logo
الجيش الإيراني يلوح بالرد المباشر على أي هجوم إسرائيلي

الجيش الإيراني يلوح بالرد المباشر على أي هجوم إسرائيلي

المغرب اليوممنذ 19 ساعات
حذرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية من حصول أي عمل إسرائيلي أو أميركي عدواني، مؤكدة أنها لن تتحلى بضبط النفس بعد الآن.
وأضافت في بيان اليوم السبت "نجدّد التحذير القاطع للولايات المتحدة والنظام الصهيوني بضرورة الكفّ عن التآمر ضد إيران القوية.."، وفق ما نقلت وكالة تسنيم.
كما اعتبرت أنه في "حال ارتكاب أي خطأ في الحسابات فإنّ ما حال دون تنفيذ عمليات واسعة خلال الحرب الماضية لاثني عشر يوماً، لن يتكرر".
وأكدت هيئة الأركان أن إسرائيل وأميركا "ستواجهان مفاجآت جديدة وإجراءات أشدّ فتكاً وقوة من السابق"، وفق تعبيرها.
أتى ذلك، فيما كررت إسرائيل أكثر من مرة خلال الفترة الماضية أن لن تتوانى عن توجيه ضربات جيددة لإيران في خال استأنفت تخصيب اليورانيوم.
حرب الـ 12 يوما
وكانت إسرائيل شنت في 13 يونيو الماضي هجوما على إيران استمر 12 يوماً، وشمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية.
كما اغتالت قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت طهران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات.
فيما دخلت الولايات المتحدة هذه المواجهة غير المسبوقة وفي 22 يونيو، هاجمت منشآت نووية إيرانية مهمة، مؤكدة أنها أنهت برنامج إيران النووي.
فردت طهران بقصف قاعدة العديد الأميركية بقطر. ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإصلاحيون في إيران يقدمون خريطة طريق: مصالحة مع الولايات المتحدة
الإصلاحيون في إيران يقدمون خريطة طريق: مصالحة مع الولايات المتحدة

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

الإصلاحيون في إيران يقدمون خريطة طريق: مصالحة مع الولايات المتحدة

اقترحت "جبهة إصلاحات إيران"، الداعمة للحكومة الإيرانية الحالية والمكوّنة من أكبر الأحزاب والقوى السياسية الإصلاحية، خريطة طريق للخروج من الأزمات الداخلية والخارجية، داعية إلى الدخول في مفاوضات شاملة ومباشرة مع الولايات المتحدة ، وإبداء الاستعداد لتعليق تخصيب اليورانيوم طوعا وقبول رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، مقابل رفع كامل للعقوبات . وأكدت الجبهة، اليوم الأحد، في بيان عرضت فيه جانبا من التهديدات والمخاطر الجدية التي تواجه البلاد، أن المصالحة الوطنية ووقف العداء في الداخل والخارج هما "السبيل الوحيد لإنقاذ إيران". وجاء في البيان أن "العدوان الإجرامي الإسرائيلي وفرض حرب استمرت 12 يوما على إيران، رغم الرد الحاسم وكشف قدرات الردع والدفاع لدى القوات المسلحة، غيّرا صورة أمننا القومي في المنطقة والعالم"، مضيفا أن الحرب أثبتت إصرار إيران وقدرتها على الدفاع عن وحدة أراضيها، لكنها أظهرت في الوقت نفسه أن استمرار هذا المسار من دون إعادة بناء الثقة الوطنية وفتح باب التعامل الإيجابي مع العالم "سيفرض أثمانا بشرية واقتصادية ونفسية ثقيلة على الشعب". وشددت الجبهة على أن "الوجدان الجمعي للإيرانيين مجروح اليوم، وظلال الإحباط والقلق ما زالت مثقلة على الحياة اليومية"، مشيرة إلى أن الاقتصاد الإيراني كان قبل الحرب تحت ضغط اختلالات مزمنة وقرارات متقلبة، أما اليوم فقد ضاعفت الحرب، إلى جانب التضخم الجامح، ركود الإنتاج، وانهيار العملة، وهروب رؤوس الأموال، من خطر الشلل الاقتصادي. تقارير دولية التحديثات الحية ما هي آلية سناب باك التي تسعى الترويكا الأوروبية لتفعيلها ضد إيران؟ وحذّرت الجبهة من أن تهديدات فرنسا وبريطانيا وألمانيا بتفعيل "آلية الزناد" باتت "واقعية للغاية وقريبة التنفيذ"، معتبرة أن إعادة الملف النووي الإيراني إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة سيعيد العقوبات الدولية ويفتح الباب "أمام ركود أعمق من تداعيات الحرب الأخيرة، كما سيمهد لشرعنة أي حرب مقبلة على إيران تحت ذريعة أنها مهدّدة للسلم". وأشارت إلى أن إيران تقف أمام ثلاثة خيارات: استمرار الوضع الراهن مع وجود هدنة هشة ومستقبل غامض، أو انتهاج مفاوضات تكتيكية لكسب الوقت من دون معالجة جوهرية للأزمات، أو اتخاذ خيار جريء يتمثل في المصالحة الوطنية ووقف العداء داخليا وخارجيا، بما يتيح إصلاح بنية الحكم والعودة إلى مبدأ سيادة الشعب عبر انتخابات حرة، وإنهاء سياسة التصعيد والعزلة الدولية. خريطة الطريق التي قدمتها الجبهة تضم خطوات في 11 بندا، تبدأ بإصدار عفو عام، وإنهاء الإقامة الجبرية لزعيمي الحركة الإصلاحية مير حسين موسوي والدكتورة زهرا رهنورد، ورفع القيود السياسية عن الرئيس الأسبق محمد خاتمي، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين وأصحاب الرأي والنشطاء المدنيين، ووقف ملاحقة المعارضين الإصلاحيين بهدف ترميم الثقة الوطنية. كما دعت إلى تغيير خطاب الحوكمة نحو التنمية الوطنية عبر "عقيدة التنمية والعمران"، وحل المؤسسات الموازية، وإنهاء ازدواجية القرار، وإعادة الصلاحيات الكاملة إلى الحكومة، وعودة القوات المسلحة إلى ثكناتها وانسحابها من مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة، ومراجعة سياسات الأمن الداخلي مع الحفاظ على قدرة الردع وخفض الطابع الأمني في إدارة المجتمع، وإلغاء التصنيفات الإقصائية. أخبار التحديثات الحية رئيس أركان الاحتلال يلوح بإمكانية مهاجمة إيران مجدداً وأكدت ضرورة إصلاح أداء مؤسسة الإذاعة والتلفزيون وضمان حرية الصحافة، وتعديل القوانين المرتبطة بحقوق المرأة لإنهاء التمييز والعنف الممنهج، وإخراج الاقتصاد من قبضة الأوليغارشية، وفتح المجال أمام الاستثمار المحلي والأجنبي. كما تضمنت الخطة إصلاح السياسة الخارجية على أساس المصالحة الوطنية وتوحيد الصف الداخلي، وتفعيل جميع أدوات الدبلوماسية لتفادي تفعيل آلية "سناب باك" ورفع العقوبات، واستعادة مكانة إيران في النظام الدولي. وفي الشأن النووي، دعت الجبهة إلى مبادرة تقوم على استعداد طوعي لتعليق التخصيب وقبول رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية مقابل رفع كامل للعقوبات، وبدء مفاوضات شاملة ومباشرة مع واشنطن لإعادة العلاقات إلى طبيعتها وفق مبادئ العزة والحكمة والمصلحة. أما على الصعيد الإقليمي، فقد أكدت أهمية تحقيق تكامل إقليمي يضمن سلاما مستداما، ودعم قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق إرادة شعبها، والتعاون مع السعودية ودول المنطقة لإعادة تقديم صورة إيران دولةً مسؤولةً محبةً للسلام.

وزير خارجية إيران يجدد استعداد بلاده لإبرام أي اتفاق لا يحرمها من حقوقها النووية
وزير خارجية إيران يجدد استعداد بلاده لإبرام أي اتفاق لا يحرمها من حقوقها النووية

المصريين بالخارج

timeمنذ 8 ساعات

  • المصريين بالخارج

وزير خارجية إيران يجدد استعداد بلاده لإبرام أي اتفاق لا يحرمها من حقوقها النووية

جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم /الأحد/ استعداد طهران لإبرام أي اتفاق لا ينص على حرمانها من حقوقها النووية. وقال عراقجي - في تصريحات أوردتها قناة "العالم" الإخبارية الإيرانية - إن إيران ليست مستعدة لقبول أي اتفاق يشمل وقف تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية وحرمانها من حقوقها النووية. Page 2

الأزمة النووية الإيرانية تعود إلى الواجهة ببطء.. موقع أميركي يكشف
الأزمة النووية الإيرانية تعود إلى الواجهة ببطء.. موقع أميركي يكشف

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

الأزمة النووية الإيرانية تعود إلى الواجهة ببطء.. موقع أميركي يكشف

ذكر موقع "National Security Journal" الأميركي أن "مسؤولين من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا أبلغوا الأمم المتحدة أنهم مستعدون لإعادة فرض العقوبات على إيران إذا فشلت في التواصل مع المفاوضين بشأن استئناف برنامجها لتخصيب اليورانيوم. وأشارت الدول الأوروبية الثلاث، التي تشكل مجموعة E3، إلى استعدادها للمضي قدمًا في خططها لتفعيل آلية "العودة السريعة" بحلول نهاية آب ما لم تأت إيران إلى طاولة المفاوضات". وبحسب الموقع، "هذا التهديد ليس جديدًا، ولكنه يعكس إحباطًا متزايدًا من طهران بسبب إصرارها على إعادة بناء برنامجها النووي. ووصف المسؤولون الإيرانيون خططهم لتحدي المطالب الغربية بشأن طموحاتهم النووية بأنها مسألة "فخر وطني". وجاء في رسالة الدول الأوروبية الثلاث: "لقد أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران راغبة في التوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية آب 2025، أو لم تغتنم فرصة التمديد، فإن مجموعة الثلاث مستعدة لتفعيل آلية إعادة فرض العقوبات"." وتابع الموقع، "في تموز، حدد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومسؤولون أوروبيون من فرنسا وبريطانيا وألمانيا موعدا نهائيا حاسما لطهران لإحراز تقدم في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. إذا فشلت إيران في التوصل إلى اتفاق، أو التعبير عن نيتها الحسنة في التعامل مع المسؤولين الغربيين والأمم المتحدة، فسوف تواجه إعادة فرض عقوبات دولية شاملة بموجب ما يسمى آلية "الإعادة السريعة" أو "السناب باك". ويسمح الإجراء، الذي تم تدوينه في قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تحت الرقم 2231، لأي دولة موقعة على الاتفاق الأصلي لعام 2015 بتفعيل استعادة عقوبات الأمم المتحدة التي كانت مفروضة قبل الاتفاق بشكل أحادي الجانب إذا فشلت إيران في الامتثال للاتفاق". وأضاف الموقع، "من الناحية العملية، فإن إعادة فرض العقوبات من شأنها أن تعيد فرض كل التدابير التي فرضتها الأمم المتحدة بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، بما في ذلك حظر الأسلحة، والقيود المفروضة على نشاط الصواريخ الباليستية، والعقوبات المالية الواسعة النطاق التي تستهدف البنوك وشركات الشحن ومجموعة من الشركات المملوكة للدولة في البلاد. وإيران تعلم أن التهديد حقيقي أيضاً: إذ تتجاوز هذه الآلية عملية النقض في مجلس الأمن، وهو ما يعني أن روسيا والصين لن تتمكنا من منع هذه الخطوة". وبحسب الموقع، "إذا فشلت إيران في التواصل بشكل هادف مع واشنطن بشأن مستقبل برنامجها النووي، وأظهرت استعدادها للامتثال للمطالب الدولية بشأن عمليات تخصيب اليورانيوم، فيمكن للولايات المتحدة وشركائها الأوروبيين تقديم إخطار مشترك إلى الأمم المتحدة وبدء العد التنازلي لمدة 30 يوما حتى يتم إعادة فرض العقوبات. وسوف يعني هذا تجدد العزلة عن الأسواق المالية العالمية، وضربة قوية لصادراتها النفطية، وعقبات قانونية أمام الاستثمارات الأجنبية الجديدة". وختم الموقع، "في تموز، أعلنت طهران أنها مستعدة للدخول في محادثات مع الغرب، ولكن المسؤولين واصلوا منذ ذلك الحين إصرارهم على رفع كل العقوبات المتبقية قبل أن تتمكن هذه المناقشات من المضي قدماً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store