logo
أمير المدينة يستقبل وكيل وزارة الداخلية ووكلاء إمارات المناطق

أمير المدينة يستقبل وكيل وزارة الداخلية ووكلاء إمارات المناطق

عكاظمنذ 2 أيام
استقبل أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، وكيل وزارة الداخلية الدكتور خالد بن محمد البتال، ووكلاء إمارات المناطق المشاركين في أعمال الملتقى السنوي الخامس لإمارات المناطق للمبادرات والتجارب التنموية، الذي تستضيفه الإمارة خلال الفترة من 16 إلى 17 يوليو الجاري، في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات.
وفي بداية اللقاء، رحّب بوكيل وزارة الداخلية ووكلاء إمارات المناطق، مثمِّناً مشاركتهم في أعمال الملتقى، الذي يُعد منصة وطنية مهمة لتبادل الخبرات واستعراض أفضل التجارب التنموية بين إمارات المناطق، بما يُسهم في دعم التنمية وتعزيز كفاءة الأداء في مختلف المجالات.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواقف إسبانيا وخوسيه مانويل تثير قلق الإسرائيليين
مواقف إسبانيا وخوسيه مانويل تثير قلق الإسرائيليين

الشرق الأوسط

timeمنذ 21 دقائق

  • الشرق الأوسط

مواقف إسبانيا وخوسيه مانويل تثير قلق الإسرائيليين

بعد هجمات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أدان وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل آلباريس هجوم حركة «حماس» ضد إسرائيل. إلا أنه، بعد أسابيع قليلة على انطلاق العمليات العسكرية الإسرائيلية، طالب تل أبيب باحترام القانون الإنساني الدولي، ومن ثم شجب ممارسات المستوطنين في الضفة الغربية، مشدّداً على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيدة لعودة الاستقرار والأمن إلى منطقة الشرق الأوسط. وبعد أسابيع من التصريحات المتبادلة بين رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، والإسرائيلي بنيامين نتنياهو من جهة، وآلباريس ونظيره الإسرائيلي من جهة أخرى، وما رافقها من اتهامات إسرائيلية لرئيس الوزراء الإسباني بمعاداة السامية والتحريض على الإرهاب، قررت مدريد استدعاء سفيرها في تل أبيب. وسارعت الأخيرة إلى الرد بالمِثل، ودخلت العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين في حالة من الانقطاع الفعلي ما زالت مستمرة إلى هذا اليوم. وفي مطلع مارس (آذار) الماضي، أعلن آلباريس أن إسبانيا بدأت إجراءات فرض عقوبات على مجموعة من المستوطنين الضالعين في أعمال عنف ضد سكان فلسطينيين بالضفة الغربية، وطلب إلى الاتحاد الأوروبي مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، وزيادة المساعدات الإنسانية الثنائية إلى السلطة الفلسطينية. وفي السادس من يونيو (حزيران) الفائت، أعلن أن بلاده ستنضم إلى الطلب الذي تقدمت به جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد الممارسات الإسرائيلية في غزة، وأنها كلفت مجموعة من الحقوقيين بدعم الادعاء الذي تقدمت به حكومة بريتوريا ضد إسرائيل. نتنياهو (رويترز) وكانت إسبانيا قد أعلنت، يوم 28 مايو (أيار) من العام الماضي، اعترافها رسمياً بدولة فلسطين، تبِعتها آيرلندا وسلوفينيا والنرويج. وفي اليوم التالي، قامت مجموعة من وزراء خارجية الدول العربية والإسلامية بزيارة مدريد، تبعتها زيارة أخرى، في سبتمبر (أيلول) الفائت، ضمن إطار ما صار يُعرَف باسم «مجموعة مدريد»، لدعم تفعيل «حل الدولتين»، وفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، ومطالبتها بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية الكافية إلى قطاع غزة. ويوم الثلاثاء الماضي، نظر مجلس وزراء خارجية الاتحاد في تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، كما كانت تطالب 17 دولة عضواً تتزعمها إسبانيا وآيرلندا، وقال آلباريس إن رفض التجاوب مع هذا المطلب - الذي يعكس أيضاً مشاعر غالبية السكان في البلدان الأعضاء – «ينال من كرامة أوروبا ومن صدقية المبادئ التي يقوم عليها المشروع الأوروبي». وأكّد أن مدريد ستُواصل الضغط مع بقية الدول الأخرى لتحقيق هذا المطلب، ما دامت العمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية وظلّ الوضع الإنساني على حاله في قطاع غزة. وفي تصريحات لافتة تخرج عن إطار المواقف المألوفة لوزير الخارجية، الذي يُحجم عادةً عن إبداء الرأي في القضايا الداخلية، وصف آلباريس الاضطرابات العنصرية التي شهدتها بعض المناطق الإسبانية، في الأيام الأخيرة، بأنها محاولة يائسة للعودة إلى ماضٍ طُويت صفحته إلى غير رجعة. وأردف «أن الخطاب اليميني المتطرف لا يمثّل إسبانيا، ولا مستقبل له». ورأى مراقبون في هذه التصريحات تمهيداً لدور جديد للوزير الإسباني في مرحلة يواجه خلالها رئيس الحكومة سانشيز حملة داخلية وخارجية مستعِرة لإسقاطه.

السفير الأميركي لدى تركيا: إسرائيل وسوريا اتفقتا على وقف إطلاق النار
السفير الأميركي لدى تركيا: إسرائيل وسوريا اتفقتا على وقف إطلاق النار

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السفير الأميركي لدى تركيا: إسرائيل وسوريا اتفقتا على وقف إطلاق النار

قال توماس باراك، السفير الأميركي لدى تركيا، الجمعة، إن إسرائيل وسوريا اتفقتا على وقف إطلاق النار بدعم من تركيا والأردن والدول المجاورة، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. كانت إسرائيل قد شنت، يوم الأربعاء الماضي، غارات جوية على دمشق وقصفت القوات الحكومية في الجنوب مطالبة إياها بالانسحاب، وقالت إن إسرائيل تهدف إلى حماية الدروز السوريين. BREAKTHROUGH —— Israeli Prime Minister @Netanyahu and Syrian President Ahmed al-Sharaa @SyPresidency supported by the U.S.A. @SecRubio have agreed to a ceasefire embraced by Türkiye, Jordan and its neighbors. We call upon Druze, Bedouins, and Sunnis to put down their weapons and... — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) July 18, 2025 وقال باراك في منشور على موقع «إكس»: «ندعو الدروز والبدو والسنة إلى إلقاء السلاح وأن يبنوا مع الأقليات الأخرى هوية سورية جديدة وموحدة».

الإمارات ترحب بوقف إطلاق النار في السويداء وتؤكد دعم استقرار سوريا
الإمارات ترحب بوقف إطلاق النار في السويداء وتؤكد دعم استقرار سوريا

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

الإمارات ترحب بوقف إطلاق النار في السويداء وتؤكد دعم استقرار سوريا

أبوظبي ـ مباشر: رحبت دولة الإمارات بإعلان وقف إطلاق النار في محافظة السويداء جنوب سوريا، مؤكدة في بيان صادر عن وزارة الخارجية أهمية التهدئة وحماية المدنيين، ودعمها للجهود الهادفة إلى استعادة الأمن والاستقرار في البلاد. في الوقت ذاته، دانت الإمارات بشدة التصعيد العسكري الخطير في جنوب سوريا، واستنكرت الغارات الإسرائيلية على الأراضي السورية، مؤكدة رفضها القاطع لانتهاك سيادة سوريا وتهديد أمنها واستقرارها. وجددت الوزارة التأكيد على موقف الدولة الثابت في دعم استقرار سوريا، ووحدة أراضيها، ووقوفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق، ودعمها لجميع المساعي الرامية لتحقيق تطلعاته في الأمن والسلام والتنمية والتعايش السلمي. من جانبه، أكد الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، أن سوريا ليست ساحة للصراع بل "بلد عربي مركزي"، مشيراً إلى أن قوة سوريا وازدهارها يمثلان دعماً لاستقرار المنطقة بأكملها. وكتب قرقاش عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "تناولت الأدبيات السياسية مصطلح «الصراع على سوريا» منذ استقلالها عام 1946، واليوم نشهد مرحلة جديدة لتطويع ملامح سوريا المستقبل. الموقف الإماراتي ثابت في إدانة التصعيد الإسرائيلي، وداعم لاستقرار سوريا ووحدة أراضيها، ضمن دولة مستقرة ومزدهرة تسع جميع أبنائها". تصعيد إسرائيلي واسع وضربات على مواقع سيادية في دمشق بالتزامن مع هذه المواقف، وسعت إسرائيل يوم الأربعاء من دائرة قصفها للأراضي السورية، ونفذت غارات مكثفة استهدفت العاصمة دمشق، طالت مقر وزارة الدفاع وهيئة الأركان، إضافة إلى مناطق محيطة بالقصر الرئاسي. وأسفرت الغارات عن مقتل شخص وإصابة 18 آخرين، وفق وزارة الصحة السورية. وفي الجنوب السوري، استهدفت الضربات الإسرائيلية مواقع في محافظتي السويداء ودرعا، بزعم حماية الدروز، وذلك وسط اشتباكات عنيفة اندلعت منذ الأحد الماضي، وأسفرت عن سقوط مئات القتلى والمصابين. وأعلن الجيش الإسرائيلي رسمياً عن قصف مدخل مجمع الأركان العامة في دمشق، مشيراً إلى أنه استهدف أيضاً قوات سورية منتشرة في السويداء. ونقلت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل شنت 160 غارة جوية في سوريا، وتستعد لمزيد من التصعيد. وأفادت القناة "12" الإسرائيلية بأنه تم نقل طائرات مسيرة ومقاتلات إلى الجبهة السورية، وتجهيز الفرقة 98 ولواء المظليين لاحتمال الانتقال من غزة إلى الجولان. وقال وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن العمليات العسكرية ستتواصل "ما لم تنسحب قوات الحكومة السورية من مدينة السويداء"، التي تشهد تصاعداً في الاشتباكات لليوم الرابع على التوالي. اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في السويداء... وخلاف داخل الطائفة الدرزية في ظل هذا التصعيد، أعلنت وزارة الداخلية السورية التوصل لاتفاق جديد لوقف إطلاق النار في السويداء، بعد يوم واحد من اتفاق مشابه. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية (سانا)، ينص الاتفاق على الوقف الفوري للعمليات العسكرية، والتزام جميع الأطراف بعدم التصعيد أو مهاجمة القوات الأمنية، ونشر حواجز أمنية ودمجها ضمن هيكل الدولة السورية. كما يشمل الاتفاق آلية لتنظيم السلاح الثقيل بالتعاون مع وزارتي الدفاع والداخلية، وإنهاء مظاهر السلاح خارج إطار الدولة، مع الحفاظ على خصوصية السويداء الاجتماعية والتاريخية. ويؤكد الاتفاق على الاندماج الكامل للمحافظة ضمن مؤسسات الدولة، واستعادة السيادة السورية الكاملة على أراضيها. في المقابل، أبدى بعض القيادات الدرزية تحفظهم على الاتفاق، حيث أكد الشيخ حكمت الهجري، أحد شيوخ عقل الطائفة، رفضه لأي مفاوضات أو تفويض مع الحكومة السورية، داعياً إلى مواصلة القتال حتى "تحرير كامل تراب المحافظة"، على حد وصفه. بينما أعلن الشيخ يوسف جربوع، أحد القيادات الدينية البارزة، دعمه للاتفاق، مؤكداً دخوله حيز التنفيذ الفوري. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store