logo
«هابل» يحتفل بـ 35 عاماً في الفضاء بصور فريدة

«هابل» يحتفل بـ 35 عاماً في الفضاء بصور فريدة

بلد نيوز٢٤-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«هابل» يحتفل بـ 35 عاماً في الفضاء بصور فريدة - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 10:33 مساءً
بعد 35 عاماً من إطلاقه إلى الفضاء، لا يزال تلسكوب هابل يحتفظ بمكانته كواحد من أهم إنجازات البشرية العلمية. وهذا التلسكوب الفضائي الذي لا يتجاوز حجمه حافلة مدرسية، استطاع منذ انطلاقته في 24 أبريل 1990 أن يغير فهمنا للكون بشكل جذري، رغم المشاكل التقنية التي واجهها في بدايته.
ومن موقعه المميز على ارتفاع 515 كيلومتراً فوق سطح الأرض، أرسل «هابل» أكثر من 1.6 مليون ملاحظة علمية أسهمت في إنتاج أكثر من 21 ألف بحث علمي.
وبمناسبة مرور 35 عاماً على إطلاقه، كشفت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» عن مجموعة جديدة من الصور المذهلة التي تظهر براعة «هابل» المستمرة. ومن بين هذه الصور لقطة نادرة للمريخ تظهره بسماء زرقاء وغيوم رقيقة من جليد الماء، التقطت في ديسمبر 2024 باستخدام القدرات فوق البنفسجية للتلسكوب. كما تضمنت الصور سديماً كوكبياً على شكل فراشة ملونة يطلق عليه اسم NGC 2899، نتج عن انبعاثات نجم قزم أبيض يحتضر.
وشملت الصور سديماً آخر عاصفاً ومظلماً يعرف باسم سديم الوردة، حيث تظهر فيه سحب داكنة من غاز الهيدروجين تتدفق في الفضاء، وهو جزء من بقايا انفجار نجمي.
ولم تغفل «ناسا» عن تذكيرنا بإحدى أكثر الصور إثارة، وهي صورة المجرة «NGC 5335» التي تصنف كمجرة حلزونية «رقيقة الأذرع».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم مغربي يكشف أسرار "الزواج المثالي"
عالم مغربي يكشف أسرار "الزواج المثالي"

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 2 أيام

  • إيطاليا تلغراف

عالم مغربي يكشف أسرار "الزواج المثالي"

إيطاليا تلغراف تفخر صحيفة إيطاليا تلغراف بالكشف عن الكتاب الجديد 'H2 & AI: الزواج المثالي' للدكتور نبيل شيتي، الباحث المغربي ذي الشهرة العالمية، الذي يستكشف في هذا العمل الثوري الاتحاد الفريد بين قوة الهيدروجين الجزيئي والذكاء الاصطناعي في خدمة صحة الإنسان. يُعد الدكتور شيتي أول عضو منتخب من إفريقيا والعالم العربي في الاتحاد الأمريكي المرموق للبحوث الطبية (AFMR)، الذي يضم ستة من أعضائه من حائزي جائزة نوبل. كما أنه خبير معترف به في الذكاء الاصطناعي لدى الجمعية الكندية للذكاء الاصطناعي (CAIAC). بفضل أكثر من عشرين شهادة جامعية حصل عليها من كلية الطب بجامعة هارفارد وجامعة ستانفورد، وهما من أرقى المؤسسات الأكاديمية في العالم، يجسد الدكتور شيتي التميز العلمي. في هذا الكتاب، يكشف الدكتور شيتي كيف يمكن لقوة الهيدروجين الجزيئي المضادة للأكسدة والعلاجية، والتي تبشر بنتائج واعدة ضد أكثر من 170 مرضًا منها السرطان، والسكتة الدماغية، والنوبة القلبية، والعديد من الأمراض الخطيرة الأخرى، بالإضافة إلى دوره الايجابي في تحسين الحالة البدنية للرياضيين وتسريع تعافيهم، كل هاذه الفوائد الرائعة يمكن أن تتعزز بفضل القوة التحليلية والتنبؤية للذكاء الاصطناعي. حيث سيثمر هاد 'الزواج المثالي ' من فتح الطريق نحو طب شخصي ومبتكر، حيث ييقدم فوائد مذهلة للوقاية والعلاج، ويرتقي بجودة الحياة على مستوى العالم. وبفضل أبحاث رائدة أجريت خصوصًا في كوريا الجنوبية، حيث حقق الدكتور شيتي تركيزات غير مسبوقة من الهيدروجين المذاب في الماء، يقترح الدكتور شيتي في كتابه الجديد رؤية علاجية حديثة ضمن ما أصبح اليوم يعرف 'بطب الهيدروجين 2.0″، حيث العلاجات بالهيدروجين الجزيئي تكون مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعظيم فعاليتها وتأثيرها السريري. هذا الكتاب الرائع هو دعوة مثيرة لاكتشاف كيف يمكن لتقاطع التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي أن يغير صحة ورفاهية البشرية، بقيادة عالم مغربي استثنائي يلهم المجتمع العلمي العالمي بمسيرته النموذجية. سيكون هذا العمل المتميز متاحًا قريبًا باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية على منصة أمازون. قراءة ممتعة للجميع! إيطاليا تلغراف

العلماء يحددون تاريخ نهاية الأرض
العلماء يحددون تاريخ نهاية الأرض

خبر للأنباء

timeمنذ 5 أيام

  • خبر للأنباء

العلماء يحددون تاريخ نهاية الأرض

كشفت دراسة حديثة أجرتها ناسا بالتعاون مع علماء من جامعة توهو اليابانية عن توقعات صادمة لمصير كوكبنا، حيث يتوقع الباحثون أن تصبح الأرض غير صالحة للحياة خلال مليار عام بسبب تطور الشمس وارتفاع حرارتها بشكل كارثي. لكن الخطر الحقيقي لا يقتصر على المستقبل البعيد، فالتغيرات المناخية الحادة التي نعيشها اليوم – من موجات حر قاتلة إلى ذوبان الجليد – قد تكون مجرد بداية النهاية. فكيف سيحدث ذلك؟ وهل يمكن للبشرية النجاة قبل فوات الأوان؟ تشير دراسة جديدة لوكالة ناسا أن انتهاء الحياة على الأرض سيكون ناجما عن موجة الاحترار العالمي، حيث ترتفع درجة حرارة الأرض بشكل غير مسبوق، وقد تصبح قريبا غير صالحة للسكن. وحدد العلماء العام الذي ستختفي فيه جميع أشكال الحياة على الأرض، وهو موعد بعيد لكن أسبابه بدأت في الظهور. واستخدم باحثون من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أجهزة حاسوب عملاقة لتتمكن من حساب الموعد المفترض لنهاية الحياة على سطح الأرض، بالتعاون مع باحثين من جامعة توهو في اليابان. وباعتماد نماذج رياضية متطورة ومحاكاة حاسوبية، تمكن العلماء من تحديد كيفية تأثير تمدد الشمس على جودة غلافنا الجوي، وكيف سيؤدي هذا إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب بشكل غير مستدام. واعتمد العلماء على العاصفة الشمسية التي حدثت في مايو/أيار الماضي، وكانت الأشد منذ عقدين. ونتيجة لذلك، حدثت تغيرات كبيرة في الغلاف الجوي للكوكب، مما يُنذر بما هو آتٍ. وتوقعت الدراسة بأن نهاية الحياة على كوكب الأرض ستحدث في عام 1.000.002.021، أي بعد نحو مليار سنة، ولكن الوضع سيكون حرجا بالنسبة لحياة البشر على الأرض في وقت أقرب من ذلك، أي أن الظروف المعيشية ستكون أصعب تدريجيا، وذلك بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض الناتج عن تغير المناخ. وتشير الدراسة إلى أن الشمس ستُنذر في نهاية المطاف بكارثة على كوكبنا، فهي تحترق منذ ملايين السنين، ومع تقدمها في دورة حياتها، ستزداد حرارتها. ويقول العلماء إن إنتاج الطاقة من الشمس سيزداد في السنوات القادمة، وسيصل إلى حد يبدأ فيه بتسخين كواكب النظام الشمسي بسرعة. وتتحمل الأرض أيضا وطأة هذا النشاط، إذ ستجعل الحرارة الشديدة ظروف السطح قاسية لدرجة أن حتى أكثر الكائنات الحية قدرة على الصمود لن تتمكن من البقاء على الأرض، وفق الدراسة. ويقول الباحثون إن الأرض تعاني بالفعل من هذه الأعراض منذ أن كانت الشمس نشطة للغاية في الأشهر القليلة الماضية، وتُثبت زيادة "الانبعاثات الكتلية الإكليلية" (Coronal mass ejection) والتوهجات الشمسية والبقع الشمسية أن كوكبنا يمر بمرحلة تحول. ‬‎ ويحصل "الانبعاث الكتلي الإكليلي" بإطلاق كميات هائلة من المواد والمجالات المغناطيسية والإشعاع الكهرومغناطيسي في الفضاء فوق سطح الشمس، سواء بالقرب من الإكليل أو أبعد في نظام الكواكب أو حتى بعده. وبتأثيرات ارتفاع حرارة الشمس، سيعاني الكوكب من نقص الأكسجين، وستبدأ درجات الحرارة بالارتفاع، وستتدهور جودة الهواء، وستطلق عملية تغيير تدريجية لا رجعة فيها. كما سيُسهم تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري في هذه العملية، إذ تشهد درجات الحرارة حول العالم ارتفاعا سنويا. وتنكسر الجبال الجليدية، وستؤدي الحرارة المتزايدة إلى ذوبان الجليد، مما يؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحار. ورغم أن مليار سنة مقبلة لا يزال بعيدا جدا، فإن الخبراء -كما ورد في الدراسة- يعملون على إيجاد حلول لإنقاذ الأرض، وهناك آخرون لا يعتقدون بإمكانية إنقاذ الأرض، ويتطلعون إلى إنشاء مستعمرات بشرية على كواكب أخرى، مثل المريخ. ومع ذلك، يقول الباحثون إن الحياة على سطح الأرض لن تنتهي فجأة، وإنما سيحدث ذلك بالتدريج وبنسق بطيء لكن لا رجعة فيه، فمن الممكن أن تصبح الظروف البيئية والمناخية أكثر صعوبة قبل فترة أقل بكثير من الحد الأقصى الذي يبلغ مليار سنة. وتسعى المنظمات والهيئات الدولية إلى محاولة إنقاذ الكوكب، عبر معالجة أسباب الاحتباس الحراري، إذ تجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب العام الماضي 1.5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، لكن النتائج تبدو متعثرة.

جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية
جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية

جزايرس

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • جزايرس

جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقال السيد ملياني في تصريح لوأج على هامش الملتقى الدولي حول الحلول الخضراء في الصناعة البترولية و الغازية, أنه تم اطلاق عدة مشاريع بحثية في إطار الشراكة بين مديرية البحث العلمي والتطوير التكنولوجي ومديرية البحث و التطوير لسوناطراك منذ ثلاث سنوات, من بينها مشروعان حول تطوير مثبطات لحماية قنوات الغاز و البترول شارك فيه باحثون من جامعتي الشلف وسوق أهراس.وأبرز نفس الباحث أن المشروعين تكللا بالنجاح بحيث تم إيداع براءتي اختراع على المستوى الوطني فيما ينتظر تطبيق هذه الحلول في القريب العاجل. كما أشار الى أن هذه المثبطات تعد صديقة للبيئة حيث يتم إنتاجها انطلاقا من الأعشاب التي تنبت في جنوب البلاد, مشيرا الى أن إنتاجها محليا سيوفر من فاتورة الاستيراد, إضافة إلى كونها بديلا بيئيا للمثبطات الكيميائية الملوثة. وقد تم تقديم نتائج هذه الأبحاث في إطار إحدى الجلسات التي نظمت خلال هذا الملتقى وهي جلسة "مشروع البحث حول المثبطات الخضراء في قطاع البترول والغاز".كما تم تنظيم أربع جلسات أخرى تتمحور الاولى حول "مسارات نزع الكربون في قطاع البترول و الغاز" تم التطرق فيها الى تقنيات مبتكرة للتقليل من الانبعثات الكربونية و احتجازها وتخزينها, مع عرض نتائج الأبحاث الخاصة باستخدام الطاقات المتجددة و الهيدروجين فيما يخص إزالة الكربون.وتخص الجلسة الثانية "تكنولوجيات الوقود الحيوي المبتكرة" حيث تم عرض أساليب لإنتاج الوقود الحيوي ومدى تكاملها مع العمليات التقليدية لانتاج الوقود, فيما تمحورت الجلسة الثالثة حول " التزويد المستدام بالكتلة الحيوية وسلاسل الامداد" وشهدت عرض استراتيجيات للحصول على مواد أولية من مصادر بيئية مستدامة وتثمين النفايات النفطية لانتاج الوقود الحيوي. كما تطرقت الجلسة الاخيرة الى " معالجة المياه المستدامة لتعزيز استرجاع النفط" إضافة إلى جلسة اختصت بالجانب التشريعي و التنظيمي المتعلق بالسياسات والتمويل ذات الصلة بمشاريع البحث وللتذكير ينظم الملتقى الدولي حول الحلول الخضراء في الصناعة البترولية والغازية على مدار يومين من طرف المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بالشراكة مع المديرية المركزية للبحث والتطوير لمجمع سوناطراك, بمشاركة خبراء من 12 بلدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store