
بعد تصريحاتها الأخيرة.. جمهور شيرين عبد الوهاب يرد على بسمة بوسيل
عقب تصريحات الفنانة المغربية بسمة بوسيل خلال ظهورها في برنامج "أسرار النجوم" المقدّم عبر إذاعة "نجوم إف إم" والتي أكدت فيها أن أغنية "مشاعر" التي غنّتها شيرين عبد الوهاب كتتر لمسلسل "حكاية حياة" كانت في الأصل لها، أثيرت حالة من الجدل في أوساط جمهور الفنانة شيرين.
وردّ جمهور شيرين بنشر تصريحات سابقة لمخرج العمل محمد سامي، والتي أكد فيها أنه اختار شيرين تحديداً لغناء التتر، قائلاً: "كنت على خلاف مع شيرين وقتها ولا أتكلم معها، لكنني لم أرَ صوتاً آخر يناسب التتر غيرها، لذا أصرت الشركة المنتجة عليها".
كما تداول جمهور شيرين تصريحات لأنوسة كوتة، أرملة الملحن الراحل محمد رحيم كشفت فيها عن كواليس الأغنية التي قدّمها الراحل وحققت نجاحاً باهراً على مدار أكثر من 12 عاماً، مؤكدةً أن أغنية "مشاعر" في البداية كانت معروضة على شيرين لتضمّها الى ألبومها، لكنها رفضت الفكرة مرات عدة، قبل أن يقرر فريق مسلسل "حكاية حياة" استخدامها كتتر درامي بصوتها.
(لها)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 دقائق
- الديار
لبنان الحلم الباقي: أمسية وطنية في زحلة من تنظيم حركة شباب الشرق
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في إطار مهرجانات صيف زحلة 2025، نظّمت حركة شباب الشرق أمسية وطنية مميّزة تحت عنوان 'لبنان الحلم الباقي'، وذلك في بارك جوزف سكاف – زحلة، أحيتها أوركسترا معهد دار الموسيقى بقيادة المايسترو شادي ريا، وسط حضور حاشد من محبّي الفن والثقافة والوطن. تخللت الأمسية كلمة لرئيس حركة شباب الشرق الإعلامي طوني أبونعوم، عبّر فيها عن التمسك بالحلم اللبناني رغم كل التحديات، مؤكدًا أن 'لبنان، برغم الألم، يبقى وطن الجمال والحرية والثقافة، وطن لا يموت لأن فيه شبابًا مؤمنين برسالته ومستقبلًا يستحق الحياة'. وفي ختام الأمسية، قدّمت حركة شباب الشرق درعًا تكريميًا لـمعهد دار الموسيقى عربون شكر وتقدير على مساهمته الفعّالة في إنجاح مهرجان صيف زحلة 2025، وعلى الدور الذي يلعبه في نشر الثقافة الموسيقية وتكريس الفن الهادف في المجتمع اللبناني.


الديار
منذ 32 دقائق
- الديار
مهرجانات كروم الشمس 2025 تنطلق من مغدوشة: احتفاء بالتراث والعمل الجماعي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انطلقت "مهرجانات كروم الشمس٢٠٢٥" التي ينظمها نادي الرابية الخضراء برعاية بلدية مغدوشة بالتعاون مع الهيئات والجمعيات المحلية، بعرض يتضمن مقتطفات لعدد من مسرحيات الاخوين الرحباني التي قدمتها الفرقة الفنية لنادي الرابية الخضراء بإشراف الدكتور طوني مرقص والمدرّبة كوليت موسى. والقى رئيس بلدية مغدوشة المهندس رئيف يونان كلمة امام الحضور قال فيها:"نَلْتَقِي الْيَوْمَ فِي رِحَابِ مَغْدُوشَةَ لِنَفْتَتِحَ مَعًا مِهْرَجَانَ "كُرُومِ الشَّمْسِ"،هَذَا الْحَدَثَ السَّنَوِيَّ الْمُنْتَظَرَ، الَّذِي بَاتَ مَحَطَّةً مُضِيئَةً فِي تَارِيخِ بَلْدَتِنَا. نَجْتَمِعُ الْيَوْمَ بِأَصَالَةِ أَهْلِنَا وَرُسُوخِ تَقَالِيدِنَا الَّتِي وَرِثْنَاهَا جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ، وَلِنُثْبِتَ لِلْعَالَمِ أَجْمَعَ أَنَّ مَغْدُوشَةَ كَانَتْ وَسَتَبْقَى دَائِمًا عُنْوَانًا لِلِّقَاءِ وَالْمَحَبَّةِ، وَمَضْرَبَ مَثَلٍ فِي دَفْءِ الضِّيَافَةِ وَالِانْفِتَاحِ عَلَى كُلِّ زَائِرٍ وَضَيْفٍ.ولَقَدِ اسْتَطَاعَ نَادِي الرَّابِيَةِ الْخَضْرَاءَ، بِدَعْمٍ وَمُسَانَدَةٍ مِنْ بَلَدِيَّةِ مَغْدُوشَةَ، أَنْ يَجْعَلَ مِنْ هَذَا الْمِهْرَجَانِ رَمْزًا لِلنَّجَاحِ وَالتَّعَاوُنِ وَالْعَمَلِ الْجَمَاعِيِّ." واضاف يونان:"إِنَّ أَوْلَوِيَّاتِ بَلَدِيَّةِ مَغْدُوشَةَ، رَئِيسًا وَأَعْضَاءً، كما وعدناكم في برنامجنا الإنتخابي، هِيَ الْعَمَلُ الْمُتَوَاصِلُ عَلَى تَعْزِيزِ إِنْمَاءِ بَلْدَتِنَا الْحَبِيبَةِ وَتَطْوِيرِهَا بِشَتَّى الْمَجَالَاتِ. وَلِهَذَا فَنَحْنُ الْيَوْمَ نَنْكُبُّ عَلَى التَّخْطِيطِ لِتَنْفِيذِ الْمَزِيدِ مِنَ الْمَشَارِيعِ الْحَيَوِيَّةِ،ونُؤَكِّدُ لَكُمْ عَزْمَنَا الْمُسْتَمِرَّ عَلَى الْوَفَاءِ بما وعدنا به، وَمُوَاصَلَةِ الدَّعْمِ وَالْتَمْوِيلِ لِمَشَارِيعِنَا التَّنْمَوِيَّةِ الزِّرَاعِيَّةِ وَالرِّيَاضِيَّةِ، حَتَّى وَإِنْ تَعَرَّضَ تَمْوِيلُ بَعْضِ هَذِهِ الْمَشَارِيعِ مُؤَخَّرًا لِلتَّوَقُّفِ مِنْ قِبَلِ الْجِهَاتِ الْمَانِحَةِ. لَنْ نَظَلَّ مَكْتُوفِي الْأَيَادِي، بَلْ سَنَتَحَمَّلُ كَامِلَ الْمَسْؤُولِيَّةِ لِضَمَانِ تَوْفِيرِ الْمَوَارِدِ اللَّازِمَةِ، لَا سِيَّمَا لِمَشْرُوعِ الطَّاقَةِ الشَّمْسِيَّةِ لِلْآبَارِ، مُسْتَثْمِرِينَ كُلَّ جُهُودِنَا وَإِخْلَاصِنَا لِتَحْقِيقِ تَطَلُّعَاتِ مَغْدُوشَةَ وَأَهْلِهَا الْكِرَامِ وَأَمَانِيهِمْ وَطُمُوحَاتِهِمْ." وختم بونان:"سَتَبْقَى بَلَدِيَّةُ مَغْدُوشَةَ – بِمَجْلِسِهَا وَإِدَارَتِهَا حاضرة دائماً لخدمة َأَهْلنا، وَسَتَظَلُّ هَذِهِ الْمِهْرَجَانَاتُ فُسْحَةً لِلْفَرَحِ وَاللِّقَاءِ وَالتَّلَاقِي، تُعَكِّسُ الْوَجْهَ الأَجْمَلَ للبلدة، وَتُرَسِّخُ مَوْقِعَهَا كَعَرُوسِة الْجَنُوبِ وَمَنَارَةِ الثَّقَافَةِ وَالْحَيَاةِ، وَمُلْتَقًى دائماً لِكُلِّ مُحِبٍّ." بدوره، رحب رئيس نادي الرابية الخضراء ايلي نخله بالحضور مؤكدًا اعتزازه بتاريخ البلدة الرياضي والسياحي،مشددا على أن النادي تأسس لنشر ثقافة الخير والوعي والعمل الجماعي، بعيدًا عن التبعية والانقسامات، ملتزمًا بخدمة مغدوشة فقط. وقال:"الهيئة الإدارية تؤمن بأهمية الاختلاف البنّاء والحوار كوسيلة للتطوير، وتؤكد على تضامنها وعملها بروح واحدة من أجل مصلحة النادي والبلدة. كما تُثمن الدعم المتواصل من بلدية مغدوشة، وتدعو لمزيد من التعاون مع كل مؤسسات البلدة." وفي الختام،أمل نخله بالحفاظ على ثقة الجميع ودعمهم المستمر.


الديار
منذ 32 دقائق
- الديار
لارا نصّار: أغني من قلبي..وأكتب للقلوب التي تُتقن الغناء!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في زمنٍ يسير فيه كثيرون خلف الأضواء، اختارت لارا نصّار أن تسلك دربًا مختلفًا…دربًا يبدأ من الداخل، من حيث تنبع الأحاسيس الصادقة وتولد الألحان التي تُغنّى من القلب ولأجله. ليست مغنية فحسب، بل كاتبة ومُلحّنة، تحمل في صوتها بوحاً ناعماً وفي كلماتها والحانها رؤى تنبض بالحياة والوعي. تسير بخطى واثقة لا نحو الشهرة العابرة، بل نحو فنّ أصيل يشبهها، فيه من الشغف ما يكفي ليُلامس الأرواح. كانت أولى خطواتها "Covers" لنجوم كبار. أعادت لارا بصوتها الحياة لأغنيات محفورة في الذاكرة، فأحبتها الآذان ولامس دفء أدائها القلوب. واليوم، تتحضّر لإصدار أغنيتها الأولى الخاصة، من كتابتها وألحانها، لتعلن بداية مشوارٍ فنيّ يحمل توقيعها الأصيل. في هذا اللقاء الخاص، تفتح لارا لنا أبواب عالَمها الموسيقي، وتشاركنا مراحل انطلاقتها، فلسفتها في الفن، وأحلامها التي تخطّها بنغمة وكلمة. - بداية، مبروك إصداراتك الغنائية الجديدة الرائعة. بدأ الناس يتعرّفون إليكِ من خلال ال "Covers" التي تنشرينها. كيف بدأت هذه الفكرة؟ شكرًا من القلب! ال "Covers" كانت بالنسبة إليّ مساحة انطلاقة أشارك من خلالها صوتي وشغفي بالموسيقى، عبر أداء أغانٍ معروفة ومحبوبة. هي فرصة للناس كي يتعرّفوا إلى جانبي الفني الحقيقي. غنيت لأسماء كبيرة مثل آدم، كارول سماحة، مروان خوري، يارا وغيرهم، واخترت هذه الأغاني تحديدًا لأنني أشعر بكلماتها وأتفاعل مع لونها الغنائي. أعمل حالياً على تحضير مجموعة جديدة من ال "Covers" ستُطرح قريبًا، كجزء من التمهيد لانطلاقتي الفنيّة الخاصّة. - لماذا اخترتِ أن تبدأي بال "Covers"؟ وهل ينتظرنا عمل غنائي خاص بك؟ ال "Covers" هي وسيلة تعريف فعّالة، تسمح للناس باكتشاف صوتي وإحساسي، وتمنحني فرصة للوصول إلى جمهور أوسع. أردت أن أمهّد الطريق بهدوء وثقة قبل أن أقدّم هويّتي الفنية الكاملة من خلال عمل خاص من كلماتي وألحاني، وهو ما أستعد لإطلاقه قريبًا بإذن الله. - أخبرينا عن أوّل عمل غنائي خاص ستصدرينه قريباً؟ هي ليست أغنية فقط، بل الخطوة الأولى نحو الحلم. لقد كتبتها ولحّنتها من كل قلبي، وتحمل في طيّاتها الكثير عنّي كإنسانة وكفنانة. هي رسالة حبّ، ودعوة للوعي والتصالح مع الذات، بلحنٍ يبعث الأمل والتفاؤل والمحبّة. - نسمع أنك تكتبين وتلحّنين أيضًا…أخبرينا أكثر؟ صحيح. أعمل حالياً على مجموعة من الأغاني الخاصة، وأتمنى أن تنال إعجاب فنانين معروفين وتكون من نصيبهم، فهذا شرف كبير لي. إن الكتابة والتلحين بالنسبة إليّ ليسا مجرّد موهبة، بل هما لغة تعبّر عني. وعندما يغني فنان كبير من كلماتي أو ألحاني، أشعر أنّ صوتي قد وصل، حتى لو من خلال شخص آخر. ربما ما يميزني هو أنني لا أسعى إلى التقليد، بل أحاول أن أكون نفسي. حتى حين أؤدّي "Covers"، أقدّم إحساسي الخاص. فالموسيقى بالنسبة إليّ ليست مجرّد أداء، بل هي حياة، وحب، ورسالة. أتمنّى أن يسمعوني بقلوبهم، لا بآذانهم فقط. كل كلمة وكل نغمة أقدّمها هي جزء منّي. وإن استطاعوا أن يشعروا بي من خلالها، فهذا يكفيني…مع كل الحبّ.