارة أيضًا مع الذكرى الـ250 لتأسيس البحرية الأمريكية و الذكرى الـ75 لتأسيس الأسطول السادس ، مما يعكس الالتزام الأمريكي الدائم بالشراكة البحرية عالميًا. تعمل سفينة ماونت ويتني، المتمركزة في جيتا بإيطاليا ، بطاقم مختلط من البحارة الأمريكيين والمدنيين، وتُسهم في دعم المصالح الأمنية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا. ويقود الأسطول السادس الأمريكي ، من مقره في نابولي ، عمليات مشتركة لتعزيز الأمن والاستقرار بالتعاون مع الحلفاء.