logo
الكويت تدين موافقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء وحدات استيطانية جديدة

الكويت تدين موافقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء وحدات استيطانية جديدة

مباشر منذ يوم واحد
الكويت- مباشر: أدانت دولة الكويت إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي الموافقة على بناء وحدات استيطانية جديدة في الضفة الغربية ومحيط شرق مدينة القدس المحتلة.
وأكدت وزارة الخارجية الكويتية، في بيان اليوم الجمعة، أن هذه الخطوة تهدد أمن واستقرار المنطقة وتمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 2334، وما ورد في الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن عدم شرعية المستوطنات وبطلان ضم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وشددت على أن هذه الخطوة الاستيطانية، بما يصاحبها من عمليات تهجير قسري، تمثل خرقًا للوضع التاريخي والقانوني القائم، ومحاولة لفرض أمر واقع يلغي الجهود الدولية الرامية إلى إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وجددت الكويت دعوتها للمجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية لوقف هذه الانتهاكات، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل.. أكذوبة المظلومية وحقيقة التوسع
إسرائيل.. أكذوبة المظلومية وحقيقة التوسع

عكاظ

timeمنذ 32 دقائق

  • عكاظ

إسرائيل.. أكذوبة المظلومية وحقيقة التوسع

دأبت إسرائيل، منذ قيامها، على تكريس سردية مفادها أنها تعيش في خوف دائم من محيطها الذي يتربّص بها ويريد إزالتها من الوجود، تحاول من خلالها الإيحاء بأنها الطرف المستضعف المهدد الذي لا يطمح إلى أكثر من العيش في أمن وسلام. للأسف انطلت هذه السردية على كثيرٍ من مجتمعات العالم، وتبنتها دول عديدة في مقدمتها الدول الكبرى، التي قدمت لإسرائيل أضعاف ما تحتاجه دولة بحجمها من دعم عسكري واقتصادي وسياسي. التأريخ والأحداث منذ نشأة إسرائيل تثبت مغالطتها وكذب سرديتها، فهي لم تتعرض لتهديد مباشر من محيطها العربي يبرر قيامها بكل الحروب الكبرى والصغرى التي نفذتها. هي البادئة بالاعتداء، وهي التي تخلق لنفسها المبررات. الحقائق أثبتت أنها هي الخطر على المحيط العربي وليس العكس. كانت تنفي اتهامها بنواياها التوسعية المستندة إلى أرض الميعاد التي تتسع من النهر إلى النهر. كانت تنكر ذلك رغم أن الكثير من سياسييها ومثقفيها ورجال الدين المتطرفين فيها يشيرون إلى ذلك بشكل مباشر في كثير من الأحيان؛. أي أن الدولة التي تدعي المظلومية ووقوعها في دائرة خطر وجودي، هي في الحقيقة التي تطمح إلى التوسع واحتلال أراضي الآخرين، على نطاق أوسع بكثير من الأراضي التي سبق احتلالها. الآن، في هذا الوقت الحرج الذي تعيشه المنطقة، وفي ظل الجهود الكثيفة لإحلال السلام عن طريق حل الدولتين وإحقاق الحق الفلسطيني بإقامة دولة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، يخرج بنيامين نتنياهو ليقول أمام العالم بأنه يشعر بواجبه الروحي ورسالته المقدسة لتحقيق الحلم التوسعي لإسرائيل، يقول ذلك وجيشه ما زال يقوم بأبشع إبادة بشرية وأقبح تنكيل بشعب غزة، في مشاهد يتابعها العالم على مدار الساعة. هل ما قاله نتنياهو مجرد مناورة تصعيدية تحسباً لما يترقبه العالم في الأمم المتحدة شهر سبتمبر المقبل من حشد لاعتراف المزيد من دول العالم بدولة فلسطين، والضغط لفرض عملية سلام مستدامة، أم أنه فعلاً وكما أثبت الماضي والحاضر أن إسرائيل لا تريد السلام أبداً، وتزيد على ذلك بعزمها الحقيقي على تنفيذ مخططها التوسعي كما يؤمن به أصحاب القرار والتأثير فيها، وهذا ما يتضح بشكل أكبر مع الوقت. الأمر ليس بالبساطة التي تظنها إسرائيل مهما كانت قوتها ومهما كثرت الثغرات في محيطها. إنها تدفع المنطقة المتوترة إلى مزيدٍ من التوتر، وفي النهاية هناك دول قائمة لها سيادتها وشعوبها وتأريخها وجيوشها، على إسرائيل أن تعي جيداً أنها لن تتساهل تجاه الغطرسة والمغامرات المتهورة التي تخطط لاقترافها. وعلى المجتمع الدولي أن ينتبه بجدية وحزم لمنع حرائق كبرى تنوي إسرائيل إشعالها. أخبار ذات صلة

مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، إن شاباً في الثامنة عشرة من عمره قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. وأفادت الوزارة، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، «باستشهاد الشاب حمدان أبو عليا (18 عاماً) برصاص الاحتلال في بلدة المغير شمال رام الله». وأكد مسؤول فلسطيني مقتل الشاب. ولم يصدر بعد بيان من الجيش الإسرائيلي عن مقتل أبو عليا. وقال مرزوق أبو نعيم عضو المجلس المحلي في بلدة المغير: «دخلت نحو ثماني (سيارات) جيب عسكرية للبلدة بعد انتهاء مواجهات مع المستوطنين أحرق خلالها المستوطنون أربع سيارات وعدداً من المزارع تعود لسكان المغير وأبو فلاح المجاورة». وأضاف في اتصال هاتفي مع «رويترز»: «الجيش اقتحم البلدة ولا نعلم لماذا... وأطلق الرصاص الحي مما أدى إلى استشهاد الفتى حمدان». وشهدت الضفة الغربية في الأيام القليلة الماضية مواجهات بين السكان والمستوطنين أدت إلى مقتل شاب من بلدة دوما جنوب مدينة نابلس إضافة إلى إلحاق أضرار بممتلكات المواطنين.

مادونا والبابا!
مادونا والبابا!

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مادونا والبابا!

بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع النجمة الأمريكية الشهيرة «مادونا» فقد توقفت طويلاً أمام ندائها الإنسانى المؤثر إلى البابا ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان، الذى طالبته فيه بزيارة قطاع غزة لتسليط الضوء على الكارثة الإنسانية هناك، قائلة عبر حسابها الرسمى على إنستجرام «من فضلك اذهب إلى غزة وأرسل نورك إلى الأطفال قبل فوات الأوان»، واستطردت: «كأم، لا أطيق رؤية معاناتهم، أطفال العالم ينتمون للجميع، أنت الوحيد بيننا الذى لا يمكن منعه من الدخول». مادونا الفنانة الأمريكية الشهيرة ليست مناضلة ولا من أصول عربية أو إسلامية، لكنها إنسانة حركتها المعاناة القاتلة لأطفال فلسطين الذين ينتمون إلى الإنسانية، وإلى العالم الذى نعيشه. تحركت كأم بعد أن رأت الموت يلتهم الأطفال، والمرض يلاحقهم، والجوع يفترسهم، وآلة القتل الإسرائيلية الرهيبة لا ترحمهم. لم يعودوا يذوقون طعم النوم، أو الراحة، وأمعاؤهم خاوية، وأمهاتهم قليلات الحيلة لا يملكن سوى أن تذرفن عليهم الدموع وهن منكسرات فى واحدة من أحط الجرائم الإنسانية المروعة. نداء مادونا ذكى جدا، وأتمنى أن يتجاوب معه البابا، ذلك الإنسان الرائع رمز السلام والعدالة والإخاء. هو الوحيد كما قالت مادونا الذى لا يمكن منعه من الدخول إلى غزة، وحتى لو تم منعه فإنه سوف يكشف كل أكاذيب العصابة الإسرائيلية الشريرة، ويفضح كل حماة إسرائيل وعلى رأسهم أمريكا وإدارتها الحالية، ورئيسها ترامب. ترامب الذى ارتدى زى البابا مبشراً بتولى البابا الحالى قبيل توليه منصبه فى إطار فخره واعتزازه به وبأصوله الأمريكية، يحتاج الآن إلى أن يصرخ البابا فى أذنه ليرفع الغطاء السياسى والاقتصادى والعسكرى عن النازيين الجدد فى إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store