
لتقليل زمن الاستجابة وتعزيز النقل الجوي الطارئ.. تدشين 7 مهابط جديدة للإسعاف الجوي في مستشفيات المدينة
وشملت المواقع الجديدة كلاً من: مستشفى ينبع النخل، مستشفى العيص، مستشفى بدر، مستشفى الحسو، مستشفى وادي الفرع، مستشفى الحرم، ومدينة الملك سلمان الطبية (مهابط رقم 2)، وذلك لتعزيز جاهزية المرافق الطبية واستجابتها السريعة للحالات الحرجة.
وأوضح 'التجمع' أن المشروع يهدف إلى تقليل زمن الاستجابة للحالات الطارئة، وتسهيل عمليات النقل الجوي السريع إلى المستشفيات المرجعية، بما يسهم في إنقاذ الأرواح وتقليل المضاعفات الصحية، خاصة في المناطق الطرفية ذات الاحتياج المرتفع للخدمة العاجلة.
وأكد أن هذه المبادرة تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية مع هيئة الهلال الأحمر، وتُعد نموذجًا للتكامل بين الجهات الصحية والإسعافية، لتعزيز منظومة الطوارئ وتحقيق الأمان الصحي للمجتمع.
كما أشاد تجمع المدينة الصحي بدور الفرق الإسعافية الميدانية، مؤكدًا استمرار العمل على تقديم خدمات طبية متقدمة ترتقي بتجربة المريض، وتعكس التزام المنظومة الصحية بأعلى معايير الكفاءة والسلامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 36 دقائق
- مجلة هي
من بينها الذكاء الاصطناعي.. أدوات مبتكرة تجمع بين الوعي الرقمي والمرونة النفسية لجيل زد
هل تعلّمين أن جيل زد هو أول جيل "رقمي خالص" في التاريخ؟. إذ يحمل وعيًا نفسيًا غير مسبوق، لكنه أيضًا أكثر الأجيال معاناةً من القلق الوجودي.فبينما يبنون هوياتهم على "التيك توك" ويُعيدون تعريف النجاح، تواجههم عواصف نفسية جذرية. ولأنهم وحدهم من شهد نهاية العالم القديم "ما قبل الرقمي" وبداية عالم جديد "ما بعد الوباء" من دون جسر آمن. كذلك يُحاصرهم تناقض صارخ بين "اتصال دائم بالعالم وعزلة وجودية عميقة". كما أنهم يسبحون في محيط من المعلومات،لكنهم يغرقون في بحثهم عن الحقيقة. لذا سنُسلط الضوء اليوم عبر موقع "هي" على أبرز التحديات النفسية التي تواجه جيل زد، وأهم الأدوات المبتكرة لمواجهتها في عصر القلق الذي يعيشون تحت مظلته؛ بناءً على توصيات استشارية الطب النفسي الدكتورة لبنى عزام من جدة. ما هي أبرز التحديات النفسية التي تواجه جيل زد بناءً على أحدث الدراسات والممارسات العلاجية؟ تعرفي على أبرز التحديات النفسية التي تواجه جيل زد ووفقًا للدكتورة لبنى، تتعدد التحديات النفسية التي يواجهها جيل زد (المولودون بين 1996-2012) نتيجة تفاعل عوامل التكنولوجيا، التحولات الاجتماعية، والاضطرابات العالمية؛ وأبرزها: اضطرابات الصحة النفسية غير المُشخّصة أثبتت الدراسات الحديثة أن 40 % منهم يتردد في طلب العلاج خوفًا من الوصمة الاجتماعية وخصوصًا في المجتمعات المحافظة رغم وعيهم بأهمية الصحة النفسية. غالبًا يُهملون تشخيص الاضطرابات التي يعانون منها "القلق العام، الاكتئاب" حتى تتفاقم بسبب انشغالهم بـ "إدارة المظهر الخارجي". صراع الهوية والقيم يخلق التناقض الثقافي بين قيم الأسرة التقليدية وقيم العولمة الرقمية صراعًا في الهوية خاصة لدى الشباب العربي. رفض مسارات الحياة النمطية (زواج مبكر، وظيفة ثابتة) من دون وجود بدائل واضحة يزيد الحيرة الوجودية لديهم. الضغوط المهنية وإرهاق التكيّف يُسبب سوق العمل المتغير، وضرورة تطوير مهارات جديدة باستمرار لمواكبة التحولات التكنولوجية " إرهاق التعلّم " Learning Burnout. تزيد ثقافة الـ "هاسل" (Hustle Culture) الضغط لبناء مشاريع جانبية متعددة لتأمين الدخل من الإجهاد الذهني والجسدي. يجعل غياب الحدود بين العمل والحياة (نماذج العمل الهجين) فصل الحياة عن العمل تحديًا، مما يرفع معدلات الاحتراق الوظيفي. القلق الوجودي وعدم اليقين المستقبلي يواجه الجيل "الضغوط الاقتصادية المتنوعة" سواءً تفاقم البطالة، غلاء المعيشة، وصعوبة تحقيق الاستقلال المالي، مما يزيد معدلات القلق المزمن. أثبتت الدراسات الحديثة أن 73 % من جيل زد يعانون من قلق المناخ Climate Anxiety بسبب تهديداته الملموسة لمستقبلهم. خلقت الاضطرابات العالميةسواءًآثار جائحة كوفيد-19، الحروب، وعدم الاستقرار السياسي شعورًا دائمًا بعدم الأمان. العزلة الاجتماعية والهوية الرقمية يحدّالاعتماد على التواصل الرقمي من بناء علاقات عميقة، مما يفاقم الشعور بالوحدة رغم الاتصال الدائم. تولد المقارنات الاجتماعية عبر المحتوى "المُفلتر" على إنستغرام وتيك توك شعورًا بعدم الكفاية والقلق حول الصورة الذاتية. أثبتت الدراسات الحديثة أن 60 % من المراهقين يُقرون بأعراض إدمان المنصات، مما يُضعف المهارات الاجتماعية الواقعية. أزمة الثقة في المعلومات والمؤسسات يجعل عدم ثقتهم بالمصادر التقليدية (كالصحف) واعتمادهم على منصات مثل "تيك توك" تمييز الحقيقة صعبًا، مما يزيد القلق. يُشكك جيل زد باستمرار في قدرات المؤسسات والأنظمة المعنية بالتعليم والرعاية الصحية، ويعتبرها غير متكيفة مع احتياجاتهم. ماذا عن الأدوات المبتكرة التي يستخدمها جيل زد للجمع بين الوعي الرقمي والمرونة النفسية؟ اليقظة الذهنية أحد أحدوات جيل زد للجمع بين الوعي الذاتي والمرونة النفسية وتابعت دكتورة لبنى، لطالما وُصف جيل زد بأنه "الجيل الحساس" نظرًا لمواجهته تحديات غير مسبوقة "أزمات نفسية، اضطرابات اقتصادية، عزلة اجتماعية، وتدفق معلوماتي ساحق". إلا أنه أبدع في تطوير أدوات تجمع بين الوعي الرقمي والمرونة النفسية للنجاة من هذا العصر القلق، والتي يمكن تلخيصها في أربع فئات رئيسية: الفئة الأولى.. أدوات الصحة النفسية والوعي الذاتي اليقظة الذهنية(Mindfulness) : يُمارسون تمارين تنفس وتأمل يومية لمواجهة القلق، حتى لبضع دقائق، لاستعادة التركيز وتنظيم المشاعر. التفريغ العاطفي عبر الكتابة: يستخدمون تطبيقات اليوميات الرقمية مثل "جورنال" أو منصات نصوص مغلقة لتدوين المشاعر، مما يساعدهم ذلك في تحديد أنماط التفكير السلبي وتفريغ الضغوط. الصيام الرقمي (Digital Detox) : تخصصون فترات يومية "خالية من الشاشات"، ويلغون تنبيهات التطبيقات، للحد من الإرهاق المعلوماتي والمقارنات الاجتماعية على إنستغرام وتيك توك. طلب الدعم المهني: يعتبرون العلاج النفسي عبر منصات مثل "شيازي" أو "منصات الاستشارات عن بُعد "خيارًا طبيعيًا، بعد زوال الوصمة الاجتماعية حول الصحة العقلية. الفئة الثانية.. أدوات التكيف المهني والمرونة الاقتصادية الذكاء الاصطناعي كمساعد مهني: يستخدمون أدوات مثلChatGPTلتعويض الفجوات في المهارات (كتحليل البيانات، صياغة التقارير)، مما يمنحهم ميزة تنافسية في سوق العمل. ريادة الأعمال الجانبية (Side Hustles) : ينشئون متاجر إلكترونية صغيرة، أو بيع محتوى تعليمي عبر منصات مثل "بترون" أو "منصة خمسات"، لتأمين دخل إضافي في وجه عدم استقرار الوظائف. التعلم السريع عبر التكنولوجيا: يعتمدون على يوتيوب، تيك توك، ومنصات مثل "سكيل شير" لاكتساب مهارات جديدة في أسابيع (كالبرمجة، التسويق الرقمي)، بدلًا من المسارات الأكاديمية التقليدية. المطالبة ببيئات عمل مرنة: يرفضون نمط "5- 9" التقليدي، والمطالبة بنماذج هجينة أو عن بُعد، مع تركيزهم على التوازن بين الحياة والعمل (Work-Life Balance) . الفئة الثالثة.. أدوات المواجهة الرقمية وإعادة تعريف التواصل بناء مجتمعات أفقية: يستخدمون منصات مثل "كلوب هاوس" لإنشاء مجموعات دعم افتراضية حول قضايا محددة (المناخ، الصحة النفسية)، بعيدًا عن التسلسلات الهرمية التقليدية. التواصل الانتقائي: يركزون على علاقات "نوعية" مع أفراد متشابهين في التفكير، وتقلصون دائرة التواصل على وسائل التواصل لتجنب التشتت. التحقق من المعلومات: يستخدمون أدوات مثل "Google Fact Check" أو "إنفوتراكر" لمكافحة الأخبار الكاذبة، نتيجة تشككهم في المصادر التقليدية ويعتمدون على التوصيات من الأقران. التمكين عبر المحتوى المرئي: ينشئون مقاطع قصيرة على تيك توك للتعبير عن الهوية ويدعون لقضايا العدالة الاجتماعية، مستغلين قوة التأثير البصري السريع. الفئة الرابعة.. أدوات المواجهة الوجودية وإعادة المعنى الاستدامة كخيار شرائي: يفضلون علامات تجارية تدعم البيئة والمسؤولية الاجتماعية، حيث يُظهر 77% منهم التزامًا بشراء منتجات صديقة للبيئة. البساطة الطوعية (Minimalism) : يبنون أنماط حياة تقلل الاستهلاك المادي، ويركزون على التجارب بدلًا من الممتلكات، لتخفيف الضغوط الاقتصادية. إعادة تعريف النجاح: يرفضون معايير الأجيال السابقة (الزواج المبكر، الاستقرار الوظيفي الدائم)، ويبحثون عن مسارات مهنية غير خطية تُقدٍّر التعددية والإبداع. النشاطية الرقمية: ينظمون حملات افتراضية سريعة عبر هاشتاقات (#) للتأثير في الرأي العام حول قضايا مثل المناخ أو العنصرية، مستغلين سرعة انتشار المحتوى. لا يزال جيل زد يواجه القلق الاجتماعي عند الانتقال من الفضاء الرقمي إلى الواقع وستظل التحديات تلاحقهم وأخيرًا، رغم هذه الأدوات، يواجه جيل زد انتقادات مثل "القلق الاجتماعي" عند الانتقال من الفضاء الرقمي إلى الواقع، و"الإرهاق التكيّفي" نتيجة محاولة البقاء في حالة مرونة دائمة.لكن وعيهم المبكر بالقيم الأخلاقية، وتمسكهم بالشفافية، وقدرتهم على تحويل التكنولوجيا من مصدر قلق إلى أداة خلاص، يمنحهم قدرة فريدة على تشكيل مستقبل أكثر توازنًا "إذا وجدوا الدعم المجتمعي والمؤسسي" كما قال أحدهم: نحن جيل "آخر الأبجدية.. لكننا سنصنع تاريخًا جديدًا". وبالتالي، تظهر التحديات حاجة ماسة إلى مؤسسات تعليمية تُدمج مهارات الصحة النفسية في المناهج، بيئات عمل تركز على التوازن النفسي لا الإنتاجية فقط، وحملات توعية تُعادي وصمة المرض النفسي، خاصة في العالم العربي؛ لأنه يدفع ثمن تحولات عالمية معقدة، لكن وعيه المبكر وقدرته على توظيف التكنولوجيا للعلاج يُعدان أساسًا لمستقبل نفسي أكثر مرونة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالريان يُنهي معاناة ثلاثينية مع عقم دام 10 سنوات
بفضل من الله ، تمكن مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالريان، عبر فريق طبي متخصص، من رسم البسمة على وجه زوجة تبلغ من العمر 37 عاماً، بمساعدتها على الإنجاب، وذلك بعد عقم استمر 10 سنوات، وخضوعهما للعديد من المحاولات العلاجية التي لم تتكلل بالنجاح. وقال الدكتور بندر العبد الكريم استشاري علاج العقم والمساعدة على الإنجاب رئيس الفريق الطبي المعالج، الحاصل على الزمالة الفرنسية، أن المراجعة وزوجها زارا العيادة وهما يشتكيان من عقم استمر معهما لمدة "10" سنوات وإجرائهما 5 عمليات أطفال أنابيب لم تتكلل بالنجاح، وتم إخضاعها لكافة التحاليل والفحوصات الطبية الدقيقة اللازمة، حيث أظهرت النتائج إصابة الزوجة بالبطانة المهاجرة، وهو الأمر الذي أثر على خصوبتها وإعاقة حركة الحيونات المنوية ونضوج البويضات وإحداث التهابات وتكيس للمبايض. مشيراً إلى أنه على ضوء معطيات النتائج، قام الفريق الطبي بإعتماد بروتكول علاجي خاص ومطول، استمر 3 أشهر مع ضبط معالجة البطانة المهاجرة، تبع ذلك البدء بتنشيط المبيضين، مؤكداً على اكتشاف 12 بويضة ناضجة، حيث تم اعطاء الزوجة محلول التحوير المناعي واخضاعها للعلاج بدواء خاص لتهيئة البطانة المهاجرة. وأضاف الدكتور العبدالكريم أنه تم ارجاع الأجنة بتكنيك الارجاع على مرحلتين، حيث ارجع جنينين في ثالث يوم لسحب البويضات، تبعها إرجاع جنين في اليوم الخامس، وبعد أسبوعين أخضعت الزوجة لفحص الحمل بالأشعة الصوتية "Ultrasound" ، وتبين وجود جنينين، كما تم عمل ربط لعنق الرحم ومتابعة الزوجة في عيادة الحمل العزيز لمدة 9 اشهر مع إعطاء كافة النصائح الطبية اللازمة. وفي الختام قال الدكتور بندر العبد الكريم أن جهود الفريق الطبي تكللت بالنجاح ، حيث أنجبت الزوجة توأم "ذكر وأنثى" في الأسبوع الخامس والثلاثين، حيث تم متابعتهما في وحدة الأطفال الخدج لمدة أسبوعين، وخرجوا من المستشفى وهما بصحة ممتازة ولله الحمد. الجدير بالذكر أن مستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تمتلك سجلاً حافلاً بالنجاحات الطبية الكبيرة في مجال علاج العقم، حيث تشغل أكبر مراكز متخصصة في الشرق الأوسط لعلاج العقم والمساعدة على الانجاب (I.V.F)، وقد تخطت نسب النجاح فيها المعدلات المعتمدة عالمياً من قبل منظمة خصوبة الانسان الأوروبية.


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
معتمد من هيئة التخصصات الصحيةمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينظم المؤتمر الدولي الرابع لطب الطوارئ
تنظم مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، المؤتمر الدولي الرابع لطب الطوارئ تحت شعار Compassionate in Action 'Transforming Emergency Care Experiences'، والمعتمد من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ، ويشارك فيه «52» متحدِّثًا من داخل وخارج المملكة، سيقدمون من خلاله ما يزيد على «40» محاضرة، و«8» ورش عمل، وأربع حلقات نقاشيه، وذلك بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر خلال الفترة من 3-5 أكتوبر 2025 م. ومن المقرر أن يناقش هذا المؤتمر، الذي يجمع عدداً كبيراً من الخبراءِ الحاصلين على أعلى الشهادات العلمية العالمية عدة محاور مهمة، أبرزها أحدث مستجدات طب الطوارئ والحوادث والحشود والكوارث، بجانب التطرق إلى إنعاش حالات الكبار والصغار، وكيفية تحسين نوعية العلاج والارتقاء بطب الطوارئ، بالإضافة إلى محاور أخرى تتعلق بمستقبل طب الطوارئ في المنطقة، والتحديات المستجدة وكيفية تحسين تجربة المراجع في أقسام الطوارئ. ويمثل هذا المؤتمر فرصة كبيرة للكوادر الطبية والفنية والتمريضية والطلاب وغيرهم من المتخصصين، لتجديد معارفهم والاطلاع على أحدث الممارسات والتجارب في هذا التخصص الدقيق، المعني بالتعامل مع الحالات والإصابات الحرجة المهددة للحياة، بالإضافة إلى الموضوعات والقضايا الهامة الأخرى التي سيتم مناقشتها. وتسعى اللجنة العلمية والمنظمة للمؤتمر، برئاسة كلٍ من الدكتورة نسرين المغربي والدكتور أمجد عبيد لإخراجه بالصورة المتميزة واللائقة، وذلك كغيره من المؤتمرات العلمية التي تنظمها المجموعة، لا سيما وأنه سيشهد تواجد خبراء دوليين ومحليين، كما أن هذا المؤتمر سيصاحبه معرض يشارك فيه كبريات الشركات الطبية العالمية. ويمكن للراغبين في الحضور والاستفادة من النقاشات التسجيل عبر الموقع أو البريد الالكتروني cme@ الجدير بالذكر أن مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، دأبتْ دوماً على تنظيم مثل هذه الأنشطة العلمية والتعليمية بشكل مستمر، وذلك انطلاقاً من مسؤوليتها الطبية والمجتمعية، وتماشياً مع رؤية المملكة 2030، لتحسين جودة وكفاءة الممارسين الصحيين في كافة التخصصات، وبما يعود بالنفع على المراجعين.