logo
شابّة أمريكية تهزم تايلور سويفت وتصبح أصغر مليارديرة عصامية في العالم

شابّة أمريكية تهزم تايلور سويفت وتصبح أصغر مليارديرة عصامية في العالم

صدى الالكترونيةمنذ يوم واحد

حققت الأمريكية لوسي غو، البالغة من العمر 29 عامًا، إنجازًا استثنائيًا بعدما أصبحت أصغر مليارديرة عصامية في العالم، بثروة تقدر بـ1.2 مليار دولار، متفوقة على النجمة تايلور سويفت، بحسب قائمة 'فوربس' لأغنى النساء العصاميات في أمريكا.
غو هي مؤسسة مشاركة في شركة Scale AI، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، والتي تُقدّر قيمتها اليوم بـ25 مليار دولار. على الرغم من أنها غادرت الشركة منذ عام 2018، فإنها احتفظت بحصتها فيها، والتي كانت المفتاح لبناء ثروتها.
لوسي وُلدت في كاليفورنيا لوالدين مهاجرين من الصين، وبدأت البرمجة وهي طفلة. تركت الجامعة بعد حصولها على زمالة 'ثييل' لتبدأ مشروعها الخاص، وعملت في شركات كبرى مثل فيسبوك وسناب شات، قبل أن تؤسس شركتها الناجحة.
تعيش لوسي حالياً في ويست هوليود وتُعرف بأسلوب حياتها الصارم: تستيقظ في الخامسة صباحاً، تمارس الرياضة يومياً، وتقضي ساعات طويلة في العمل، ولا تزال تؤمن بأن النجاح يبدأ بالانضباط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكاليف اختراق البيانات والذكاء الاصطناعي.. تحديات جمة
تكاليف اختراق البيانات والذكاء الاصطناعي.. تحديات جمة

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 38 دقائق

  • مجلة رواد الأعمال

تكاليف اختراق البيانات والذكاء الاصطناعي.. تحديات جمة

تعكس توجهات الأمن السيبراني العالمي مدى مهارة فرق الأمن السيبراني العالمية في اكتشاف حجم اختراق البيانات. لا يزال النقص المستمر في مهارات الأمن السيبراني يعيق العديد من المؤسسات. حيث تكافح أكثر من نصف الشركات التي تعرضت للاختراق لسد هذه الفجوة. واستجابةً لذلك، يستفيد قادة الأمن من الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأدوات الأتمتة لتعزيز الاستجابة للحوادث ومعالجة هذا العجز. وبالإضافة إلى ذلك، وعلى الرغم من هذه الجهود، فإن متوسط تكلفة اختراق البيانات آخذ في الارتفاع. فيما يلي سوف نستعرض حجم تكاليف اختراق البيانات لعام 2025 والعوامل الرئيسية التي تدفع هذه التغييرات. بالإضافة إلى تناول أهمية تدابير الأمن السيبراني الاستباقية للحد من الخسائر المالية وتعزيز المرونة التنظيمية ضد التهديدات المستقبلية. ارتفاع تكاليف اختراق البيانات من المتوقع أن يصل متوسط التكلفة العالمية لاختراق البيانات إلى 5.00 مليون دولار في عام 2025. ما يعكس التعقيد المتزايد لمخاطر الأمن السيبراني والتحديات التشغيلية. وقد أدى التوسع السريع في الحوسبة السحابية والنظم الإيكولوجية لإنترنت الأشياء والبيئات الهجينة إلى توسيع نطاق الهجوم. ما جعل إدارة الثغرات الأمنية أكثر صعوبة. كما يستفيد المهاجمون من التهديدات المستمرة المتقدمة (APTs) وتقنيات الهندسة الاجتماعية لشن هجمات شديدة الاستهداف. وغالباً ما يتجاوزون التدابير الأمنية التقليدية. كما أن الحجم المتزايد للبيانات الحساسة، من المعلومات الشخصية إلى الملكية الفكرية، يزيد من التأثير المالي. حيث تتطلب الاختراقات التي تنطوي على مجموعات بيانات كبيرة جهوداً مكثفة للمعالجة والامتثال. وبالإضافة إلى ذلك، تفرض لوائح حماية البيانات الأكثر صرامة. مثل قانون حماية البيانات الشخصية – 2023. ومسودة قواعد حماية البيانات الشخصية 2025. بالإضافة إلى اللائحة العامة لحماية البيانات وقانون حماية البيانات الشخصية. وعقوبات كبيرة والتزامات الإبلاغ. ما يزيد من ارتفاع التكاليف. كما تؤدي الفجوة المستمرة في مهارات الأمن السيبراني إلى تفاقم المشكلة. حيث تكافح المؤسسات للحفاظ على عمليات أمنية كافية.ما يؤدي إلى دورات حياة أطول للاختراق. من ناحية أخرى, تعيق القيود الاقتصادية والاعتماد على الأنظمة القديمة الجهود المبذولة لتحسين المرونة. ولمواجهة هذه التحديات. كما يجب على المؤسسات أن تتبنى بنية انعدام الثقة. بالإضافة إلى تعزيز التخطيط للاستجابة للحوادث. والاستثمار في استراتيجيات إدارة المخاطر الإلكترونية للتخفيف من الآثار المالية والتشغيلية للاختراقات في عام 2025. حجم اختراق البيانات حسب الموقع الجغرافي يسلط الرسم البياني الضوء على التكاليف المتوقعة لخرق البيانات في مختلف المناطق. ويظهر زيادة كبيرة من عام 2023 إلى 2025. المناطق ذات التكاليف الأعلى هي المناطق ذات الاقتصادات الرقمية سريعة التقدم والأطر التنظيمية الصارمة. وبحلول عام 2025، من المتوقع أن تتجاوز تكاليف اختراق البيانات في هذه المناطق 9 ملايين دولار. ما يظهر التحديات المتزايدة التي تواجهها المؤسسات في التخفيف من المخاطر الإلكترونية. كما تعود زيادة تعقيد الهجمات الإلكترونية إلى التقنيات المتقدمة مثل الأتمتة وهجمات سلسلة التوريد لاستغلال نقاط الضعف. بالإضافة إلى ذلك، أدى الاعتماد الواسع النطاق للذكاء الاصطناعي التوليدي إلى تمكين المهاجمين من إنشاء حملات تصيد أكثر استهدافًا وعمليات استغلال متطورة. ما جعل منع الاختراقات أكثر صعوبة. هناك عامل مهم آخر هو النمو في الأنظمة المترابطة والبيئات الهجينة. ما يزيد من صعوبة تأمين الشبكات المؤسسية. وتحتاج المؤسسات إلى إعطاء الأولوية للإدارة الاستباقية للتهديدات. بالإضافة إلى الاستثمار في استراتيجيات الاستجابة المتقدمة للحوادث. وتعزيز أطر الدفاع الإلكتروني للبقاء في صدارة التهديدات المتطورة. كما ستكون هذه التدابير حاسمة في الحد من دورات حياة الاختراق. وتقليل الاضطرابات. بالإضافة إلى السيطرة على الآثار المالية في عام 2025. الرعاية الصحية: أبرز قطاعات الهجمات السيبرانية لا يزال قطاع الرعاية الصحية يحتل موقعًا لا يحسد عليه باعتباره القطاع الأكثر تكلفة في اختراق البيانات، وهو اتجاه مستمر منذ عام 2011. على الرغم من التقدم في مجال الأمن السيبراني، لا يزال القطاع هدفًا رئيسيًا للمهاجمين بسبب اعتماده على التقنيات القديمة. وبيانات المرضى الحساسة للغاية. فضلا عن احتمال حدوث اضطرابات تشغيلية شديدة. تكاليف اختراق البيانات في قطاع الرعاية الصحية من المتوقع أن يشهد قطاع الرعاية الصحية ارتفاعًا متصاعدًا في تكاليف اختراق البيانات. حيث من المتوقع أن تتجاوز بعض القطاعات الفرعية 12 مليون دولار في عام 2025. أيضا يسلط هذا الرسم البياني الضوء على التأثيرات المالية المتفاوتة عبر المجالات الرئيسية مثل الأدوية والتكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا المعلومات الخاصة بالرعاية الصحية والأجهزة الطبية. ما يعكس المخاطر الفريدة المتوقعة لكل قطاع فرعي. فعلى سبيل المثال، تتعامل المستحضرات الصيدلانية والتكنولوجيا الحيوية مع بيانات الملكية الفكرية والبيانات البحثية الحساسة للغاية. ما يجعلها أهدافًا رئيسية للمهاجمين الذين يسعون إلى الأصول عالية القيمة. أيضا تنبع التكاليف الكبيرة في مجال تكنولوجيا معلومات الرعاية الصحية والصحة الرقمية من نقاط الضعف في الأنظمة الهجينة والقائمة على السحابة والتي تتطلب استثمارات كبيرة في الدفاع السيبراني لتأمينها. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت الأجهزة والمعدات الطبية. التي أصبحت الآن أكثر ترابطاً من أي وقت مضى. أكثر عرضة لخطر الاستغلال بسبب عدم كفاية بروتوكولات الأمان في الأنظمة البيئية للأجهزة. أسباب ارتفاع تكاليف اختراق البيانات ومن العوامل الأخرى التي تساهم في ارتفاع تكاليف الاختراق هو المشهد التنظيمي. حيث تخضع الرعاية الصحية لمراقبة شديدة من قبل أطر حماية البيانات. كما يؤدي فشل الامتثال إلى فرض عقوبات. بينما تضيف متطلبات الإخطار بالاختراق إلى النفقات التشغيلية والقانونية. علاوة على ذلك، فإن اعتماد القطاع على أنظمة الوقت الفعلي والبنية التحتية الحيوية يزيد من العبء المالي الناجم عن التعطل. حيث يؤثر التأخير بشكل مباشر على رعاية المرضى. أيضا يسلط الارتفاع المتوقع في تكاليف اختراق البيانات والتهديدات السيبرانية المتزايدة التعقيد في عام 2025 الضوء على الحاجة الملحة إلى تدابير أقوى للأمن السيبراني. كما تظل نقاط الضعف التي لم يتم إصلاحها. وقواعد البيانات غير الآمنة. والهندسة الاجتماعية. بالإضافة إلى البيئات السحابية غير المهيأة بشكل صحيح. في حين أن متطلبات الامتثال وفجوة مهارات الأمن السيبراني تضيف إلى التحديات. لذا يجب على المؤسسات اعتماد أطر دفاع إلكترونية قوية. وتعزيز قدرات الاستجابة للحوادث، والاستثمار في تدريب الموظفين. إن تطبيق هياكل انعدام الثقة، وتحسين الامتثال لمعايير مثل HIPAA واللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR). بالإضافة إلى معالجة نقاط الضعف بشكل استباقي هي أمور ضرورية للحد من المخاطر المالية والمخاطر التي تهدد السمعة. المقال الأصلي: من هنـا

أورا انيرجي: سنحقق 160 مليون دولار سنوياً من استغلال اليورانيوم في موريتانيا
أورا انيرجي: سنحقق 160 مليون دولار سنوياً من استغلال اليورانيوم في موريتانيا

الوطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن

أورا انيرجي: سنحقق 160 مليون دولار سنوياً من استغلال اليورانيوم في موريتانيا

قال رئيس شركة "أورا أنرجي" الأسترالية فيليب ميتشال إن مشروعها الخاص باستغلال اليورانيوم في شمال غرب موريتانيا سينتج حوالي مليون رطب من اليورانيوم سنوياً، أي ما يساوي 160 مليون دولار كدخل سنوي. ‎ وأضاف ميتشال أن تنفيذ هذا المشروع سيتطلب 300 مليون دولار، وسيحتاج تركيب المصنع والأشغال حوالي ألف شخص. ‎ جاء حديث فيليب ميتشال عقب لقاء مع الوزير الأول المختار ولد اجاي، أمس الاثنين. ‎ وأكد رئيس شركة "أورا أنرجي" الأسترالية أنه اطلع الوزير الأول على خطة تنفيذ هذا المشروع "الهام" للبلد، معرباً عن أمله في أن تبدأ أعمال التنفيذ بداية السنة القادمة.

النفط يصعد وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين
النفط يصعد وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

النفط يصعد وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، وسط ترقب نتائج المحادثات الأميركية الصينية مع توقعات بانخفاض طفيف في إمدادات النفط السعودي إلى الصين. وزادت العقود الآجلة لخام "برنت" 16 سنتاً أو 0.2 في المئة إلى 67.20 دولار للبرميل، وارتفع خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 14 سنتاً أو 0.2 في المئة إلى 65.43 دولار. وكان "برنت" قد ارتفع أمس الإثنين، إلى 67.19 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 28 أبريل (نيسان) الماضي، مدعوماً باحتمال توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الإثنين، إن المحادثات الجارية في لندن تسير على ما يرام وإنه "لا يتلقى سوى تقارير جيدة" من فريقه. وتتواصل المحادثات التجارية رفيعة المستوى بين المسؤولين الأميركيين والصينيين لليوم الثاني، إذ تشمل المناقشات قضايا تراوح ما بين الرسوم الجمركية والقيود على المعادن الأرضية النادرة. وقال رئيس قسم الأبحاث في مجموعة "أونيكس كابيتال" هاري تشيلينغيريان "هناك شعور بالتفاؤل يحيط بمحادثات التجارة، وتلقت الأسعار دفعة من ترقب الأسواق لنتيجة المحادثات". الأسعار تتعافي ويقول محللو "غولدمان ساكس"، إن الأسعار تتعافي مع تلاشي مخاوف الطلب، وذلك بفضل محادثات التجارة بين واشنطن وبكين وبيانات الوظائف في الولايات المتحدة التي جاءت إيجابية مضيفين أن هناك أخطاراً في شأن إمدادات أميركا الشمالية بسبب حرائق الغابات في كندا. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الإثنين، إن المحادثات مع الصين تسير على ما يرام، مضيفاً أنه "لا يتلقى سوى تقارير جيدة" من فريقه في لندن. ومن شأن التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين أن يدعم التوقعات الاقتصادية العالمية ويعزز الطلب على السلع الأساسية بما في ذلك النفط. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت "رويترز" أن إحصاء مخصصات شركات التكرير الصينية أظهر أن شركة "أرامكو" السعودية ستشحن نحو 47 مليون برميل إلى الصين في يوليو (تموز) المقبل، أي أقل بمليون برميل عن الكمية المخصصة ليونيو (حزيران) الجاري. وتقدمت "أوبك+" التي تضخ نحو نصف نفط العالم وتضم أعضاء "أوبك" وحلفاء مثل روسيا، بخطط لزيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً لشهر يوليو المقبل، في محاولة لاستعادة حصتها في السوق ومعاقبة الدول التي تنتج بكميات زائدة، ومن المقرر أن تنهي خفوض الإنتاج للشهر الرابع. إنتاج "أوبك" وفي الوقت نفسه أظهر مسح أجرته "رويترز" أن إنتاج "أوبك" من النفط ارتفع في مايو (أيار) الماضي، على رغم أن الزيادة كانت محدودة حيث ضخ العراق أقل من المستهدف لتعويض الإنتاج الزائد في وقت سابق وطرحت السعودية والإمارات زيادة أقل من المسموح به. وقال كبير استراتيجيي السلع الأساسية في بنك "أي أن زد" دانيال هاينز في مذكرة "لا يزال احتمال حدوث زيادات أخرى في إمدادات أوبك يخيم على السوق". وفي ما يتعلق بالمفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، قالت طهران إنها ستقدم قريباً مقترحاً مقابلاً للمقترح الأميركي الذي تعده "غير مقبول"، في حين أوضح ترمب أن الجانبين لا يزالان على خلاف في شأن ما إذا كان سيتم السماح للجمهورية الإسلامية بمواصلة تخصيب اليورانيوم داخل إيران.وإيران هي ثالث أكبر منتج بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، وأي تخفيف للعقوبات الأميركية على إيران سيسمح لها بتصدير مزيد من النفط، مما سيؤثر في أسعار الخام العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store