
مورينيو يبكي بعد وفاة لاعبه التاريخي
توفي كوستا، أسطورة بورتو، يوم الثلاثاء، بسبب سكتة قلبية عن عمر ينهاز الـ 53 عاما.
اضافة اعلان
وأفادت وسائل الإعلام أن قائد فريق بورتو الفائز بدوري أبطال أوروبا 2004 تحت قيادة جوزيه مورينيو نقل من مقر تدريبات بورتو بعد أن أغمي عليه إلى المستشفى.
وسئل مورينيو، الذي يدرب فنربخشة التركي، عن لاعبه السابق خلال مؤتمر صحافي قبل مواجهة فينورد في تصفيات دوري أبطال أوروبا.
كان المدرب البالغ من العمر (62 عاما) عاطفيا بشكل واضح عندما تحدث عن لاعبه السابق الذي توج معه بدوري أبطال أوروبا، وشوهد وهو يمسح الدموع ويشيد بقائده التاريخي.
قال مورينيو: إنه جزء من تاريخي، أنا حزين جدا، دعونا ننسى كرة القدم، دعونا نركز عليه وعلى عائلته، وإذا كان بإمكانه التحدث معي الآن، فسوف يقول لي، أكمل مؤتمرك الصحافي، واربح مباراة الغد وانساني.
وزاد: هذا ما سأحاول القيام به، أقوم بعملي اليوم وغدا ثم أبكي بعد ذلك، لأن اليوم وغدا لدي وظيفة وأنا أعلم أن جورجي سيطلب مني القيام بذلك، كان قائدا حقيقيا، الأمر لا يتعلق بشارة الذراع ولكن بما تمثله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
سان جيرمان يضم شوفالييه .. وغموض حول مصير دوناروما
صراحة نيوز – أعلن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، حامل لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عن تعاقده رسميا مع الحارس لوكاس شوفالييه قادما من ليل في عقد يمتد لخمسة أعوام، وسط شكوك حول مستقبل الحارس الأساسي للفريق الباريسي، الإيطالي جيانلويجي دوناروما. ولم يعلن باريس سان جيرمان عن قيمة الصفقة، لكن صحيفة 'ليكيب' الفرنسية قالت إن النادي الباريسي دفع أكثر من 40 مليون يورو لضم الحارس شوفالييه مع إمكانية زيادة قيمة الصفقة إلى 55 مليون من خلال الإضافات. وتألق شوفالييه مع ليل في دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، وخطف الأنظار إليه بتألقه أمام ريال مدريد الإسباني ومواطنه أتلتيكو مدريد ويوفنتوس الإيطالي، حيث قدم واحدة من أفضل التصديات أمام الصربي دوسان فلاهوفيتش في مواجهة يوفنتوس، حتى أن الأخير نفسه صفق إعجابا به. وقال شوفالييه: 'أنا طفل تحقق حلمه، منذ أن كنت صغيرا وأنا أرغب باللعب في أفضل المستويات، أنا سعيد حقا لوجودي هنا، سأرتدي ذلك القميص بشغف وطموح'. وكان شوفالييه قد تدرج في الفئات السنية بأكاديمية ليل وخاض 127 مباراة مع الفريق الأول، وهو سريع ورشيق ويتميز بالقوة خاصة في الانطلاق من مرماه، رغم أنه لا يبدو في أفضل أحواله في الضربات الركنية والكرات العرضية. وجاء وصوله إلى باريس ليثير الشكوك حول إمكانية رحيل دوناروما عن صفوف الفريق، حيث لن يتقبل الحارس الدولي الإيطالي البالغ من العمر 26 عاما فكرة وجوده كحارس احتياطي لشوفالييه في حال قرر الإسباني لويس إنريكي ذلك. ودوناروما كان واحدا من أفضل الحراس في أوروبا الموسم الماضي ولعب دورا هاما في تتويج الفريق بدوري أبطال أوروبا من خلال تألقه في ضربات الترجيح في الأدوار الإقصائية. لكن مع تبقي عام واحد فقط في عقده، رفض العقد الجديد المقدم من ناديه الذي لن يدعه يرحل مجانا في نهاية الموسم المقبل، بعدما تعرض النادي للموقف نفسه مع نجم ريال مدريد الحالي، كيليان مبابي. ولدى باريس سان جيرمان ثلاث حراس مرمى احتياطين بالفعل وهم ماتفي سافونوف وأرناو تيناس وريناتو مارتن البالغ من العمر 19 عاما.


ملاعب
منذ 2 أيام
- ملاعب
لماذا لم يفز أي لاعب إفريقي آخر بالكرة الذهبية بعد جورج ويا؟
اضافة اعلان تعد الكرة الذهبية من أرقى الجوائز الفردية في عالم كرة القدم، ورغم تاريخها الطويل، لم يتوج بها أي لاعب إفريقي منذ عام 1995، عندما ظفر بها الليبيري جورج ويا، نجم ميلان آنذاك.في البداية، كانت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية تمنح جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب أوروبي يلعب في أوروبا، وذلك في الفترة الممتدة بين عامي 1956 و1994، ثم توسع نطاق الجائزة بدءا من عام 1995، لتصبح مفتوحة أمام جميع اللاعبين العالميين بغض النظر عن جنسيتهم، شريطة أن يكونوا يلعبون في الأندية الأوروبية، حيث استمرت في تكريم أفضل لاعب في أوروبا حتى عام 2006.ومنذ عام 2007، تحولت الجائزة إلى أفضل لاعب في العالم بمعناها الشامل، لتصبح حدثا عالميا حقيقيا يصنف أبرز نجوم كرة القدم على كوكب الأرض، بغض النظر عن ملعبهم أو قارتهم.في عام 1995، كسر جورج ويا حاجز التمييز الجغرافي، ليصبح أول لاعب غير أوروبي يفوز بالجائزة، في لحظة تاريخية شكلت إنجازا للكرة الإفريقية جمعت بين التميز الفردي والاعتراف العالمي.لكن منذ ذلك الحين، أي على امتداد نحو 30 عاما، لم ينجح أي لاعب إفريقي آخر في تكرار هذا الإنجاز.خلال السنوات القليلة الماضية، نجح عدد من النجوم الأفارقة في تحقيق مراكز متقدمة في الترتيب النهائي للكرة الذهبية، مثل المصري محمد صلاح والسنغالي ساديو ماني والجزائري رياض محرز، حيث تواجد الثلاثي ضمن قائمة العشرة الأوائل، بعدما قدموا مواسم استثنائية وحققوا إنجازات جماعية وفردية كبيرة، لكنهم، للأسف، لم يكتب لهم الفوز بالجائزة.وفي نسخة هذا العام، عاد التواجد الإفريقي بقوة، حيث دخل ثلاثة لاعبين القائمة النهائية للمرشحين الـ30 للكرة الذهبية وهم، محمد صلاح، المغربي أشرف حكيمي والغيني سيرهو غيراسي، ما يعد تأكيدا على استمرارية التألق الإفريقي على أعلى مستوى.رغم ذلك، يبقى السؤال حاضرا ومحوريا: لماذا لم ينجح أي لاعب إفريقي في تكرار إنجاز جورج ويا؟تشير العديد من التحليلات إلى أن الأسباب معقدة وتتجاوز الأداء الفردي للاعبين:معايير التصويت: اعتبر البعض أن هناك تحيزا في عملية التصويت التي كانت تعتمد لسنوات طويلة على الصحفيين الأوروبيين، حيث يميل هؤلاء إلى التركيز على الدوريات الأوروبيةالكبرى واللاعبين الأوروبيين الذين يحققون إنجازات مع أنديتها في هذه الدوريات.ولكن هذا الطرح أصبح أقل أهمية الآن، حيث توسعت قاعدة المصوتين لتشمل 100 صحفي متخصص يمثلون الدول المئة الأولى في تصنيف "الفيفا"، مما يمنح تمثيلا أوسع لقارات أخرى.تأثير البطولات القارية: تعد كأس الأمم الإفريقية حدثا كرويا ضخما على المستوى القاري، لكنها للأسف لا تحظى بالمكانة الإعلامية أو التنافسية التي تمنح لكأس العالم أو كأس أمم أوروبا.ورغم أن الفوز بكأس إفريقيا يعد إنجازا عظيما، إلا أن التصويت للكرة الذهبية يعطي أولوية أكبر للفوز بدوري أبطال أوروبا وكأس أوروبا.وهنا تكمن المفارقة: اللاعب الإفريقي قد يقدم موسما استثنائيا ويقود بلاده للفوز بكأس الأمم، لكن هذا الإنجاز لا يحسب له بالوزن نفسه الذي يحسب فيه للفائز بكأس أوروبا أو دوري الأبطال.هيمنة العمالقة: من 2008 إلى 2023، هيمن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على الكرة الذهبية، وحصلا معا على 13 من أصل 15 جائزة خلال تلك الفترة، هذه الهيمنة جعلت من الصعب جدا لأي لاعب بغض النظر عن جنسيته، من منافسة النجمين خلال فترة توهجهما.ولكن مع تراجع "الدون" و"البرغوث"، فإن هذا السبب لم يعد مبررا لاستمرار غياب اللاعبين الأفارقة.غياب الدعم الإفريقي: يرى بعض اللاعبين الأفارقة الكبار، مثل الكاميروني صامويل إيتو، أن اللاعبين الأفارقة لا يحصلون على التقدير والدعم الكافي من داخل القارة نفسها.وقد أشار أسطورة الكاميرون روجيه ميلا إلى أن جورج ويا فاز بالجائزة لأنه كان "خارقا" لدرجة لم يترك مجالا للمنافسة، مما يوحي بأن اللاعب الإفريقي يحتاج إلى أداء استثنائي للغاية لكسر هذا الحاجز.


ملاعب
منذ 3 أيام
- ملاعب
هاري كين يقود بايرن ميونخ لاكتساح توتنهام
اضافة اعلان حقق بايرن ميونخ الألماني فوزا كبيرا على ضيفه توتنهام الإنجليزي برباعية نظيفة اليوم الخميس، في مباراة ودية استعدادا للموسم الجديد.وسجل النجم الإنجليزي هاري كين الهدف الأول لبايرن ميونخ في مرمى فريقه السابق في الدقيقة 12، قبل أن يضيف زميله كينغسلي كومان الهدف الثاني في الدقيقة 61.وفي الدقيقة 74 سجل لينارت كارل الهدف الثالث للفريق البافاري، ثم اختتم جونا كوسي أساري الرباعية في الدقيقة 80.وسيخوض بايرن ميونخ مباراة ودية أخيرة أمام جراسهوبرز السويسري يوم الثلاثاء المقبل، قبل أن ينطلق مشوار الموسم بالنسبة له حينما يواجه شتوتغارت في نهائي كأس السوبر الألماني يوم 16 من الشهر الجاري، ثم يبدأ حملة الدفاع عن لقب الدوري بمواجهة لايبزيغ يوم 22 من الشهر ذاته.على الجانب الآخر، سيواجه توتنهام، حامل لقب الدوري الأوروبي، فريق باريس سان جيرمان الفائز بدوري أبطال أوروبا، في نهائي كأس السوبر الأوروبي يوم الأربعاء المقبل، ثم يبدأ مشواره في بطولة الدوري بمواجهة بيرنلي يوم 16 من الشهر الجاري.